طه عزت
20-11-2011, 07:41 PM
مفكرة الاسلام: (http://www.islammemo.cc/) أكد الرائد المظلي ماهر النعيمي الناطق باسم المجلس العسكري المؤقت في سوريا أن "عدد المنشقين عن الجيش السوري يبلغ عشرات الآلاف وأنهم يشكلون فرقة، وأن الجيش السوري يحتاج إلى 3 فرق على الأقل للتعامل معهم"، مؤكدًا أن "الجيش السوري يضم حاليًا 12 فرقة ولكنها منهكة تمامًا وعلى وشك الانهيار".
وقال: إن "الجيش السوري يحاول حشد قواته على الحدود التركية لإجهاض أي محاولة لإنشاء منطقة عازلة على الحدود التركية للمنشقين والهاربين من النظام السوري"، مؤكدًا "أن هذه العمليات سيكون مصيرها إلى الفشل بفعل تكتيكات مضادة من الجيش السوري الحر".
وأكد أن الجيش السوري الحر - وهو التشكيل الذي يضم المنشقين عن الجيش - "قاب قوسين أو أدنى من إنشاء مناطق عازلة داخل كل محافظة سورية".
وذكر أن "الجيش السوري يقوم بعمليات اجتياح هائلة تنفذها الفرقة الرابعة في محافظة حماة وريفها ومحافظة إدلب وريفها"، مشيرًا إلى أن "الجيش السوري الحر تعامل مع هذا الموقف بأسلوب يضمن عدم المس بقواته، مقابل إحداث خسائر في صفوف الجيش الحكومي".
ومن جانبه، قال اللواء سامح سيف اليزل رئيس مركز الجمهورية للدراسات والأبحاث السياسية والأمنية: إن "الجيش السوري الحر بدأ الأربعاء الماضي مرحلة جديدة بإطلاق قذائف على مكتب أمني في حرستا، في إطار عمليات قنص لأهداف محددة، وهي عمليات من شأنها أن تخفض من معنويات الجيش السوري وتزيد من الانشقاقات بداخله", وفقًا لقناة العربية.
وأكد أن هذا "التحول العملياتي استمد زخمه من قرارات الجامعة العربية ضد النظام السوري".
وأشار إلى قيام الجيش الحر بقتال القوات السورية ومواجهتها في عدة مناطق، مشددًا على "أهمية فرض حظر جوي حتى لا يستخدم الرئيس السوري بشار الأسد قواته الجوية ضد المنشقين ويُحدث خسائر كبيرة بين صفوفهم.
وقال: إن "الجيش السوري يحاول حشد قواته على الحدود التركية لإجهاض أي محاولة لإنشاء منطقة عازلة على الحدود التركية للمنشقين والهاربين من النظام السوري"، مؤكدًا "أن هذه العمليات سيكون مصيرها إلى الفشل بفعل تكتيكات مضادة من الجيش السوري الحر".
وأكد أن الجيش السوري الحر - وهو التشكيل الذي يضم المنشقين عن الجيش - "قاب قوسين أو أدنى من إنشاء مناطق عازلة داخل كل محافظة سورية".
وذكر أن "الجيش السوري يقوم بعمليات اجتياح هائلة تنفذها الفرقة الرابعة في محافظة حماة وريفها ومحافظة إدلب وريفها"، مشيرًا إلى أن "الجيش السوري الحر تعامل مع هذا الموقف بأسلوب يضمن عدم المس بقواته، مقابل إحداث خسائر في صفوف الجيش الحكومي".
ومن جانبه، قال اللواء سامح سيف اليزل رئيس مركز الجمهورية للدراسات والأبحاث السياسية والأمنية: إن "الجيش السوري الحر بدأ الأربعاء الماضي مرحلة جديدة بإطلاق قذائف على مكتب أمني في حرستا، في إطار عمليات قنص لأهداف محددة، وهي عمليات من شأنها أن تخفض من معنويات الجيش السوري وتزيد من الانشقاقات بداخله", وفقًا لقناة العربية.
وأكد أن هذا "التحول العملياتي استمد زخمه من قرارات الجامعة العربية ضد النظام السوري".
وأشار إلى قيام الجيش الحر بقتال القوات السورية ومواجهتها في عدة مناطق، مشددًا على "أهمية فرض حظر جوي حتى لا يستخدم الرئيس السوري بشار الأسد قواته الجوية ضد المنشقين ويُحدث خسائر كبيرة بين صفوفهم.