البصري
07-12-2004, 08:13 AM
قال الله سبحانه : (( فاستخفّ قومه فأطاعوه )) .. هذه حقيقة غالبية شعوب المسلمين ؛ وعلى رأسهم الشعوب العربية في موقفها مع المعبود من دون الله أمريكا ( اليهود ) ،، وهناك عندي شاهد ودليل ؛ وغيره آلاف الأدلة : ــ
ألا ترون معي أن عدم القبض على الملا محمد عمر وابن لادن والظواهري والزرقاوي مع أن جميع حكام دول العالم بما في ذلك حكام الدول الإسلامية تطاردهم وسخروا جميع إمكانياتهم المادية والمعنوية واستخباراتهم ومباحثهم ودفعوا ملايين الدولارات للقبض عليهم وما أكثر الطامعين والخونة العملاء في هذا العصر ومع هذا لم يتمكن صهاينة أمريكا أعداء الله ورسوله من اليهود والنصارى من تحقيق الأهداف التي يسعون إليها في القبض على هؤلاء الأربعة التي تختلف تسميتهم عند الناس بين المجاهدين أو الإرهابيين ، مع عدم وجود أي قوة أو أي إمكانيات مادية أو معنوية لديهم وليس لهم أي معين أو مكان يلجأ ون إليه بهذه الدنيا المكشوفة بواسطة طائرات التجسس والأقمار الصناعية والملايين من البشر الطامعين والخونة والعملاء الذين يرغبون في الحصول على هذه الملايين الكثيرة من الدولارات عندما يخبرون عن مكان أي واحد من هؤلاء الأربعة ..
لكنّ الرئيس صدام حسين ( الذي أعدّ واستعدّ لهذه الحرب منذ سنين طوال ؛ والذي استطاع أنْ يُخفي أسلحته الثقيلة والمتطورة ؛ ويخفي جيشه واستخباراته ويخفي أموال الدولة ؛ وأسرارها ) تمكنوا من الإمساك به بسهولة وفي وضع وحالة مهينة ساذجة ؛ وفي حالة أشبه بالعلنية لا يقدم عليها حتى الصبيان !!
أليست هي سحر وحيلة من حيل الأمريكان وهؤلاء الأربعة تحت سيطرتها ؛ أو أنّهم وصدام حسين لم يمسكوا كما لم يتمكنوا منهم لتبرير هذه الحرب الصهيونية الصليبية المعلنة على الإسلام والمسلمين فوق أي أرض وتحت أي سماء لتحريف الدين الإسلامي وقتل كل مسلم لايرتضي لنفسه الدنيئة في دين الله الحنيف واحتلال بلاد المسلمين وقتلهم ونهب خيراتهم وثرواتهم وتعيين حكام على المسلمين في كل دولة إسلامية من الخونة والعملاء وانتهاك أعراضهم أمام العالم كله كما حصل في أفغانستان والعراق دون أن تعترض حكومات العالم وشعوبها على ما يرتكبونه من أعمال فضيعة ضد المسلمين وجميع شعوب العالم تشاهدها وتسمع وتقرأ عنها في جميع وسائل الإعلام المشاهدة والمسموعة والمقروءة دون أي إعتراض أو شجب أو احتجاج حتى أصبحت دماء المسلمين في هذا العصر كالماء حتى من قبل أغلب المسلمين حكاماً ومحكومين في هذا العصر وماتت الغيرة عند أغلب المسلمين على أعراضهم ومحارمهم فحسبنا الله ونعم الوكيل!!
ألا ترون معي أن عدم القبض على الملا محمد عمر وابن لادن والظواهري والزرقاوي مع أن جميع حكام دول العالم بما في ذلك حكام الدول الإسلامية تطاردهم وسخروا جميع إمكانياتهم المادية والمعنوية واستخباراتهم ومباحثهم ودفعوا ملايين الدولارات للقبض عليهم وما أكثر الطامعين والخونة العملاء في هذا العصر ومع هذا لم يتمكن صهاينة أمريكا أعداء الله ورسوله من اليهود والنصارى من تحقيق الأهداف التي يسعون إليها في القبض على هؤلاء الأربعة التي تختلف تسميتهم عند الناس بين المجاهدين أو الإرهابيين ، مع عدم وجود أي قوة أو أي إمكانيات مادية أو معنوية لديهم وليس لهم أي معين أو مكان يلجأ ون إليه بهذه الدنيا المكشوفة بواسطة طائرات التجسس والأقمار الصناعية والملايين من البشر الطامعين والخونة والعملاء الذين يرغبون في الحصول على هذه الملايين الكثيرة من الدولارات عندما يخبرون عن مكان أي واحد من هؤلاء الأربعة ..
لكنّ الرئيس صدام حسين ( الذي أعدّ واستعدّ لهذه الحرب منذ سنين طوال ؛ والذي استطاع أنْ يُخفي أسلحته الثقيلة والمتطورة ؛ ويخفي جيشه واستخباراته ويخفي أموال الدولة ؛ وأسرارها ) تمكنوا من الإمساك به بسهولة وفي وضع وحالة مهينة ساذجة ؛ وفي حالة أشبه بالعلنية لا يقدم عليها حتى الصبيان !!
أليست هي سحر وحيلة من حيل الأمريكان وهؤلاء الأربعة تحت سيطرتها ؛ أو أنّهم وصدام حسين لم يمسكوا كما لم يتمكنوا منهم لتبرير هذه الحرب الصهيونية الصليبية المعلنة على الإسلام والمسلمين فوق أي أرض وتحت أي سماء لتحريف الدين الإسلامي وقتل كل مسلم لايرتضي لنفسه الدنيئة في دين الله الحنيف واحتلال بلاد المسلمين وقتلهم ونهب خيراتهم وثرواتهم وتعيين حكام على المسلمين في كل دولة إسلامية من الخونة والعملاء وانتهاك أعراضهم أمام العالم كله كما حصل في أفغانستان والعراق دون أن تعترض حكومات العالم وشعوبها على ما يرتكبونه من أعمال فضيعة ضد المسلمين وجميع شعوب العالم تشاهدها وتسمع وتقرأ عنها في جميع وسائل الإعلام المشاهدة والمسموعة والمقروءة دون أي إعتراض أو شجب أو احتجاج حتى أصبحت دماء المسلمين في هذا العصر كالماء حتى من قبل أغلب المسلمين حكاماً ومحكومين في هذا العصر وماتت الغيرة عند أغلب المسلمين على أعراضهم ومحارمهم فحسبنا الله ونعم الوكيل!!