صدام العرب
17-04-2004, 09:53 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد الصلاة على أشرف المرسلين نتقدم باقتراحنا وتحليلنا للأحداث علنا نكشف بعضا مما غشي بصائر بعض القوم.
أولا: إيكيوس ومن لا يعرفه يسأل عنه يقول في العام 1996 وأثاء جولات التفتيش وجد مركزا لتصنيع نوع غريب من الأسلحة فقد كان العراقيون يقومون بتركيب أجهزة راديوية (100م) على الألغام والقنابل وقام بإبلاغ إدارة الشر في البيت الأبيض ولكنهم لم يعيروا هذه المعلومات أي اهتمام!!!
الغريب وبلسانه يقول الآن في 2004 هذه القنابل هي التي تستخدم في حرب العصابات!!!
ثانيا: العالم الألماني الحاصل على الدكتوراة في موضوع أشباه القائد ( لا أذكر اسمه الآن) يقول أن القائد اختفى ما بعد 1996 ولم يظهر شخصيا حتى العام 2001!!!
ثالثا : بليكس وباعتراف على برنامج خاص بالـ BBC يقر بأنه لاحظ أن سياسة القيادة العراقية تغيرت عدة مرات فمن 1990 في التعاون مع المفتشين إلى 1996 وأسلوب المماطلة وفي عام 2001 تحول الأسلوب إلى الاستفزاز المباشر لأمريكا وبلسانه يقول الحقيقة أن القائد هو من جرّ أمريكا إلى الحرب !!!
رابعا : مع ملاحظة أن سنة 1996 كانت سنة تحول نذكر بـ إرسال حسين كامل إلى الأردن ونقول إرسال وليس هروب ( التاريخ يذكر قصة جزاء سنمار) ونذكر التغير الاقتصادي في نفس السنة!!!
خامسا: مقولة الأستاذ الدكتور عدي (هاي المرة جديات لو احنا لو الأمريكان) وهي ذاتها ما أسماها والده القائد (الحواسم).
سادسا: آخر ما رأيناه عن القائد ضحكته المميزة في الأعظمية ومقولته آنذاك (لولا الخيانة ما دخلوا بغداد)!!! فهل يعقل أنه من علم بخيانته يكون بهكذا معنويات أثناء تواجده في الأعظمية!!!
سابعا: مقولة القائد في خطابه (سيندحرون على اسوار بغداد) ويروي لنا التاريخ حرب المهلب مع الخوارج في البصرة ولم يكن بقدرهم عدد ولا عدة فماذا فعل !!!
للتوضيح ألم يأمر بخروج أهل البصرة منها وأمر المقاتلين بالاختباء حتى إذا دخلها الخوارج فلم يجدوا أحدا للقتال همّوا بالخروج فاندحروا على أسوارها الداخلية لا الخارجية!!!!
ثامنا: الحرب خدعة وكما قال القائد في قصيدته
أطلق لها السيف لاخوف ولا وجلُ
أطلق لها السيف وليشهد لها زحلُ
أطلق لها السيف قد جاش العدو لها
فليس يثنيه إلا العــاقل البطـــــلُ
أسرج لها الخيل ولتطلق أعنتـــها
مما تشاء ففي أعرافها الأمــــــلُ
<<<فليس يثنيه إلا العــاقل البطـــــلُ !!!>>>
بعد هذه النقاط نقدم الطرح التالي :
جميع الأشرطة الصوتية للقائد من الذي أثبت أنها بصوته !!!( أمريكا!!!!)
ثم وما يمنع أن تكون فعلا بصوته ولكنها مركبة
مركبة أي أنها مجمعة كلمة كلمة وجملة جملة من خطاباته وأحاديثه السابقة
وأي فني في هذا المجال يمكن أن يؤكد ذلك خصوصا عدم وضوح هذه التسجيلات واختلاف الطبقات الصوتية بها من جملة إلى أخرى!!!!
في النهاية ماذا نريد أن نقول!!!
اختفاء القائد بعد آخر ظهور بالأعظمية اختفاءا تاما أعطى الإيحاء بأنه قد قتل( لا قدر الله) و هذه الأشرطة وفلم عدي وقصي ما هي إلا محاولات لاستفزازه للظهور وبعد انعدام الاستجابة تقرر عرض مسرحية الاعتقال....
أمريكا تصنع هذه الخطابات وتعرضها على فضائياتها العميلة وهي التي تقر بأنها له!!!!
لماذا نصدق!!!
<<<الحرب خدعة ومن يضحك أخيرا يضحك كثيرا >>>
ملاحظة:
أسرج لها الخيل ولتطلق أعنتـــها
مما تشاء ففي أعرافها الأمــــــلُ
أمّا عن الخيول فإن لها قصتها الطويلة ولها تحليلها الخاص والتي لا يتم النصر والحسم إلا بها ولنا بها بحث آخر
والله من وراء القصد
سؤال : بالله عليكم لكل من رأى القائد المنصور بالله في آخر ظهور له في الأعظمية والقوات الأمريكية انتشرت في بغداد وقد روي عنه أنه قال (لولا الخيانة ما دخلوا بغداد!!!)
بالله عليكم أكان شكله أو تعابير وجهه توحي بأنه القائد الذي خانه جنوده وخسر المعركة!!!!
هل كانت ضحكاته وسلامه على الناس من فعل شخص خسر كل شئ قبل لحظات!!!!
أين عقولكم أيها الناس!!!!
بعد الصلاة على أشرف المرسلين نتقدم باقتراحنا وتحليلنا للأحداث علنا نكشف بعضا مما غشي بصائر بعض القوم.
أولا: إيكيوس ومن لا يعرفه يسأل عنه يقول في العام 1996 وأثاء جولات التفتيش وجد مركزا لتصنيع نوع غريب من الأسلحة فقد كان العراقيون يقومون بتركيب أجهزة راديوية (100م) على الألغام والقنابل وقام بإبلاغ إدارة الشر في البيت الأبيض ولكنهم لم يعيروا هذه المعلومات أي اهتمام!!!
الغريب وبلسانه يقول الآن في 2004 هذه القنابل هي التي تستخدم في حرب العصابات!!!
ثانيا: العالم الألماني الحاصل على الدكتوراة في موضوع أشباه القائد ( لا أذكر اسمه الآن) يقول أن القائد اختفى ما بعد 1996 ولم يظهر شخصيا حتى العام 2001!!!
ثالثا : بليكس وباعتراف على برنامج خاص بالـ BBC يقر بأنه لاحظ أن سياسة القيادة العراقية تغيرت عدة مرات فمن 1990 في التعاون مع المفتشين إلى 1996 وأسلوب المماطلة وفي عام 2001 تحول الأسلوب إلى الاستفزاز المباشر لأمريكا وبلسانه يقول الحقيقة أن القائد هو من جرّ أمريكا إلى الحرب !!!
رابعا : مع ملاحظة أن سنة 1996 كانت سنة تحول نذكر بـ إرسال حسين كامل إلى الأردن ونقول إرسال وليس هروب ( التاريخ يذكر قصة جزاء سنمار) ونذكر التغير الاقتصادي في نفس السنة!!!
خامسا: مقولة الأستاذ الدكتور عدي (هاي المرة جديات لو احنا لو الأمريكان) وهي ذاتها ما أسماها والده القائد (الحواسم).
سادسا: آخر ما رأيناه عن القائد ضحكته المميزة في الأعظمية ومقولته آنذاك (لولا الخيانة ما دخلوا بغداد)!!! فهل يعقل أنه من علم بخيانته يكون بهكذا معنويات أثناء تواجده في الأعظمية!!!
سابعا: مقولة القائد في خطابه (سيندحرون على اسوار بغداد) ويروي لنا التاريخ حرب المهلب مع الخوارج في البصرة ولم يكن بقدرهم عدد ولا عدة فماذا فعل !!!
للتوضيح ألم يأمر بخروج أهل البصرة منها وأمر المقاتلين بالاختباء حتى إذا دخلها الخوارج فلم يجدوا أحدا للقتال همّوا بالخروج فاندحروا على أسوارها الداخلية لا الخارجية!!!!
ثامنا: الحرب خدعة وكما قال القائد في قصيدته
أطلق لها السيف لاخوف ولا وجلُ
أطلق لها السيف وليشهد لها زحلُ
أطلق لها السيف قد جاش العدو لها
فليس يثنيه إلا العــاقل البطـــــلُ
أسرج لها الخيل ولتطلق أعنتـــها
مما تشاء ففي أعرافها الأمــــــلُ
<<<فليس يثنيه إلا العــاقل البطـــــلُ !!!>>>
بعد هذه النقاط نقدم الطرح التالي :
جميع الأشرطة الصوتية للقائد من الذي أثبت أنها بصوته !!!( أمريكا!!!!)
ثم وما يمنع أن تكون فعلا بصوته ولكنها مركبة
مركبة أي أنها مجمعة كلمة كلمة وجملة جملة من خطاباته وأحاديثه السابقة
وأي فني في هذا المجال يمكن أن يؤكد ذلك خصوصا عدم وضوح هذه التسجيلات واختلاف الطبقات الصوتية بها من جملة إلى أخرى!!!!
في النهاية ماذا نريد أن نقول!!!
اختفاء القائد بعد آخر ظهور بالأعظمية اختفاءا تاما أعطى الإيحاء بأنه قد قتل( لا قدر الله) و هذه الأشرطة وفلم عدي وقصي ما هي إلا محاولات لاستفزازه للظهور وبعد انعدام الاستجابة تقرر عرض مسرحية الاعتقال....
أمريكا تصنع هذه الخطابات وتعرضها على فضائياتها العميلة وهي التي تقر بأنها له!!!!
لماذا نصدق!!!
<<<الحرب خدعة ومن يضحك أخيرا يضحك كثيرا >>>
ملاحظة:
أسرج لها الخيل ولتطلق أعنتـــها
مما تشاء ففي أعرافها الأمــــــلُ
أمّا عن الخيول فإن لها قصتها الطويلة ولها تحليلها الخاص والتي لا يتم النصر والحسم إلا بها ولنا بها بحث آخر
والله من وراء القصد
سؤال : بالله عليكم لكل من رأى القائد المنصور بالله في آخر ظهور له في الأعظمية والقوات الأمريكية انتشرت في بغداد وقد روي عنه أنه قال (لولا الخيانة ما دخلوا بغداد!!!)
بالله عليكم أكان شكله أو تعابير وجهه توحي بأنه القائد الذي خانه جنوده وخسر المعركة!!!!
هل كانت ضحكاته وسلامه على الناس من فعل شخص خسر كل شئ قبل لحظات!!!!
أين عقولكم أيها الناس!!!!