محب المجاهدين
20-08-2004, 07:54 PM
الله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر ...
تمكنت مجاميع من أسود الرحمن في أرض الرافدين أرض الجهاد و التحرير ومقبرة الغزاة من إفشال الهجوم الشامل الثاني للعدو و أعوانه العلاقمة ضد مدينة النجف غداة يوم الخميس 19-8-2004 .
بعد أن كبد جند الله طغاة الغزاة و أعوانها خسائر دموية لا تنسى في الأرواح و العتاد خلال معارك شرسة دامت عدة ساعات ، شارك بها أسود الرحمن من كتائب الفاروق الجهادية التي عادت للصدارة من جديد جنباً إلى جنب مع كتائب ثورة العشرين و كتائب الحسين و مجاميع منتخبة و متخصصة من كتائب الفداء و سلة من شرفاء أبناء النجف المجاهدين .
و قد أدى هذه النصر إلى إقدام العدو ليلاً على ضرب محيط طريح باب مدينة العلم ذو السبطين بالمدفعية الجوية الخماسية سبكتر ايه سي 130 المعروفة عند العدو بالتنين السحري .
هذا و قد تمكن أسود الفاروق هم و أسود ثورة العشرين و أسود الفداء و مجموعة أحرار البصرة من شبان البصرة المنضوين تحت لواء الجيش الإسلامي في العراق ، من إحكام السيطرة بشكل شبه تام تقريباً على البصرة الأبية مدينة الأحرار بعد أن أوقعوا في صفوف علوج الإنجليز جل الخسائر المادية و البشرية .
هذا و قد تمكنت تشكيلات كبيرة من قواتنا المسلحة متمثلة بمجاميع من حرس العراق البطل ( الحرس الجمهوري العام ) " كتائب المعتصم بالله " من تنفيذ عمليات ارتدادية هجومية كبيرة و مفاجئة و صاعقة في عدة مناطق و من عدة محاور في بغداد البطولة أدت إلى خسائر كبيرة في صفوف العدو بالأرواح و العتاد يصعب حصرها .
كما تمكنت الوحدات الصاروخية البالستية و الأنبوبية و المدفعية التابعة لجيش المعتصم من توجيه ضربات تمهيدية تدميرية كبيرة و غير مسبوقة ضد ما يعرف بالمنطقة الخضراء تمهيداً للهجوم العام و الشامل ضد هذه المنطقة الحصينة التي بدأت حصونها تتداعى أمام ضربات اسود العراق الأشاوس من كتائب المعتصم أولي البأس الشديد .
كما قامت مجاميع متخصصة من مغاوير العراق بتنفيذ عمليات ناجحة بشكل كبير ضد باقي المنشآت النفطية في شمال العراق في كل من بيجي و كركوك لإتمام و استمرار إبقاء التوقف التام لإنتاج النفط الوطني المسلوب من أرض الرافدين .
و الحمد الله ناصر المؤمنين المجاهدين من أولي البأس الشديد ...
محــــــــــب المجاهدين ...
تمكنت مجاميع من أسود الرحمن في أرض الرافدين أرض الجهاد و التحرير ومقبرة الغزاة من إفشال الهجوم الشامل الثاني للعدو و أعوانه العلاقمة ضد مدينة النجف غداة يوم الخميس 19-8-2004 .
بعد أن كبد جند الله طغاة الغزاة و أعوانها خسائر دموية لا تنسى في الأرواح و العتاد خلال معارك شرسة دامت عدة ساعات ، شارك بها أسود الرحمن من كتائب الفاروق الجهادية التي عادت للصدارة من جديد جنباً إلى جنب مع كتائب ثورة العشرين و كتائب الحسين و مجاميع منتخبة و متخصصة من كتائب الفداء و سلة من شرفاء أبناء النجف المجاهدين .
و قد أدى هذه النصر إلى إقدام العدو ليلاً على ضرب محيط طريح باب مدينة العلم ذو السبطين بالمدفعية الجوية الخماسية سبكتر ايه سي 130 المعروفة عند العدو بالتنين السحري .
هذا و قد تمكن أسود الفاروق هم و أسود ثورة العشرين و أسود الفداء و مجموعة أحرار البصرة من شبان البصرة المنضوين تحت لواء الجيش الإسلامي في العراق ، من إحكام السيطرة بشكل شبه تام تقريباً على البصرة الأبية مدينة الأحرار بعد أن أوقعوا في صفوف علوج الإنجليز جل الخسائر المادية و البشرية .
هذا و قد تمكنت تشكيلات كبيرة من قواتنا المسلحة متمثلة بمجاميع من حرس العراق البطل ( الحرس الجمهوري العام ) " كتائب المعتصم بالله " من تنفيذ عمليات ارتدادية هجومية كبيرة و مفاجئة و صاعقة في عدة مناطق و من عدة محاور في بغداد البطولة أدت إلى خسائر كبيرة في صفوف العدو بالأرواح و العتاد يصعب حصرها .
كما تمكنت الوحدات الصاروخية البالستية و الأنبوبية و المدفعية التابعة لجيش المعتصم من توجيه ضربات تمهيدية تدميرية كبيرة و غير مسبوقة ضد ما يعرف بالمنطقة الخضراء تمهيداً للهجوم العام و الشامل ضد هذه المنطقة الحصينة التي بدأت حصونها تتداعى أمام ضربات اسود العراق الأشاوس من كتائب المعتصم أولي البأس الشديد .
كما قامت مجاميع متخصصة من مغاوير العراق بتنفيذ عمليات ناجحة بشكل كبير ضد باقي المنشآت النفطية في شمال العراق في كل من بيجي و كركوك لإتمام و استمرار إبقاء التوقف التام لإنتاج النفط الوطني المسلوب من أرض الرافدين .
و الحمد الله ناصر المؤمنين المجاهدين من أولي البأس الشديد ...
محــــــــــب المجاهدين ...