البصري
14-09-2004, 02:45 PM
كتــب "المترقبان هذا التعليق : ــ
رامسفيلد: صدام يمضي وقته محاولاً ألا نقبض عليه!
الله أكبر..
الله أكبر..
الله أكبر..
عندما ينطق الدجال بالحقيقة دون أن يدري خطأه الفادح الذي إرتكبه، فما هو القصد من هذا الخطأ؟؟!
فعندما يعلنها وزير الدفاع الدجال رامسفيلد مرتين وليس مرة واحدة، ويقول بأنهم ما زالوا يبحثون عن هذا الرجل ويحاولون القبض عليه، فما هو المقصود من حديثه وما هو المغزى من ذلك؟
فهل من المعقول أن تختلط عليه الأوراق ما بين الشيخ المجاهد أسامة بن لادن والرئيس العراقي صدام حسين، ويخطئ هذا الخطأ الفادح؟
لا أعتقد ذلك، ولكني أظن وأنه حسب المعلومات المطروحة لديه فإن صدام حسين ما يزال حراً طليقاً يجول في أنحاء العراق، والشيخ المجاهد مايزال أيضاً حراً طليقاً محلقاً في أجواء أفغانستان وباكستان، فحمى الله شيخنا الجليل..
أما صدام حسين فمن الواضح بأنه حر طليق يعيث فساداً في قوات الإحتلال ولايزال يقاوم ويجاهد في سبيل الله ومن ثم الوطن. صدام ليس كما كانوا يدعون بأنه مأسور لديهم، بل هو من يقود جزء من المقاومة التي أعد لها سلفاً منذ سنين عدة، وها هو اليوم إتجه إلى الله وأخذ يقاوم ويجاهد في سبيله تعالى.. فنسأل الله أن يكون كذلك ويسدد خطاه وينصره على أعداء الأمة والإسلام...
رامسفيلد: صدام يمضي وقته محاولاً ألا نقبض عليه!
الله أكبر..
الله أكبر..
الله أكبر..
عندما ينطق الدجال بالحقيقة دون أن يدري خطأه الفادح الذي إرتكبه، فما هو القصد من هذا الخطأ؟؟!
فعندما يعلنها وزير الدفاع الدجال رامسفيلد مرتين وليس مرة واحدة، ويقول بأنهم ما زالوا يبحثون عن هذا الرجل ويحاولون القبض عليه، فما هو المقصود من حديثه وما هو المغزى من ذلك؟
فهل من المعقول أن تختلط عليه الأوراق ما بين الشيخ المجاهد أسامة بن لادن والرئيس العراقي صدام حسين، ويخطئ هذا الخطأ الفادح؟
لا أعتقد ذلك، ولكني أظن وأنه حسب المعلومات المطروحة لديه فإن صدام حسين ما يزال حراً طليقاً يجول في أنحاء العراق، والشيخ المجاهد مايزال أيضاً حراً طليقاً محلقاً في أجواء أفغانستان وباكستان، فحمى الله شيخنا الجليل..
أما صدام حسين فمن الواضح بأنه حر طليق يعيث فساداً في قوات الإحتلال ولايزال يقاوم ويجاهد في سبيل الله ومن ثم الوطن. صدام ليس كما كانوا يدعون بأنه مأسور لديهم، بل هو من يقود جزء من المقاومة التي أعد لها سلفاً منذ سنين عدة، وها هو اليوم إتجه إلى الله وأخذ يقاوم ويجاهد في سبيله تعالى.. فنسأل الله أن يكون كذلك ويسدد خطاه وينصره على أعداء الأمة والإسلام...