khaled73
08-12-2004, 11:38 AM
آخي العزيز محب المجاهدين والاخوة الأعزاء في المنتدى
لقد سبق وذكرت في مقالات سابقة إلى ضرورة الردع للعلوج في موضوع حسم الحواسم مازال ممكناً طبقاً للخطة الأصلية رداً على موضوع الاستخدام المتوقع للعلوج لطائرات B-2 مع التجهيز الخاص لحمل أم القنابل للحسم المعادى في معركة الفلوجة والتي ذكرت يا آخى أنها لن تبقى الفلوجة على وجه الأرض مرة أخرى ( هذا في مكرهم !!!!!! ولا يأمن مكر الله إلا الكافرين ) مع صعوبة التعرض لطائرات روح الشبح على الارتفاعات العالية و عدم قدرة أنظمة الدفاع الجوى المطورة بالعراق والمحضرة خصيصاً لمعركة الحواسم على ردع مثل هذه الطائرات وخصوصا مع الغياب الاختياري لقوات الجوية العراقية في مثل هذا التوقيت من المعركة و استخدام البديل المناسب وهو الصواريخ الباليستية القصيرة و المتوسطة المدى و التي أجاد العراق استخدامها ببراعة مع التنوع اللانهائي في نوعية و زنة الرؤوس المختلفة للقضاء على تجمعات العلوج أينما كانوا وعدم إعطاء المبرر للعلوج لاستخدام أسلحة الدمار الشامل علانية لتقليل الخسائر بين المدنيين العراقيين ( على الرغم من ذلك بلغ شهداء معركة الفلوجة الأخيرة فقط سبعة عشر آلفا نفساً مسلمة غير مائة و خمسين آلف مدني و عسكري منذ بداية الحرب على الأقل وضحايا الحصار من الأطفال مليوني طفل عراقي توفوا و جيل كامل لم ينشأ في ظل الحصار.!!! إلا يكفى كل هذا لدك القواعد العلنية و السرية للعلوج بكامل صنوف القنابل و الصواريخ العراقية وتحريم السماء عليهم حتى القضاء عليهم تماماً وهو ما تشير إليه يا أخي الآن بقولك أننا على استعداد لتلقي القنابل النووية و ليعلموا حينها ماذا اعددنا لهم من صنوف الدمار و الإبادة لجحافلهم !!!!!!! . وحيث أن وجود العلوج في العراق ليس اختيارياً ولنذكر مكالمة الحمار للقس شيراك بضرورة القضاء على جيش ياجوج و ماجوج قبل خروجه لسحق إسرائيل فمعناه أن اليهود على استعداد لدفع كل ما يملكون وما لا يملكون ( النفط المستخرج بالكامل من مهلكة بن سعود ومن قضاء كاظمة يتم تدوين الأرقام المتسلسلة للبراميل فقط في حساب الميزانية العامة للدولتين بينما يستولي العلوج على النفط الخام شاملا حساب النقل حتى المصافي الأمريكية بدون وضع أي سنت في حسابات الدولتان رهناً بالحل النهائي لحرب العراق وتسوية الحسابات لا حقاً !!!!) لتمويل حرب بمثل هذه التكلفة العالية جداً والغير مسبوقة على مدى التاريخ لتدمير العراق تماماً و سحق قدراته إلى الأبد بعدما تم التحييد السلمي التام للقدرات المصرية والباكستانية ( ذكر تقرير عن اعترافات قس اسلم حديثاً عن الممارسات الكنسية التي شارك فيها بشخصه ضد الإسلام والمسلمين، قال القس يانق "في عام 1981م عقد مؤتمر سري في مركز الأبحاث الاستراتيجية بولاية تكساس (في الولايات المتحدة الأمريكية)، وكنت أحد المشاركين الفاعلين في هذا المؤتمر، وكان شعاره كيف نواجه المد الإسلامي؟، وتم تقسيم الدول الإسلامية إلى دول أكثر فاعلية وأكثر تطوراً مثل مصر والعراق وباكستان!!!، ودول أكثر حباً للإسلام مثل إيران!!!! وأفغانستان وطاجيكستان والشيشان والسودان وتشاد وتركيا. ( ملحوظة لم يذكر أي دولة عربية أخرى ولا سيما السعودية لأنها أضحت من ضمن دول الجاز العربي ) وأخضع المؤتمر كل دولة للدراسة على حدة، وأجابت الدراسة عن سؤال مهم هو كيف يمكن الدخول إلى شعوب هذه الدول، والعمل على تنصيرها؟ فإذا لم يتحقق هذا الهدف، تلجأ الكنيسة إلى خلق النزاعات الأهلية والفتن، وقد نجحوا في تحقيق ذلك في أفغانستان، وقسموا البلاد إلى جماعات، وأشعلوا الحرب فيما بينها، وقدموا جميع أشكال الدعم لكل مجموعة دون أخرى". وأضاف أن الغرب وضع العراق ومصر وباكستان، بإيعاز من الكنيسة، تحت المجهر، للتحكم فيها، "وذلك من خلال خلق المشكلات والنزاعات الداخلية من ناحية، وبين هذه الدول وجيرانها من ناحية أخرى، وكان الهدف من ذلك وقف التقدم العلمي والتكنولوجي في هذه البلاد، حماية للكيان الصهيوني".)
وبالعودة إلى موضوعنا والى الضغوط الموجهة إلى روسيا الاتحادية عبر مشكلة أوكرانيا لإنهاء دورها الرادع من معركة الحواسم وهو ما أفاد العراق سابقاً من حيث الردع المتبادل و منع العلوج من تجاوز الخطوط الحمراء على الرغم من وجود البديل الأقوى لدى العراق ( قنبلة الطامة الكبرى والتي لم تستخدم بعد !!!!!!) أرى أن نناقش الآن و نذكر ماذا يؤخر الحسم ولماذا لا يظهر العراق الآن بالصورة الحقيقية ويستخدم الآلة الإعلامية لمصلحته الآن والعراق لديه العديد من الأوراق التي تستطيع أن تقلب المعركة الآن و أمام العالم كله بدون انتظار مظلة روسيا النووية فالعلوج كمثل من وضع على طريق سكة حديد و مربوطين في مقدمة القطار و القطار يمضي دون فرامل و يدفعه اليهود دفعاً ولن يوقفوه أبدا ويهددون أمريكا بالورقة الأقوى من كل أسلحتها وهو الاقتصاد المتردي أصلا والعراق آخر الطريق و لا مفر من الاصطدام فأما سحق العراق و النجاة بما صمود العراق و الانتحار و أمريكا تدرك ذلك وتحاول أن تمد يدها لتمسك بالحلفاء فلا تجدهم و تمد يدها لتدفع العبيد أمامها لتقليل الصدمة فيتملصون منها وهم وجلون من عذابها أن بقيت لها حياة و لا سبيل أمامها إلا زيادة السرعة لتحقيق اصطدام كاسح ساحق للعراق أمامها ولن تمنعها روسيا و لا غيرها لأنها على المحك الآن وليذهب العالم بآسره إلى الجحيم .
فان كان العراق قد جهز للصدمة النهائية جيداً فلا سبيل امامه إلا الهجوم الجيد الإعداد و بضربة واحدة قاضية لا تحتمل التكرار أو الصد من قبل العلوج وهو يملك سبلها و طرق تنفيذها .
لا يوجد متسع من الوقت لاختبار نوايا العلوج اكثر من ذلك
العراق لن يسمح بفناء الفلوجة نووياً ؟!! فماذا اعد للرد ؟!! أو بالاحري ماذا اعد للهجوم قبل الدفاع؟ ومن الممكن الاستفادة من القدرات الروسية في هذه الظروف الدولية البالغة الصعوبة واستغل الضغط الأمريكي على روسيا للرد على الأمريكان في العراق ( وما مثال أفغانستان و والشيشان ببعيد )
روسيا تستطيع قضم أظافر أمريكا الطويلة فوق العراق دون أن ترسل جندياً واحداً أو حتى التهديد بالإفناء لسلاه القاذفات من طراز روح الشبح
العراق لديه القدرة على تضليل القنابل الموجهة بالليزر وغيرها وإذا احتاج الآمر تشويش من الأقمار الصناعية الروسية فموجود و متوفر
إذا كانت الأزمة الأوكرانية خانقة لروسيا فأزمة العراق قاتلة لأمريكا و لا تحتاج غير النذر البسيط من المساعدة لتحريم سماء العراق تماماً على أسلحة الدمار الشامل الأمريكية و وسائل نقلها و القاذفات الاستراتيجية و ليتكفل العراق بقطع الإمدادات عن القوات البرية و محاصرتها تمهيدا لأسرها أو تصفيتها وتحييد الطيران المعاد المقاتل على المستويات التكتيكية وإذا حدث هذا الآمر لمرة واحدة فلا اعتقد أن العلوج سيحبون تجربته إلى أن تعاد الأمور إلى نصابها لصحيح و تستفيد روسيا من وجودها الرادع على المستوى الدولي وفى العراق خصوصاً وتعو أمريكا مقطوعة الرجاء من تحييد روسيا و ليتكفل العراق بأمريكا و باستمرار الاستنزاف التقليدي أو تصعيد المواجهة للأسلحة النووية الشاملة وعلى نفيها بغت براقش !!!!!
لقد سبق وذكرت في مقالات سابقة إلى ضرورة الردع للعلوج في موضوع حسم الحواسم مازال ممكناً طبقاً للخطة الأصلية رداً على موضوع الاستخدام المتوقع للعلوج لطائرات B-2 مع التجهيز الخاص لحمل أم القنابل للحسم المعادى في معركة الفلوجة والتي ذكرت يا آخى أنها لن تبقى الفلوجة على وجه الأرض مرة أخرى ( هذا في مكرهم !!!!!! ولا يأمن مكر الله إلا الكافرين ) مع صعوبة التعرض لطائرات روح الشبح على الارتفاعات العالية و عدم قدرة أنظمة الدفاع الجوى المطورة بالعراق والمحضرة خصيصاً لمعركة الحواسم على ردع مثل هذه الطائرات وخصوصا مع الغياب الاختياري لقوات الجوية العراقية في مثل هذا التوقيت من المعركة و استخدام البديل المناسب وهو الصواريخ الباليستية القصيرة و المتوسطة المدى و التي أجاد العراق استخدامها ببراعة مع التنوع اللانهائي في نوعية و زنة الرؤوس المختلفة للقضاء على تجمعات العلوج أينما كانوا وعدم إعطاء المبرر للعلوج لاستخدام أسلحة الدمار الشامل علانية لتقليل الخسائر بين المدنيين العراقيين ( على الرغم من ذلك بلغ شهداء معركة الفلوجة الأخيرة فقط سبعة عشر آلفا نفساً مسلمة غير مائة و خمسين آلف مدني و عسكري منذ بداية الحرب على الأقل وضحايا الحصار من الأطفال مليوني طفل عراقي توفوا و جيل كامل لم ينشأ في ظل الحصار.!!! إلا يكفى كل هذا لدك القواعد العلنية و السرية للعلوج بكامل صنوف القنابل و الصواريخ العراقية وتحريم السماء عليهم حتى القضاء عليهم تماماً وهو ما تشير إليه يا أخي الآن بقولك أننا على استعداد لتلقي القنابل النووية و ليعلموا حينها ماذا اعددنا لهم من صنوف الدمار و الإبادة لجحافلهم !!!!!!! . وحيث أن وجود العلوج في العراق ليس اختيارياً ولنذكر مكالمة الحمار للقس شيراك بضرورة القضاء على جيش ياجوج و ماجوج قبل خروجه لسحق إسرائيل فمعناه أن اليهود على استعداد لدفع كل ما يملكون وما لا يملكون ( النفط المستخرج بالكامل من مهلكة بن سعود ومن قضاء كاظمة يتم تدوين الأرقام المتسلسلة للبراميل فقط في حساب الميزانية العامة للدولتين بينما يستولي العلوج على النفط الخام شاملا حساب النقل حتى المصافي الأمريكية بدون وضع أي سنت في حسابات الدولتان رهناً بالحل النهائي لحرب العراق وتسوية الحسابات لا حقاً !!!!) لتمويل حرب بمثل هذه التكلفة العالية جداً والغير مسبوقة على مدى التاريخ لتدمير العراق تماماً و سحق قدراته إلى الأبد بعدما تم التحييد السلمي التام للقدرات المصرية والباكستانية ( ذكر تقرير عن اعترافات قس اسلم حديثاً عن الممارسات الكنسية التي شارك فيها بشخصه ضد الإسلام والمسلمين، قال القس يانق "في عام 1981م عقد مؤتمر سري في مركز الأبحاث الاستراتيجية بولاية تكساس (في الولايات المتحدة الأمريكية)، وكنت أحد المشاركين الفاعلين في هذا المؤتمر، وكان شعاره كيف نواجه المد الإسلامي؟، وتم تقسيم الدول الإسلامية إلى دول أكثر فاعلية وأكثر تطوراً مثل مصر والعراق وباكستان!!!، ودول أكثر حباً للإسلام مثل إيران!!!! وأفغانستان وطاجيكستان والشيشان والسودان وتشاد وتركيا. ( ملحوظة لم يذكر أي دولة عربية أخرى ولا سيما السعودية لأنها أضحت من ضمن دول الجاز العربي ) وأخضع المؤتمر كل دولة للدراسة على حدة، وأجابت الدراسة عن سؤال مهم هو كيف يمكن الدخول إلى شعوب هذه الدول، والعمل على تنصيرها؟ فإذا لم يتحقق هذا الهدف، تلجأ الكنيسة إلى خلق النزاعات الأهلية والفتن، وقد نجحوا في تحقيق ذلك في أفغانستان، وقسموا البلاد إلى جماعات، وأشعلوا الحرب فيما بينها، وقدموا جميع أشكال الدعم لكل مجموعة دون أخرى". وأضاف أن الغرب وضع العراق ومصر وباكستان، بإيعاز من الكنيسة، تحت المجهر، للتحكم فيها، "وذلك من خلال خلق المشكلات والنزاعات الداخلية من ناحية، وبين هذه الدول وجيرانها من ناحية أخرى، وكان الهدف من ذلك وقف التقدم العلمي والتكنولوجي في هذه البلاد، حماية للكيان الصهيوني".)
وبالعودة إلى موضوعنا والى الضغوط الموجهة إلى روسيا الاتحادية عبر مشكلة أوكرانيا لإنهاء دورها الرادع من معركة الحواسم وهو ما أفاد العراق سابقاً من حيث الردع المتبادل و منع العلوج من تجاوز الخطوط الحمراء على الرغم من وجود البديل الأقوى لدى العراق ( قنبلة الطامة الكبرى والتي لم تستخدم بعد !!!!!!) أرى أن نناقش الآن و نذكر ماذا يؤخر الحسم ولماذا لا يظهر العراق الآن بالصورة الحقيقية ويستخدم الآلة الإعلامية لمصلحته الآن والعراق لديه العديد من الأوراق التي تستطيع أن تقلب المعركة الآن و أمام العالم كله بدون انتظار مظلة روسيا النووية فالعلوج كمثل من وضع على طريق سكة حديد و مربوطين في مقدمة القطار و القطار يمضي دون فرامل و يدفعه اليهود دفعاً ولن يوقفوه أبدا ويهددون أمريكا بالورقة الأقوى من كل أسلحتها وهو الاقتصاد المتردي أصلا والعراق آخر الطريق و لا مفر من الاصطدام فأما سحق العراق و النجاة بما صمود العراق و الانتحار و أمريكا تدرك ذلك وتحاول أن تمد يدها لتمسك بالحلفاء فلا تجدهم و تمد يدها لتدفع العبيد أمامها لتقليل الصدمة فيتملصون منها وهم وجلون من عذابها أن بقيت لها حياة و لا سبيل أمامها إلا زيادة السرعة لتحقيق اصطدام كاسح ساحق للعراق أمامها ولن تمنعها روسيا و لا غيرها لأنها على المحك الآن وليذهب العالم بآسره إلى الجحيم .
فان كان العراق قد جهز للصدمة النهائية جيداً فلا سبيل امامه إلا الهجوم الجيد الإعداد و بضربة واحدة قاضية لا تحتمل التكرار أو الصد من قبل العلوج وهو يملك سبلها و طرق تنفيذها .
لا يوجد متسع من الوقت لاختبار نوايا العلوج اكثر من ذلك
العراق لن يسمح بفناء الفلوجة نووياً ؟!! فماذا اعد للرد ؟!! أو بالاحري ماذا اعد للهجوم قبل الدفاع؟ ومن الممكن الاستفادة من القدرات الروسية في هذه الظروف الدولية البالغة الصعوبة واستغل الضغط الأمريكي على روسيا للرد على الأمريكان في العراق ( وما مثال أفغانستان و والشيشان ببعيد )
روسيا تستطيع قضم أظافر أمريكا الطويلة فوق العراق دون أن ترسل جندياً واحداً أو حتى التهديد بالإفناء لسلاه القاذفات من طراز روح الشبح
العراق لديه القدرة على تضليل القنابل الموجهة بالليزر وغيرها وإذا احتاج الآمر تشويش من الأقمار الصناعية الروسية فموجود و متوفر
إذا كانت الأزمة الأوكرانية خانقة لروسيا فأزمة العراق قاتلة لأمريكا و لا تحتاج غير النذر البسيط من المساعدة لتحريم سماء العراق تماماً على أسلحة الدمار الشامل الأمريكية و وسائل نقلها و القاذفات الاستراتيجية و ليتكفل العراق بقطع الإمدادات عن القوات البرية و محاصرتها تمهيدا لأسرها أو تصفيتها وتحييد الطيران المعاد المقاتل على المستويات التكتيكية وإذا حدث هذا الآمر لمرة واحدة فلا اعتقد أن العلوج سيحبون تجربته إلى أن تعاد الأمور إلى نصابها لصحيح و تستفيد روسيا من وجودها الرادع على المستوى الدولي وفى العراق خصوصاً وتعو أمريكا مقطوعة الرجاء من تحييد روسيا و ليتكفل العراق بأمريكا و باستمرار الاستنزاف التقليدي أو تصعيد المواجهة للأسلحة النووية الشاملة وعلى نفيها بغت براقش !!!!!