المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السيدة ساجدة طلفاح تقول بعد مقابلة الاسير أنه ليس زوجها بل شبيهه



hani800
07-10-2004, 08:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


السيدة ساجدة طلفاح تقول بعد مقابلة الاسير أنه ليس زوجها بل شبيهه




السيدة ساجدة خيرالله طلفاح والتي وصلت أخيرا الى قطر

سمح لها بمقابلة الاسير الامريكي التي تظن أمريكا أنه صدام حسين

فقالت بعد مقابلته أنه ليس هو الرجل الذي عاشرته لمدة 25 عاما بل شبيه له

She was the first of Hussein"s relatives to meet with the ex-leader of Iraq at a new place, at the American military base in Qatar. Accompanied by Sheikh Hamad Al-Tani, Sajida Heiralla Tuffah has arrived from Syria on his private jet in the end of March.

The outcome of their meeting turned out to be quite scandalous. Sajina claims that the person she encountered was not her husband, but his double.

أمريكا ربما كانت تسعى من وراء هذه المقابلة تحطيم الطرفين نفسيا والحصول على معلومات

ولكنهم خسئوا وفضحهم الله

والاعلام الغربي وأذنابه من الاعلام العربي سكتوا عن هذا الخبر وكأنهم ألقموا بحجر

ولعل أدرى الناس بأي رجل هي زوجته

فسبحان الله





الاثنين 12 أبريل 2004 09:43 "إيلاف" من عمان : قالت مصادر دبلوماسية قطرية رفيعة لـ"ايلاف" الليلة الماضية، أن عقيلة رئيس النظام العراقي المخلوع ساجدة طلفاح لازالت تنفي بشدة اعتقال زوجها، الذي حكم العراق أكثر من خمسة وثلاثين عاما.

وأكدت خلال أول لقاء يجمعها الى بناتها رغد ورنا منذ ثمانية شهور، أن المعتقل لدى الأميركيين قد يكون أحد بدلاء صدام.

وأكدت ساجدة خلال لقائها الى رغد ورنا اللتان قدمتا الى العاصمة القطرية الدوحة للقاء والدتهن ساجدة، وشقيقتهن الصغرى حلا، أنها لن تصدق ذات يوم أن صدام قد وقع أسيرا لدى "القوات الغازية" لبلادها على حد قولها طبقا للمصادر القطرية، التي أكدت لـ"ايلاف" خلال اتصال هاتفي أن اللقاء الذي جمع ساجدة ببناتها في مكان غير معلوم في الدوحة "كان مؤثرا للغاية" حيث أشارت ساجدة خلاله، أن آخر لقاء جمعها الى صدام كان في شهر تموز(يوليو) الماضي، وبفارق يومين عن مقتل ولديها عدي وقصي حيث تجمعا في منزل طيني في مزرعة قرب الموصل، لافتة الى أن زوجها كان حليق الذقن، الا أنه كان يرتدي اللباس العربي قبل أن يودعهم بسرعة لارتباطه بموعد مع أحد المسؤولين العراقيين، في المدينة ذاتها التي شهدت مصرع عدي وقصي.

ولم تستطع المصادر تبين عما اذا كانت رغد ورنا سيقمن في الدوحة بشكل نهائي، الا أن المصادر أكدت أن أسرة الرئيس العراقي المخلوع ترغب في التجمع في بلد واحد قد يكون قطر، الذي وفر مسكنا أميريا، حيث كان أمير قطر طبقا للمصادر قد اصطحبها على متن طائرته الأميرية في أعقاب زيارة رسمية لدمشق الشهر الماضي.