صدام فلسطين
29-12-2004, 11:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
** أيها الأحبة ......... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
** الزلازل والبراكين والأعاصير وغيرها من الكوارث ما هي إلا جنود مجندة بمشيئة الله سبحانه وتعالى وهي من الظواهر التي إبتلى الله بها بعض خلقه عذابا وعقابا في أماكن معينة وبقدر معين ، فسبحان مالك الملك وسبحان القويّ الجبار ..
** ومن نعم الله سبحانه أن الزلازل هي بمثابة تنفيس لطاقة ناريّة هائلة في باطن الأرض تعمل على حمايتها من الإنفجار ، حيث تقوم الزلازل بالتخلص من هذه الطاقة الرهيبة التي تتركز في أحزمة معروفة منها .
** وزلزال جنوب شرق آسيا كان بدرجة 8.9 درجة وهي درجات مرتفعة وكبيرة قياسا على الزلازل المعتادة ، وقد قضى هذا الزلزال على حوالي 15000 (خمسة عشر ألفا) من الضحايا في دول الدعارة والعريّ والتفسخ إلا ما رحم الله ، وهي دول تحارب الله بالمعاصي والكفر كالبوذية والوثنية من (تايلند) حتى (جزر المالديف) مرورا (بماليزيا) و(سيرلانكا) وأجزاء من الهند ، وهو زلزال وافق أعياد رأس السنة الميلادية ولله الحمد والشكر والمنة ، وحصد في طريقه كثيرا من الـسـيّـاح من جنسيات مختلفة من الأوربية والأمريكية والإسترالية وربما العربية ، فالحمدالله ربّ العالمين على أن جعله بعيد عن ديارنا وبلادنا :
(( ويشفي صدور قوم مؤمنين )) ....... ونسأل الله أن ينتقم لنا من اليهود والنصارى والرافضة بمثل هذا الجنديّ الذي جعل هذه الدول في شذر مذر خلال وقت قصير بقدرة الله وقوته سبحانه .
** كما نسأل الله أن يرحم موتى المسلمين منهم ويشفي مرضاهم ويجبر كسرهم ويرحم ضعفهم ويسدّ حاجتهم .. آمين .
** لسنا ببعيد أيها الأخوة من غضب الله نسأله سبحانه أن يلطف بنا ولا يعاملنا بما نستحق ونسأله أن يحفظ علينا ديننا الذي هو عصمة أمرنا ولا يسلط علينا بذنوبنا عذابه وإنتقامه .. آمين ..
ــ نعم أيها الأخوة لسنا بمأمن من مكر الله وليس بيننا وبينه نسب يحمينا من إنتقامه وعذابه في أيّ لحظة نسأل الله السلامة والعافية خاصة ونحن نرتع ونلعب ونتمرّغ بنعمه ولا نشكرها ولا نؤدي حقها في وسط فتن كقطع الليل المظلم ، وعلينا أن نحاسب أنفسنا ونراجعها ونأخذ من مثل هذه الكوارث العبرة والعظة ونعود إلى الله فارّين إلى طاعته وإمتثال امره .
** طوبى لمن أتاه الموت موحدا طائعا راجيا الله الرحمة والغفران
** أيها الأحبة ......... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
** الزلازل والبراكين والأعاصير وغيرها من الكوارث ما هي إلا جنود مجندة بمشيئة الله سبحانه وتعالى وهي من الظواهر التي إبتلى الله بها بعض خلقه عذابا وعقابا في أماكن معينة وبقدر معين ، فسبحان مالك الملك وسبحان القويّ الجبار ..
** ومن نعم الله سبحانه أن الزلازل هي بمثابة تنفيس لطاقة ناريّة هائلة في باطن الأرض تعمل على حمايتها من الإنفجار ، حيث تقوم الزلازل بالتخلص من هذه الطاقة الرهيبة التي تتركز في أحزمة معروفة منها .
** وزلزال جنوب شرق آسيا كان بدرجة 8.9 درجة وهي درجات مرتفعة وكبيرة قياسا على الزلازل المعتادة ، وقد قضى هذا الزلزال على حوالي 15000 (خمسة عشر ألفا) من الضحايا في دول الدعارة والعريّ والتفسخ إلا ما رحم الله ، وهي دول تحارب الله بالمعاصي والكفر كالبوذية والوثنية من (تايلند) حتى (جزر المالديف) مرورا (بماليزيا) و(سيرلانكا) وأجزاء من الهند ، وهو زلزال وافق أعياد رأس السنة الميلادية ولله الحمد والشكر والمنة ، وحصد في طريقه كثيرا من الـسـيّـاح من جنسيات مختلفة من الأوربية والأمريكية والإسترالية وربما العربية ، فالحمدالله ربّ العالمين على أن جعله بعيد عن ديارنا وبلادنا :
(( ويشفي صدور قوم مؤمنين )) ....... ونسأل الله أن ينتقم لنا من اليهود والنصارى والرافضة بمثل هذا الجنديّ الذي جعل هذه الدول في شذر مذر خلال وقت قصير بقدرة الله وقوته سبحانه .
** كما نسأل الله أن يرحم موتى المسلمين منهم ويشفي مرضاهم ويجبر كسرهم ويرحم ضعفهم ويسدّ حاجتهم .. آمين .
** لسنا ببعيد أيها الأخوة من غضب الله نسأله سبحانه أن يلطف بنا ولا يعاملنا بما نستحق ونسأله أن يحفظ علينا ديننا الذي هو عصمة أمرنا ولا يسلط علينا بذنوبنا عذابه وإنتقامه .. آمين ..
ــ نعم أيها الأخوة لسنا بمأمن من مكر الله وليس بيننا وبينه نسب يحمينا من إنتقامه وعذابه في أيّ لحظة نسأل الله السلامة والعافية خاصة ونحن نرتع ونلعب ونتمرّغ بنعمه ولا نشكرها ولا نؤدي حقها في وسط فتن كقطع الليل المظلم ، وعلينا أن نحاسب أنفسنا ونراجعها ونأخذ من مثل هذه الكوارث العبرة والعظة ونعود إلى الله فارّين إلى طاعته وإمتثال امره .
** طوبى لمن أتاه الموت موحدا طائعا راجيا الله الرحمة والغفران