أعتذار الي الشعب العراقي والي سياده الرئيس القائد صدام حسين

[حيفاوي]

أعتذار الي الشعب العراقي والي سياده الرئيس القائد صدام حسين

باسمي وباسم شرفاء فلسطين اود ان اقدم اعتذاري الي جميع ابناء الشعب العراقي وعلي راسهم سياده الرئيس القائد المعلم صدام حسين حفظه الله ورعاه بسبب ما قام به هذا اليوم الخائن الاكبر محمود عباس لعنه الله ..
من خيانة عند قيامه بالاعتذار الي خونه وانذال الكويت عن وقوف الشعب الفلسطيني مع الشعب العراقي سنه 1991
واكد لكم بان هذه الكلام لا يمثل الا رايه وراي كل من خان وطنه


كما نؤكد نحن ابناء الشعب الفلسطيني على موقفنا الثابت تجاه العراق ووقوفنا معه حتى هذه اللحظة والى الابد وعدم تراجعنا عن موقفنا الذي وقفناه يوم انخرط حكام الكويت الانجاس مع الامبريالية والصهيونية العالمية في حياكة المؤامرة الكبرى على العراق العظيم

ونحن هنا نؤكد بأن ما قام به الخائن البهائي محمود عباس ميرزا لا يعبر عن رأينا ونتبرأ من هذا الفعل ونؤكد تمسكنا بموقفنا ازاء احداث الخليج عام 1991 كما نؤيد حق العراق في استعادة المحافظة المبتورة الى الوطن الام ونؤكد ايضا على حق العراق الشرعي والمشروع في الدفاع عن نفسه ضد الشرذمة الحاكمة في الكويت وكل من تسول له نفسه الخبيثة ان يفكر في ايذاء العراق العظيم

وعلى هذا يشهد الله وملائكته والمؤمنون الشرفاء

[صدام فلسطين]

أعتذار الي الشعب العراقي والي سياده الرئيس القائد صدام حسين

باسمي وباسم شرفاء فلسطين اود ان اقدم اعتذاري الي جميع ابناء الشعب العراقي وعلي راسهم سياده الرئيس القائد المعلم صدام حسين حفظه الله ورعاه بسبب ما قام به هذا اليوم الخائن الاكبر محمود عباس لعنه الله ..
من خيانة عند قيامه بالاعتذار الي خونه وانذال الكويت عن وقوف الشعب الفلسطيني مع الشعب العراقي سنه 1991
واكد لكم بان هذه الكلام لا يمثل الا رايه وراي كل من خان وطنه


كما نؤكد نحن ابناء الشعب الفلسطيني على موقفنا الثابت تجاه العراق ووقوفنا معه حتى هذه اللحظة والى الابد وعدم تراجعنا عن موقفنا الذي وقفناه يوم انخرط حكام الكويت الانجاس مع الامبريالية والصهيونية العالمية في حياكة المؤامرة الكبرى على العراق العظيم

ونحن هنا نؤكد بأن ما قام به الخائن البهائي محمود عباس ميرزا لا يعبر عن رأينا ونتبرأ من هذا الفعل ونؤكد تمسكنا بموقفنا ازاء احداث الخليج عام 1991 كما نؤيد حق العراق في استعادة المحافظة المبتورة الى الوطن الام ونؤكد ايضا على حق العراق الشرعي والمشروع في الدفاع عن نفسه ضد الشرذمة الحاكمة في الكويت وكل من تسول له نفسه الخبيثة ان يفكر في ايذاء العراق العظيم

وعلى هذا يشهد الله وملائكته والمؤمنون الشرفاء

أخوانى وأهلى فى العراق الحبيب هذا الخائن البهائى ميرزا ( ابو مازن )

لا يمثل الا نفسه وأسياده الصهاينه الذين أمروه بالذهاب الى الكويت

المحتلة فهو علاوى فلسطين ولكن أبشركم بأن هذا المعتوه مصيره كمصير علاوى

ولكن حظه أفضل من علاوى بكثير بسسب الفارق فى الاوضاع الميدانية

وظروف الشعب القلسطينى وكيف وصل هذا وكيف وصل ذاك

نعتذر لك سيدى القائد صدام حسين فهو الى جهنم وبئس المصير انشاء الله

ولن ينفعه شارون ولا موفاز وعملية الامس فى رفح خير شاهد

والله أكبر وليخسأ الخاسئون

[كلنا صدام]

اولا اود ان اشكرك اخي وصديقي العزيز حيفاوي علي هذا العمل الشريف والذي ان دل فيدل علي اصله الطيب وبكل تاكيد ما قمت به اخي انما هو يمثل جميع ابناء الشعب الفلسطيني الشرفاء ... فشعبنا لا يمكنه ابدا ان يعتذر علي وقوفه الي جانب الحق فما فعله شعب فلسطين 1991 هو الحق والشرف بعينه ومن هذا المنطلق
فباسمي وباسم قياديي جبهه التحرير العربي وباسم جميع اعضاء وكوادر ومناصري جبهه التحرير العربي في المنطقه الوسطي من قطاع غزة الصامد الابي نقدم اعتذارنا الي سيادة الرئيس القائد المعلم المؤمن العادل صدام حسين ( ابو العدي ) حفظه الله ورعاه علي العمل الغوغائي والجبان الذي قام به المجرم الاكبر وصاحب التاريخ الانهزامي الاسود الحقير محمود عباس ميرزا ( البهائي) الإيراني الاصل
ونعاهدك سيدي الرئيس ونعاهد شعبك الصامد الصابر الأبي بأن نظل الاوفياء لشهداء أم المعارك الخالده والذين سطروا بدمائهم أروع وأشرف الانتصارات في زمن الإنهزاميين .
وعهدا علينا بأن نستمر في نضالنا وجهادنا بالرأي والكلمه حتي كشف الحقيقه وتحقيق النصر .

فعشت سيدي وقائدي رمزا للجهاد وللنضال العالمي ... وعاش شعبك الصامد الأبي ... وعاشت مقاومة شعبك الباسلة الشريفه

وعاش مناضلوا ومجاهدوا حزب البعث العربي الاشتراكي

وتحيه إجلال وإكبارا الي شهداء العراق وفلسطين وشهداء الإمة العربية المجيده

ولا نامت أعين الخونه والمرتزقه والماجورين

والموت للخائن أبو مازن وزبانيه الظلم والطغيان التابعه له

والله أكبر

الله أكبر

وليخسأ الخاسئون الحاقدون المتامرون الساقطون الماجورن




أبنائك الشرفاء

فلسطين المحتله والتي تنتظر تحريرك لها بأذن الله