المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه : نقول وبمعلومات دقيقه ان داعش صناعه ايرانيه سوريه



salah71
20-04-2014, 11:42 PM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ





تأجيل خطة اقتحام الفلوجه مرهون بوصول العناصر الارهابيه القادمه من سوريا وباشراف المخابرات السوريه واستخبارات الحرس الثوري






شبكة البصرة



وردتنا معلومات دقيقه جدا من مصادرنا في مطار النجف ومن مصاد داخل مطار بغداد وبمتابعه دقيقه من مجاهدوا المنظمه توصلنا الى المعلومات التاليه :بعد ان فشل المالكي وجيشه ومليشياته وبمسانده من حلف الخونه والغا درين على تحقيق اهداف اسياده الفرس في اقتحام الرمادي والفلوجه منذ ان بدأ المالكي بهجومه على محافظة الانبار وبعد ان تكبد جيشه ومليشياته ومن تعاون معه خسائر فادحه بالارواح والمعدات جاءت زيارة الجنرال قاسم سليماني الى بفداد يحمل معه خطه جديده لاقتحام الرمادي والفلوجه لكي يحقق نصرا يراود مخليته الفارسيه لكي يجعل من المالكي بطلا يحقق من خلاله زخما انتخابيا لولايه ثالثه بعد ان ادرك الايرانيون ان بقاء المالكي ونهايته مرهونه على ارض الانبار وتشير معلومات مصادرنا ان سليماني ابلغ المالكي بتأجيل خطة الهجوم التي اعدها جيش المالكي لاقتحام الفلوجه لمدة خمسة عشر يوما واعتماد الخطه الايرانيه السوريه لاقتحام الرمادي والانبار والتي تقوم على زج عناصر مدربه على يد المخابرات السوريه تعتمد اسلوب القاعده في القتال داخل المدن وادخالها الى (الرمادي - الفلوجه - ابي غريب)

التفاصيل :اولا: مقر ادارة العمليه تدار العمليه من مقر استخبارات القوه البريه المتمركزه في مطار بغداد ثانيا : ضابط الارتباط مابين المجاميع ومركز القياده المقدم " عامر حبيب صادق"ثالثا : الهدف من العمليه1- احداث قتال داخل الفلوجه والرمادي ما بينهم وما بين الثوار لاضعاف الجبهه الداخليه للثوار في كل من الرمادي والفلوجه وبالتالي تهيأ لدخول جيش المالكي2- تحديد امكان خزن السلاح ومخازن الاعتده وارسللهاالى ضابط الارتباط المذكور اسمه اعلاه المتواجد في مطار بغداد وترسل عن طريق اجهزة (جي بي اس) وبدوره يرسلها الى مقر العمليات3- رسم خرائط للاماكن والطرق التي قام الثوار بزرع الالغام فيها رابعا: المجاميع المكلفه بتنفيذ الواجب

المجموعه الاولى:مجموعة "انس الجبالي" من اصل فلسطيني من جماعة الجهاد الاسلامي سابقا تدرب على يد المخابرات السوريه في احد معسكراتها في منطقة جبل "قاسيون" منذ عام 2011 وشارك في الانتفاضه السوريه في مدينة "حمص" بعدها تم ترحيله مع مجموعه مكونه من عراقيين وفلسطينين وسوريين الى روسيا للتدريب على قتالات الشوارع والاشتباك القريب وتلغيم المباني وصل "انس الجبالي" مع مجموعته المكونه من (75) عنصر الى مطار النجف بتاريخ 24/3/2014 فجرا على متن طائره قادمه من دمشق وتشير معلومات مصدرنا في مطار النجف قبل قدوم الطائره تحركت سيارتان نوع "استرا" قرب مدرج هبوط الطائره وبعد نزول المجموعه من الطائره تم اركابهم بالسيارتين مباشرة وتحركت باتجاه قاعدة "ايكوا" في محافظة القادسيه" مركز الديوانيه"تشير معلومات احد مصادرنا الذين يتابعون تحرك هذه المجاميع ان من المقرر ان تصل هذه المجموعه خلال يومين الى مضيف العميل المرتد "احمد ابو ريشه" ومن ثم يتم ادخالهم الى مدينة الرمادي حصرا

المجموعه الثانيه :مجموعة "علي فراج النمراوي" عددهم (40) عنصر (صحوه) يتواجدون حاليا في الجهه الغربيه لمطار بغداد حسب معلومات مصدرنا في المطار من المقرر ان تجري عملية تسريبهمً على شكل مجاميع صغيره بمساعدة عناصر العميل الخائن "الهايس" الموجودين داخل الفلوجه على ان يكتمل وصولهم الى الفلوجه خلال خمسة ايام الواجب الرئيسي لهذه المجموعه هو القيام بفتح ثغره في مدخل الفلوجه القريبه من ساحة اعتصام للفلوجه القريبه من الطريق الدولي وفي ساعة الصفر المقرره لهم تقوم هذه المجموعه باشتباكات قريبه من المدخل تسمح لجيش المالكي بالدخول الآمن مصادرنا المتابعه تؤكد ان تجمع هذه المجموعه قبل ساعة الصفر بيوم واحد يكون مكان تواجدهم قرب هياكل مباني قيد الانشاء قرب ساحة الاعتصام ونود هنا ان نذكر ان المدعو "علي فراج النمراوي" كان يقاتل في مدينة "الرقه" السوريه قبل ثلاثة اشهر ارسلته المخابرات السوريه الى العراق بالتنسيق مع المالكي

المجموعه الثالثه:مجموعة "فارس عثمان العكيدي" تقدر هذه المجموعه ب (70-75) عنصر المذكور اعلاه من اهالي الموصل من منطقة (الكًصر) القصر كان يقاتل في العراق باشراف المخابرات السوريه من عام 2003 الى عام 2009 ثم هرب الى سوريا وعندما بدأت الثوره السوريه كان يقود مجموعه من عراقيين وفلسطينين وسوريين في مناطق (مدينة دير الزور والحسكه) وقام بعمليات تفجير سيارات مفخخه ضد المواطنين السوريين من الاكراد في هذه المدن تم ارساله الى العراق من قبل المخابرات السوريه بالتنسيق مع حكومة المالكي لغرض القتال مع الحكومه العراقيه حاليا هذه المجموعه منتشره في المنطقه المحصوره ما بين (سلمان باك - عرب جبرر - اليوسفيه - مويلحه)واجب هذه المجموعه التسلل بالتنسيق مع عناصر القاعده المتواجدين اصلا في ابي غريب من الذين لا يقاتلون مع الثوار متواجدين في مناطق (ابو منيصير - حصوة ابي غريب - خان ضاري هذه المجموعه بدأت بالتسلل يوم امس وبمعاونه ايضا من عدد من مرتدي الجزب الاسلامي المتعاونين مع المالكي


تعليقنا :ندعوا الاصوات المأجوره سواء من مرتزقة المالكي او غيرهم الذين يخرجون على شاشات عدد من الفضائيات يصمون مؤخراتهم ويصرخون عن وجود داعش والقاعده في الانبار ويظهر كبيرهم نوري الذي علمهم السحر والدجل ليقول ان المفخخات التي تقتل الشيعه في بابل وشمال بابل والديوانيه تفخخ في الفلوجه وتتوجه الى المناطق المذكوره نوجه كلامنا لكل عراقي لازال تحت تأثير المخدر الفارسي الصفوي وهم كثر ونوجه كلامنا الى كل عراقي لازال متأثرا بدنانير المالكي وكذبه وكذب جوقته وعلى حساب دماء الابرياء نقول وبمعلومات دقيقه ان داعش صناعه ايرانيه سوريه حققت اهداف ايران والاسد في سوريا بتشويه الثوره السوريه وتأخير سقوط الاسد قتلت من السوريين الثوار وغير الثوار قتلت الشيعي والسني والمسيحي والدرزي والان يراد لتجربة داعش ان تؤدي نفس الدور لنصرة عميل ايران المالكي فتقتل الشيعي والسني والمسيحي وبقية الطوائف ولتخمد ثورة الشعب الذي وقع ضحية الهمجيه الامريكيه والاطماع الفارسيه الحاقده ودموية المالكي وحزبه العميل فمن يفجر في بابل وشمالها وفي المدائن والمحموديه واليوسفيه والمسيب مجموعه فارس عثمان التي ارسلها بشار المجرم كهديه لذبح العراقيين الان وهو نفس القاتل. الذي ارسل الارهابين من عام 2003 الى 2009 ليقاتلوا في المدن العراقيه ويقتلوا العراقيين سنة وشيعه هذا ما اعلن عن هذه الجرائم الاسديه المجرم المالكي حينما هدد الاسد بتقديم شكوى ضده الى مجلس الامن والامم المتحده لتورطه في التفجيرات التي راح ضحيتها عشرات الالاف من العراقيين لذالك نقول لاهلنا الشيعه بشكل خاص اذا بقيتوا مجلبين بالشعار الايراني المخادع (حافظوا على المذهب) واقبلوا بكل الظيم والحرمان والفقر والموت والله لا راح تحافظون على المذهب ولا على ارواحكم من الحلف الامريكي الصهيوني الفارسي وادواتهما في سوريا بشار وفي العراق المالكي




منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه
30/اذار/2014





شبكة البصرة




الاحد 29 جماد الاول 1435 / 30 آذار 2014




يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس