سيف الإسلام
22-11-2004, 02:00 AM
أخوتي لاحظوا أني لا أحب أن أسيء إلى أحد و أحب كل المجاهدين و أغار عليهم ...
و كل هدفي أن أوضح الصورة الحقيقية و ليست الخالية فلا يمكن للجهاد أن يقوم دون قاعدة و قاعدة قوية هي الإيمان كمنطلق عقائدي للجهاد و التجهيز خصوصاً ضد أقوى قوة و طاغوت عرفة التاريخ ...
فمثلاً :
قاعدة الجهاد ( تنظيم القاعدة ) ...
دعمت أولاً من قبل أمريكا في حربها ضد الإلحاد ...
ثم من الخيرين الكرام من أهل الحجاز ...
ثم من قبل أمير المؤمنين الملا عمر زعيم طالبان ( طلبة العلم الشرعي )
فتركتهم أمريكا و انقلبت عليهم عندما انتهت مصلحتها معهم ووجدت الخطر بهم ...
ثم أوقفت عنهم دعم الأخيار من أرض الحجاز و أغلقت حتى دور الخير و الرعاية الاجتماعية لمجرد الشبه بعد أن جندت العالم كاملاً ضدهم ...
و لفقوا إليهم التهم بما قاموا به وما لم يقوموا به ...
ثم قاموا بغزو أفغانستان بحجتهم و حاولوا أن يطفئوا شرارة الإسلام الأولى بإحياء الخلافة الإسلامية هناك و تمكنوا من تحجيم صولاتهم إلى حد ما ...
فنمت ثورة الأحرار من تنظيم القاعدة في منطلق الجهاد و قاعدته أرض الحجاز ...
لتتمكن قوى الطغيان و استخبارته بعد ذلك من كبح جماح هذه الثورة الإسلامية و تحجيمها إلى حد ما ...
ومنعتهم من الوصول إلى أرض الجهاد الأولى فلسطين ...
و اليوم نرى جهاد أسود القاعدة يزدهر في أرض الرافدين و في عدة تنظيمات : جماعة المجاهدين السلفيين في العراق و جماعة أنصار الإسلام و جماعة الجهاد و التوحيد و الجيش الإسلامي في العراق ... الخ ..
السؤال من زرع هذه القاعدة الجهادية الثابتة و القوية لقاعدة الجهاد في الرافدين و من أمنها بأرض ليست بأرض قادتها المؤسسين الكبار ... أليسوا من دعاهم دون غيرهم بالمجاهدين و كانوا يقدسون الجهاد ...
من وفر لها الدعم الكبير في المال و العتاد ...
ربما الأقوال لقاعدة الجهاد تزم النظام الحاكم و جيش العراق في الظاهر و لكن الأفعال عكس ذلك و الدليل أن في العراق أكثر من 25 تنظيم جهادي إسلامي أو وطني غير القوات المسلحة 60 % منهم ليسوا من تنظيم القاعدة و لا حتى أنصار لها و مع ذلك ترى التنسيق المذهل بين الفصائل في القتال و تقسيم المهم و التوحد في الملاحم الكبرى كملحمة الفلوجة اليوم و هذا يكفي ...
للعلم صاحب الطرح له أسماء كثيرة منها " قيس " و " Hero 1 "
و هو من خلال تبصر متواضع الأخ 6 49 شخص مدسوس من قبل المباحث العامة المصرية ...
أخوكم بالله محب المجاهدين ...
و كل هدفي أن أوضح الصورة الحقيقية و ليست الخالية فلا يمكن للجهاد أن يقوم دون قاعدة و قاعدة قوية هي الإيمان كمنطلق عقائدي للجهاد و التجهيز خصوصاً ضد أقوى قوة و طاغوت عرفة التاريخ ...
فمثلاً :
قاعدة الجهاد ( تنظيم القاعدة ) ...
دعمت أولاً من قبل أمريكا في حربها ضد الإلحاد ...
ثم من الخيرين الكرام من أهل الحجاز ...
ثم من قبل أمير المؤمنين الملا عمر زعيم طالبان ( طلبة العلم الشرعي )
فتركتهم أمريكا و انقلبت عليهم عندما انتهت مصلحتها معهم ووجدت الخطر بهم ...
ثم أوقفت عنهم دعم الأخيار من أرض الحجاز و أغلقت حتى دور الخير و الرعاية الاجتماعية لمجرد الشبه بعد أن جندت العالم كاملاً ضدهم ...
و لفقوا إليهم التهم بما قاموا به وما لم يقوموا به ...
ثم قاموا بغزو أفغانستان بحجتهم و حاولوا أن يطفئوا شرارة الإسلام الأولى بإحياء الخلافة الإسلامية هناك و تمكنوا من تحجيم صولاتهم إلى حد ما ...
فنمت ثورة الأحرار من تنظيم القاعدة في منطلق الجهاد و قاعدته أرض الحجاز ...
لتتمكن قوى الطغيان و استخبارته بعد ذلك من كبح جماح هذه الثورة الإسلامية و تحجيمها إلى حد ما ...
ومنعتهم من الوصول إلى أرض الجهاد الأولى فلسطين ...
و اليوم نرى جهاد أسود القاعدة يزدهر في أرض الرافدين و في عدة تنظيمات : جماعة المجاهدين السلفيين في العراق و جماعة أنصار الإسلام و جماعة الجهاد و التوحيد و الجيش الإسلامي في العراق ... الخ ..
السؤال من زرع هذه القاعدة الجهادية الثابتة و القوية لقاعدة الجهاد في الرافدين و من أمنها بأرض ليست بأرض قادتها المؤسسين الكبار ... أليسوا من دعاهم دون غيرهم بالمجاهدين و كانوا يقدسون الجهاد ...
من وفر لها الدعم الكبير في المال و العتاد ...
ربما الأقوال لقاعدة الجهاد تزم النظام الحاكم و جيش العراق في الظاهر و لكن الأفعال عكس ذلك و الدليل أن في العراق أكثر من 25 تنظيم جهادي إسلامي أو وطني غير القوات المسلحة 60 % منهم ليسوا من تنظيم القاعدة و لا حتى أنصار لها و مع ذلك ترى التنسيق المذهل بين الفصائل في القتال و تقسيم المهم و التوحد في الملاحم الكبرى كملحمة الفلوجة اليوم و هذا يكفي ...
للعلم صاحب الطرح له أسماء كثيرة منها " قيس " و " Hero 1 "
و هو من خلال تبصر متواضع الأخ 6 49 شخص مدسوس من قبل المباحث العامة المصرية ...
أخوكم بالله محب المجاهدين ...