المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انظر ألى اين وصلت القدرة الامريكية للتزوير



ماهر علي
28-05-2010, 03:00 AM
جارديان : (المثلية جنسيا) سلاح الاستخبارات الأميركية لتقويض سمعة ونظام صدام حسين
أخبار و تقارير - 27/05/2010 - 6:55 pm

بغداد - الملف برس
تتحدث صحيفة الجارديان عن الحيل التي اقترحها عملاء وكالة الاستخبارات الأمريكية لتقويض سمعة ونظام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين تمهيدا لشن الحرب عليه عام 2003.وتنقل الصحيفة عن عميل سابق في الوكالة قال للمدونة الأمنية لصحيفة الواشنطن بوست إن بعض العملاء اقترح تزوير شريط فيديو جنسي لصدام حسين ليبدو وكأنه صور خلسة يلهو مع شباب في سن المراهقة.الحيلة الأخرى ـ وفقا للجارديان ـ كانت اختراق البث التليفزيون الرسمي لإذاعة نبأ عاجل يقول إن صدام يسلم سلطاته لابنه عدي الذي يكرهه ويخافه الشعب. والافتراض هنا هو أن ذلك سيصيب الشعب العراقي بصدمة فيثور ضد قياداته وبالتالي يسهل غزو البلاد.هذه الأفكار عن صدام لم تنفذ لأن الكبار في الوكالة رفضوها، كما تقول الصحيفة،غير أن الوكالة نفذت بالفعل شريط فيديو يصور زعيم القاعدة أسامة بن لادن يجلس حول نار في معسكر يحتسي الكحول ويتباهى بغزواته كمثلي الجنس.
http://almalafpress.net/index.php?d=128&id=106214

التعليق : يظهر من الخبر مدى قدرة الاستخبارات الأمريكية على تزويز اشرطة الفيديو ، ويتضح من الخبر مدى قدرتهم على تزوير لقطات فيديو وأظهارها كأنها حقيقة ، لكن لماذا رفض هذا المقترح كبار موظفي الاستخبارات الامريكية هذا الاقتراح ؟؟ من يتابع بغداد الرشيد يعرف الأجابة .
اما شريط بن لادن فقد انتجوه فعلا مما يوحي للجميع بأن جميع اشرطة بن لادن منتجة في مختبرات هوليود ، هذا هو الواقع الافتراضي الذي يعيش فيه الكثيرين ، حيث ترسم حقائق وتتكون قناعات بمجرد صورة كاذبة تم مونتاجها بحرفنة عالية واحيانا ببدائية عالية .

salah71
18-06-2010, 10:07 AM
صدقت أخي الحبيب // ماهر علي
الكثير من أشرطة الشيخ أسامة بن لادن مفبركة من قبل العدو ليضلل بها أصحاب العقول الضحلة ولتشويه صورة المجاهدين وليمرروا من خلالها خططهم الخبيثة لأمة الإسلام .


اللهم انصر عبديك المنصور بالله ( صدام حسين المجيد ) والحارث بن حراث ( أسامة بن لادن ) على كل ملل الكفر والردة والنفاق وأفشل مكر أعدائهما وبلغهما مبتغاهما في إعادة أمة الإسلام لقيادة العالم بخلافة راشدة على منهاج النبوة .
اللهم آمين