bufaris
05-12-2004, 12:55 AM
هذا الرجل من الخمسة الخطرين في العراق .. لهذا أمنيتي أن أكتب لافته كبيرة بحجم العراق
( أحذروا هذا الرجل!!!!!!!)
لقد تلوّن هذا الرجل في مسيرته السياسية بين حزب الدعوة ال عريق، والذي أرتاح منه عندما غادره، وبين الأرتباط مع مجاميع تارة ثقافية، وتارة سياسية، وتارة أكاديمية، حتى جاء بموضوع طائفي مقيت هو ( لجنة الدفاع عن حقوق الشيعة.. أو ميثاق الدفاع عن الشيعة..) ولكن مِنْ مَنْ سيدافع عن الشيعة خصوصاً وسقط نظام صدام حسين؟... ألم يكن هناك أشارة أميركية لتأسيس الطائفية قبل سقوط النظام في العراق!!؟
ولماذا ثارت ثائرة ( الربيعي) عندما أسس السيد ( عبد المجيد الخوئي) تنظيما يسمى ( المجلس الشيعي الأعلى) على غرار المجلس الشيعي في لبنان والذي كان يرأسه المرحوم ( شمس الدين) والذي رفض أن يبارك الخطوة قبل تأسيسها ، عندما فاتحه السيد ( السيستاني) بها، فقال شمس الدين وبتصريح على عبد المجيد تصفية ذمته أولا فهناك حقوق شيعية في رقبته، وتركة كبيرة بقيت عنده بعد وفاة والده.. ومن ثم سندعمه ، وهذا الكلام كان موجه للسيد السيستاني... ومضى عبد المجيد في مشروعة المدعوم بريطانياً ومن ثم أميركياً، ومن ضمن بنوده( تدويل كربلاء والنجف) وأبعاد التيار الفارسي وحتى العربي الذي هو على خلاف مع عبد المجيد، كما فعل عندما دوّل مؤسسة الخوئي الخيرية من وراء ظهر الشيعة... فثارت ثائرة ( الدكتور موفق الربيعي) فذهب الى أيران سريعا وهو يقول الحقوا سوف تذهب من أيديكم النجف وكربلاء صوب الكفّار ، فدعمته أيران بالأموال ، وحملة التوقيعات في مشروع ( لجنة الدفاع عن الشيعة).... وأثناء سفره الى واشنطن كي يقدمه للأميركان بعد نضوجه، تم نشر البيان وما بحوزته في لندن، فأعتذر الأميركان ولم يقابلونه.. وقالوا له لا داعي لمقابلتك فما عندك تم نشره عبر وسائل الأعلام فثارت ثائرة هذا الرجل، وأراد الأنتقام من السيد مجيد الخوئي ( الذي يمتلك علاقات عربية ودولية من الوزن الثقيل)... فجيّش عصابة في لندن ليقتحم أحد الدور التي تسكنها أحدى ( السيدات) الآمنات، لكي يهددها بمسدسه الشخصي، أن تزوده هذه السيدة ،بما يدين السيد مجيد الخوئي، وأمهلها مدة أسبوع.. وعاد ( الربيعي وسيدة معروفة في المعارضة وآخر معروف في المعارضة) وهددوا السيدة بالقتل أن لم تزودهم بالأوراق، والصور، والأفلام حسب زعمه أنها في حوزتها ويبدو فيها عبد المجيد الخوئي متلبساً.. وبقيت السيدة هاربة أسابيع خارج البيت، ومن ثم أنهارت عصبيا فجيء لها بطبيب ( عصبية ونفسية).. فهرعت تشكوا حال ها الى
(محمد بحر العلوم).. فلم ينجدها... بل قال لها وببرود شديد أعطيهم ما بحوزتك وأخلصي من البلاوي فأنهارت السيدة مره أخرى..... لهذا يبرز سؤال كبير ومنطقي ...... مع مَنْ سيتم التحقيق حول مقتل السيد الخوئي.. هل مع مقتدى الصدر أم مع من هدّد هذه السيدة أم مع المشمش.....!؟
وهل سيختفي القاتل الحقيقي خلف رواية الربيعي، و( بريمر) أن هناك عشرين شاهدا ضد مقتدى الصدر على أنّه قتل عبد المجيد الخوئي؟....
المهم .... بقي هذا الرجل يمارس اللعب على الحبال .... وعلى التناقضات ، فكان ضمن لجان المقاول وحرامي العراق ( عماد الخرسان) وفي لجنة الصحة تحديدا، فترك اللجنة كي يشترك في ( مؤتمر الناصرية) وعاد الى أميركا فتم سحب هوية السكيورتي منه والعقد، وقالوا له أنتهى العقد وكان معه في ذلك العميد الدكتور ( سعدون الدليمي) والذي يدير معهد الع راق المدعوم أميركياً في بغداد حالياً.. وبعدها عيّنه بول بريمر وبأمر من ( سي أي أيه) ضمن مجلس الحكم ، وبعدها أصبح الناطق الرسمي لمجلس ( البصامة) وبتخويل من بول بريمر ويبدو ـ غزّر ـ الفسنجون، والتشريب، والبرياني، والكبة .. لأنه خبير في صنع الولائم للاميركان منذ أيام السفير ( رتشاردوني) في لندن!.
وأستمر الرجل من كذبه ألى أخرى، ومن تصريح خاطيء الى أكثر خطأ.. حتى جاء تصريح الأمس أو اليوم الخطير
فلننقل المعارك شمال بغداد.. وللمثلث السنّي!!!!
أتعرف يا ( دكتور) ما معنى هذا التصريح الخطير؟
أتعرف مديات هذا التصريح يا ناطق بأسم الباطل.
أنّك تؤسس لحرب طائفية، وأنقسام مجتمعي، وعشائري خطير!..
أن كنت أنت جوازك البريطاني في جيبك وجاهز للهروب، فالناس ليس لديها غير العراق، وليس لديها غير قصباتها وعشائرها ، وليس لديها مشكلة سنية شيعية، أو مشكلة مناطقية.. بل هناك كانت مشكلة طائفية سياسية المفروض أنتهت بنهاية النظام... لماذا أنت تؤسس الى فتنه كبرى ، في حالة أشتعالها ستحرق الأخضر واليابس.. وهل نسيت يا دكتور أن الفتنة أشد من القتل وهل تعرف أن مسبّب الفتنة في النار!.
أن كنتَ أنت لا تعي ما تقول نتيجة خوفك وهلعك... أبتعد فورا وأفسح المجال الى غيرك، ومن هم يعرفون تركيبة الشعب العراقي، وليس أ نت الذي مسختك غربتك في لندن، والملايين التي جنيتها من حقوق الشيعة من السعودية، ومئات الآلاف من الخارجية الأميركية وال سي أي أيه!
لماذا تريد نقل المعارك، أو القتال، أو المواجهة شمال بغداد؟
هل هؤلاء من ( تورا بورا) أم أنهم عراقيون؟
هل سمعت تصريح زميلك في مجلس ( البصّامة) السيد ( محسن عبد الحميد) والذي هو من الأخوان المسلمين أمس عندما قال أن تفجيرات الأول من رمضان هي من تدبير أسرائيل ولدينا أدلة!
من منكم يحمل الحقيقة؟
وما هو ذنب المواطن العراقي المسكين يتحمل تناقاضاتكم؟
والى متى تبقون كالنعام، ولا تقولون الحقيقة...؟
بالأمس تقول الحل الأمثل أن يكون العراق خمسة أقاليم وأني أؤيد الفكره وناجعة..من أنتَ حتى تؤيدها.. ومن قال لك هذا جائز وطنياً ودستورياً... هذا تقسيم علني ومفضوح يا ناطق باسم الباطل.. وهل التقسيم لونه برتقاليا أم قرنفليا!!!؟
نصيحتنا لكم شخصياً. . أن تعود الى مكتبك الذي كنت تشغّل منه الأطباء في لندن مقابل ( العمولة ) ، وتعود جابيا لأموال الشيعة في السعودية والخليج... وعلي الفحل بيها أفلوس أكثر.....!
وأحذر من تصريحاتك القادمة.. وكف عن المكائد
( أحذروا هذا الرجل!!!!!!!)
لقد تلوّن هذا الرجل في مسيرته السياسية بين حزب الدعوة ال عريق، والذي أرتاح منه عندما غادره، وبين الأرتباط مع مجاميع تارة ثقافية، وتارة سياسية، وتارة أكاديمية، حتى جاء بموضوع طائفي مقيت هو ( لجنة الدفاع عن حقوق الشيعة.. أو ميثاق الدفاع عن الشيعة..) ولكن مِنْ مَنْ سيدافع عن الشيعة خصوصاً وسقط نظام صدام حسين؟... ألم يكن هناك أشارة أميركية لتأسيس الطائفية قبل سقوط النظام في العراق!!؟
ولماذا ثارت ثائرة ( الربيعي) عندما أسس السيد ( عبد المجيد الخوئي) تنظيما يسمى ( المجلس الشيعي الأعلى) على غرار المجلس الشيعي في لبنان والذي كان يرأسه المرحوم ( شمس الدين) والذي رفض أن يبارك الخطوة قبل تأسيسها ، عندما فاتحه السيد ( السيستاني) بها، فقال شمس الدين وبتصريح على عبد المجيد تصفية ذمته أولا فهناك حقوق شيعية في رقبته، وتركة كبيرة بقيت عنده بعد وفاة والده.. ومن ثم سندعمه ، وهذا الكلام كان موجه للسيد السيستاني... ومضى عبد المجيد في مشروعة المدعوم بريطانياً ومن ثم أميركياً، ومن ضمن بنوده( تدويل كربلاء والنجف) وأبعاد التيار الفارسي وحتى العربي الذي هو على خلاف مع عبد المجيد، كما فعل عندما دوّل مؤسسة الخوئي الخيرية من وراء ظهر الشيعة... فثارت ثائرة ( الدكتور موفق الربيعي) فذهب الى أيران سريعا وهو يقول الحقوا سوف تذهب من أيديكم النجف وكربلاء صوب الكفّار ، فدعمته أيران بالأموال ، وحملة التوقيعات في مشروع ( لجنة الدفاع عن الشيعة).... وأثناء سفره الى واشنطن كي يقدمه للأميركان بعد نضوجه، تم نشر البيان وما بحوزته في لندن، فأعتذر الأميركان ولم يقابلونه.. وقالوا له لا داعي لمقابلتك فما عندك تم نشره عبر وسائل الأعلام فثارت ثائرة هذا الرجل، وأراد الأنتقام من السيد مجيد الخوئي ( الذي يمتلك علاقات عربية ودولية من الوزن الثقيل)... فجيّش عصابة في لندن ليقتحم أحد الدور التي تسكنها أحدى ( السيدات) الآمنات، لكي يهددها بمسدسه الشخصي، أن تزوده هذه السيدة ،بما يدين السيد مجيد الخوئي، وأمهلها مدة أسبوع.. وعاد ( الربيعي وسيدة معروفة في المعارضة وآخر معروف في المعارضة) وهددوا السيدة بالقتل أن لم تزودهم بالأوراق، والصور، والأفلام حسب زعمه أنها في حوزتها ويبدو فيها عبد المجيد الخوئي متلبساً.. وبقيت السيدة هاربة أسابيع خارج البيت، ومن ثم أنهارت عصبيا فجيء لها بطبيب ( عصبية ونفسية).. فهرعت تشكوا حال ها الى
(محمد بحر العلوم).. فلم ينجدها... بل قال لها وببرود شديد أعطيهم ما بحوزتك وأخلصي من البلاوي فأنهارت السيدة مره أخرى..... لهذا يبرز سؤال كبير ومنطقي ...... مع مَنْ سيتم التحقيق حول مقتل السيد الخوئي.. هل مع مقتدى الصدر أم مع من هدّد هذه السيدة أم مع المشمش.....!؟
وهل سيختفي القاتل الحقيقي خلف رواية الربيعي، و( بريمر) أن هناك عشرين شاهدا ضد مقتدى الصدر على أنّه قتل عبد المجيد الخوئي؟....
المهم .... بقي هذا الرجل يمارس اللعب على الحبال .... وعلى التناقضات ، فكان ضمن لجان المقاول وحرامي العراق ( عماد الخرسان) وفي لجنة الصحة تحديدا، فترك اللجنة كي يشترك في ( مؤتمر الناصرية) وعاد الى أميركا فتم سحب هوية السكيورتي منه والعقد، وقالوا له أنتهى العقد وكان معه في ذلك العميد الدكتور ( سعدون الدليمي) والذي يدير معهد الع راق المدعوم أميركياً في بغداد حالياً.. وبعدها عيّنه بول بريمر وبأمر من ( سي أي أيه) ضمن مجلس الحكم ، وبعدها أصبح الناطق الرسمي لمجلس ( البصامة) وبتخويل من بول بريمر ويبدو ـ غزّر ـ الفسنجون، والتشريب، والبرياني، والكبة .. لأنه خبير في صنع الولائم للاميركان منذ أيام السفير ( رتشاردوني) في لندن!.
وأستمر الرجل من كذبه ألى أخرى، ومن تصريح خاطيء الى أكثر خطأ.. حتى جاء تصريح الأمس أو اليوم الخطير
فلننقل المعارك شمال بغداد.. وللمثلث السنّي!!!!
أتعرف يا ( دكتور) ما معنى هذا التصريح الخطير؟
أتعرف مديات هذا التصريح يا ناطق بأسم الباطل.
أنّك تؤسس لحرب طائفية، وأنقسام مجتمعي، وعشائري خطير!..
أن كنت أنت جوازك البريطاني في جيبك وجاهز للهروب، فالناس ليس لديها غير العراق، وليس لديها غير قصباتها وعشائرها ، وليس لديها مشكلة سنية شيعية، أو مشكلة مناطقية.. بل هناك كانت مشكلة طائفية سياسية المفروض أنتهت بنهاية النظام... لماذا أنت تؤسس الى فتنه كبرى ، في حالة أشتعالها ستحرق الأخضر واليابس.. وهل نسيت يا دكتور أن الفتنة أشد من القتل وهل تعرف أن مسبّب الفتنة في النار!.
أن كنتَ أنت لا تعي ما تقول نتيجة خوفك وهلعك... أبتعد فورا وأفسح المجال الى غيرك، ومن هم يعرفون تركيبة الشعب العراقي، وليس أ نت الذي مسختك غربتك في لندن، والملايين التي جنيتها من حقوق الشيعة من السعودية، ومئات الآلاف من الخارجية الأميركية وال سي أي أيه!
لماذا تريد نقل المعارك، أو القتال، أو المواجهة شمال بغداد؟
هل هؤلاء من ( تورا بورا) أم أنهم عراقيون؟
هل سمعت تصريح زميلك في مجلس ( البصّامة) السيد ( محسن عبد الحميد) والذي هو من الأخوان المسلمين أمس عندما قال أن تفجيرات الأول من رمضان هي من تدبير أسرائيل ولدينا أدلة!
من منكم يحمل الحقيقة؟
وما هو ذنب المواطن العراقي المسكين يتحمل تناقاضاتكم؟
والى متى تبقون كالنعام، ولا تقولون الحقيقة...؟
بالأمس تقول الحل الأمثل أن يكون العراق خمسة أقاليم وأني أؤيد الفكره وناجعة..من أنتَ حتى تؤيدها.. ومن قال لك هذا جائز وطنياً ودستورياً... هذا تقسيم علني ومفضوح يا ناطق باسم الباطل.. وهل التقسيم لونه برتقاليا أم قرنفليا!!!؟
نصيحتنا لكم شخصياً. . أن تعود الى مكتبك الذي كنت تشغّل منه الأطباء في لندن مقابل ( العمولة ) ، وتعود جابيا لأموال الشيعة في السعودية والخليج... وعلي الفحل بيها أفلوس أكثر.....!
وأحذر من تصريحاتك القادمة.. وكف عن المكائد