صدام فلسطين
03-12-2004, 02:43 AM
للجميع ولأصحاب الخبرة فى هذا المجال أفيدونا وبارك الله فيكم
لا شك أن لكلمة الحق فى زمن الباطل التأثير الكبير على أرادات الشعوب
ومعنويات المجاهدين ومتابعى أخبارهم
والجهاد بالكلمة ليس بالأمر البسيط وكم من رجل قتل لأنه قال كلمة حق
فى وجه الطغاة والظالمين
ولكن لعدم درايتى أنا شخصيا فى أمور الاختراق والتجسس أشك بأن الأعداء يقرأون كل كلمة نكتبها فى منتديات الجهاد والمقاومة
ولقد قرأت خبر يفيد بأن بوش اللعين عين ثلاثة من كبار مستشاريه لمراقبة شبكة الانترنت وخاصة المواقع الاسلامية وما يدور فيها والمعلومات التى يتم تبادلها داخل هذه المنتديات...
فكيف أعرف أنا أن جهازى يتعرض للتجسس
وكيف ممكن لأجهزة الاستخبارات المعادية أن تقوم بتشخيص هوية من يجلس
فى بيته أو فى مقهى للانترنت؟؟؟؟؟
وهل قطع الكهرباء أثناء كتابة موضوع لعدة مرات ليس صدفة؟؟؟؟؟؟؟
الرجاء ممن لديهم الخبرة فليتفضلوا شاكرين جدا بالشرح والتوضيح
وانشاء الله يكون هذا العمل فى ميزان حسناتكم جميعا ودرءا للمخاطر التى تواجهنا فى هذه الهجمة الاعلامية الشرسة والتى لا تريد للنور أن يضىء فى هذا الظلام الدامس ......
خبر نشر اليوم على مفكرة الاسلام
مفكرة الإسلام: طالب مدير المخابرات الأمريكية السابق جورج تينيت بفرض قيود صارمة على شبكة الإنترنت العالمية وإتاحة الفرصة لمراقبة ما يدور فيها من حوارات بين أعداء أمريكا.
وذكرت شبكة 'يونيتد برس إنترناشونال' أن تينيت أشار إلى أن مطالبه تلك قد تثير حالة من الحنق والغضب بين الغرب وذلك لاعتبار الإنترنت مجال الحرية والتنمية، إلا أن تينيت أكد بأنه يجب على الغرب إفساح المجال للتحكم والسيطرة على الإنترنت.
وأشارت شبكة 'يونيتد برس' إلى أنه تم منع أجهزة الإعلام من تغطية الخطاب الذي كان يلقيه تينيت، إلا أنها نجحت في الحصول على هذه التصريحات من أحد الحاضرين.
وقد أشار تينيت في حديثه إلى المخاوف التي تنتاب مسؤولي الأمن الداخلي والمخابرات الأمريكية من أن شبكة الإنترنت قد تمثل الباب الخلفي الذي يمكن أن يتسلل منه أعداء أمريكا لمهاجمتها.
وقال تينيت: إن جهودنا في وسائل الأمن التقليدية, حيث إن عدونا مفكر يستطيع أن يعرف نقاط الضعف لدينا، من خلال شبكات الإنترنت، وأضاف قائلاً: الأعداء يبحثون عن معلومات لتنفيذ هجماتهم، حيث يجرون بحثًا على شبكات الإنترنت عن دوائر المخابرات والمنظمات العسكرية.
إلا أن روبرت باجنال وهو ضابط مخابرات سابق متخصص في أمن الكومبيوتر يرى أن عناصر القاعدة ليس لديهم بعد القدرة الكافية لشن هجمات عبر شبكة الإنترنت وحدهم، إلا أنه مع نموهم اليوم قد تتاح لهم الفرصة لفعل ذلك ذات يوم, وهو ما يمثل وقتها تهديدًا حقيقيًا جدًا.
وأشارت الشبكة إلى أن حالة من القلق تنتاب الكثير من المراقبين, وذلك لأن قدرة واشنطن على حماية معلوماتها عبر شبكات الإنترنت تنمو بشكل أبطأ بكثير من جهود أعدائهم في تنمية قدراتهم في ضرب أمريكا عبر هذه الشبكة.
وأشارت الشبكة إلى أن رئيس قسم أمن الإنترنت بالمباحث الفيدرالية قد ترك منصبه مؤخرًا جراء خلافات مع رؤسائه.
إلا أن العديد من مسؤولي الأمن يختلفون مع رؤية تينيت ويرون أن الهجمات التقليدية أكثر قلقًا وأكثر جدية
لا شك أن لكلمة الحق فى زمن الباطل التأثير الكبير على أرادات الشعوب
ومعنويات المجاهدين ومتابعى أخبارهم
والجهاد بالكلمة ليس بالأمر البسيط وكم من رجل قتل لأنه قال كلمة حق
فى وجه الطغاة والظالمين
ولكن لعدم درايتى أنا شخصيا فى أمور الاختراق والتجسس أشك بأن الأعداء يقرأون كل كلمة نكتبها فى منتديات الجهاد والمقاومة
ولقد قرأت خبر يفيد بأن بوش اللعين عين ثلاثة من كبار مستشاريه لمراقبة شبكة الانترنت وخاصة المواقع الاسلامية وما يدور فيها والمعلومات التى يتم تبادلها داخل هذه المنتديات...
فكيف أعرف أنا أن جهازى يتعرض للتجسس
وكيف ممكن لأجهزة الاستخبارات المعادية أن تقوم بتشخيص هوية من يجلس
فى بيته أو فى مقهى للانترنت؟؟؟؟؟
وهل قطع الكهرباء أثناء كتابة موضوع لعدة مرات ليس صدفة؟؟؟؟؟؟؟
الرجاء ممن لديهم الخبرة فليتفضلوا شاكرين جدا بالشرح والتوضيح
وانشاء الله يكون هذا العمل فى ميزان حسناتكم جميعا ودرءا للمخاطر التى تواجهنا فى هذه الهجمة الاعلامية الشرسة والتى لا تريد للنور أن يضىء فى هذا الظلام الدامس ......
خبر نشر اليوم على مفكرة الاسلام
مفكرة الإسلام: طالب مدير المخابرات الأمريكية السابق جورج تينيت بفرض قيود صارمة على شبكة الإنترنت العالمية وإتاحة الفرصة لمراقبة ما يدور فيها من حوارات بين أعداء أمريكا.
وذكرت شبكة 'يونيتد برس إنترناشونال' أن تينيت أشار إلى أن مطالبه تلك قد تثير حالة من الحنق والغضب بين الغرب وذلك لاعتبار الإنترنت مجال الحرية والتنمية، إلا أن تينيت أكد بأنه يجب على الغرب إفساح المجال للتحكم والسيطرة على الإنترنت.
وأشارت شبكة 'يونيتد برس' إلى أنه تم منع أجهزة الإعلام من تغطية الخطاب الذي كان يلقيه تينيت، إلا أنها نجحت في الحصول على هذه التصريحات من أحد الحاضرين.
وقد أشار تينيت في حديثه إلى المخاوف التي تنتاب مسؤولي الأمن الداخلي والمخابرات الأمريكية من أن شبكة الإنترنت قد تمثل الباب الخلفي الذي يمكن أن يتسلل منه أعداء أمريكا لمهاجمتها.
وقال تينيت: إن جهودنا في وسائل الأمن التقليدية, حيث إن عدونا مفكر يستطيع أن يعرف نقاط الضعف لدينا، من خلال شبكات الإنترنت، وأضاف قائلاً: الأعداء يبحثون عن معلومات لتنفيذ هجماتهم، حيث يجرون بحثًا على شبكات الإنترنت عن دوائر المخابرات والمنظمات العسكرية.
إلا أن روبرت باجنال وهو ضابط مخابرات سابق متخصص في أمن الكومبيوتر يرى أن عناصر القاعدة ليس لديهم بعد القدرة الكافية لشن هجمات عبر شبكة الإنترنت وحدهم، إلا أنه مع نموهم اليوم قد تتاح لهم الفرصة لفعل ذلك ذات يوم, وهو ما يمثل وقتها تهديدًا حقيقيًا جدًا.
وأشارت الشبكة إلى أن حالة من القلق تنتاب الكثير من المراقبين, وذلك لأن قدرة واشنطن على حماية معلوماتها عبر شبكات الإنترنت تنمو بشكل أبطأ بكثير من جهود أعدائهم في تنمية قدراتهم في ضرب أمريكا عبر هذه الشبكة.
وأشارت الشبكة إلى أن رئيس قسم أمن الإنترنت بالمباحث الفيدرالية قد ترك منصبه مؤخرًا جراء خلافات مع رؤسائه.
إلا أن العديد من مسؤولي الأمن يختلفون مع رؤية تينيت ويرون أن الهجمات التقليدية أكثر قلقًا وأكثر جدية