عاشق بغداد
03-01-2005, 07:12 PM
صحيفة يونانية: غالبية القتلى اليونانيين في تسونامي من المتاجرين بالأطفال
مفكرة الإسلام: نشرت صحيفة 'أفريياني' اليونانية تقريرًا بعنوان [غضب الإله يضرب المتاجرين بالأطفال]، ذكر أن الكثير من اليونانيين الذين ابتلعتهم أمواج تسونامي كانوا من الذين قصدوا البلاد الآسيوية ابتغاء السياحة الجنسية وخاصة من الشواذ جنسيًا والمتاجرين بالأطفال.
وقالت الصحيفة في عددها الصادر أمس: إنها تخشى من وقوع مشكلة اجتماعية كبيرة بسبب الإعلان عن هويات الأشخاص المصنفين كزبائن دائمين لشركات السياحة الجنسية الآسيوية، وهؤلاء من الشخصيات المعروفة لدى الشرطة اليونانية، لكن المعلومات الكافية لإدانتهم على أعمالهم داخل اليونان غير كافية.
وأضافت الصحيفة، حسبما نقلت الجزيرة، أن الممثل الإعلامي لوزارة الخارجية اليونانية كوستاس موموتساكوس قد أكد أن هناك يونانيين منكوبين لا يرغبون في الإعلان عن هوياتهم، تاركًا المجال لإعادة التحقق من المعلومات التي تشير إلى تحركات شبكات المافيا العالمية المتاجرة بالبشر داخل وخارج اليونان، وتتيح للشخصيات الشاذة والمضطربة نفسيًا استغلال القصر من فقراء آسيا.
وذكرت صحيفة أفريياني أن هناك معلومات وصلت إليها تفيد تورط شخصية كنسية معروفة في التردد على مراكز السياحة الجنسية الآسيوية، وأن هناك حوالي 12 شخصًا يونانيًا تم إنقاذهم بعد الكارثة، لكنهم فضلوا أن يستمر تجاهل مكانهم وهوياتهم.
يقول الله عز وجلّ في كتابه العظيم :
(( واذا اردنا ان نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا )) صدق الله العظيم
مفكرة الإسلام: نشرت صحيفة 'أفريياني' اليونانية تقريرًا بعنوان [غضب الإله يضرب المتاجرين بالأطفال]، ذكر أن الكثير من اليونانيين الذين ابتلعتهم أمواج تسونامي كانوا من الذين قصدوا البلاد الآسيوية ابتغاء السياحة الجنسية وخاصة من الشواذ جنسيًا والمتاجرين بالأطفال.
وقالت الصحيفة في عددها الصادر أمس: إنها تخشى من وقوع مشكلة اجتماعية كبيرة بسبب الإعلان عن هويات الأشخاص المصنفين كزبائن دائمين لشركات السياحة الجنسية الآسيوية، وهؤلاء من الشخصيات المعروفة لدى الشرطة اليونانية، لكن المعلومات الكافية لإدانتهم على أعمالهم داخل اليونان غير كافية.
وأضافت الصحيفة، حسبما نقلت الجزيرة، أن الممثل الإعلامي لوزارة الخارجية اليونانية كوستاس موموتساكوس قد أكد أن هناك يونانيين منكوبين لا يرغبون في الإعلان عن هوياتهم، تاركًا المجال لإعادة التحقق من المعلومات التي تشير إلى تحركات شبكات المافيا العالمية المتاجرة بالبشر داخل وخارج اليونان، وتتيح للشخصيات الشاذة والمضطربة نفسيًا استغلال القصر من فقراء آسيا.
وذكرت صحيفة أفريياني أن هناك معلومات وصلت إليها تفيد تورط شخصية كنسية معروفة في التردد على مراكز السياحة الجنسية الآسيوية، وأن هناك حوالي 12 شخصًا يونانيًا تم إنقاذهم بعد الكارثة، لكنهم فضلوا أن يستمر تجاهل مكانهم وهوياتهم.
يقول الله عز وجلّ في كتابه العظيم :
(( واذا اردنا ان نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا )) صدق الله العظيم