صدام فلسطين
19-11-2004, 02:38 AM
الحمد لله معزالإسلام بنصره وُمذل الشرك بقهره ومصرف الأمور بأمره ومستدرج الكافرين بمكره الذي قدَّر الأيام دولاً بعدله والصلاة والسلام على من أعلى منار الإسلام بسيفه أما بعد:
أمة الإسلام
أبشري فقد بدأت تباشير الفجر وهبت رياح النصر فلقد أكرمنا الله في الفلوجة بنصر مؤزر في يوم من أيام الله و كان الفضل لله وحده.
أمة الإسلام
هل بقي عذر للقاعد ؟ وكيف ينام المسلم الحر ملأ جفنيه وهو يرى الإسلام يذبح ويرى نزيف الكرامة وصور العار وأخبار الامتهان الشيطاني لأهل الإسلام رجالاً ونساءً في سجن أبي غريب فأين الغيرة وأين الحمية وأين الغضب لدين الله وأين الغيرة على حرمات المسلمين وأين الثأر لأعراض المسلمين والمسلمات في سجون الصليبين .
أما أنتم علماء الإسلام فإلى الله نشكوكم أوما ترون أن الله قد أقام الحجة عليكم بشباب الإسلام الذين أذلُّوا أعتى قوة في التاريخ فكسروا أنفها وحطموا كبريائها، أوما آن لكم أن تتعلموا منهم معاني التوكل وتستلهموا من فعالهم دروس التضحية والفداء إلى متى تظلون كالنساء لا تحسنون إلا لغة اللطم ولا تعرفون إلا طريق العويل والبكاء ، فهذا يناشد أحرار العالم وذاك يتوسل إلى كوفي عنان وثالث يستجدي عمرو موسى ورابع يطالب بمظاهرات سلمية وكأنهم لم يسمعوا إلى قوله تعالى(( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ )) ، أوما شبعتم من جهاد المؤتمرات و المعارك الخطابية أوما آن لكم أن تسلكوا طريق الجهاد وتحملوا السيف الذي بُعث به سيد الأنبياء ، ونرجوا منكم أن لا تتورطوا كعادتكم في إنكار ما سنفعله إرضاءً للأمريكان ، فقد أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو سيد الرحماء بضرب أعناق بعض أسرى بدر وقتلهم صبرا ، ولنا فيه أسوةٌ و قدوة حسنة
أما أنت كلب الروم بوش أبشر بما يسؤك وانتظر بعون الله أياماً عصيبة وستندم أنت وجنودك على اليوم الذي وطئت فيه أرض العراق ، واجترأت فيه على حمى المسلمين.
ورسالة أخرى الى العميل الخائن برويز مشرف فنقول له نحن في أشد الشوق انتظاراََ لإستقبال جنودك فوالله لنطلبهم قبل الأمريكان وسنثأر لدماء أخواننا .
وأما أنتن أمهات وزوجات جنود الأمريكان فنقول لكنَّ فنقول لكنَّ إن كرامة المسلمين والمسلمات في سجن أبي غريب وغيرها دونها الدماء والنفوس ولن يصلكم منا الا النعوش إثر النعوش والتوابيت تلوا التوابيت ذبحاً.
)) فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ((
والله اكبر والعزة لله ولرسوله وللمجاهدين.
أمة الإسلام
أبشري فقد بدأت تباشير الفجر وهبت رياح النصر فلقد أكرمنا الله في الفلوجة بنصر مؤزر في يوم من أيام الله و كان الفضل لله وحده.
أمة الإسلام
هل بقي عذر للقاعد ؟ وكيف ينام المسلم الحر ملأ جفنيه وهو يرى الإسلام يذبح ويرى نزيف الكرامة وصور العار وأخبار الامتهان الشيطاني لأهل الإسلام رجالاً ونساءً في سجن أبي غريب فأين الغيرة وأين الحمية وأين الغضب لدين الله وأين الغيرة على حرمات المسلمين وأين الثأر لأعراض المسلمين والمسلمات في سجون الصليبين .
أما أنتم علماء الإسلام فإلى الله نشكوكم أوما ترون أن الله قد أقام الحجة عليكم بشباب الإسلام الذين أذلُّوا أعتى قوة في التاريخ فكسروا أنفها وحطموا كبريائها، أوما آن لكم أن تتعلموا منهم معاني التوكل وتستلهموا من فعالهم دروس التضحية والفداء إلى متى تظلون كالنساء لا تحسنون إلا لغة اللطم ولا تعرفون إلا طريق العويل والبكاء ، فهذا يناشد أحرار العالم وذاك يتوسل إلى كوفي عنان وثالث يستجدي عمرو موسى ورابع يطالب بمظاهرات سلمية وكأنهم لم يسمعوا إلى قوله تعالى(( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ )) ، أوما شبعتم من جهاد المؤتمرات و المعارك الخطابية أوما آن لكم أن تسلكوا طريق الجهاد وتحملوا السيف الذي بُعث به سيد الأنبياء ، ونرجوا منكم أن لا تتورطوا كعادتكم في إنكار ما سنفعله إرضاءً للأمريكان ، فقد أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو سيد الرحماء بضرب أعناق بعض أسرى بدر وقتلهم صبرا ، ولنا فيه أسوةٌ و قدوة حسنة
أما أنت كلب الروم بوش أبشر بما يسؤك وانتظر بعون الله أياماً عصيبة وستندم أنت وجنودك على اليوم الذي وطئت فيه أرض العراق ، واجترأت فيه على حمى المسلمين.
ورسالة أخرى الى العميل الخائن برويز مشرف فنقول له نحن في أشد الشوق انتظاراََ لإستقبال جنودك فوالله لنطلبهم قبل الأمريكان وسنثأر لدماء أخواننا .
وأما أنتن أمهات وزوجات جنود الأمريكان فنقول لكنَّ فنقول لكنَّ إن كرامة المسلمين والمسلمات في سجن أبي غريب وغيرها دونها الدماء والنفوس ولن يصلكم منا الا النعوش إثر النعوش والتوابيت تلوا التوابيت ذبحاً.
)) فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ((
والله اكبر والعزة لله ولرسوله وللمجاهدين.