المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الانسحاب الامريكي وكذبة الاعلام



الحواسم
28-08-2010, 01:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الانسحاب الامريكي وكذبة الاعلام
كنت قد نقلة مقالة من شبكة البصرة للكاتب دكتور غالب الفريجات
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/showthread.php?t=19989
تتكلم عن انسخاب القوات المقاتلة من العراق ... ولكن يوجد في المقالة التقرير الذي قدمه بيكر وتنيت وفيه أن باليوم الواحد 600 عملية وهذا يعني 18000 عملية بالشهر 216000 عملية بالسنة 1،620،000مليون وستمئة وعشرين ألف عملية منذو دخول القوات تقريباً لو كل عشر عمليات مات واحد يعني 162000 جندي مقتول عدى الجرحى والمعوقين والهاربين والمفقودين والأسرى ..... ومن المأكد أن ال150000 ألف جندي التي أدعتها امريكة أنها أبقتهم في العراق في بداية الحرب كانت كاذبة
ومن هنا نقول أن امريكا لم تخرج من العراق كما ادعت بل انتها جنودها ومعدتها ولأنها لم تعلن عن مقتل جنودها وتدمير معداتها أرادت ان تعلن انسحاب وهمي ،ثم تعلن عن معارك وهمية في افغانستان ثم تبلغ أسر الضحايى بأن اولادعم فقدو في أفغانستان عند ارجاع الأرض من طالبان .!.!.!.!.!.!.

وقد قال السيد الرئيس صدام حسين في أحد خطابته مامعناه
(اخرجو الآن أنتم ومعداتكم قبل ان لاتخرجوا لا انتم ولا نعداتكم )

الحواسم
30-08-2010, 01:05 AM
تحت عنوان
المقاومة العراقية: أجبرنا الأمريكيين على الانسحاب وأوقفنا تمددهم لسوريا ولبنان

اضاف: "حسب تقرير صدر مؤخرا من معهد برويكنجز الأمريكي للدراسات والبحوث، فإن عدد العمليات التي نفذت ضد قوات الاحتلال في العراق بلغت حتى نهاية العام 2009 ، 326.000 عملية،(يعني اكثر من 890 عملية باليوم) وجاء في تقرير جمعية المحاربين القدامى الأمريكية أن عدد القتلى الأمريكان 33 ألف جندي وعدد الجرحى 224 ألف جريح (يعني اكثر من نصف القوات الأمريكية التي دخلة العراق بطريقة غير رسمية قد اصبحة معوقة او مقتولة )فضلاً عن المصابين بأمراض نفسية، يضاف لذلك مئات من الآليات المدمرة من دبابات وسيارات دفع رباعي وهمرات وطائرات حربية وإنفاق مالي ضخم على الجيش".
وتابع: "الإدارة الأمريكية عانت من اضطراب سياسي وعسكري جعلها تغير العديد من قيادتها العسكرية والسياسية طوال سنين الاحتلال السبع، وشهدت إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش، استقالة عدد من القادة العسكريين أو تبديلهم أو التغيير في الخطط والاستراتيجيات، حيث استقال وزير الدفاع دونالد رامسفيلد وبدل الجنرالات جون أبوزيد ومارك كميت وسانشيز وغيرهم، وتعاقب على إدارة الاحتلال في العراق عدد من الدبلوماسيين ابتداءً بجارنر وبربارة، مروراً ببريمر ونجروبوتني وزاده وكروكر وهيل، وهذه النسبة من التغييرات لم تشهدها قيادة جيش الاحتلال الأميركي في الحرب العالمية الثانية، مما يوضح أثر المقاومة على العدو المحتل".