عاشق بغداد
17-11-2004, 01:19 PM
منقول عن شبكة دورية العراق ،،
--------------------------------
بشراكم يامجاهدين العراق المؤمنين بالله العزيز القوي .. لقد وصل ليلة أمس من علاجيم العلوج الى دولة مجاورة للعراق(21) من الحرس الوثني هربآ من أداء الخدمة في صفوف جيش الخونة.
وعلمآ أنهم من العناصر التي تدربت في ( هنغاريا) في فترة ما قبل الحرب العدوانية ضد بلد الحضارات العزيزة.. بعد أن بلغت المخاوف فيهم أمام صمودكم في الفلوجة البطلة الصامدة بأرادة الله حدآ مخيفآ لهم وياتيهم الموت حتى لوكانوا في بروج مشيدة.
وخوفهم وتصفيتهم من قبل شعب الرسالات التأريخية .. شعب العراق العظيم وأينما تواجدوا وحلوا على أرض العراق الطاهر.
علمآ أن الأسباب الرئيسية لهروبهم الى خارج العراق تأتي من مخاوفهم لشروط العقود التي وقعوها في إنضمامهم الى جيش العدوان والخيانة.. التي تلزمهم بالكثير من الألتزامات الشديدة وخاصة" المالية الجزائية.. ولأنهم عبيد المال أكثر مما يحبون دينهم والوطن وأعراضهم.. ففضلوا أن يكونوا في عداد المفقودين.. وأملآ أن يستحصل ذويهم تعويضات من الحكومة..!
وسبحان الله هذه هي فئات الغدر والخيانة تعيد تاريخ ذاتها الجبانة مرة أخرى .. مافعلتها أيام حرب أيران ضد العراق.. عندما كان الكثيرون من أفراد هذه الفئات الضالة.. تستغل ظروف معارك الشرف لتفر من خدمة الوطن الى أيران.. بالأتفاق مع بعض ناقصي الضمير الخونة المرتبطين معها بالرشوة والطمع والجشع، العاملين في المراكز الخلفية لشهداء الحرب المذكورة.. كي يستبدلوا لهم أوراق وهويات بعض من تصادف من أبدان شهداء الوطن الأبرار الخالدين الذكرى التي تتشوه نتيجة فعل الحرب.. بأوراق وهويات تعود للجبناء الخونة الهاربين الى أيران .. لتغطية فعلتهم بصيغة أستغلال أبدان شهداءنا الأبرارعلى انها أجسادهم القذرة النتئة بالخيانة..!
فهاهم يعودون الى ماخبروه في ممارسة الجبن والخيانة والخداع مع جيش الحرس الوثني !
وإن كان هذا الرقم فقط من الفارين رصدناه عن قرب قريب في المساحة من البلد المجاور للعراق.. و نحن بعيون المجاهدين في العراق لهم راصدون.. فما بالكم بملايين الكيلومترات التي تحيط العراق من مساحات البلدان المجاورة ..!
فالله أعلم كم منهم بات في نفس الهزيمة والحساب.. الله أكبر الله أكبر الله أكبر.
--------------------------------
بشراكم يامجاهدين العراق المؤمنين بالله العزيز القوي .. لقد وصل ليلة أمس من علاجيم العلوج الى دولة مجاورة للعراق(21) من الحرس الوثني هربآ من أداء الخدمة في صفوف جيش الخونة.
وعلمآ أنهم من العناصر التي تدربت في ( هنغاريا) في فترة ما قبل الحرب العدوانية ضد بلد الحضارات العزيزة.. بعد أن بلغت المخاوف فيهم أمام صمودكم في الفلوجة البطلة الصامدة بأرادة الله حدآ مخيفآ لهم وياتيهم الموت حتى لوكانوا في بروج مشيدة.
وخوفهم وتصفيتهم من قبل شعب الرسالات التأريخية .. شعب العراق العظيم وأينما تواجدوا وحلوا على أرض العراق الطاهر.
علمآ أن الأسباب الرئيسية لهروبهم الى خارج العراق تأتي من مخاوفهم لشروط العقود التي وقعوها في إنضمامهم الى جيش العدوان والخيانة.. التي تلزمهم بالكثير من الألتزامات الشديدة وخاصة" المالية الجزائية.. ولأنهم عبيد المال أكثر مما يحبون دينهم والوطن وأعراضهم.. ففضلوا أن يكونوا في عداد المفقودين.. وأملآ أن يستحصل ذويهم تعويضات من الحكومة..!
وسبحان الله هذه هي فئات الغدر والخيانة تعيد تاريخ ذاتها الجبانة مرة أخرى .. مافعلتها أيام حرب أيران ضد العراق.. عندما كان الكثيرون من أفراد هذه الفئات الضالة.. تستغل ظروف معارك الشرف لتفر من خدمة الوطن الى أيران.. بالأتفاق مع بعض ناقصي الضمير الخونة المرتبطين معها بالرشوة والطمع والجشع، العاملين في المراكز الخلفية لشهداء الحرب المذكورة.. كي يستبدلوا لهم أوراق وهويات بعض من تصادف من أبدان شهداء الوطن الأبرار الخالدين الذكرى التي تتشوه نتيجة فعل الحرب.. بأوراق وهويات تعود للجبناء الخونة الهاربين الى أيران .. لتغطية فعلتهم بصيغة أستغلال أبدان شهداءنا الأبرارعلى انها أجسادهم القذرة النتئة بالخيانة..!
فهاهم يعودون الى ماخبروه في ممارسة الجبن والخيانة والخداع مع جيش الحرس الوثني !
وإن كان هذا الرقم فقط من الفارين رصدناه عن قرب قريب في المساحة من البلد المجاور للعراق.. و نحن بعيون المجاهدين في العراق لهم راصدون.. فما بالكم بملايين الكيلومترات التي تحيط العراق من مساحات البلدان المجاورة ..!
فالله أعلم كم منهم بات في نفس الهزيمة والحساب.. الله أكبر الله أكبر الله أكبر.