الناصر
25-12-2004, 07:01 PM
ياسارق السيكار من الخابية *!!! ويحك يارامسفيلد.... ياأبن الزانية....!
شبكة البصرة
د. عبد الله شمس الحق
ثكلته أمه..!! هه..!! مالذي يحدو بي أن أقول هذا..!! فليس له (أمآ) و(رامسفولد) ليس أكثرمن نطفة صعلوك إسترقها.. ليضعها في بويضة سقطت في رحم غانية..! لأقسم لو وصفتك بالفأر ..! فأنت أخسأ من الفأر ..! ففي الفأر قد يجد المرء فيه نفعآ..!! في البحوث والمختبرات لغايات إنسانية..! ما الذي تستحق وصفه..! نجاسة ..!! بول حمار..! كلما بحثت عن وصف حقير يليق بك.. وجدته أجمل وأنفع وأطهر منك يا(رامسفيلد).. ياعلجآ أتا في رحم (أم) من نطفة أوصافها خاوية..! ها أنت تنتشل (سيكارة سيدك وسيد وسيد أسيادك) وتضعها في جيبك بخلسة..!! من جنديك النتئ المختلس نشأ يستجدي ( سيكارة ) في محطات الوقود..! هذه أميريكا الديمقراطية !! هذه الثقافة والحضارة الأمريكية .. أراهن كل من أخرج من جيبه علبة السكائر..! سرعان ما سيجد منهم منْ يقف الى جنبه..! يسترجي أن ترمى له (سيكارة)!! وكأنه حاوية..! تبت يداك يا (صعلوك)!! أوتدري عند العرب منْ يسرق (السيكار!!) ساقط ..! وإنْ كنا في كل تاريخ العراق لم نشهد يومآ من سرق (سيكارآ) في خمس عقود مضت من أعمارنا..! فتصور كم أنت من الساقطين أسقط’..! وفيك الدم الحقير الساقط..! وأنت (وزيردفاع) أكبر قوة ودولة عالمية..! تتباهى إنها أتت.. لينعم أهل العراق بالحرية..! ووزير دفاعها (رمسفولدي)!! ينتشل كالمجنون (السيكار) من يد جنديه السارق .. و( يطبطب!!) على كتفيه..! ويقول له (آي لايكت..!!)..! كأنه يقصد القول (عفية!!) هكذا هوأملنا فيكم..! أن تسرقوا كل شئ في البلاد..! ولاتبخلوا على وزيركم..! فالخمس الذي تمنحوه ليّ.. يعبرعن إخلاص جنود (شجعان) لقائدهم!! فأنهبوا وأسرقوا وأقتلوا..! قبل أن نطلق الساقين للريح !! وجيوبنا خاوية..! ولكن تذكر سوف لا’يغفر لك (السيكار) الذي سرقته..! لأنك (الوزير) !! وهي تعني الكثير في الفنون الدبلوماسية.! كأنكم أعلنتم للملأ بصريح العبارة.. ها نحن جئناكم ياأهل العراق لصوص حرامية..! فأشهد يا(كوفي)!! ويا هيئة الأمم!! برامج سرقة الخبثاء..!! يرعاها وزير أميريكا..!! فهل لك أن تخبرنا ماذا يمكن أن يسرقوا صغاره الزبانية..! تبآ لكم..!! والله ليطفئ شعب العراق (جمرات سكاير) فواتح أبرياء العراق في عيونكم وعيون جندكم !! حتى تتلمسوا حجار أرض العراق حبوآ..! تبحثون عمن يرشدكم الى عبر البحار لتخمدوا في عيونكم النار الحامية..!! وتتمنون النزل في صناديق مطرزة بنجوم في أعلام أميريكا راحة"..!! تثقبت بجمر(سيكار) القائد لتحرقكم شمس بلاد الرافدين..! وتغدون كسيكار تبغه’ لحومكم.. وتأنسوا بأجسادكم (أشباح زامبي)!! ألوانها رمادية..!! ولسوف تبقى أجيالكم اللقيطة تتناقل قصصآ لاتنتهي على مدى العصورعن (لعنة سيكار) بغداد الحبيبة الغالية.! ويحشرأنذالكم.. لايخرجون من فروج أنابيب إختلقوا فيها..! كي لايحلموا بكوابيس (سيكار).. أباد جيوشهم الغازية..! ولك (يارامسفيلد) أقدم خلاصآ عراقيآ وحيدآ... من ثأرعراقي سيطاردكم كل الزمن..! هو أن تقدم إعتذارآ لشعب العراق..! وتفصح إنك أخذت السيكار متأثرآ بعادات أهل العراق .. إذ قال جندك العلوج لك.. أنهم هكذا شعب العراق.. يقدمون في الفواتح السكائر..! وإنك أخذت سيكارالقائد خطأ".. لتعفر دخانآ (كريمآ) في ترويحة عن نفسك الخائرة..!! لكثرة مآتم أميريكا في موصل وفلوجة وسامراء وبعقوبة وكل أرض العراق!!!
(*) توضيح : لمن فاته المشهد الذي عرضته (قناة الجزيرة) يوم الجمعة الماضية.. ورامسفيلد وزير الدفاع الأمريكي .. وهو يمثل أكبرقوة ودولة في العالم .. يتناوش بسرعة من أحد جنوده (سيكارآ) يعود للسيد الرئيس القائد (صدام حسين) -الرئيس الشرعي لدولة العراق- ويضعه بسرعة في جيبه.. وهو يهمس لجنديه ليقول له !!( I LIKE IT ) .... فأين المحللين والدبلوماسيين والسياسيين والأعلاميين في التعليق عن هذا المشهد الذي لايمكن أن يتكرر بسهولة على مر الزمن.!
شبكة البصرة
شبكة البصرة
د. عبد الله شمس الحق
ثكلته أمه..!! هه..!! مالذي يحدو بي أن أقول هذا..!! فليس له (أمآ) و(رامسفولد) ليس أكثرمن نطفة صعلوك إسترقها.. ليضعها في بويضة سقطت في رحم غانية..! لأقسم لو وصفتك بالفأر ..! فأنت أخسأ من الفأر ..! ففي الفأر قد يجد المرء فيه نفعآ..!! في البحوث والمختبرات لغايات إنسانية..! ما الذي تستحق وصفه..! نجاسة ..!! بول حمار..! كلما بحثت عن وصف حقير يليق بك.. وجدته أجمل وأنفع وأطهر منك يا(رامسفيلد).. ياعلجآ أتا في رحم (أم) من نطفة أوصافها خاوية..! ها أنت تنتشل (سيكارة سيدك وسيد وسيد أسيادك) وتضعها في جيبك بخلسة..!! من جنديك النتئ المختلس نشأ يستجدي ( سيكارة ) في محطات الوقود..! هذه أميريكا الديمقراطية !! هذه الثقافة والحضارة الأمريكية .. أراهن كل من أخرج من جيبه علبة السكائر..! سرعان ما سيجد منهم منْ يقف الى جنبه..! يسترجي أن ترمى له (سيكارة)!! وكأنه حاوية..! تبت يداك يا (صعلوك)!! أوتدري عند العرب منْ يسرق (السيكار!!) ساقط ..! وإنْ كنا في كل تاريخ العراق لم نشهد يومآ من سرق (سيكارآ) في خمس عقود مضت من أعمارنا..! فتصور كم أنت من الساقطين أسقط’..! وفيك الدم الحقير الساقط..! وأنت (وزيردفاع) أكبر قوة ودولة عالمية..! تتباهى إنها أتت.. لينعم أهل العراق بالحرية..! ووزير دفاعها (رمسفولدي)!! ينتشل كالمجنون (السيكار) من يد جنديه السارق .. و( يطبطب!!) على كتفيه..! ويقول له (آي لايكت..!!)..! كأنه يقصد القول (عفية!!) هكذا هوأملنا فيكم..! أن تسرقوا كل شئ في البلاد..! ولاتبخلوا على وزيركم..! فالخمس الذي تمنحوه ليّ.. يعبرعن إخلاص جنود (شجعان) لقائدهم!! فأنهبوا وأسرقوا وأقتلوا..! قبل أن نطلق الساقين للريح !! وجيوبنا خاوية..! ولكن تذكر سوف لا’يغفر لك (السيكار) الذي سرقته..! لأنك (الوزير) !! وهي تعني الكثير في الفنون الدبلوماسية.! كأنكم أعلنتم للملأ بصريح العبارة.. ها نحن جئناكم ياأهل العراق لصوص حرامية..! فأشهد يا(كوفي)!! ويا هيئة الأمم!! برامج سرقة الخبثاء..!! يرعاها وزير أميريكا..!! فهل لك أن تخبرنا ماذا يمكن أن يسرقوا صغاره الزبانية..! تبآ لكم..!! والله ليطفئ شعب العراق (جمرات سكاير) فواتح أبرياء العراق في عيونكم وعيون جندكم !! حتى تتلمسوا حجار أرض العراق حبوآ..! تبحثون عمن يرشدكم الى عبر البحار لتخمدوا في عيونكم النار الحامية..!! وتتمنون النزل في صناديق مطرزة بنجوم في أعلام أميريكا راحة"..!! تثقبت بجمر(سيكار) القائد لتحرقكم شمس بلاد الرافدين..! وتغدون كسيكار تبغه’ لحومكم.. وتأنسوا بأجسادكم (أشباح زامبي)!! ألوانها رمادية..!! ولسوف تبقى أجيالكم اللقيطة تتناقل قصصآ لاتنتهي على مدى العصورعن (لعنة سيكار) بغداد الحبيبة الغالية.! ويحشرأنذالكم.. لايخرجون من فروج أنابيب إختلقوا فيها..! كي لايحلموا بكوابيس (سيكار).. أباد جيوشهم الغازية..! ولك (يارامسفيلد) أقدم خلاصآ عراقيآ وحيدآ... من ثأرعراقي سيطاردكم كل الزمن..! هو أن تقدم إعتذارآ لشعب العراق..! وتفصح إنك أخذت السيكار متأثرآ بعادات أهل العراق .. إذ قال جندك العلوج لك.. أنهم هكذا شعب العراق.. يقدمون في الفواتح السكائر..! وإنك أخذت سيكارالقائد خطأ".. لتعفر دخانآ (كريمآ) في ترويحة عن نفسك الخائرة..!! لكثرة مآتم أميريكا في موصل وفلوجة وسامراء وبعقوبة وكل أرض العراق!!!
(*) توضيح : لمن فاته المشهد الذي عرضته (قناة الجزيرة) يوم الجمعة الماضية.. ورامسفيلد وزير الدفاع الأمريكي .. وهو يمثل أكبرقوة ودولة في العالم .. يتناوش بسرعة من أحد جنوده (سيكارآ) يعود للسيد الرئيس القائد (صدام حسين) -الرئيس الشرعي لدولة العراق- ويضعه بسرعة في جيبه.. وهو يهمس لجنديه ليقول له !!( I LIKE IT ) .... فأين المحللين والدبلوماسيين والسياسيين والأعلاميين في التعليق عن هذا المشهد الذي لايمكن أن يتكرر بسهولة على مر الزمن.!
شبكة البصرة