عاشق بغداد
17-09-2004, 08:11 PM
الحواسم في طريقها إلى الحسم
شبكة البصرة
ماهر التويتي – قُطر اليمن
لقد بينت الأحداث الأخيرة في عراقنا الشقيق أن الحواسم في طريقها إلى الحسم ، فأحداث شارع حيفا والقصف المكثف بصواريخ كراد وطارق لمطار صدام وما يسمى بالمنطقة الخضراء والعديد من قواعد وثكنات العدو يدل أن الحواسم دخلت في مراحل متقدمة وأن الضربة القاضية أصبحت قريبة فالعدو أصبح يترنح بفعل الضربات المتوالية للمقاومة ، وأعتقد أن الأيام المتبقية من شهر ستمبر والقادمة من شهر اكتوبر أيام الذروة في حملة الانتخابات الأمريكية ستشهد ما سمعناه بمعركة بغداد التي لم تبدأ بعد ، وأعتقد بأن الأمور تمشي بإذن الله بالضبط كما تخطط لها المقاومة العراقية الباسلة والتي قلبت الموازين لصالحها.
واعتقد أن الاشتباكات المتقطعة في مناطق مختلفة من بغداد والتي أرتفعت وتيرتها والاشتباكات في الرمادي و الفلوجة وباقي مدن العراق ما هي إلا من باب إرهاق واستنزاف العدو حتى تحين ساعة معركة بغداد الحقيقية والتي أعتقد أنها أصبحت قريبة بالفعل وهم في حالة إرهاق وفي حالة نفسية لا تسمح لهم بالصمود وأعتقد أنهم قد وصلوا إلى هذه المعركة .
وأظن أن التصريحات الأخيرة لكبار القادة الأمريكيين ، ابتداءً من اعترافهم بأنهم بحاجة إلى عشر سنوات للقضاء على المقاومة و مروراً بتصريح بوش بأنه أخطئ حسابات ما بعد الحرب ، ما هي إلا بداية لإقرارهم بالهزيمة بأذن الله.
ومع هذا وذاك لا ندري ما الذي تعده المقاومة في العراق لبوش وزمرته في الانتخابات !!!
وأستطيع أن أجزم وبإذن الله ونصره أن هذا العام سيكون عام تحرير والعراق والقائد.
وكما قال الرئيس العراقي قبل الحرب : هم يخططون للحرب ونحن نخطط لما بعد الحرب ،،،،
(( اللهــم إنا نستعجلك النصر إنك على كل شيء قدير ))
قال تعالى (نصرٌ من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين) صدق الله العظيم
شبكة البصرة
الجمعة 3 شعبان 1425 / 17 أيلول 2004
<<< منقوووووووول >>>
شبكة البصرة
ماهر التويتي – قُطر اليمن
لقد بينت الأحداث الأخيرة في عراقنا الشقيق أن الحواسم في طريقها إلى الحسم ، فأحداث شارع حيفا والقصف المكثف بصواريخ كراد وطارق لمطار صدام وما يسمى بالمنطقة الخضراء والعديد من قواعد وثكنات العدو يدل أن الحواسم دخلت في مراحل متقدمة وأن الضربة القاضية أصبحت قريبة فالعدو أصبح يترنح بفعل الضربات المتوالية للمقاومة ، وأعتقد أن الأيام المتبقية من شهر ستمبر والقادمة من شهر اكتوبر أيام الذروة في حملة الانتخابات الأمريكية ستشهد ما سمعناه بمعركة بغداد التي لم تبدأ بعد ، وأعتقد بأن الأمور تمشي بإذن الله بالضبط كما تخطط لها المقاومة العراقية الباسلة والتي قلبت الموازين لصالحها.
واعتقد أن الاشتباكات المتقطعة في مناطق مختلفة من بغداد والتي أرتفعت وتيرتها والاشتباكات في الرمادي و الفلوجة وباقي مدن العراق ما هي إلا من باب إرهاق واستنزاف العدو حتى تحين ساعة معركة بغداد الحقيقية والتي أعتقد أنها أصبحت قريبة بالفعل وهم في حالة إرهاق وفي حالة نفسية لا تسمح لهم بالصمود وأعتقد أنهم قد وصلوا إلى هذه المعركة .
وأظن أن التصريحات الأخيرة لكبار القادة الأمريكيين ، ابتداءً من اعترافهم بأنهم بحاجة إلى عشر سنوات للقضاء على المقاومة و مروراً بتصريح بوش بأنه أخطئ حسابات ما بعد الحرب ، ما هي إلا بداية لإقرارهم بالهزيمة بأذن الله.
ومع هذا وذاك لا ندري ما الذي تعده المقاومة في العراق لبوش وزمرته في الانتخابات !!!
وأستطيع أن أجزم وبإذن الله ونصره أن هذا العام سيكون عام تحرير والعراق والقائد.
وكما قال الرئيس العراقي قبل الحرب : هم يخططون للحرب ونحن نخطط لما بعد الحرب ،،،،
(( اللهــم إنا نستعجلك النصر إنك على كل شيء قدير ))
قال تعالى (نصرٌ من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين) صدق الله العظيم
شبكة البصرة
الجمعة 3 شعبان 1425 / 17 أيلول 2004
<<< منقوووووووول >>>