أمريكا تطلب من علاوي ان يبعث برسالة للسعودية لارسال قوات اسلامية للعراق

[الحرس الخاص]

القوات الامريكية
تطلب من العميل المسخ علاوي
ان يبعث وزير خارجيته العميل المسخ وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري للسعودية
لارسال قوات اسلامية ....

[سنحاريب]

اخي الكريم
جزاك الله خيرا
العراقيون بالذات يتمنون ( ولعلهم لايتمنون مقاتلة العدو ) الا انهم يتمنون ان يقاتلوا من العدو الكافر المشرك ما هم اكثرهم لؤما واكثرهم سفالة ووضاعة وردة وكفر واجرام , وهذه الاوصاف لعلها تنطبق على ما تسمى بالحكومات الاسلامية وبالاخص منهم ال سعود وال سحس ( حسني القرد ) , ذلك ان هؤلاء القوم هم العدو الاصلي لشعب العراق وقيادته العظيمة التي ارادت ان تجعل من العراق دولة عظمى غير تابعة ولا ذليلة ولا عبدة الا لله وحده ولا تحني هامتها الا له سبحانه , وهو ما تعاني منه هذه ( القحوبات اللااسلامية ) السافلة ...
لذلك .. فان جميع العراقيين بجميع شرائحهم ( ولربما حتى من تعاون مع المحتل الاميركي منهم ) يريدون ان يشربوا من دماء هؤلاء السفلة مع اقرب مسافة يستطيعون منها ملاقاتهم , فما بالنا وقد اتوا ( كما الاميركان ) بارجلهم الى افواه العراقيين ( الاشد جوعا ) لامتصاص دم هؤلاء الاسافل الانجاس الذين وضعول ايديهم بايدي اليهود والنصارى اعداء الله وحاصروا الشعب العراقي وفتحوا الحدود لهؤلاء الكفرة ومن اراضيهم ( وفنواتهم ) انطلقت سفن وطائرات الكفر والاشرك لتقتل النساء والشيوخ والاطفال طيلة 15 عاما من اشد ما ذاقه بني البشر من عذاب لم يشهد له التاريخ البشري مثيلا لولا لطف الله ....
فليأتوا يا اخي الكريم ... فليأتوا .... شعب العراق يريد تصفية جميع حساباته مع من اذاقوه مر الخيانة وعلقمها , حيث ابتدأت القيادة بكبيرهم الذي علمهم السحر .. اميركا ...

الله اكبر

[راغب بالجهاد]

كأخ مسلم من مصر لدى تعليق :
من يشاء الله بأن يذهب لميدان الجهاد بالعراق الحبيب سيكون فى النهاية أحد إثنين لا ثالث لهما :
إما شخص تمنى الجهاد و لم يستطع الذهاب فأتته الفرصة حتى الباب فسينضم للمقاومة لتزيد النار على رؤوس كلاب أمريكا ، و إما أن يكون مرتد عن الإسلام عدو لله و رسوله فنرجو على إخواننا المجاهدين _ نصرهم الله _ ألا يبخلوا علينا بقطف رأسه سريعا لترتاح مصر من بعض من لوثوها لعنة الله عليهم ومن تبعهم إلى يوم الدين

[صالح بن شعيب]

ما صحت الخبر عن وجود كتيبة اردنية ضمن القوات المحاصرة للفلوجة
ارجوا الافادة