ماهر علي
02-07-2010, 10:41 PM
والله الذي لا إله الا هو كم تمنيت الآن أن يكون الرئيس الرمز القائد صدام حسين هو الشهيد بإذن الله خير له ألف مرة من أن ينضوي تحت لواء متخلفون مبتدعون أمثالكم، يكرهون مواجهة الحقيقة ويصرون على العيش في احلام متبجحين على الغير لكشف عوراتهم امام القراء والله لا استبعد عنكم اى شئ ، ولكني اقول لكم انكم تتمسحون بالمجاهدين الحقيقيين بالقاعدة الشرفاء سواء بالعراق او افغانستان لسرقة ما قدموه للجهاد والمجاهدين انظروا الى حجم عملياتهم ودقتها والاهداف المنتقاه وكافة اصداراتهم التي تدل على الصدق فى المنهج والعقيدة وليس امثالكم ، كل اصدار به طبل وزمر حتى ان العملية البسيطة او المتواضعة يكون عليها اصدار كامل 89اصدار في فترة وجيزة جدا ، كيف تقاس حجم عملية واحدة من عمليات بغداد الاخيرة بتلك الاصدارات النقشبندية ، والتي معظمها تمجيد للنقشبندية بالغناء والانضواء وكل شئ وكأن النقشبندية دين جديد لنبي جديد ، التوبة التوبة والرجوع لدين الله الخالص وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، والله هي مفتاح النصر والفرج لا الادعاءات الكاذبة بعلاقة اولى الباس بكل نصر ، وان كنا لا ننكر فضل المخلصين منهم بالعراق فقط والله حسيبهم ولا نزكي على الله احدا ، وقبل ان تهددني بالغاء اشتراكي من المنتدى اقول لك انا لا يشرفني ان انتسب الى مبتدعين كاذبين مفترين أمثالكم ، واعلن انسحابي والغاء الاشتراك فيه . هداكم الله الى الحق والر شاد ؟؟؟ اللهم احصي الكافرين عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا آمين آمين آمين
بسم الله الرحمن الرحيم
(ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام) صدق الله العظيم .
الاحظ منذ فترة ليست بالقليلة ردودك التي تحمل في ظاهرها نصرة أولي البأس الشديد وقائدهم المنصور بالله ، لكنها في باطنها تحمل فكر مسموم يطعن في رجال المهمات الصعبة بأسلوب خبيث ، لذلك ولكي لا يفتتن أحد بما قلت سأرد عليك بما فتح الله عليّ واقول : تمنيت أن يكون المنصور بالله قد قتل " خسئت وخبت" فتلك هي نفسها أماني اليهود والصلبيين و الفرس والمنافقين ، فقد أبقاه الله شوكة يفقأ بها عيون الكفار والمنافقين أمثالك.
ومن هم المتخلفون ؟ وأنت ومن اسميتهم المجاهدين الشرفاء في القاعدة لا وجود لهم إلا في مواقع الانترنت التي تديرها السي آي ايه والموساد ، اما أسود العراق فلهم اليد الطولى في العراق وخارجه ، وهذا ليس بغريب على الجيش العراقي العقائدي الباسل الذي كان له عبر تاريخه الطويل ملاحم بطولية خارج العراق ، فقد شارك في معارك 48 ومعارك 67 ومعركة 73 ، ولم يتخلى العراق عن اشقائه حتى وهو يمر بأحلك الظروف ففي الثمانيات واثناء خوض العراق لمعركة القادسية مع الفرس كان السودان الشقيق على وشك السقوط من قبل جيش الجنوب المدعوم من الصهاينة والامريكان ، فقام العراق بعمل جسر امداد للجيش السوداني بالعتاد العسكري ورجح كفة الجيش السوداني ومنع تقدم جيش الجنوب ، وفي 1994م كان اليمن على وشك ان يسقط او ينفصل على يد الشيوعيين الماركسيين المدعومين من الكويت والسعودية ، فأرفد العراق خيرة المخططين العسكرييين والطياريين الذي وجهوا الجيش اليمني وقادوه للنصر ودحر الماركسيين ، إذن هذا أرث تاريخي للجيش العراقي وقيادته في دعم اخوانه واشقائه في اسوء الظروف ، لذلك ليس بغريب على قيادة العراق دعمها لحركة طالبان والمقاومة الفلسطيينة فبالاضافة إلى الواجب الديني والقومي فإن العدو واحد والمصير واحد ، بل واردف لأقول بأن الجيش العراقي مؤخرا منع اليمن من أن تكون ولاية فارسية من خلال مشاركة ضباط وطياريين عراقيين مع الجيش اليمني في حربهم مع الحوثيين المدعومبين من ايران وبرضى امريكي ، وبغض النظر عن هذا كله فالعراق لديه الكفاءة والقدرة من أن يكون فعالا في دعمه لأي طرف ثائر و مجاهد في أمتنا ، فالعراق يملك جيشا من الخبراء والعلماء والفنيين الذي كانوا نتاج لاكثر من 30 سنة من البناء العلمي والمعرفي ، واضف إلى ذلك بأن العراق بلد نفطي وقد خزنت القيادة اموالا طائلة لهذه المعركة الخالدة تكفي لتكبد الاعباء المالية لها ، ولا ننسى ان الحرس الجمهوري صنفه الخبراء العسكريين كأقوى جيش في العالم من حيث كفاءة وخبرة ومهارة افراده القتالية ، والاهم من ذلك كله الإرادة الصلبة وقوة الإيمان والثقة بالله التي تتحلى بها القيادة المركزية وعلى رأسها المنصور بالله ورفيقه المعتز بالله حفظهم الله ، إذن العراق يمتلك كل المؤهلات التي تجعله " بعون الله " فاعلا ومؤثرا في ساح المعركة في العراق او خارجه .
اما اتهامك للنقشبندية بالابتداع وكأنها دين جديد ، فالنقشبندية لم تبدع ركنا جديدا للاسلام ولم تدخل تعديلا في أركان الإيمان ، بل هي تدعو إلى تهذيب النفوس من امراض القلوب كالطمع والنفاق والرياء ، كما أنها علم أولي الألباب الذين عرفوا الله حق معرفتهم فتفكروا في الخلق بفكر المؤمن الموصول بربه .
لذلك اعتبر أن من اهم اسباب نجاح القيادة المركزية بعد الله هو سلكها لمنهج النقشبندية الذي يتجه إلى نكران الذات و الاخلاص في العمل والخوف من الرياء لذلك تراهم يبتعدون كثيرا عن الاعلام ، فرغم الانتصارات الباهرة التي نسبت لغيرهم لكنهم تراهم لا يلقون لذلك بالا فكل ما يهمهم هو رضاء الله وتحقيق النصر .
وللعلم فإن هذه المنهاج " علم القلب " هو منهج القادة العظام ، كصلاح الدين الايوبي ، ومحمد الفاتح ، وعمر المختار ، وعبدالقادر الجزائري ..... الخ .. فهل كل هؤلاء مبتدعون ؟؟
اما كلامك عن اصدارات جيش النقشبندية فهو عين الكذب ، ففي كل اصدار ترى عمليات جديدة وعلى شريط الفيديو ترى تاريخ الفيديو بساعة الكاميرا التي التقطت الصورة ، وكلها تواريخ حديثة ، وجميعها اصدارات تحوي عمليات نوعية بشهادة القاصي والداني .
المهم بدأت الامور تتكشف شيئا فشيئا ، فتين من يجاهد حقا في سبيل الله ومن يجاهد رياءا ليخدم اجندة العدو .
فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال
صدق الله العظيم
و الله أكبر وليخسأ الخاسئون .
بسم الله الرحمن الرحيم
(ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام) صدق الله العظيم .
الاحظ منذ فترة ليست بالقليلة ردودك التي تحمل في ظاهرها نصرة أولي البأس الشديد وقائدهم المنصور بالله ، لكنها في باطنها تحمل فكر مسموم يطعن في رجال المهمات الصعبة بأسلوب خبيث ، لذلك ولكي لا يفتتن أحد بما قلت سأرد عليك بما فتح الله عليّ واقول : تمنيت أن يكون المنصور بالله قد قتل " خسئت وخبت" فتلك هي نفسها أماني اليهود والصلبيين و الفرس والمنافقين ، فقد أبقاه الله شوكة يفقأ بها عيون الكفار والمنافقين أمثالك.
ومن هم المتخلفون ؟ وأنت ومن اسميتهم المجاهدين الشرفاء في القاعدة لا وجود لهم إلا في مواقع الانترنت التي تديرها السي آي ايه والموساد ، اما أسود العراق فلهم اليد الطولى في العراق وخارجه ، وهذا ليس بغريب على الجيش العراقي العقائدي الباسل الذي كان له عبر تاريخه الطويل ملاحم بطولية خارج العراق ، فقد شارك في معارك 48 ومعارك 67 ومعركة 73 ، ولم يتخلى العراق عن اشقائه حتى وهو يمر بأحلك الظروف ففي الثمانيات واثناء خوض العراق لمعركة القادسية مع الفرس كان السودان الشقيق على وشك السقوط من قبل جيش الجنوب المدعوم من الصهاينة والامريكان ، فقام العراق بعمل جسر امداد للجيش السوداني بالعتاد العسكري ورجح كفة الجيش السوداني ومنع تقدم جيش الجنوب ، وفي 1994م كان اليمن على وشك ان يسقط او ينفصل على يد الشيوعيين الماركسيين المدعومين من الكويت والسعودية ، فأرفد العراق خيرة المخططين العسكرييين والطياريين الذي وجهوا الجيش اليمني وقادوه للنصر ودحر الماركسيين ، إذن هذا أرث تاريخي للجيش العراقي وقيادته في دعم اخوانه واشقائه في اسوء الظروف ، لذلك ليس بغريب على قيادة العراق دعمها لحركة طالبان والمقاومة الفلسطيينة فبالاضافة إلى الواجب الديني والقومي فإن العدو واحد والمصير واحد ، بل واردف لأقول بأن الجيش العراقي مؤخرا منع اليمن من أن تكون ولاية فارسية من خلال مشاركة ضباط وطياريين عراقيين مع الجيش اليمني في حربهم مع الحوثيين المدعومبين من ايران وبرضى امريكي ، وبغض النظر عن هذا كله فالعراق لديه الكفاءة والقدرة من أن يكون فعالا في دعمه لأي طرف ثائر و مجاهد في أمتنا ، فالعراق يملك جيشا من الخبراء والعلماء والفنيين الذي كانوا نتاج لاكثر من 30 سنة من البناء العلمي والمعرفي ، واضف إلى ذلك بأن العراق بلد نفطي وقد خزنت القيادة اموالا طائلة لهذه المعركة الخالدة تكفي لتكبد الاعباء المالية لها ، ولا ننسى ان الحرس الجمهوري صنفه الخبراء العسكريين كأقوى جيش في العالم من حيث كفاءة وخبرة ومهارة افراده القتالية ، والاهم من ذلك كله الإرادة الصلبة وقوة الإيمان والثقة بالله التي تتحلى بها القيادة المركزية وعلى رأسها المنصور بالله ورفيقه المعتز بالله حفظهم الله ، إذن العراق يمتلك كل المؤهلات التي تجعله " بعون الله " فاعلا ومؤثرا في ساح المعركة في العراق او خارجه .
اما اتهامك للنقشبندية بالابتداع وكأنها دين جديد ، فالنقشبندية لم تبدع ركنا جديدا للاسلام ولم تدخل تعديلا في أركان الإيمان ، بل هي تدعو إلى تهذيب النفوس من امراض القلوب كالطمع والنفاق والرياء ، كما أنها علم أولي الألباب الذين عرفوا الله حق معرفتهم فتفكروا في الخلق بفكر المؤمن الموصول بربه .
لذلك اعتبر أن من اهم اسباب نجاح القيادة المركزية بعد الله هو سلكها لمنهج النقشبندية الذي يتجه إلى نكران الذات و الاخلاص في العمل والخوف من الرياء لذلك تراهم يبتعدون كثيرا عن الاعلام ، فرغم الانتصارات الباهرة التي نسبت لغيرهم لكنهم تراهم لا يلقون لذلك بالا فكل ما يهمهم هو رضاء الله وتحقيق النصر .
وللعلم فإن هذه المنهاج " علم القلب " هو منهج القادة العظام ، كصلاح الدين الايوبي ، ومحمد الفاتح ، وعمر المختار ، وعبدالقادر الجزائري ..... الخ .. فهل كل هؤلاء مبتدعون ؟؟
اما كلامك عن اصدارات جيش النقشبندية فهو عين الكذب ، ففي كل اصدار ترى عمليات جديدة وعلى شريط الفيديو ترى تاريخ الفيديو بساعة الكاميرا التي التقطت الصورة ، وكلها تواريخ حديثة ، وجميعها اصدارات تحوي عمليات نوعية بشهادة القاصي والداني .
المهم بدأت الامور تتكشف شيئا فشيئا ، فتين من يجاهد حقا في سبيل الله ومن يجاهد رياءا ليخدم اجندة العدو .
فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال
صدق الله العظيم
و الله أكبر وليخسأ الخاسئون .