المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : علي كيماوي ويحك أهكذا فهمت الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



الخفاجي عامر
24-10-2004, 02:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

فانه مما حز في نفسي تعليق الأخ علي كيماوي على موضوع أبو أنس الشامي وردا على الأخ علي وعلى كل من فهم ماكتبناه بشكل خاطئ

أقول مستعينا بالله

الاتعرف أخي علي أننا نفرح اذا أثخن في أمريكا هندوسي أو بوذي أو حتى من عبدة الشيطان فما بالك بمن يكون عربيا مسلما وينتسب للشام حفظها الله من كيد الكائدين

الا تعرف أننا كعراقيين قيادة وشعبا أول من رحب وأعلن وجود متطوعين عرب ومسلمين بين ظهرانينا


ألا تعرف أننا اعترضنا على أبو أنس ومن على شاكلته عندما حاولوا تغييب العراقيين جميعا عن ساحة القتال وأنهم هم من يدافع عن أرضنا وعرضنا ونحن اما خائن لدينه ووطنه واما يسعى خلف توافه الأمور ووحده أبو أنس وسيده أبو مصعب من يقاتلون أمريكا وفي الفلوجة تحديدا

ألم تقرأ ماكتبه الأخ المقدسي (( وأنا أحسن الظن به ))

((( اجتهد «أبو أنس الشامي» بتدريس العلوم الشرعية في مسجده متأثرا بفكر الشيخ الدكتور سفر الحوالي، ))

وأنا أعرف شخصا خرج من عباءة الحوالي قام بتسجيل شريط فيديو لجهاده في منطقة جبلية في دولة مجاورة للعراق وانا اعرف المنطقة تماما وحدثني من أثق به أنه في شريطه هذا يحمل جهاز لاسلكي وينادي على مقاتلي كتائب القعقاع ويعطيهم التوجيهات ولكن قبل أن ينتشر الشريط جاءه من قال له كفاكم دجلا فالمنطقة هناك من يعرفها وسوف يفضحكم أمام الله وعباده وكم كنت اتمنى لو أن الأخوة صبروا حتى يوزع الشريط وصورا شريطا آخر بنفس المواقع يفضح هؤلاء الشرذمة النجسة من الألف الى الياء ولكن قدر الله وما شاء فعل

((( بعد ان اشاع خبر نيته السفر الى السعودية للعمل وذلك بعد عودته من اداء مناسك العمرة في شهر سبتمبر العام 2003، وهناك انضم الى جماعة «التوحيد والجهاد» التي يتزعمها الاردني «ابو مصعب الزرقاوي».
لم يمض وقت طويل حتى تفاجأ الناس ان «ابو أنس» اصبح المسؤول الشرعي للجماعة والمستشار المؤتمن القريب من ابي مصعب الزرقاوي وقد ظهرت له على بعض المواقع الجهادية على الانترنت تسجيلات صوتية ومقالات يتحدث فيها عن معركة الفلوجة في ابريل 2004 وتكمن اهمية هذه التسجيلات والمقالات انها اصبحت بمثابة «الوثيقة» التي تؤكد وتوضح دور الجماعة في الاحداث الجارية في العراق. )))

أنظر فقط للسرعة الصاروخية خلال أقل من خمسة أشهر أصبح نائب أبو مصعب ذلك اللذي دوخ استخبارات العالم مجتمعة فرفقا بعقولنا بارك الله بعقولكم


بعد وصفه «لمعركة ليلية» ان الحجي ثامر من الرمادي (وهو ثامر مبارك الدليمي من اكبر عشائر الانبار) «تقدم ليسحب جثامين اخوانه، وحاول الاخوة منعه فأبى واقتحم فجاءه الأجل وهو يقول من اجل لا نعرف الخوف والوجل والحجي - رحمه الله - من ابطال العراق الاماجد وهو الذي اشرف على قتل (,,,) (باقر الحكيم)


ماذا تفهموا من هذا الكلام أرجوكم أجيبوا

أنا شخصيا أفهم منه توجيه كراهية جماعة باعر باتجاه أهل الرمادي وباتجاه دليم أي ببساطة محاولة اشعال فتنة وأي منكم لديه أدنى معرفة بأساليب حرب العصابات يعرف أن هذا الكلام اذا كان صحيحا فلا يقوله الا غبي







(((( ولعل الاكثر غرابة في «وثيقة» ابو انس الشامي ان الزرقاوي يعيش بعيدا جدا عن موقع المعركة حيث ذكر 0000 ))))


لا ليس غريبا فأنا أعرف انه يسكن المنطقة الخضراء كما يسمونها



((( وركبت رأسي واستعرت العناد ولست بعنيد في العادة ورقيت بيتا مواجها لهم ولم يكن يفصلني عنهم الا الشارع وبيت واحد وكان معي قنبلة يدوية فرميت بها عليهم وانتظرت الصوت فلم اسمع شيئاً فقد كان الصاعق عراقيا فلم ينفجر والله المستعان )))


نعم نعم هو البطل الجسور وأسلحة العراق فاسدة لافائدة منها


((( فلما ابصرني صرخ بأعلى صوته: ابو انس,,, وقلت له مداعبا: ابا خطاب جهز لي سرية حتى استرد نعلي,,, وتضاحكنا هذه النعل لها قصة طريفة وذلك انها كانت قد بليت واهترأت وكان الشيخ ابو مصعب الزرقاوي يلح علي ان استحدث اخرى وانا أسوَّف واقول له هذه النعل عزيزة علي فقد اهدانيها اخ عزيز من المدينة النبوية فلا افرط فيها.
وكان يمازحني ويقول: لا ادري كيف يقاتل مجاهدا بمثل هذا النعل؟ وكتبت في ذلك اليوم الى الشيخ ابي مصعب الزرقاوي ابشره بأن امنيته قد تحققت وحيل بيني وبين نعلي. )))


؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟






طبعا هذه مقتطفات مما كتب وما أكثر ماكتب على هذه الشاكلة فبرأيك

يا أخ علي هل نسكت على هذا أم نحاول تبيان زيفه ودجله



أخوتي والله انني لأتمنى وجود مليون بل ملايين المجاهدين الصادقين في

أرض الرافدين مهما كانت أسماؤهم أو جنسياتهم فقط أن يكونوا مسلمون


موحدون لايخافون احدا الا الله














ولكن أن يقول لنا رامسفيلد أو زبانيته هناك زرقاوي هناك خضراوي هناك


حمراوي ونحن ليس عندنا الا أن نؤمن على شيخنا رامسفيلد


فتلك والله لانقبلها ولن نسكت عنها