المهند
18-08-2004, 06:29 AM
السلام عليكم و رحمه الله
وجدت هذه القصيده واعجبتني جدا كاتب هذه الابيات مجهول
ان شاء الله تعجبكم
أشراف أمتنا رفاق الدندني
دندن وشنّف مسمعي ما سرّني ـ في غربتي إلا حداء الدندني
واعزف على صوت الرصاص ملاحماً ـ من عزّة قعساء ، واطرب اذني
إني على طول الزمان متيّمٌ ـ بسماع صوتٍ للعلا قد شدّني
فلتركبي خيل الإله وحطّمي ـ طاغوت كفرٍ عن إلهي صدّني
دندن بهذا الصوت واحشد أمة ـ تاقت إلى ساح الجهاد المعلنِ
ما حركت قلبي معازف ماجنٍ ـ متكسرٍ في لهوه متعفنِ
لا ما شداني نوح قمريٍّ على ـ أغصان دوحٍ في مصيفٍ لندني
أو حركت أهداب عيني غادةٌ ـ في غيّها لا ترعوي أو تنثني
او حب مالٍ أو بنينٍ إنهم ـ أعداءنا فافطن لهم لا تفتنِ
لكنه حب الجهاد أمضّني ـ وأقضّ مضجع راحتي وأهمني
لا ابتغي عيشاً ذليلاً خانعاً ـ لا ارتضي علجاً أراه يهينني
او ما ترى جند الصليب بارضنا ـ يستأسدون لذلنا كي ننحني
قد بعت نفسي للإله وإنني ـ في رحمة المنان فاقبل وامننِ
انا لا اريد العيش عيش مذلةٍ ـ اكرم بموتٍ بالمعزّة يعتني
ما ضقت ذرعاً بالصليب وجنده ـ حتى أتى ذيلٌ له في موطني
لكنني صهوات خيلي دائماً ـ لم تخش طاغوتاً وليست تجبنِ
لم أخش خوّاناً وليس يضيرني ـ إفكٌ بدا من حقده ليعيبني
أيعيبني أن قد هببت لنجدةٍ ـ في الله ابغيها لعبدٍ مؤمن
لن ننثني في عزمنا وجهادنا ـ والوعدُ حتماً شرقَ نهرِ الاردنِ
كبّر وهلّل ثمّ ردّد إنهم ـ أشراف أمتنا رفاق الدندني
وجدت هذه القصيده واعجبتني جدا كاتب هذه الابيات مجهول
ان شاء الله تعجبكم
أشراف أمتنا رفاق الدندني
دندن وشنّف مسمعي ما سرّني ـ في غربتي إلا حداء الدندني
واعزف على صوت الرصاص ملاحماً ـ من عزّة قعساء ، واطرب اذني
إني على طول الزمان متيّمٌ ـ بسماع صوتٍ للعلا قد شدّني
فلتركبي خيل الإله وحطّمي ـ طاغوت كفرٍ عن إلهي صدّني
دندن بهذا الصوت واحشد أمة ـ تاقت إلى ساح الجهاد المعلنِ
ما حركت قلبي معازف ماجنٍ ـ متكسرٍ في لهوه متعفنِ
لا ما شداني نوح قمريٍّ على ـ أغصان دوحٍ في مصيفٍ لندني
أو حركت أهداب عيني غادةٌ ـ في غيّها لا ترعوي أو تنثني
او حب مالٍ أو بنينٍ إنهم ـ أعداءنا فافطن لهم لا تفتنِ
لكنه حب الجهاد أمضّني ـ وأقضّ مضجع راحتي وأهمني
لا ابتغي عيشاً ذليلاً خانعاً ـ لا ارتضي علجاً أراه يهينني
او ما ترى جند الصليب بارضنا ـ يستأسدون لذلنا كي ننحني
قد بعت نفسي للإله وإنني ـ في رحمة المنان فاقبل وامننِ
انا لا اريد العيش عيش مذلةٍ ـ اكرم بموتٍ بالمعزّة يعتني
ما ضقت ذرعاً بالصليب وجنده ـ حتى أتى ذيلٌ له في موطني
لكنني صهوات خيلي دائماً ـ لم تخش طاغوتاً وليست تجبنِ
لم أخش خوّاناً وليس يضيرني ـ إفكٌ بدا من حقده ليعيبني
أيعيبني أن قد هببت لنجدةٍ ـ في الله ابغيها لعبدٍ مؤمن
لن ننثني في عزمنا وجهادنا ـ والوعدُ حتماً شرقَ نهرِ الاردنِ
كبّر وهلّل ثمّ ردّد إنهم ـ أشراف أمتنا رفاق الدندني