المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دور صدام حسين في خدمة أهداف أميركا في الشرق الأوسط4



صدام فلسطين
04-12-2004, 03:27 AM
أقرأ ما كتب هذا المغفل وفى عدة مقالات مسمومة عن القائد المجاهد صدام حسين !!!!!!!!!!!!! وأقرأ ردى عليه الرجاء من الجميع المشاركة فى منتدى العزة الاسلامية للضرب وبعد أشهر من صدور هذا القرار أوعزت أميركا للخميني بإنهاء الحرب. وكان لا بد من "سيناريو" يليق بالخميني. فصدر القرار بتولية رافسنجاني العميل الأميركي العريق المسؤولية عن الحرب كوكيل للخميني. وبالفعل رتّب رافسنجاني الأمور، فسحب قوّاته من الفاو ومن منطقة "جزر مجنون" لتحتلها القوات العراقية بهجوم خاطف خلال أقل من يومين، وأخذت القوات العراقية تتوغل في الأراضي الإيرانية، وكأنه لا يوجد مدافعون عن هذه الأراضي. ورفع رافسنجاني تقريراً عن هذا الوضع للخميني، مما جعله يعلن إنهاء الحرب بطريقة دراماتيكية، قال فيها إنه لأهون عليه أن يتجرّع السمّ من أن يعلن قبوله بقرار مجلس الأمن (رقم 598)، ولكن استمرار الحرب، حسبما فَهِمَ من المسؤولين عنها، فيه دمار للبلاد والعباد وهكذا انتهت الحرب ، وظهر صدام بمظهر البطل المنتصر ، مع أن هذه الحرب الآثمة ، التي أشعلها خدمة لأميركا ، كلفت شعبي العراق وإيران المسلمين ما يقارب المليوني قتيل ، كما كلّفت العراق بوجه خاص عشرات مليارات الدولارات من الديون ، وهوى الدينار العراقي إلى عُشر قيمته أو أقل، ولم يبقَ في العراق إلا وقد فُجِعَ بقتيل أو أسير أو مقعد.
وكما هو معروف، فإن الدول الحيّة ذات المطامح لا تكفّ عن رسم الخطط لتحقيق أهدافها، فهي كلما فشلت خطة وضـعت غيرها. والدولة التي تقعد عن رسم الخطط لتحقيق أهدافها، حتى لو كانت دولة كبرى، هي دولة آذنت شمسها بالزوال. أما الدولة الأولى في العالم، سواء أكانت متفردة أو متفوقة، فإنها كلما فشلت خطة رسمت غيرها حتى تحقق ما تطمع إليه أو تطمع فيه.
وكانت خطة أميركا الأخيرة لتحقيق هدفها في الهيمنة على منطقة الخليج، بل والشرق الأوسط بأسره، هي دفع العراق لاحتلال الكويت، دون المس بالعائلة الحاكمة، حتى تكون إعادة هذه العائلة إلى سلطانها درساً لغيرها من دويلات الخليج، فترتمي كلها في حضن واشنطن، كما حصل الفعل.
وعلى أية حال، ما كانت أميركا لتسمح لقطر إسلامي بضم قطر آخر بالقوة، حتى لا يكون ذلك سابقة توقظ الأمل في نفوس المسلمين بإمكانية تحقيق وحدتهم ولو بالقوة، عندما يتحررون من نير الكفار ويقيمون الخلافة.
وبعملية الكويت، ورضوخ حكامها، ومعهم حكام باقي دويلات الخليج، للهيمنة الأميركية، وعقدهم اتفاقات أمنية ودفاعية مع واشنطن، وقبولهم بتمركز قوات برية وبحرية وجوية في أراضي دولهم ومياهها، صارت لأميركا الكلمة الفصل في قرارات هذه الدول السياسية والاقتصادية والعسكرية، كما سيطرت على نفط الخليج كله، بدءاً من إيران وانتهاء بالإمارات العربية المتحدة، مروراً بكل من العراق، والكويت، والسعودية، والبحرين، وقطر.
وبهذه السيطرة صار بوسع أميركا التحكم حين يلزم في الدول الأخرى التي تعتمد على نفط الخليج كاليابان ودول أوروبـا الغربية. وبالطبع ذلك مرهون باستمرار هيمنتها على دول الخليج لا سمح الله.
ولضمان استمرار سيطرتها على هذه المنطقة الحيوية بالنسبة للكثير من الدول في العالم، فإن واشنطن تبنّت نظرية "الاحتـواء المزدوج" . وظاهر هذه النظرية أنها لحماية دول الخليج من الخطرين: العراقي والإيراني. ولكن حقيقتها هي الاستعانة بالعراق وإيران في تمكين سيطرتها على باقي دول الخليج. ولعب ويلعب صدام في هذا الإطار دوراً بشعاً آخر، على حساب إدامة الحصار على بلاده، وتجويع شعب العراق، وحرمانه من أبسط أساسيات الحياة.
فهو لا يكفّ عن مشاكسة فرق التفتيش التي تعمل في العراق للتأكد من خوله من أسلحة الدمار الشامل. وتتخذ الولايات المتحدة من هذه المشاكسة ذريعة لحشد القوات بمختلف أنواعها في منطقة الخليج، بحجة ضرب العراق لتأديبه على مشاكساته أو ثنيه عنها. ويدبّ الرعب في هذه الأثناء في دول الخليج نظراً لأنها تخشى أن يطالها رد صدام على الضربات الأميركية. وهذا بدوره يساهم في إضعاف موقف هذه الدول إزاء أميركا، مما يجعلها تقبل باستقبال طائراتها وأساطيلها البحرية، وتحمّل نفقات نشر هذه القوات في أراضيها ومياهها.
أمّا إيران فإنها تظل ترفع شعار التصدي لقوات "الشيطان الأكبر" في الخليج، وتقوم بإجراء المناورات في مياه الخليج وعلى شواطئه، وتثير مخاوف دول الخليج من وقوع صدام مسلح بينها وبين القوات الأميركية، مع ما يترتب على ذلك من أخطار على هذه الدول التي تتمركز فيها القوات الأميركية. وذلك بالإضافة إلى توتير علاقاتها مع دولة الإمارات العربية المتحدة حول الجزر الثلاث التي احتلتها إيران في الخليج أيام الشاه.
ومع أن أهداف نظرية "الاحتواء المزدوج" لم تعد تخفى على أحد، بمن في ذلك حكام الخليج أنفسهم، إلا أن إدراك الأمـور شيء، واتخاذ موقف على أساسها شيء آخر، وخصوصاً إذا كان هذا الموقف يعني التصدي للدولة الأولى في العالم، التي يتصور الجميع أنها قادرة على إلحاق الأذى بكل من يتصدى لها.
ولم يقتصر تأثير الدور الذي لعبه صدام في خدمة أميركا على منطقة الخليج وحدها، بل كان له تداعيات إقليمية أوسع مدى، إلى جانب التداعيات الدولية.
فعلى الصعيد الدولي، استغلت أميركا احتلال العراق للكويت، وأنشأت تحالفاً دولياً واسعاً لإخراج العراق من الكويت، ضمّ دولاً كبرى كبريطانيا وفرنسا، كما ضمّ دولاً أقل شأناً من مختلف بقاع العالم، بما في ذلك دول عربية وأخرى قائمة في العالم الإسلامي. وجعلت واشنطن هذا التحالف يجسّد زعامتها الدولية وانفرادها بالموقف الدولي، خاصة وأن مناورة الكويت تزامنت مع تصدّع الاتحاد السوفيتي الذي كان على وشك الانهيار.
وأما على الصعيد الإقليمي، فإن ما قام به صدام من قصف تل أبيب بالصواريخ كان رسالة أميركية لإسرائيل هدفها إفهام الشعب الإسرائيلي والحكومة الإسرائيلية أن المراهنة على دوام التفوّق العسكري على العرب وهم، وأن الحدود الآمنة لا تقام على أسس جغرافيـة . وبذلك تهيأت إسرائيل لما أعلنه بوش، عقب انتهاء الحرب مباشرة، من أنه سيشرع بحل "قضية الشرق الأوسط" وفق أسس معينة. ودخلت إسرائيل بالفعل في عملية مدريد.
هذه هي أهم الأهداف التي مكَّن صدام واشنطن من تحقيقها، على صعيد الخليج، وعلى صعيد النزاع العربي ـ الإسرائيلي، وعلى صعيد الموقف الدولي. وكل ذلك تمّ ويتم على حساب جماجم أبناء العراق، وعلى حساب جوع العراقيين، وفقدهم أبسط مقوّمات الحياة. ولكن صدّاماً لا يهمّه شيء من ذلك. فكل ما يهمّه رضا أسياده، ظنّاً منه أن هذا الرضا كفيل بإبقائه في سدة الحكم. وما درى أن الكثيرين من عملاء أميركا، وغير أميركا من الدول الغربية، الذين قدّموا لأسيادهم الكثير، خلعهم أسيادهم كما يُخلع الحذاء القديم، وألقوا بهم في مزابل التاريخ، حين وجدت هذه الدول أن مصلحتها في إزالتهم، دون أن يكون لخدمات هؤلاء العملاء السابقة أي اعتبار.
وما يمضّ القلب أن ما قام به صدام سواء من إشعال الحرب مع إيران، أو من احتلال الكويت، قد ألحق الأذى بالأمة الإسلامية كلها، لأنه مَثّل تحطيماً للأواصر الإسلامية، ولقيم الأخوّة والتعاضد بين المسلمين، ولحرمة دمائهم فيما بينهم، الأمر الذي أضرّ بشكل فادح في العمل الجاد المخلص لإنهاض الأمة واستئناف الحياة الإسلامية.
وعمالة صدام لأميركا قديمة. وسبق للحزب أن كشف عنها عام 1975 قبل وبعد اتفاق شط العرب في الجزائر، كما أكدها في النشرة التي أصدرها حول زيارة فهد للعراق، والمؤرخة في 13/6/1975، وبيّن فيها أن تلك الزيارة، وما تخللّها من اجتماعات بين فهد وصدام عميلي أميركا، تدل على أن أميركا تريد أن تجعل للعراق دوراً في الخليج.
ويغلب على الظن أن عمالة صدام لأميركا بدأت حين عاش في القاهرة بضع سنوات في أواسط الستينات، بعد هروبه من العراق عقب مشاركته في المحاولة البعثية لاغتيال عبد الكريم قاسم عام 1961.
صحيح أن البعثيين شاركوا عملاء الإنجليز في انقلاب 17 تموز 1968، ولكنهم سرعان ما تخلّصوا منهم بانقلاب آخر في الثلاثين من نفس الشهر، وانفردوا بالسلطة، وساروا مع عبد الناصر.
ومع أن أحمد حسن البكر الذي بقي رئيساً للجمهورية ظل عميلاً للإنجليز، إلا أن معظم شركائه في السلطة كانوا مع عبد الناصر، وخاصة صالح مهدي عماش وطه الجزراوي وصدام حسين.
وكان هؤلاء أشبه بعصابة داخل السلطة. وقد استغلّوا فرصة تولي صدام لجهاز المخابرات العراقية في شن حملة استمرت عدة سنوات للتخلص من عملاء الإنكليز داخل العراق. وكثيراً ما نصبوا المشانق لعملاء الإنكليز بعد إدانتهم في محاكمات عسكرية بالخيانة. ومع أن عملاء الإنكليز كانوا يستحقون القتل لخيانتهم لأمتهم، ولكن الذين أعدموهم كانوا يستحقون القتل أيضاً لعمالتهم لأميركا وخيانتهم لأمتهم. ومن الجدير بالذكر في هذا المقام أن طه الجزراوي كان من بين أشهر القضاة العسكريين في تصفية عملاء الإنكليز. وطه الجزراوي هذا هو نفسه طه ياسين رمضان الذي يتولى هذه الأيام منصب نائب صدام.
وقد حاول الإنكليز بعد أن تقلّص نفوذهم في العراق نتيجة لتعزز مركز صدام، الإطاحة بنظام البعث في العراق. ودبّروا بالتواطؤ مع البكر، الذي كان لا يزال رئيساً للجمهورية، خطة انقلاب يتزعمها حردان التكريتي، الذي سبق أن اضطره عملاء أميركا للهرب من العراق. وجاء حردان للكويت وأخذ يستعد للقفر إلى بغداد في ساعة الصفر. غير أن الأميركيين علموا بسبب وجـوده في الكويت. وبينما كان حردان يجري بعض الفحوص الطبية في أحد مستشفيات الكويت، تصدّت له مجموعة اغتيال عراقية وقتلته. وهربت المجموعة إلى السفارة العراقية، مما حال دون ملاحقتها مِن قِبل رجال الأمن الكويتيين. ومن المفارقات أن قَتَلة التكريتي رافقوا نعشه في الطائرة التي أقلّته إلى بغداد، دون أن تستطيع السلطات الكويتية التعرض لهم بشيء، رغم ما ألحقوه بها من إذلال.
هذا هو صدام حسين، وهذا هو الدور الذي لعبه في خدمة أسياده الأميركيين، على حساب أبناء بلده وأمته، دون أن يتّعظ بغيره، ويدرِك أن العملاء مهما طال يومهم فلا بدّ له من نهاية، إما على أيدي أسيادهم أو على أيدي غيرهم. وقصة صدام على مرارتها تنطوي على عبرة للأمّة. إذا يجب أن تدرك أن أميركا رغم كل عناصر القوة التي تمتلكها ما كانت لتنجح في تحقيق أهدافها في بلاد المسلمين لولا وجود صدام وأمثاله من العملاء على رأس السلطة في هذه البلاد. كما يجب أن تدرِك الأمّة كذلك بأن بقاء هؤلاء العملاء في السلطة يعتمد على إرادتها. فهي التي تقرّر البقاء تحت نفوذ الكفار أو تحرير نفسها بالقضاء على ركائزهم في بلادها.

28/من شعبان 1418هـ

28/12/1997م
من هم أعداء صدام أيها الشاطر المؤمن أعتقد أنك لا تعرفهم انا سأقول لك

الصليبيين الصهاينة ايران طالبانى وبرزانى

العملاء والخونة والمرتزقة

حكام العرب لعنة الله على كبيرهم وصغيرهم

وربما يكون هناك أعداء يعملون كالخفافيش فى الظلام ألله يعلمهم

السؤال الان أذا كان هؤلاء هم أعداء القائد المجاهد المؤمن صدام حسين

فمن يكون صدام حسين ؟؟؟؟؟ اذا هو النقيض لهم والدليل الحرب والتأمر على العراق وصدام العراق لمدة أكثر من 15 عاما متوالية

ولنفترض أن صدام عميلا للأمريكان كما تدعى فلماذا أمريكا تنفق على تلك الحروب المليارات أرجوك لا تقول لى العرب يدفعون الفاتورة فأولى بالامريكان أن يصرفوها فى مجالات أخرى أنفع لهم من الحروب

وطالما صدام عميل فلماذا لم ينهج مثل العملاء من أل صباح وأل سعود وغيرهم

لماذا هذا العميل لم يفتح سفارة للصهاينة فى بغداد

لماذا هذا العميل يحارب أعلاميا هو وأسرته بهذه الصورة المهينة

لماذا لم يهرب صدام الى ميامى هو ووزراؤه كما وعده الامريكان اذا سلم نفسه لهم

لماذا تحشد أمريكا الكرة الارضية بأكملها للحرب على صدام ؟؟؟؟؟ظ

لا تقل أن المستهدف هو العراق لأن بانى العراق الحديث هو صدام أذا الهدف واحد

هل تعلم أن صدام بنى منظومة علمية وصاروخ فضاء أسماه العابد لصلته بالسماء ودار حول الارض فى نهاية عام 1989 ميلادية !!!!!

هل تعلم ان صدام منع استيراد الديجيتال للحفاظ على أخلاق ودين الشباب العراقى من الغزو الفكرى والمجون والدعارة

هل تعلم أن صدام أول من شرع العقاب للوطى والزانى والسارق فى العقد الاخير من حكمه

هل تعلم أن الحقيقة غيبها الاعداء عن العرب والمسلمين بطريقة سحرية خبيثة وخسروا الملايين حتى نلعن قادتنا وشرفاءنا كما تلعنهم أنت الان!!!!!!!

أنت مسكين وأنت خطر على الاسلام والمسلمين لأن هذا ما يفرح الامريكان والكفرة وهم شاكرين لك جدا على مجهوداتك فى طمس وتزوير الحقيقة الغائبة

ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل نعم الاعلام سحر كثير من الناس وأنت منهم ولكن الله ناصر جنده فى النهاية

وقريبا ستتغير قناعات الكثير من الناس بعد أن يطلع جنين العراق ويظهر كمينها يا مغفل

ولكن المحزن يومها مع من ستكون أنت

وسؤال أخير لك لمن يعود الفضل فى فتح هذه الجبهة الجهادية ضد عباد الصلبان واليهود فى العراق

أرجوك استخير رب العزة قبل أن تجيب وستصل الى الحقيقة انشاء الله

هل تعلم أن المقاومة فى فيتنام بدأت بعد 15 عاما من الاحتلال
هل تعلم أن أول رصاصة أطلقت على اليهود فى فلسطين بعد احتلال 25 عاما

هل تعلم ان اول بيان وزع للمقاومة الفرنسية بعد عشر أعوام

هل تعلم أن ال\مقاومة العراقين البطلة أطلقت أول صاروخ بعد عشر ساعات من سقوط أمريكا فى مصيدة صدام حسين!!!!!!!!!!!!!!!!

لا تقل لى أن تلك المقاومة صدفة أو ردة فعل أووومن فلول القاعدة وبقايا البعث أو متطوعين عرب كما يردد الامريكان وعملاءهم

أنها مقاومة دولة يا شاطر دولة نسجت شباك تلك المصيدة فى أربعة عشر عاما وليس صدفة

ألم تسمع عن الصواريخ الجديدة البالستية التى دخلت المعركة ؟؟؟

الأفعى الأمريكية تم تقطيع أكثر من نصفها الان والصحاف صدق فيما يقول

دخل العلوج المصيدة وسنسحقهم ونقطعهم ألم تسمع صدام عندما قال بوش أعد للحرب وأنا أعددت لما بعد الحرب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أنه داهية العرب والمسلمين أنه فاتح بيت المقدس لا محالة بأذن الله

وقريبا سترى سلاح الجو العراقى يدخل المعركة ولكن يومها يجب أن تفرح لهذا ولا تبقى أسير الدعاية الصهيونية الزائلة بأذن الله

أفتح عين البصيرة وأترك عين البصر فأنها لا ترى الا الضلال الان وكل ما نشاهده كذب فى كذب وسحر دجالين كبار فى هوليود وغيرها وحسبنا الله ونعم الوكيل

ولا تنقل كل ما تقرأه من العملاء أعوان الاستعمار فهؤلاء أكبر خطر وسنحاسب جميعنا على كلمة نكتبها

صدام لا يحب الدعيات والكلام الفاضى والمهم عندنا أن الاعمال بخواتيمها والى متى سيبقى يكذب بوش على العالم قريبا انشاء الله سترى ما يشرح صدرك وصدور المسلمين على أيدى أولى البأس الشديد من جيش العراق البطل المغوار الذى باع نفسه رخيصة فى سبيل الله من أجل لا اله الا الله محمد رسول الله

ولا تقل لى صدام بعثى وقومى وغيره هل تنكر أن صدام مسلم هل تعرف مكانته عند ربه هل تمتلك مفاتيح الجنة والنار هذا كله بيد الرحمن ولنا فقط فى الاعمال وصدقنى المنافق لا يقاتل الكفار ويصمد عندما يحشد كل الكون ضده ؟؟ اليس كذلك

نحن نحب العرب لأن القران عربى ولأن الرسول الكريم عربى ولأن لغة أهل الجنة عربية

هكذا قال محمد صلى الله عليه وسلم أنا أحب العرب لثلاث

ومن يتخلى عن عروبته بحجة الاسلام فهذا جاهل نحن عرب ومسامون هكذا يجب أن نكون كما أراد النبى صلى الله عليه وسلم

أتقى الله يا رجل والله أن ما قرأته من تهجيص وتدليس حاقدين لهو شىء يؤلم ويشعر الفرد بالغثيان





__________________
على أيدى هؤلاء العملاء الخونة

صدام فلسطين
04-12-2004, 10:18 PM
أكملوا الحوار بينى وبين هذا الجاهل

على هذا الرابط ولماذا أنتم صامتون هبوا للدفاع عن القائد أينما كان

http://www.alezah.com/vb/showthread.php?s=&postid=4409#post4409

كلنا صدام
05-12-2004, 04:03 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

اولا اود ان اشكرك اخي العزيز صدام فلسطين علي هذا الموضوع
ثانيا انت قلت ما يجب ان يقوله جميعنا لمثل هذا الخائن والله يا اخي قلبي تقطع عندما قرات كلامه عن القائد ولم استطع ان اكمل ما هو مكتوب ولكن ماذا عسنا سنقول غير حسينا الله ونعم الوكيل علي كل من ساهم ويساهم في تشويه سمعت القائد المجاهد صدام حسين وعائله الكريمه الشريفه وعلي كل من ساهم ويساهم في العدوان الصهيوني الامريكي علي ارض العراق وتاكد اخي ان نهايه امثال هؤلاء قريبه باذن الله وسينالوا ما يستحقوا من عقاب فهؤلاء وغيرهم سيخلد اسمائهم في مزابل التاريخ العفنه اما القائد المؤمن صدام حسين فسيكتب له بانه كان اخر عظماء هذا الزمان وبانه اطهر ظاهره عرفتها البشريه في العصر الحديث فهو باني مجد العراق وماضيه وحاضره ومستقبله العصري فلا يمكننا ان ننسي مشروعات التي ساهمت برفع مكانه العراق وجعلها بمكانه توازي الدول المتقدمه كامثال الخبيثه امريكا وباذن الله تعالي اخي لن نتوقف ابدا عن جهادنا وقتالنا بالراي والكلمه ضد هؤلاء الخبثاء الحاقدين علي كل ما هو شريف ونظيف فهؤلاء يحاولوا ان يجعلوا جميع الناس مثلهم عملاء خائنين جبناء ولكن لن يتحقق
أي شيء مما ارادوه وستكون النصره في النهايه لنا لان الله معنا وسينصرنا ولن ينسانا ابدا ولن ينسي القائد وسيرد له كرامته وعزوته ومكانته وسيعرف الجميع يوما ما من هو القائد المؤمن العادل صدام حسين ويومها لن ينفع الندم ابداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا



وفي النهايه لا يسعني الا ان اقول لكل امثال هذا الكاتب الخائن عليه من رب العالمين ما يستحق من اللعنات خسئت وخسأت امريكا وخسأ كل من يحاول ان يشوه سمعت القائد العطره فلكم العار والخزي يا انذال الامه وحقرائها

والله اكبر

عاش القائد المؤمن المجاهد صدام حسين رمز النضال والجهاد العربي
والاسلامي وقائد العراق الشرعي رغم كيد الحاقدين والمتامرين عليه وعلي اتباعه

والله اكبر

وليخسأ الخاسئون




كلنـــــــــ علي درب القائد سائرون ــــــا