صدام فلسطين
07-12-2004, 01:07 AM
أي حلم عندك ياسيدي (صدام) المنصور !!
شبكة البصرة
عبد الله شمس الحق
" لاتتعب نفسك يانزار.. فالغزو قادم لا محالة ولكن الحرب ستأتي بعد الغزو " .. هذه كلمات القائد الملهم الملم بمكنونات وقدرات شعبه (لنزار حمدون) - دبلوماسي العراق المعروف في الأمم المتحدة قبل وقوع الغزو العلوجي الخياني بسنتين .. وأن مثل هذا الأستلهام لقدرات الشعب العراق لايمتاز به إلا المؤمنون الذين صدقوا مع أنفسهم وبارئهم وأبناء شعبهم .. وتصور أيها العراقي الشريف قيمة أيمان مثل هذا القائد عندما يسأله (أحد دبلوماسيه البارعين لسنوات طويلة في أروقة الأمم المتحدة بعد ان يسمع من رئيسه مثل هذا التحليل المبسط)- بالقول ( سيدي وهل لديك معلومات خاصة عن ذلك ؟!) . فيجيبه القائد ببساطة ذاك العربي البدوي الذي أمن بالأسلام وهو جليس الصحراء وبشرّه خاتم النبيين بالجنة قائلآ :- ليس عندي معلومات ولم يأتيني أحد منهم بأية معلومة .. لأنني أعرف شوية عن هذا الشعب لكن الامريكان لايعرفون عن العراق ولاشي..! . أي حلم لديك ياسيدي المنصور .. أي أيمان هذا منك بهذا الشعب لترى ماسيأتيه من بسالة تذهل الحالمين بتلقي الزهور.. فالأيمان أما أن يكون أيمانآ يلهم الله حامله بكل الأحاسيس والتنبؤ والشعور وليس أيمانآ يأتي (للقشمرة) كمن تخبأ تحت شراشف (العم سام) ويحتسي الترياك والخمور ...
بالله عليكم ياأبناء العراق الشرفاء أليس لكم الفخر في قائد يتنبأ بناموس تحرير العراق , ألم يكن صادقآ حينما كان يردد دومآ (ياأيها العراقيون الأماجد ويا أيتها العراقيات الماجدات!) حتى غدا عنده الشعب العراقي ألذ ما ينطق به اللسان
بعد ذكر الله الدائم وعلى الله فليتوكل المؤمنون ! .... أليس هنا تتجلى قيمة الأيمان عند القائد بشعبه , حيث المرتقى الذي تصل فيه الفطرة القويمة الى أعلى درجاتها نحو الكمال , حتى يشعر المرء احيانأ إن هناك حبل ممدود بين هذه الفطرة وخالقها .. ا لتتجلى بالقول الواصف للفعل وقبل وقوعه بعامين....... وأستنادآ على الفطرة القويمة الناتجة من النور المضيئ في القلب المرتكزعلى الأيمان.. يفعم المرء في إستنباط وإستقراء غير المنظور له وللآخرين لأن الله يجعل للمؤمن نورآ يمشي به كما ذكرّ البارئ في كتابه العزيز ..
ولا لبشر شريف و يخاف الله يستطيع أن ينكر هذا القائد (صدام) كم كان يصلي في كل بقعة من الأرض العراقية إن حلّ بها .. كان يجهزالجيش وهو في الصلاة فيتسع قلبه بالأستخارة للجهاد.. .. وإن زار حارات الشعب صلى فيها وإن أراد أن يخطب بخطاب صلى فيه دعاء" ورجاء بين عبارة وأخرى ! وإن زار(الأمام علي) بين الفينة والأخرى إستسبح في صلاته في داخل الحضرة الشريفة بكل جوارحه والناس يلتفون حوله! ولم أعرف سوى الجاحدون المتسترين في الظلمة إلا كأعداء له , أولئك الذين سخط الدين عليهم وكرهوا الدفاع عن الوطن وآزروا مايغويهم في العمالة لتغطية عدم ولائهم للوطن والجبن الخائر في عروقهم بالهروب من خدمة الوطن أو التجسس لصالح من زرعهم في بطون أمهاتهم في ليالي ... سافلة تحت عباءة سوداء .. فهاتوا برهانكم في أن الشعب لايحب قائده بعد خساسة عام ونصف من غزو حقير وعميل وخائن تحت إبط الصليبين ونجمة داوود .. ألا يكفيكم لغة الشعب العراقي في أحتقاركم وسبابكم وجعلكم حبيسي الأنفاس تحت شراشف العلوج في المنطقة الخنفساء- الخضراء - .. فأنكم والله سكارى من الموت الضارب من حولكم حتى تلاقون حتفكم .. وإلا مامعنى سوء تقديركم لمصدر قوة القائد بين شعبه لتسمموا الشعب (فلول أو أنفار) فأي شيطان يغويكم نحو الموت القريب .. فلو جئت الأن برجل أمي فيه العقل موزون لأخبركم هكذا من دون (كومبيوتر ولا حاسوب) أن في العراق على مدى (35) عامآ جيلين من البعث شباب أبطال , وأختلط معهم ماقبلهم جيلين يمتدا بين 1952- 1968 من المناضلين في قطر العراق .. فلو إستجمعتم بعضآ على بعض لغلب رجال البعث على تعداد نصف العراق .. وهم ليس كنبات الفطر منفردون أن لهم أنساب وعشائر وحرث ونسل فهم (على حساب عروبي) كثيرون ! وما بالكم لو تتمرغون بالحساب العربي البسيط قليلآ من دون (كومبيوتر) ولاهم يحزنون .. ! والله ستجدون أنفسكم مع من تبعكم ومع من تظللتم بهم من العلوج بالآلآف, رقمآ حقيرآ لايستحق الذكر كالصفر على الشمال بين تعداد هذا الشعب المحب لقائده من الحدباء الى الفيحاء ....! ولمجرد التذكيرهل أضفتم في حسابكم أن عمر البعث المناضل هو أكثر من عمر (كيان شارونكم !) بالسنين وأنه يسكن قلوب العرب منذ سبعة عقود...! فأبقوا حيث أنتم سكارى كمن سيلفه الموت قريبآ.. ليقطع الشعب رؤوسكم بسيفه (سيف شعب صدام ) لأنه القائد الذي عرف وأحب شعبه بأيمان .. وهو ذات الأيمان الذي جعله ليقول ( لنزار حمدون )........ أن الحرب ستقع بعد غزو العلوج ومن يأتي تحت شراشفهم ليظلوا في منطقة الخنفساء !
لكني أود القول لكم أيضآ, أن (كومبيوترات وتقنيات وإستخبارات وعابرات القارات ومدرعات وطائرات وحاملات لها راسيات وعائمات وخيانات وعمالات , كلها لم تفلح في أن تتنبأ أو على الأقل أن تستكشف حتى وبعد الأحتلال بأن الورود التي حلمتم بها سترش على رؤوسكم لتنفلق كالراجمات فوق خوذ علوجكم المرقعة !. ومع كل هذا وذاك والعقول المجتمعة لسنوات وهي تحبك المؤمرات وغزو العراق وفراخ الشياطين حول العراق .. لم تتمكن من أن تستقرأ ماذا بعد الغزو سيحدث ؟! وكيف يضيق بهم الحال... فأن تشوقتم في السؤال لماذا ؟! فالجواب بسيط جدآ هو لأنكم لستم من أبناءالعراق وأسيادكم العلوج من اليأجوج والمأجوج وكما قال الرئيس المؤمن بربه (لايعرفون شيئآ عن العراق!) فأن كانوا لايعرفون العراق كعراق فكيف لهم أن يعرفوا ماهو أسرار البطولة لدى شعب العراق!!وأنى لهم أن يعرفوا وداهية العرب والمسلمين هو من يخطط ويضع خطة المقاومة من سنين قبل الحرب أليس من الاعجاز أن يقف العراق لوحده هو وقائده المجاهد صدام حسين فى الكرة الارضية ليقول لا للظلم والطغيان.. لا لأمريكا
لا للأمبريالية ..لا للصهيونية نعم العراقيون لا يركعون الا لله ...
شبكة البصرة
عبد الله شمس الحق
" لاتتعب نفسك يانزار.. فالغزو قادم لا محالة ولكن الحرب ستأتي بعد الغزو " .. هذه كلمات القائد الملهم الملم بمكنونات وقدرات شعبه (لنزار حمدون) - دبلوماسي العراق المعروف في الأمم المتحدة قبل وقوع الغزو العلوجي الخياني بسنتين .. وأن مثل هذا الأستلهام لقدرات الشعب العراق لايمتاز به إلا المؤمنون الذين صدقوا مع أنفسهم وبارئهم وأبناء شعبهم .. وتصور أيها العراقي الشريف قيمة أيمان مثل هذا القائد عندما يسأله (أحد دبلوماسيه البارعين لسنوات طويلة في أروقة الأمم المتحدة بعد ان يسمع من رئيسه مثل هذا التحليل المبسط)- بالقول ( سيدي وهل لديك معلومات خاصة عن ذلك ؟!) . فيجيبه القائد ببساطة ذاك العربي البدوي الذي أمن بالأسلام وهو جليس الصحراء وبشرّه خاتم النبيين بالجنة قائلآ :- ليس عندي معلومات ولم يأتيني أحد منهم بأية معلومة .. لأنني أعرف شوية عن هذا الشعب لكن الامريكان لايعرفون عن العراق ولاشي..! . أي حلم لديك ياسيدي المنصور .. أي أيمان هذا منك بهذا الشعب لترى ماسيأتيه من بسالة تذهل الحالمين بتلقي الزهور.. فالأيمان أما أن يكون أيمانآ يلهم الله حامله بكل الأحاسيس والتنبؤ والشعور وليس أيمانآ يأتي (للقشمرة) كمن تخبأ تحت شراشف (العم سام) ويحتسي الترياك والخمور ...
بالله عليكم ياأبناء العراق الشرفاء أليس لكم الفخر في قائد يتنبأ بناموس تحرير العراق , ألم يكن صادقآ حينما كان يردد دومآ (ياأيها العراقيون الأماجد ويا أيتها العراقيات الماجدات!) حتى غدا عنده الشعب العراقي ألذ ما ينطق به اللسان
بعد ذكر الله الدائم وعلى الله فليتوكل المؤمنون ! .... أليس هنا تتجلى قيمة الأيمان عند القائد بشعبه , حيث المرتقى الذي تصل فيه الفطرة القويمة الى أعلى درجاتها نحو الكمال , حتى يشعر المرء احيانأ إن هناك حبل ممدود بين هذه الفطرة وخالقها .. ا لتتجلى بالقول الواصف للفعل وقبل وقوعه بعامين....... وأستنادآ على الفطرة القويمة الناتجة من النور المضيئ في القلب المرتكزعلى الأيمان.. يفعم المرء في إستنباط وإستقراء غير المنظور له وللآخرين لأن الله يجعل للمؤمن نورآ يمشي به كما ذكرّ البارئ في كتابه العزيز ..
ولا لبشر شريف و يخاف الله يستطيع أن ينكر هذا القائد (صدام) كم كان يصلي في كل بقعة من الأرض العراقية إن حلّ بها .. كان يجهزالجيش وهو في الصلاة فيتسع قلبه بالأستخارة للجهاد.. .. وإن زار حارات الشعب صلى فيها وإن أراد أن يخطب بخطاب صلى فيه دعاء" ورجاء بين عبارة وأخرى ! وإن زار(الأمام علي) بين الفينة والأخرى إستسبح في صلاته في داخل الحضرة الشريفة بكل جوارحه والناس يلتفون حوله! ولم أعرف سوى الجاحدون المتسترين في الظلمة إلا كأعداء له , أولئك الذين سخط الدين عليهم وكرهوا الدفاع عن الوطن وآزروا مايغويهم في العمالة لتغطية عدم ولائهم للوطن والجبن الخائر في عروقهم بالهروب من خدمة الوطن أو التجسس لصالح من زرعهم في بطون أمهاتهم في ليالي ... سافلة تحت عباءة سوداء .. فهاتوا برهانكم في أن الشعب لايحب قائده بعد خساسة عام ونصف من غزو حقير وعميل وخائن تحت إبط الصليبين ونجمة داوود .. ألا يكفيكم لغة الشعب العراقي في أحتقاركم وسبابكم وجعلكم حبيسي الأنفاس تحت شراشف العلوج في المنطقة الخنفساء- الخضراء - .. فأنكم والله سكارى من الموت الضارب من حولكم حتى تلاقون حتفكم .. وإلا مامعنى سوء تقديركم لمصدر قوة القائد بين شعبه لتسمموا الشعب (فلول أو أنفار) فأي شيطان يغويكم نحو الموت القريب .. فلو جئت الأن برجل أمي فيه العقل موزون لأخبركم هكذا من دون (كومبيوتر ولا حاسوب) أن في العراق على مدى (35) عامآ جيلين من البعث شباب أبطال , وأختلط معهم ماقبلهم جيلين يمتدا بين 1952- 1968 من المناضلين في قطر العراق .. فلو إستجمعتم بعضآ على بعض لغلب رجال البعث على تعداد نصف العراق .. وهم ليس كنبات الفطر منفردون أن لهم أنساب وعشائر وحرث ونسل فهم (على حساب عروبي) كثيرون ! وما بالكم لو تتمرغون بالحساب العربي البسيط قليلآ من دون (كومبيوتر) ولاهم يحزنون .. ! والله ستجدون أنفسكم مع من تبعكم ومع من تظللتم بهم من العلوج بالآلآف, رقمآ حقيرآ لايستحق الذكر كالصفر على الشمال بين تعداد هذا الشعب المحب لقائده من الحدباء الى الفيحاء ....! ولمجرد التذكيرهل أضفتم في حسابكم أن عمر البعث المناضل هو أكثر من عمر (كيان شارونكم !) بالسنين وأنه يسكن قلوب العرب منذ سبعة عقود...! فأبقوا حيث أنتم سكارى كمن سيلفه الموت قريبآ.. ليقطع الشعب رؤوسكم بسيفه (سيف شعب صدام ) لأنه القائد الذي عرف وأحب شعبه بأيمان .. وهو ذات الأيمان الذي جعله ليقول ( لنزار حمدون )........ أن الحرب ستقع بعد غزو العلوج ومن يأتي تحت شراشفهم ليظلوا في منطقة الخنفساء !
لكني أود القول لكم أيضآ, أن (كومبيوترات وتقنيات وإستخبارات وعابرات القارات ومدرعات وطائرات وحاملات لها راسيات وعائمات وخيانات وعمالات , كلها لم تفلح في أن تتنبأ أو على الأقل أن تستكشف حتى وبعد الأحتلال بأن الورود التي حلمتم بها سترش على رؤوسكم لتنفلق كالراجمات فوق خوذ علوجكم المرقعة !. ومع كل هذا وذاك والعقول المجتمعة لسنوات وهي تحبك المؤمرات وغزو العراق وفراخ الشياطين حول العراق .. لم تتمكن من أن تستقرأ ماذا بعد الغزو سيحدث ؟! وكيف يضيق بهم الحال... فأن تشوقتم في السؤال لماذا ؟! فالجواب بسيط جدآ هو لأنكم لستم من أبناءالعراق وأسيادكم العلوج من اليأجوج والمأجوج وكما قال الرئيس المؤمن بربه (لايعرفون شيئآ عن العراق!) فأن كانوا لايعرفون العراق كعراق فكيف لهم أن يعرفوا ماهو أسرار البطولة لدى شعب العراق!!وأنى لهم أن يعرفوا وداهية العرب والمسلمين هو من يخطط ويضع خطة المقاومة من سنين قبل الحرب أليس من الاعجاز أن يقف العراق لوحده هو وقائده المجاهد صدام حسين فى الكرة الارضية ليقول لا للظلم والطغيان.. لا لأمريكا
لا للأمبريالية ..لا للصهيونية نعم العراقيون لا يركعون الا لله ...