محب المجاهدين
02-05-2004, 05:33 PM
بعد الفشل السياسي و العسكري الذي منيت به أمريكا في الفلوجة لم يعد أمامها لتفريغ شحنة الحقد و الغيظ و الغَضب من هول الهزيمة و بغية استرداد شئ من كرامتها من المجاهدين .
سوى اللجوء إلى الخيار الإستخباراتي من خلال فرقة المهمات الخاصة 121 المشتركة و المكونة من وحدات استخباراتية خاصة من الأمريكيين و البريطانيين والإسرائيليين .
و مهمة هذه الفرقة الاستخباراتية التي يقودها ضباط موساد إسرائيلي محترفين الإجرام ، هي تنظيم عمليات اغتيال مدروسة و مبرمجة في إطار عملية كبيرة تدعى الثعلب الرمادي .
على أن يكون ذلك وفق الطريقة الصهيونية مع فصائل الجهاد في فلسطين مثل "حماس" و "الجهاد الإسلامي" من خلال خلايا سرية مرشدة يتم دسها بطريقة خاصة في صفوف قوات الأمن أو المجاهدين أو الأهالي .
مهمة هذه الخلايا الشيطانية التفخيخ التفجيري الموقوت أوالسلكي و اللاسلكي التحكم أو من خلال إرشاد القنابل و الصواريخ الذكية التي تلقيها و تقذفها الطائرات و ذلك عن طريق مرشدات ليزرية سالبيه و إيجابية أو بواسطة الرنين المغناطيسي GPS أو بواسطة هواتف سريا النقالة .
على أن تتركز الضربات لا سمح الله على البنية التكوينية من خلال استهداف القيادات الجهادية و ذرع التفرقة و الشك في صفوف المجاهدين .
إضافة إلى استهداف البنية التحتية المتمثلة بشكل أساسي بمخازن السلاح و مكاتب تنظيم و تمويل المجاهدين.
و هو أمر يستدعي الحذر الشديد من قبل المجاهدين .
و لكن و لأن المجاهدين مؤمنين ولأن المؤمن كيس فطن حذر ، الأمر الذي سيجعلهم بإذن الله أكثر دهاء و حيلة من حمقى أمريكا المتغطرسين و حلفائها .
و ذلك من خلال اتباع تكتيك إخلاء الفلوجة من المجاهدين المنظمين الخبراء و إبقاء الدفاع المؤقت عن الفلوجة للجبهة الشعبية للدفاع عن الفلوجة و ذلك ضد احتمالات الغدر المفترضة من قبل الأمريكيين خصوصاً بعد أن تكتمل عملية إعادة تنظيم الصفوف و بعد وصول الإمدادات و اكتمال برنامج إعادة التسليح و زيادة الدعم البشري للقوات الأمريكية .
و لن ينسى المجاهدين تأمين طرق عودة سريعة و آمن من خلال تدابير لا يعيها العدو إن شاء الله .
و في هذا الوقت سوف تقوم كتائب المجاهدين بالجهاد في جبهات ساخنة أخرى في أرض عراقنا الأبي إن شاء العلي القدير حتى تحرير أخر شبر أرض العراق .
و الله أكبر… و الله أكبر… و الله أكبر… و العزة لله و لأحبائه من المجاهدين ..
محــــــــــــــــــب المجـــــــــــــــــــــــاهدين …
سوى اللجوء إلى الخيار الإستخباراتي من خلال فرقة المهمات الخاصة 121 المشتركة و المكونة من وحدات استخباراتية خاصة من الأمريكيين و البريطانيين والإسرائيليين .
و مهمة هذه الفرقة الاستخباراتية التي يقودها ضباط موساد إسرائيلي محترفين الإجرام ، هي تنظيم عمليات اغتيال مدروسة و مبرمجة في إطار عملية كبيرة تدعى الثعلب الرمادي .
على أن يكون ذلك وفق الطريقة الصهيونية مع فصائل الجهاد في فلسطين مثل "حماس" و "الجهاد الإسلامي" من خلال خلايا سرية مرشدة يتم دسها بطريقة خاصة في صفوف قوات الأمن أو المجاهدين أو الأهالي .
مهمة هذه الخلايا الشيطانية التفخيخ التفجيري الموقوت أوالسلكي و اللاسلكي التحكم أو من خلال إرشاد القنابل و الصواريخ الذكية التي تلقيها و تقذفها الطائرات و ذلك عن طريق مرشدات ليزرية سالبيه و إيجابية أو بواسطة الرنين المغناطيسي GPS أو بواسطة هواتف سريا النقالة .
على أن تتركز الضربات لا سمح الله على البنية التكوينية من خلال استهداف القيادات الجهادية و ذرع التفرقة و الشك في صفوف المجاهدين .
إضافة إلى استهداف البنية التحتية المتمثلة بشكل أساسي بمخازن السلاح و مكاتب تنظيم و تمويل المجاهدين.
و هو أمر يستدعي الحذر الشديد من قبل المجاهدين .
و لكن و لأن المجاهدين مؤمنين ولأن المؤمن كيس فطن حذر ، الأمر الذي سيجعلهم بإذن الله أكثر دهاء و حيلة من حمقى أمريكا المتغطرسين و حلفائها .
و ذلك من خلال اتباع تكتيك إخلاء الفلوجة من المجاهدين المنظمين الخبراء و إبقاء الدفاع المؤقت عن الفلوجة للجبهة الشعبية للدفاع عن الفلوجة و ذلك ضد احتمالات الغدر المفترضة من قبل الأمريكيين خصوصاً بعد أن تكتمل عملية إعادة تنظيم الصفوف و بعد وصول الإمدادات و اكتمال برنامج إعادة التسليح و زيادة الدعم البشري للقوات الأمريكية .
و لن ينسى المجاهدين تأمين طرق عودة سريعة و آمن من خلال تدابير لا يعيها العدو إن شاء الله .
و في هذا الوقت سوف تقوم كتائب المجاهدين بالجهاد في جبهات ساخنة أخرى في أرض عراقنا الأبي إن شاء العلي القدير حتى تحرير أخر شبر أرض العراق .
و الله أكبر… و الله أكبر… و الله أكبر… و العزة لله و لأحبائه من المجاهدين ..
محــــــــــــــــــب المجـــــــــــــــــــــــاهدين …