القادم
14-10-2004, 06:49 AM
جاء الصيام فجاء الخير أجمعه =ترتيل ذكر وتحميد وتسبيـــــــح
فالنفس تدأب في قول وفي عمل =صوم النهار وبالليل التراويـــح
إخوتي الكرام ، يا من يتحرقون لنصرة إخوانهم المجاهدين ، هاكم رمضان الخير قد أقبل ، بأيامه الفضيلة ، ولياليه العظيمة ، فاغتنموا أوقاته بالدعاء ، وتضرعوا فيه عسى الله أن يكشف البلاء ، ويزيل اللأواء ، وتخوّلوا أوقات الإجابة عند السحر وقبل الغروب ؛ فعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :"ينزل الله في كل ليلة إلى سماء الدنيا، فيقول: هل من سائل فأعطيه? هل من مستغفر فأغفر له? هل من تائب فأتوب عليه حتى يطلع الفجر "
، واعلموا إخوتي أن الدعاء يرد القضاء ، فتمسكوا به تكونوا من الناجين في الدنيا والآخرة
ورب ظلوم قد كفيت بحربـه =فأوقعــــه المقدور أي وقوع
فما كان لي الإسلام إلا تعبدا =وأدعيـــــــة لا تُتّقى بدروع
وبمناسبة قدوم هذا الشهر العظيم نقدم أحر التهاني للمجاهدين في العراق وأفغانستان والشيشان وفلسطين وسائر الأصقاع الإسلامية ، الذين أهل عليهم رمضان وهم يخوضون معاركهم الفاصلة لرفع راية الإسلام ، فطوبى لهم الجمع بين خير الأيام وخير الأعمال وأولئك هم المفلحون ..
وأخص بالتهاني قائد المجاهدين ، وأمير الصالحين ، صدام حسين العاقل البطل ، الذي ضحى بملكه ونزل ساحة المعارك ، غير عابئ بما يحاك وما يقال ، فهنيئا له جهاده ، وهنيئا له صيامه ..
تهنّ بهذا الصّوم والـعـيد بـعـده =ومن بعده بالعيد والعام فـالـعـام
وترقى رقيّ الشّمس في أوج سعدها =وتبقى بقاء الدّهر في فيض إنعـام
فالنفس تدأب في قول وفي عمل =صوم النهار وبالليل التراويـــح
إخوتي الكرام ، يا من يتحرقون لنصرة إخوانهم المجاهدين ، هاكم رمضان الخير قد أقبل ، بأيامه الفضيلة ، ولياليه العظيمة ، فاغتنموا أوقاته بالدعاء ، وتضرعوا فيه عسى الله أن يكشف البلاء ، ويزيل اللأواء ، وتخوّلوا أوقات الإجابة عند السحر وقبل الغروب ؛ فعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :"ينزل الله في كل ليلة إلى سماء الدنيا، فيقول: هل من سائل فأعطيه? هل من مستغفر فأغفر له? هل من تائب فأتوب عليه حتى يطلع الفجر "
، واعلموا إخوتي أن الدعاء يرد القضاء ، فتمسكوا به تكونوا من الناجين في الدنيا والآخرة
ورب ظلوم قد كفيت بحربـه =فأوقعــــه المقدور أي وقوع
فما كان لي الإسلام إلا تعبدا =وأدعيـــــــة لا تُتّقى بدروع
وبمناسبة قدوم هذا الشهر العظيم نقدم أحر التهاني للمجاهدين في العراق وأفغانستان والشيشان وفلسطين وسائر الأصقاع الإسلامية ، الذين أهل عليهم رمضان وهم يخوضون معاركهم الفاصلة لرفع راية الإسلام ، فطوبى لهم الجمع بين خير الأيام وخير الأعمال وأولئك هم المفلحون ..
وأخص بالتهاني قائد المجاهدين ، وأمير الصالحين ، صدام حسين العاقل البطل ، الذي ضحى بملكه ونزل ساحة المعارك ، غير عابئ بما يحاك وما يقال ، فهنيئا له جهاده ، وهنيئا له صيامه ..
تهنّ بهذا الصّوم والـعـيد بـعـده =ومن بعده بالعيد والعام فـالـعـام
وترقى رقيّ الشّمس في أوج سعدها =وتبقى بقاء الدّهر في فيض إنعـام