الفرقاني
19-09-2004, 12:49 AM
عاجل عاجل
قبل أيام كانت قوات الإحتلال وحكومة عليوي قد طلبت من أهالي تلعفر مغادرة المدينة خوفا عليهم من العمليات العسكرية وقد ضمنت لهم منظمة جيش غدر التابعة لآل الحكيم أنهم سيعودون حال إنتهاء العمليات. ومرت فترة وإدعت فيها قوات الإحتلال ومنظمة غدر أن العمليات إنتهت وطلبت من المواطنين أن يعودوا إلى ديارهم. وحين عاد المواطنون فوجئوا بأن العديد من الدور قد أحتلت وبالأخص دور التركمان واليزيديين والعرب، مثلما إنتشرت في المدينة وجوه غريبة السحنة بملابس شرطة ومن إستطاع المواطنون التحدث إليه تبين أنه من أكراد إيران بينما هناك من تجنب الحديث كليا، لكن سناتهم توحي بأنهم إسرائيليون
يا أحرار العراق
يا أبطال تلعفر من اليزيديين والتركمان والعرب والشبك والوطنيين الكرد
ليس عيبا أن يدخل الغزاة والمافيا تلعفر بمعونة مافيا الكرد ومنظمة غدر وبالطريقة ذاتها التي فعلوها في النجف
العيب أن يخرجوا منها سالمين
على عوائل مدينة تلعفر تجنب فتح الأبواب ليلا
عليها تصفية أية داخل إليهم عنوة
لتتسلح النساء والصبيان والشيوخ
مهما كانت القوة المحتلة عدديا فهي بكل الأحوال أقل بكثير من مجموع سكان المدينة
أفتكوا بهم! لا تدعوا لهم ساعة راحة
لا تدعوا هذه الجريمة تمر دون عقاب
الموت للغزاة الموت لمراجع جيرت الدين لخدمة المحتلين
الموت لعملاء الموساد آل الحكيم
http://www.alkader.net/sep/ajeel_040919.htm
قبل أيام كانت قوات الإحتلال وحكومة عليوي قد طلبت من أهالي تلعفر مغادرة المدينة خوفا عليهم من العمليات العسكرية وقد ضمنت لهم منظمة جيش غدر التابعة لآل الحكيم أنهم سيعودون حال إنتهاء العمليات. ومرت فترة وإدعت فيها قوات الإحتلال ومنظمة غدر أن العمليات إنتهت وطلبت من المواطنين أن يعودوا إلى ديارهم. وحين عاد المواطنون فوجئوا بأن العديد من الدور قد أحتلت وبالأخص دور التركمان واليزيديين والعرب، مثلما إنتشرت في المدينة وجوه غريبة السحنة بملابس شرطة ومن إستطاع المواطنون التحدث إليه تبين أنه من أكراد إيران بينما هناك من تجنب الحديث كليا، لكن سناتهم توحي بأنهم إسرائيليون
يا أحرار العراق
يا أبطال تلعفر من اليزيديين والتركمان والعرب والشبك والوطنيين الكرد
ليس عيبا أن يدخل الغزاة والمافيا تلعفر بمعونة مافيا الكرد ومنظمة غدر وبالطريقة ذاتها التي فعلوها في النجف
العيب أن يخرجوا منها سالمين
على عوائل مدينة تلعفر تجنب فتح الأبواب ليلا
عليها تصفية أية داخل إليهم عنوة
لتتسلح النساء والصبيان والشيوخ
مهما كانت القوة المحتلة عدديا فهي بكل الأحوال أقل بكثير من مجموع سكان المدينة
أفتكوا بهم! لا تدعوا لهم ساعة راحة
لا تدعوا هذه الجريمة تمر دون عقاب
الموت للغزاة الموت لمراجع جيرت الدين لخدمة المحتلين
الموت لعملاء الموساد آل الحكيم
http://www.alkader.net/sep/ajeel_040919.htm