المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : د. علاء بشير ومسلسل التجني على القائد



ابو ياسه
17-09-2004, 01:09 AM
قرات هذا الموضوع وكنت اضحك استهزاءا وسخريه بكل من اعد وشارك بهذا الحوار واولهم الدكتور علاء الذي كنت اكن له الاحترام ولكن اذا كان فعلا قال ماقال فاقول مع الاسف وعيب على شخص بمنصبك يتقول يماقلت خصوصا في هذا الظرف.
عندما كنت تستلم سيارات المرسيدس منذ 1982 وتعامل معاملة الوزراء كان الرئيس صدام هو الديمقراطي صاحب الحريه والقائد العظيم لكنه الان لا يدفع لك فتغيرت النبره لتحصل على اعجاب الذي يدفع اكثر الان.

ماساذكره اليوم هو لتوضيح الصوره كما عشتها وعاشها مثلي العراقيين ولكن كالعاده فقط جانب واحد من الحقيقه يذكر.
ساقتبس مباشرة من الحوار لكن ساحذف بعض الكلمات الكريهه والرئيس صدام هو الرئيس الشرعي للعراق شاء من شاء وابي من ابى.

المقال:

حاوره في لندن معد فياض: يكشف الدكتور علاء بشير الذي كان طبيبا للرئيس العراقي (...) في الجراحة المجهرية والتجميلية، عن سر الشامة التي كانت موجودة على الجهة اليسرى من وجه صدام ثم اختفت بعد (.....).
لا نلتقي الدكتور بشير باعتباره كان طبيبا لصدام فحسب، فالقدر هو الذي اختاره لهذا المكان الذي لم يكن ليطيقه على الاطلاق، فهو أستاذ الجراحة المجهرية والتجميلية في كلية الطب بجامعة بغداد، ولكنه فنان تشكيلي عرف باسلوبه المميز وحاز جوائز تشكيلية مهمة عالميا، حتى انه اطلق اسم الرسام العراقي الواسطي على المستشفى التي كان يديرها، وهذا حدث للمرة الاولى والاخيرة في تاريخ العراق ان يحمل مستشفى اسم فنان تشكيلي، بل وفي ظل رئيس اطلق اسمه على الكثير من المستشفيات والجامعات والانهر والجسور، بل على كل العراق عندما اسماه «عراق صدام حسين».
في الجزء الاول من هذا الحديث يتحدث بشير عن سر اعدام صدام لطبيبين مختصين في الامراض الجلدية وامراض الاطفال، كما يتحدث عن عدم ثقة الرئيس العراقي (...) بالاطباء العراقيين واعتماده على طبيب كوبي رشحه له الرئيس كاسترو.

التعليق:

لنرى كم مستشفى في العراق باسم الرئيس صدام ولناخذ بغداد عاصمة الطب في العراق:
مستشفى اليرموك ,الكرامه, ابن البيطار, ابن الهيثم, ابن رشد, ابن سينا, مستشفى الطفل المركزي, مستشفى العلويه للولاده, طوارئ الرصافه(الواسطي) وطوارئ الكرخ, الحبيبه, الكندي , مستشفى الرشيد العسكري ومستشفى الشهيد عدنان ومدينة الطب والهلال الاحمر, ومستشفى السامرائي .(العذر اذا نسيت احدها).
انظروا الى الاسماء العربيه التي تخلد تاريخ الاسلام وعلمائهم التي حاول الرئيس صدام ان يخلق مثلهم ويخرج العراق من العبوديه للغرب ولذلك حورب.
طبعا ترون الاسماء كلها مشتقه من اسم الرئيس صدام حسين المجيد التكريتي؟!!!!!!!!!
الحال نفسه على الجامعات والشوارع الجسور؟

وحتى لو افترضنا انه اطلق اسمه عليها اليس هذا عرف متبع في كافة بلدان العالم؟
بريطانيا التي يتكلم منها الكاتب المحترم!!!! الملكه فيها تملك كل شئ حتى طيور الطرف الاغر وابنها جارلس يملك حتى الشواطئ ويؤجرها لاصحاب اليخوت حتى يستطيعون ارساء زوارقهم.
مستشفيات العالم والجامعات وبناياتها تسمى باسم من ساهم في بناءها وهم عاده من اليهود الذين بنوا ثرواتهم الله اعلم كيف ولكن كل هؤلاء حلال ومسموح لكن تصل لعند الرئيس صدام وتصبح حرام.

المقال:

* هل تعتقد ان ظاهرة صدام حسين سوف تتكرر في العراق؟
ـ نعم سوف تتكرر اذا خرج الاميركيون من العراق في المستقبل القريب. كل واحد (من العراقيين) مرشح ان يكون صدام حسين اذا امتلك قوة مطلقة من غير ان يخضع لدستور صارم وبرلمان قوي يحاسبه وشعب يتمتع بحقوقه الدستورية وبحريته.
* هل كانت لقاءاتك به تنحصر في حدود العلاقة بين طبيب ومريض؟
ـ كل لقاءاتي مع صدام حسين كانت بحكم هذه العلاقة، ومعظم الاوقات التي كنت استدعى فيها لزيارته كانت لسبب صحي او مرضي، واحيانا لاسباب فنية كأن يكون يريد ان يتحدث عن معرض اقمته او عن مشروع فني او معماري يريد مناقشته. وفي الفترات التي كنت استدعى فيها لاسباب فنية كنت اعبر عن آرائي بصراحة اكثر من المرات التي ازوره فيها كطبيب، يعني كنت اجد حريتي في التعبير عن آرائي خلال هذه اللقاءات كوني عندما كنت أراه كطبيب كان في حالات غير طبيعية شأنه شأن أي مريض آخر.

التعليق:

وهذه الجمله "كنت اجد حريتي في التعبير عن آرائي " تدحض كل اللفه من المقال وتثبت ان الرئيس صدام مثلما قال عنه الكثيرين يستمع لراي المقابل وليس السفاح الذي يتعشى بطبيب يوميا كما حاولوا تصويره في هذا اللقاء وغيره.

المقال:

* هل كنت تتعامل معه كمريض فقط؟
ـ نعم، دعني اقول وبصراحة أقسم أني ما نظرت في حياتي الى صدام اكثر من كونه مريضا عندي، لذلك كان يستغرب اسلوب تعاملي الطبيعي معه لاني في داخلي كنت لا اشعر به ولا أراه رئيس دولة على الاطلاق، ولا اعرف لماذا.
* ألم يوح لك بشعور بالرهبة او الخوف؟
ـ اولا بطبيعتي انا ليس عندي شعور بالخوف من أي انسان، ولاني مؤمن بالله اشعر بان لكل انسان بداية ونهاية، والنهاية واحدة. قد تختلف الطرق لكن النتيجة واحدة. وانا لا أشعر بخوف كبير من الموت واتعامل معه بشكل طبيعي وهذا ما جعلني اتصرف مع صدام بشكل طبيعي، وبالتالي لماذا اخاف منه؟ ليس عندي ما اضمره في داخلي ولم ارتكب اخطاء معه ولم يكن عندي طموح سياسي منافس له، فلماذا اخاف منه؟ كنت اصرح بالافكار التي كنت اريد قولها امامه، وعندما كان يسألني عن أي موضوع، كنت اجيبه بصراحة وبما أؤمن به، ولكنني لم اكن افتعل أي موضوع أطرحه امامه.
* ألم ينزعج من ذلك، اعني ان تعبر عن افكارك بصراحة أمامه؟
ـ كان احيانا ينزعج وكنت أشعر بذلك.
* هل تعتقد ان جميع الاطباء الخاصين به كانوا يتصرفون بذات الطريقة معه؟
ـ لا أعتقد، صدام لم يكن يحترم الاطباء كثيرا في داخل نفسه. واعتقد ربما هو محق مع بعض الناس في ذلك، لأنه من الواضح جدا ان الذين كانوا حوله كانوا ينافقونه، وهو انسان ذكي ويستطيع ان يميز بين من ينافقه ويكذب عليه ومن يقول له الحقيقة، واعتقد انه كان يعجبه من ينافقه من غير ان ينال ذلك الشخص اعجابه او احترامه.

التعليق

لاتعليق لانه اريتنا بالضبط من هو المنافق ياحضرة الفنان الطبيب.


المقال:

* كنت قد تحدثت في حوار سابق عن اعدام صدام لوزير الصحة الدكتور رياض حسين، ترى كم طبيبا غيره اعدمهم صدام؟
ـ من الذين اعرفهم من اصدقائي هما الطبيبان اسماعيل التتار أحد اهم الاختصاصيين في الامراض الجلدية وطبيب الاطفال هشام السلمان.
* هل تم اغتيالهما او اعدامهما؟
ـ اعدما شنقا.
* هل تعرف الاسباب؟
ـ نعم، حسب ما نقل لي احد المقربين من صدام ومن فريق مرافقيه ان السبب كان وصول شريط فيديو الى صدام يصور جلسة عائلية خاصة جمعت التتار والسلمان وهما يسخران من صدام وعائلته ويطلقان النكات عليه.
* هل كانا مقربين من صدام؟
ـ التتار كان الطبيب الخاص لصدام ومعالجه في مجال الامراض الجلدية ومقربا منه، اما السلمان فقد كان صديقا مقربا للتتار، وهما من الاطباء الجيدين بل كانا على المستوى الشخصي، طيبين وصديقين رائعين وقد تم اعدامهما معا.

التعليق

الدكتور اسماعيل التتار الله يرحمه كان ابوه مسؤول في العهد الملكي يعني من طينة الجلبي ومن لف لفه وكانت امواله كلها مصادره من قبل الدوله من زمن الرئيس البكر وقام الرئيس صدام بارجاع كل هذه الاموال الى الدكتور التتار الابن.
كان متزوج من بريطانيه مع اخرى عراقيه وهذه البريطانيه مع اولادها لم تنقطع عن السفر الى خارج العراق حتى في عز حرب ايران عندما كان السفر ممنوعا على العراقيين.
وقام بعد نشوب الحرب مباشره بارسال ابنه البكر الى خارج العراق ليتجنب التجنيد العسكري عدا المكافات والهدايا والسيارات والجاه ومعاملته وكانه احد مسؤولي الدوله.
بعد كل هذا اتي واعض اليد التي احسنت الي وافشي اسرار مرضاي عدا عن انه اطباء الرئيس يوقعون على ورقه بعدم افشاء اي سر والا عقوبتها اعدام.
هذا قانون الدوله والذي لايعجبه كان يخرج من العراق مثل مافعل البعض او يبقى ويسكت.
اما انا حسابي في البنك يتضخم يوما بعد يوم واعامل احسن معامله ثم اتي واطعن بالشخص الذي وضع حياته بيدي فالحكم متروك للذي يقرأ.

اما الدكتور رياض الله يرحمه فهو كان من انجح وزراء الصحه العراقيين وكان محبوب من قبل القياده والاطباء على حد سواء وبعثي قديم ولكنه ارتكب خطا جسيم يعد من باب الخيانه العظمى التي عقوبتها في العراق الاعدام.
مافعله الوزير هو انه قال للرئيس صدام تنح عن الحكم تلبية لرغبة الخميني لمده سنه ثم نرجعك الى المنصب بعدها؟
هل هذا منطق ام انه انبطاح للفرس الذين يحقدون كل شئ عربي وعراقي بالتحديد واحلامهم وطموحاتهم لم تكن لتقف عند العراق؟
هل كان يجب ان يكرم ويعطى الاوسمه؟؟؟
ماتعريف الخيانه وان كانت اكيد غير مقصوده بالمعنى الحرفي هنا؟

المقال

* وماذا عن طبيبة النساء فاطمة الخرساني؟
ـ هذه قتلت في عيادتها ولم تعرف الاسباب.

التعليق

طبيه قتلها بعض المجرمين في عيادتها هل يجب ان يجرم الرئيس صدام؟
الدكتوره م.ح. سرق جهاز السونر من عيادتها هل يجب ان ادمر العراق لهذا السبب؟
اذا ضابط مخابرات يدهس مواطن بسيارته هل يجب ان احمل الذنب على الرئيس صدام؟

المقال:

* والدكتور راجي عباس التكريتي؟
ـ الدكتور التكريتي اعرفه جيدا ووضعه يختلف عن التتار والسلمان وكان لديه طموح سياسي كبير، بينما اسماعيل التتار وهشام السلمان لم تكن لديهما اية طموحات سياسية. والذي عنده مثل هذه الطموحات (يجب ان) يتوقع هذه النتيجة.
* هل فعلا تم قتل التكريتي بالطريقة التي يتحدثون عنها وهي ان الكلاب هجمت عليه؟ ـ لا أعرف، انا لم ار الفيلم الذي قيل انه صور طريقة قتل التكريتي، وانا لا اتحدث الا عن الحقائق التي اتأكد من صحتها تماما.

التعليق

الدكتور راجي الله يرحمه كان طبيب فاشل لذلك كان يسمي نفسه بالحكيم وكان متمكن لغويا وله العديد من المقالات في الصحف العراقيه.
كان لواء طبيب في الجيش العراقي وفي وقتها العقيد استلم سيارتي سوبر بمبلغ دينار واحد عدا الاراضي والاموال فمابالكم باللواء.
كان يشغل منصب مدير الامور الطبيه المختصه بالنظر في حالات من عندهم اعاقه تمنعهم من الخدمه العسكريه وهذه اللجنه تم حلها وعوقب كل منتسبيها بما فيهم اطباء اسنان(قسم بالسجن) الاهو مع العلم كثير من الناس تسرحت بامر منه وهي لاتستحق التسريح بموجب قانون لجنة شرحبيل التي حلت محل اللجنه القديمه.
وهذا المعروف الذي فعله الكل يعرف ماهو مقابله.
بني مستشفى خاص في احد ارقى احياء بغداد وتم تجهيزها من الدوله مباشره وبالسعر المدعوم بينما الطبيب الاخر (من اهل الله) يجب ان يذهب الى احد المصلحين الذي يشتري الاجهزه الطبيه المستعمله من المزادات التي تقيمها مستشفيات الدوله ويقوم باصلاحها وبيعها باضعاف سعرها عن سعر الدوله ومثال سرير العمليات المدعوم ب 300 دينار اكرر 300 دينار بينما سعر المستعمل من السوق المحليه هو 10000عشرة الاف دينار.
بعد كل هذا اعض اليد التي احسنت الي واشارك بمؤامره لقلب نظام الحكم وادخل البلد في نفق ليس له نهايه فقط لطموح شخصي؟
بعد ان ملات السبع جرار بالمال وانت يمؤهلك العلمي لاتستطيع الحصول على عشره اتي واغدر بالذي احسن الي؟
ثم القانون العراقي يعاقب بالاعدام كل من يشارك بمؤامره لقلب نظام الحكم ومساله الكلاب فهذه ليس عليها اي دليل.

المقال

* مَنْ من اعضاء القيادة كنت تعالجهم ايضا؟
ـ لا اتذكر منهم أي واحد ولكنني كنت اعالج عوائلهم، واتذكر مرة دعيت لاجراء عملية بسيطة وعادية جدا وهي ازالة شامة من وجه عضو القيادة القومية اللبناني عبد المجيد الرافعي وكان يجب إزالة الشامة، لكنه خاف ورفض اجراء العملية ولم يتحمل حتى وخز ابرة بسيطة.
* هل كان صدام بالفعل يرفض التخدير العام خلال اجراء العمليات له؟
ـ لا اعرف فالعمليات التي كنت اجريها له كنت اخدره موضعيا ولم يبد عليه انه يهتم بوخز الابر او يظهر عليه الألم.
* هل اجريت لصدام عملية تجميل؟
ـ لا، ولكن كانت عنده شامة على الخد الايسر، وهذه الشامة بدأت تكبر ولونها بدأ يتغير، وفي هذه الحالة يجب ازالتها وبقيت تكبر وسألني عنها مرة وقلت له يجب ازالتها، واخبرته ان الشامة إذا تغير لونها وبدأت تكبر يجب إزالتها. والشامة التي في وجهه صار لونها غامقا وكانت تكبر لهذا يجب ازالتها، حدث ذلك قبل شهرين من سقوط النظام. فقال بالضبط «دعها الان اذا ازلناها سيقولون ان صدام مصاب بالسرطان ويطلقون الاشاعات وعندما تنتهي الحرب ان شاء الله ارفعها». والان انا استغرب غياب هذه الشامة التي كانت كبيرة وواضحة ففي كل الصور التي شاهدتها لصدام بعد القبض عليه لا توجد على خده الايسر أي شامة.
* هل كان عنده طبيب تجميل آخر غيرك؟
ـ كلا.
* هل تعتقد ان طبيبا آخر غيرك رفعها له؟
ـ لا أدري.
* او قد لا يكون هو صدام من اعتقلته القوات الاميركية، ربما شبيهه؟

التعليق

هذا يضيف دليل اخر على كذب ادعاء الامريكان بالقاء القبض على الرئيس صدام.

المقال

ـ اعتقد انه صدام.
* ما الذي يجعلك تعتقد ذلك؟
ـ صوته وطريقة حديثه ووجهه، ثم اني لم اسمع طوال عملي طبيبا خاصا لصدام ان له شبيها.

التعليق

يعني انت تصدق نفسك انك بهذه الاهميه لياتي الرئيس صدام ويقولك على سر من اخطر الاسرار؟

المقال:

* ما هي الامراض التي كان يعاني منها صدام؟
ـ صدام يتمتع بصحة جيدة وكل ما عنده آلام مزمنة في ظهره منذ كان شابا، وهذه الالام أعتقد انها احد الامور التي جعلته يفقد الثقة بالاطباء العراقيين ذلك لان الاطباء العراقيين المختصين شخصوا هذه الالام على انها انزلاق بالغضروف ويستوجب ان يبقى في الفراش لفترة طويلة وهذا الموضوع لا يتلاءم مع عمل وطبيعة صدام، بالرغم من انه كان يلتزم بتعليمات الاطباء.
* هل كان هناك أطباء من غير العراقيين يعالجون صدام؟
ـ الطبيب الوحيد غير العراقي الذي كان يعالج صدام هو الطبيب الكوبي الفارس كامبرس وهو صديق شخصي ومن المقربين جدا للرئيس الكوبي كاسترو، وهو طبيب ممتاز ومعروف عالميا باعتباره افضل طبيب في اختصاص العظام والمفاصل.
* كيف تعرف عليه صدام؟
ـ مرة كان صدام في زيارة الى كوبا وشكا من آلام في ظهره بقوة واقترح عليه كاسترو ان يعالجه كامبرس، ومنذ ذلك اليوم اقتنع بقدرة هذا الجراح الكوبي ووثق به وكان يزوره في بغداد مرتين كل سنة، وهو الذي أكد ان صدام لا يعاني من انزلاق غضروفي وانما كان عنده تليف بسيط حول الفقرات وهذا كان سبب آلامه، يعني عكس تشخيص الاطباء العراقيين واعتقد هذه واحدة من أسباب عدم ثقته بالاطباء العراقيين لانهم كانوا يجاملونه، بينما يجب على الطبيب ان يخبر المريض بحقيقة مرضه او يخبر عائلته في الاقل، والأطباء العراقيون كانوا يحاولون التقليل من شأن المرض وهذا ما زعزع ثقته.
* هل شاهدت صدام خلال حضوره جلسة التحقيق في المحكمة؟
ـ نعم شاهدته.

التعليق:

مسالة الاطباء الاجانب فهذا غير دقيق ابدا.
انا استطيع ان اعدد اسماء العديد من اطباء وطبيبات عراقيات كانوا اطباء له ولعائلته ومستشفى ابن البيطار وابن سينا المخصصه للرئاسه كانت تدار كلها بكادر عراقي من الطبيب الى الفراش.
اما مساله تبديل الاطباء هذا غير صحيح ايضا انا اعرف اطباء كانوا يدواوون الرئيس اكثر من 15 سنه بما فيهم الدكتور علاء نفسه.
ثم لماذا لايقولون انه لسبب امني كان لايبقي نفس الطبيب لوقت طويل حالهم حال الحمايه الشخصيه الذين هم معظمهم من عشيرته واقربائه.
لماذا تحوير الوقائع بهذه الطريقه وتصوير الامر وكانه قلة ثقه بالطبيب العراقي.


عذرا على الاطاله.