مشاهدة النسخة كاملة : هل خدعنا على يد محب المجاهدين أم ماذا ؟
حيفاوي
09-03-2010, 09:19 AM
السلام عليكم ورحمة الله
اخواني أصدقائي رواد هذا الملتقى
بعد هذا الصمت الطويل لمحب المجاهدين , وبعد أن أصبحت الأخبار القادمة من العراق لا تشير بأي حال من الاحوال الى انهزام أمريكي مروع كالذي كنا نتخيله من كتابات محب المجاهدين
وبعد ان انقضى عام 2008 عام التحرير , وبعده 2009 والان الربع الاول من 2010
آن لنا أن نسأل
هل كان محب المجاهدين يخدعنا طوال هذه الفترة ؟
أم أنه صديق لنا آثر أن يعطينا بعض المخدر كي لا تقتلنا هول مصيبة احتلال العراق واعدام قياداته البطلة ؟
لا أدري
لا أدري ما الحقيقة
أعلم تمام العلم أن الاعلام يكذب , وأمريكا تكذب , وانها في ورطة
لكن هل فعلا لدى العراق جيش وأسلحة مثل التي ذكرها محب المجاهدين ؟
هل لدى العراق قوة يقضي بها على أمريكا دفعة واحدة كما صور لنا ؟؟
ما عدت أصدق
كل ما أصدقه الان وجود جماعات مؤمنة بالله تجاهد وتقارع العدو بما تيسر من اسلحة وذخائر وعبوات ناسفة
ما رأيكم اخواني؟
محمد منصور
10-03-2010, 09:15 PM
واللة معاك كل الحق يا اخ حيفاوى انا شخصيا كنت ممن يتلقفون اخبار المقاومة المساقة من قبل اخينا محب المجاهدين بكل فخر واعتزاز وثقة واتسابق بصورة يومية لنقل هذة الاخبار الى زملائى فى العمل حتى اطلقوا علية لقب المتحدث الرسمى باسم المقاومة وكانوا ايضا دائما ما يسالونى عن اخبار المقاومة واخر تطورات المستنقع الامريكى فى العراق وعن قرب النهاية المحتومة للعلوج لعنوا فى كل كتاب وملة وكنت دوما ابشرهم بقرب النصر حتى اننى استطعت ان اقنع كثير منهم بان المحكوم علية هو الشبية وليس سيدى الريس صدام حسين اما الان فليس عندى ما انقلة لهم
الامور تبدو مجمدة
ليس هناك جديد يذكر
نشعر وكان المقاومة قد فترت نوعا ما
واحنا فى نفسنا نتاكد مش نسمع لا نتاكد من وجود اخبار كويسة
استحلف كل من يستطيع ان يبدل حيرتنا بيقين ان يتكلم
واخشى ان نكون قد وصلنا الى الى منطقة الصمت المقهقر
عاش العراق بلدا مسلما عربيا ابيا
عاش ابناء الشعب العراقى بكل طوائفة وقومياتة
عاشت المقاومة العراقية الواعية الناضجة بما يحاك فى الخفاء
واللة اكبر اللة اكبر اللة اكبر
المؤيد
10-03-2010, 10:42 PM
والله أتعجب من كل من صدّق كلام الغالي محب المجاهدين ثم كذَّبه، فعلى أي أساس صدقتم وعلى أي أساس كذبتم، فهذا التذبذب إن دل على شيء فإنما يدل على علَّة في أصحابها ..
إخوتي الكرام إن أيَّ مطلع على ما كان يتحفنا به محب المجاهدين ليوقن أن ما كان يقوله محال أن يأتي به من عند نفسه ولمجرد التسلية والترفيه، كما أنه لا تجاوز فيه ولا مبالغة اللهم إلا ما كان المراد منه إيقاع العلوج في مصيدة تُعد لهم، فقد قرأنا الكثير من التقارير التي كانت تتفلت فيها كلمات من طغاة الكفر تفصح عن عظم ما يتكبدون، وعن ضراوة ما يلاقون، وعن الخطط المحكمة التي فيها يقعون، والتي لا تصدر إلا عن جيش محكم التدريب بعون الله وإذنه.
ثم إنها معركة حامية بين العراق المسلم الأبي ودول الكفر قاطبة فلو لم تكن هذه المقاومة على قدر من التدريب والتوجيه والإعداد لما استطاعت أن تثبت كل هذه المدة .. نعم إن الله هو الناصر لا أحد سواه، ولكن الإعداد واجب فرضه الله تعالى على المسلمين، " اعقلها وتوكل "، فبالتوكل ثم الإعداد يأتي النصر، ثم إن المدة التي استغرقتها معركة يراهن بها القادة الأجلاء _ حفظهم الله _ على إسقاط أكبر دولة في العالم لقصيرة ووجيزة.
ولا تنسوا ما قاله الصحاف حفظه الله بأن العراق مزود بأسلحة تكفيه لمدة ثلاثة عشر عاما على الأقل، فالأمر ليس بالهين كما تظنون، ولكن نسأل الله بتعجيل نصره، وأن يهيأ أسباب النصر بعودة المسلمين إلى دينهم.
فلا تتزعزعوا إخوتي الكرام، ولكنه ابتلاء ومحنة حتى يحصحص الله الحق ويميز الخبيث من الطيب، فدولة العراق الأبية هي نفسها من يدير ويدبر بمشيئة الله وقوته، وهي تلك الجماعات المؤمنة بالله التي تجاهد وتقارع العدو بما أعدت من العتاد والرجال، وإني لأرجو من الله أن يكون النصر قريب ..
ولرُبَّ نازلة يضيــق بها الفتى *** ذرعاً وعند الله منها المخـرج
كَمُلَت فلمَّا استَحْكَمَت حلقاتها *** فُرِجت وكنت أظنها لا تفرج
قال تعالى (حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ )، وقال تعالى (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ ۖ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ )، ألا إن نصر الله قريب، ومن أصدق من الله قيلا.
ماهر علي
16-03-2010, 07:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله كما ينبغي لجلال وجه وعظيم سلطانه ..
وبعد ،،
أخي العزيز حيفاوي فإن سمحت لي فسوف اوضح لك بعض الامور ، أولها بأن الصمت الطويل للأخ محب المجاهدين لا يمكن أن تفسيره فيما تفضلت ، فهو جندي مطيع لقيادته المنصورة بإذن الله ولذلك فكلامه لا ينبع من هوى نفس او رغبة بالبروز ولو كان كذلك "حاشاه من ذلك " لاستمر في دغدغة المشاعر وتخدرينا كما قلت ، بل تصريحاته تأتي من مسؤولياته وواجباته الموكلة له ، لكنك لو لاحظت تسلسل الظهور الإعلامي لأولي البأس الشديد تجده يمر بمراحل تصاعدية فمن مرحلة الكمون الأعلامي وتبني فصائل هلامية وهمية لإنتصاراتهم وحينها كان معاول التشكيك تلغي وجود البعث ورجاله ، وخلال تلك المرحلة كان الظهور المحدود التأثير عبر مواقع الإنترنت وخلالها ايضا كان محب المجاهدين يتواجد ويتفضل بالطروحات التي نعرفها جميعا ، و التي كان يبعث من خلالها البشريات لهذه الامة العظيمة ، ومنذ نهاية 2006م وبداية الظهور الاعلامي الرسمي الاول للقيادة المنصورة متمثلا في جيش رجال الطريقة النقشبندية ففاجئ الجميع باكتساحه الاعلامي للساحة الجهادية بصورة اذهلت العدو والصديق حيث انتظم تقريبا على اصدار مرئي لعملياته المصورة بمعدل اصدار لكل اسبوع ومن خلال بدأ بتمرير نفس الرسائل التي اوصلها لنا محب المجاهدين عبر الاناشيد والقصائد التي تلمح لقوة جيش العراق الابي وحفظ الرحمن بحفظه لقيادته المجاهدة متمثلة بالمنصور بالله صدام المجيد مرورا بالتصريح الصريح للناطق باسم جيش الطريقة ، الأمر الذي اعاد حسابات الكثير منها على سبيل المثال قناة الرأي التي نظمت استفتاء كان سؤاله هل تعتقد ان صدام حسين على قيد الحياة ؟ .. اعتقد أن دور محب المجاهدين في بغداد الرشيد انتهى ، كدور رسم له في مرحلة اعلامية جهادية ، وبدأ بدور اعلامي جديد و اكاد اجزم بأنه دوره الأعلامي الجديد هو في جيش الطريقة ، واغلب الظن بأن الناطق باسم جيش الطريقة " صلاح الدين الأيوبي " هو محب المجاهدين ذاته !!!! إذن خلاصة القول بأن المقاومة تمر بمنحى تصاعدي من حيث الظهور الاعلامي بدأ ببغداد الرشيد ومحب المجاهدين والآن في جيش الطريقة وسينتهي إن شاء الله بالظهور الكبير الذي بات قريبا . اما تساؤلك حول ما إذا كان للعراق القوة الضاربة التي ستقضى على امريكا دفعة واحدة فهذا الذي لم يقله محب المجاهدين فلو كان العراق يستطيع ان يقضي على امريكا دفعة واحدة لما دخل عناء حرب الاستنزاف التي تراها ، إن امريكا قوة هائلة وذات امكانيات مفتوحة والسوسة التي قصمت ظهرها هي حرب العصابات الرهيبة التي قادتها وتقودها القيادة المنصورة والتي خرجت عن نمط حروب العصابات المعروفة فاستطاعت وخلال وقت قياسي " 7 سنوات " بالقضاء على اقتصاد امريكا وهو الوقود الذي يدير ماكنة الشر الامريكية واوصلتها إلى حافة الإفلاس والإنهيار من الداخل وهذا ما اصبح واضح للجميع ، ولعلك ستقول في نفسك وهل السبع السنون بالزمن القليل ، فقياسا لامكانات امريكا الاقتصادية والعسكرية فإن إنهيارها كان سريعأ ، فإيران خميني صمدت ثمان سنين قبل أن تذعن ، وامريكا ذاتها صمدت 17 سنة في حرب فيتنام الاستنزافية التي كانت تغذيها وتديرها دولتين عملاقتين هم الاتحاد السوفيتي والصين ، ومع ذلك لم ينجحا في إيصال أمريكا إلى حالة الإنهيار التي تعيشها امريكا حاليا والتي تشكل تهديدا لوحدتها ووجودها كقوة عظمى ، ولو وضعنا هذا السؤال الجدلي اذا كانت امريكا صمدت في حرب فيتنام المدارة والممولة من روسيا والصين 17 عام ، فكم من الوقت ستصمد امام فصائل جهادية يفترض بأنها معزولة دوليا وتجاهد باسلحة خفيفة وعبوات ناسفة وصواريخ كاتيوشا .هل تستطيع الإجابة ؟؟ كل ما نشاهده يوحي عكس ذلك .
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
ويا محلى النصر بعون الله .
ali2004
18-03-2010, 11:31 AM
أحبابى الكرام فى كهف الحقيقة الراشد " بغداد الرشيد"
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إكمالا للحقيقة أقول :
لولا محب المجاهدين و أطروحاته لم أكن أعلم شيئا عن معركة اولى البأس الشديد. من خلاله عرفت أن المنصور بالله و جنده يحاربون نيابة عن أمة أحمد قاطبة ضد قوى الطغيان العالمى بأسره.
كذلك عرفت أنه كذلك يحارب المثبطين من المارينز العرب " معظم القنوات الفضائية إن لم يكن كلها" حتى يحيى الأمل عن ضعاف النفوس مثلى و اتحقق من قول الله سبحانه " و كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله".
أحبابى : إسمعوا إلى قول ربنا سبحانه " وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا ﴿١٠٤﴾ وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ﴿١٠٥﴾ وَقُرْآَنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا ﴿١٠٦﴾ قُلْ آَمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا ﴿١٠٧﴾ وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا ﴿١٠٨﴾ وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا ۩﴿١٠٩﴾ قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا ﴿١١٠﴾ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا ﴿١١١﴾
صدقت ربى فيما قلت
أحبابى ماذا تشعرون!!
أحبابى وقت السجدة قرب فهل نحن مسعتدون لها!
الحرب الدائرة الأن بكل ماتعنيه الكلمة هى حرب إنسانية الأنسان المؤمن ضد تكنولوجيا الكفر.
هل تتذكرون لقاء المنصور بالصحفى الأمريكى و هو يقول له " من الخطأ الإعتقاد أن التكنولوجيا تهزم إنسانية الإنسان".
أحبابى من كان يحلم بأن سيدنا داوود يقتل جالوت!.
من كان يصدق أن يخرج سيدنا إبراهيم من النار التى أعدت له.
أحبابى و أنا قبلكم المطلوب تحقيق اليقين بالله و أن النصر بيده و أن الحق سيظهر و أن الباطل سيزهق. و أن ما يسطره أولى البأس الشديد على أرض عراق الخلافة سيحتاج إلى مجلدات حتى يمكن تدوينه.
لقد أخذ المنصور على عاتقه تطهير الأرض كل الأرض من دنس اليهود فكانت هذه الحروب و المؤامرات عليه. لكن الله معه و النصر قريب منه بإذن الله.
لكن الله لا يعجل كعجلة أحدنا فيجب علينا اليقين فى الله.
نصيحة إعلامية
أحبابى ك الرجاء متابعة أخبار الإقتصاد الأمريكى من السى ن ن و أخواتها العربيات حتى نتعرف على حالهم فى عراق المنصور بالله " كم عدد البنوك التى أعلنت إفلاسها للأن"
و أخيرا اللهم نصرك القريب
سيف الإسلام
24-03-2010, 02:27 PM
النصر يبدأ من الشرق وسلاحه السري هو الإيمان .
إن القوى التقنية الميدانية التي كانت تستحوذها النخبة المقاتلة العراقية حيدت منذ الساعات الأولى من الحرب بسبب تلك النظم التسليحيه الإشعاعية و الأقحوانية والالكترونية الفائقة التدمير و التطور التي امتلكها الغرب.
وما أظهرته المقاومة من بعض الجوانب التقنية المتطورة كان الغاية منه بث الرعب في صفوف العدو وقياداته ودفع إدارته إلى إعادة النظر في التسلح لديه وتعجيل برامج البحث و التطوير وهو ما ساعد بشكل كبير على حاله العجز الاقتصادي الذي يعاني منه الغرب اليوم. والحقيقة أن قيادة المقاومة تطور سراً برامج تسليح رادعه ولكن هذه البرامج في مرحلة التهيئة و التجارب دون الدخول الفعلي في حيز الإنتاج لأن ذلك يحتاج إلى إمكانيات دولة ذات قدرة اقتصادية مفتوحة وليس إمكانيات عصبة مسلحة ذات مخزون مالي جيد وموارد اقتصادية محدودة إذا ما قورنت مع المجهود الحربي المترامي الأطراف للمقاومة داخل العراق و خارجه . و ما أنتج سابقاً من سلاح الردع العراقي بات يحتاج إلى صيانة وإعادة تهيئ غير ممكنه في الوقت الحالي على الأقل .
إن برنامج حرب العصابات المتركز على العمليات الصغيرة الخاطفة اليوم هي الأداة الناجحة و الفعالة بيد المقاومة لاستنزاف العدو خاصة إذا ما توجت بالإيمان الصادق بالله وبنصره وهو ما دفع العدو اليوم للتفكير بجديه إلى التحول إلى مبدأ السيادة الغير مباشرة على الأراضي العراقية بعد أن أنهكتها حرب الأشباح وهددت وجودها وبقائها كدول اقتصادية وعسكرية عظمى.
وذلك من خلال زرع نظام عميل موالي له بعد تقوية زراعه العسكرية وتدعيمه بالشركات الخاصة مثل "بلاك وتر" لتؤمن له الحماية ضد تمرد الشعب العراقي ومقاومته الباسلة ، وتمثل أيضاً شرطي لضبط سلوك هذا النظام وفق مصالح العدو حتى يتثنى لهذا الأخير التفرغ لجبهة أفغانستان التي أصبحت تشكل تحدي صارخ لكبرياء وغطرسة الغرب رغم أن مقومات التسليح لدى طالبان حتى الآن تساوي صفر بالمائة مقارنة مع قوى الغرب ولكنها تساوي 100% بالإيمان. فالله تعهد بالدفاع عن المؤمنين ونصرهم .
و المنصور بالله سوف ينصر بالله وبعونه وليس بسلاحه التدميري المتطور الذي ربما يؤدي ظهوره الآن إلى إفناء ما تبقى من العراق من قبل العدو .
وصدق سيد المرسلين بحديث الوقف الذي يؤله اليوم زمانه " ويحاً لطالقان ( طالبان) إن لديهم كنزاً ليس الذهب و الفضة ولكن إيمان صادق وقر في قلوبهم " أو كما قال أصدق الخلق عليه الصلاة و السلام .
فمعركة غزة كانت أسباب النصر فيها صدق الإيمان بالله وتأييده رغم استخدام الصهاينة لأسلحة محرمة فتاكة ، و كذلك فشل الحملة الوقائية في أفغانستان لمنع هجمات الربيع للمقاومة هناك و التي سوف تكون إن شاء الله مميزة بشكل يصعب إخفائه. لتمكن القيادة المركزية العراقية بعون الله من توريد كوادر فنية وميدانية لتطوير المهارات الميدانية بشكل كبير في تلك الأماكن المفتوحة المعقدة مناخيا وجغرافياً إضافة إلى تحديث وإنتاج أسلحة فردية فعالة لدى طالبان لم تكن موجودة من قبل .
و للعلم نود أن نوضح أن العدو كان يقامر على النصر في الحملة الأخيرة في أفغانستان من خلال استخدام قنابل هرمجدونية هوائية جديدة من فئة moab تفوق بقوتها حتى الأب الروسي نتج عنها قوة تدميرية و حرارية تفوق التي نتجت عن قنبلة هيروشيما الذرية بعد استبدال آثار الفتك الإشعاعي بالصعق الصوتي الذي يتلف الجملة العصبية الحسية في الدماغ و الحركية لعضلة القلب مسبب الموت الفوري لأولئك المنتشرين على السطح أو الكهوف أو في الملاجئ و الخنادق السطحية ضمن دائرة قطرها أكثر من 10 كلم ، وكل هذا بالإضافة إلى قنابل هرمجدونية زلزالية من فئة mop استخدمت ضد مناطق جبلة منتخبة حيث اخترقت عشرات الأمتار في الصخر لتولد بعدها موجة صدم مدمرة ارتجاجية تفوق تلك التي تنتج عن قنابل الأعماق النووية "ميني نيوك" rnep بعدة أضعاف لتدمر الملاجئ والكهوف في مساحات كبيرة.
ورغم وجود هذه الأسلحة ذات القدرات التدميرية المفرطة في معركة العدو مع طالبان إلا أن هذه الأخير استطاع بعون الله وتأييده من تكبد العدو ما لم يكن يتصوره من خسائر من خلال الكمائن و الأفخاخ المتفجرة وكثرة العمليات الاستشهادية واغتيال الرتب العسكرية الميدانية.
مـصعب العـراقـي
24-03-2010, 08:41 PM
اعتقد أن دور محب المجاهدين في بغداد الرشيد انتهى ، كدور رسم له في مرحلة اعلامية جهادية ، وبدأ بدور اعلامي جديد و اكاد اجزم بأنه دوره الأعلامي الجديد هو في جيش الطريقة ، واغلب الظن بأن الناطق باسم جيش الطريقة " صلاح الدين الأيوبي " هو محب المجاهدين ذاته !!!! إذن خلاصة القول بأن المقاومة تمر بمنحى تصاعدي من حيث الظهور الاعلامي بدأ ببغداد الرشيد ومحب المجاهدين والآن في جيش الطريقة وسينتهي إن شاء الله بالظهور الكبير الذي بات قريبا . اماويا محلى النصر بعون الله .
اخ ماهر علي ...حيفاوي يقول لك ما زلنا ننتظر ...وانت تقول له اعتقد ؟
بسم لله الرحمن الرحيم
(ان يتبعون الا الظن ,lوماتهوى الانفس وان الظن لايغني عن الحق شيء)
صدق الله العظيم ...
انظر الى اجاباتك ...دوماً اظن ..., اعتقد ,,,اغلب الظن ....؟؟!!...اكاد اجزم!!لماذا تكاد بل اجزم
والانتصريح منك ان صلاح الدين الايوبي هو محب المجاهدين ...نشكرك على الظن والاعتقاد والتخمين ...
ومن الاعتقاد والظن تبني استنتاجاتك ...يا رجل !!!سامحك الله ..
القعقاع المسلم
25-03-2010, 06:56 AM
النصر يبدأ من الشرق وسلاحه السري هو الإيمان .
إن القوى التقنية الميدانية التي كانت تستحوذها النخبة المقاتلة العراقية حيدت منذ الساعات الأولى من الحرب بسبب تلك النظم التسليحيه الإشعاعية و الأقحوانية والالكترونية الفائقة التدمير و التطور التي امتلكها الغرب.
وما أظهرته المقاومة من بعض الجوانب التقنية المتطورة كان الغاية منه بث الرعب في صفوف العدو وقياداته ودفع إدارته إلى إعادة النظر في التسلح لديه وتعجيل برامج البحث و التطوير وهو ما ساعد بشكل كبير على حاله العجز الاقتصادي الذي يعاني منه الغرب اليوم. والحقيقة أن قيادة المقاومة تطور سراً برامج تسليح رادعه ولكن هذه البرامج في مرحلة التهيئة و التجارب دون الدخول الفعلي في حيز الإنتاج لأن ذلك يحتاج إلى إمكانيات دولة ذات قدرة اقتصادية مفتوحة وليس إمكانيات عصبة مسلحة ذات مخزون مالي جيد وموارد اقتصادية محدودة إذا ما قورنت مع المجهود الحربي المترامي الأطراف للمقاومة داخل العراق و خارجه . و ما أنتج سابقاً من سلاح الردع العراقي بات يحتاج إلى صيانة وإعادة تهيئ غير ممكنه في الوقت الحالي على الأقل .
إن برنامج حرب العصابات المتركز على العمليات الصغيرة الخاطفة اليوم هي الأداة الناجحة و الفعالة بيد المقاومة لاستنزاف العدو خاصة إذا ما توجت بالإيمان الصادق بالله وبنصره وهو ما دفع العدو اليوم للتفكير بجديه إلى التحول إلى مبدأ السيادة الغير مباشرة على الأراضي العراقية بعد أن أنهكتها حرب الأشباح وهددت وجودها وبقائها كدول اقتصادية وعسكرية عظمى.
وذلك من خلال زرع نظام عميل موالي له بعد تقوية زراعه العسكرية وتدعيمه بالشركات الخاصة مثل "بلاك وتر" لتؤمن له الحماية ضد تمرد الشعب العراقي ومقاومته الباسلة ، وتمثل أيضاً شرطي لضبط سلوك هذا النظام وفق مصالح العدو حتى يتثنى لهذا الأخير التفرغ لجبهة أفغانستان التي أصبحت تشكل تحدي صارخ لكبرياء وغطرسة الغرب رغم أن مقومات التسليح لدى طالبان حتى الآن تساوي صفر بالمائة مقارنة مع قوى الغرب ولكنها تساوي 100% بالإيمان. فالله تعهد بالدفاع عن المؤمنين ونصرهم .
و المنصور بالله سوف ينصر بالله وبعونه وليس بسلاحه التدميري المتطور الذي ربما يؤدي ظهوره الآن إلى إفناء ما تبقى من العراق من قبل العدو .
وصدق سيد المرسلين بحديث الوقف الذي يؤله اليوم زمانه " ويحاً لطالقان ( طالبان) إن لديهم كنزاً ليس الذهب و الفضة ولكن إيمان صادق وقر في قلوبهم " أو كما قال أصدق الخلق عليه الصلاة و السلام .
فمعركة غزة كانت أسباب النصر فيها صدق الإيمان بالله وتأييده رغم استخدام الصهاينة لأسلحة محرمة فتاكة ، و كذلك فشل الحملة الوقائية في أفغانستان لمنع هجمات الربيع للمقاومة هناك و التي سوف تكون إن شاء الله مميزة بشكل يصعب إخفائه. لتمكن القيادة المركزية العراقية بعون الله من توريد كوادر فنية وميدانية لتطوير المهارات الميدانية بشكل كبير في تلك الأماكن المفتوحة المعقدة مناخيا وجغرافياً إضافة إلى تحديث وإنتاج أسلحة فردية فعالة لدى طالبان لم تكن موجودة من قبل .
و للعلم نود أن نوضح أن العدو كان يقامر على النصر في الحملة الأخيرة في أفغانستان من خلال استخدام قنابل هرمجدونية هوائية جديدة من فئة moab تفوق بقوتها حتى الأب الروسي نتج عنها قوة تدميرية و حرارية تفوق التي نتجت عن قنبلة هيروشيما الذرية بعد استبدال آثار الفتك الإشعاعي بالصعق الصوتي الذي يتلف الجملة العصبية الحسية في الدماغ و الحركية لعضلة القلب مسبب الموت الفوري لأولئك المنتشرين على السطح أو الكهوف أو في الملاجئ و الخنادق السطحية ضمن دائرة قطرها أكثر من 10 كلم ، وكل هذا بالإضافة إلى قنابل هرمجدونية زلزالية من فئة mop استخدمت ضد مناطق جبلة منتخبة حيث اخترقت عشرات الأمتار في الصخر لتولد بعدها موجة صدم مدمرة ارتجاجية تفوق تلك التي تنتج عن قنابل الأعماق النووية "ميني نيوك" rnep بعدة أضعاف لتدمر الملاجئ والكهوف في مساحات كبيرة.
ورغم وجود هذه الأسلحة ذات القدرات التدميرية المفرطة في معركة العدو مع طالبان إلا أن هذه الأخير استطاع بعون الله وتأييده من تكبد العدو ما لم يكن يتصوره من خسائر من خلال الكمائن و الأفخاخ المتفجرة وكثرة العمليات الاستشهادية واغتيال الرتب العسكرية الميدانية.
بارك الله بك أخي الحبيب وأيدكم الله بنصره يا رجال الميدان الناصرين لدين الله في كل مكان حماكم الله وحفظكم، دام الحق ودمتم للأمة ذخراً ودفاعاً وحفظاً.
بوركتم وبورك مسعاكم يا حماة الإسلام ويا حراس العقيدة.
وإنا على العهد والوعد باقون إن شاء الله إلى قيام دولة الإسلام بالحق والعدل
نهديكم ورجال الصدق والصادقين أمثالكم وأمثال الأخ الصادق محب الحق والمجاهدين هذه الأبيات:
أخي أنت لي دفقة من حنان * أخي أنت لي نسمة من أمان
وآمال قلبي ومشعل دربي * وأنت ضياء المدى والزمان
قرأت بوجهك معنى الحياة * ومعنى القيامة بعد الممات
فرُحت أغرد في الكائنات * ملاكاً بهي الشذى والسِمات
أخي من صَفَائِك أجني الوفاء * ومن عزماتك أجني الإباء
وأهتف كالنسر إن الولاء * ولاء الأبيِّ لرب السماء
عرفت بعزمك درب الكفاح * ودرب الجهاد وحمل السلاح
مضيت ولست أبالي الجراح * لتحيا الصلاة ويحيى الفلاح
أخي أنت رمز الكفاح الطويل * ورمز الصمود بوجه الدخيل
فإما حياة ومجد أثيل * وإما جهاد وموت نبيل
ابن سيناء
25-03-2010, 09:27 AM
انشاء الله يكون كلا مه صحيح ومنا شايف انو خدعنا بس ظروف المعركه وهم ادري منا بس احس نفس كلام في خطا بات عزه الدوري احس فيها انو في اسرار راح تنكشف بعد زوال الا حتلال
kmm85
25-03-2010, 01:12 PM
ومازلنا ننتظر.....
إن للصدق نور مهما توهم فيه كثير من الناس أنه غير منطقي، وللكذب ظلمة ووحشة في قلب المؤمن مهما حاول الكذاب تزيينه ليبدو منطقيا، وكلام الأخ الكبير محب المجاهدين والأخ سيف الأسلام يعلوه نور تتلقفه قلوب المؤمنين بيسر وسهولة ويصدقه الواقع بمجرياته.
بارك الله بك أخ سيف الإسلام وبارك الله بالأخ الكبير محب المجاهدين، مكانتكم في القلب ثابتة ولو تأخر النصر مئة عام ، لأن النصر مرتبط بالأمة واستحقاقها للنصر ؛بتغيير مابأنفسهم الذي أوجب لهم الهزيمة بسقوط الخلافة العثمانية، وليس بصدق الفئة المؤمنة الثابتة على الحق التي لا يضرها من خالفها.
أخي من صَفَائِك أجني الوفاء * ومن عزماتك أجني الإباء
وأهتف كالنسر إن الولاء * ولاء الأبيِّ لرب السماء
عرفت بعزمك درب الكفاح * ودرب الجهاد وحمل السلاح
مضيت ولست أبالي الجراح * لتحيا الصلاة ويحيى الفلاح
salah71
27-03-2010, 11:19 PM
حياك الله أخي الكريم حيفاوي
إستمع أخي الكريم إلى أقوى كلمة للقائد عزة الدوري في خطابه إلى القمة العربية في ليبيا
وجاءت عند الدقيقة 22 في التسجيل الصوتي وجاء فيها :
(( وإعلموا أيها الإخوة وإطمئنوا وليعلم الغزاة أننا قد أعددنا مقاومة تملك كل عوامل البقاء والمطاولة وتملك كل عوامل النصر والإزدهار والتصاعد في العدة والعدد يحتضنها شعب العراق المجيد من شماله إلى جنوبه وبكل أطيافه وألوانه وإن المقاومة بدأت تتوسع وتتصاعد ويتصاعد أداؤها في جنوبنا العزيز مما أرعب الغزاة وعملائهم وعملاء إيران ))
الرسالة الصوتية للقائد المجاهد عزت الدوري لإخوانه القادة العرب المجتمعين بالقمة العربية (http://www.baghdadalrashid.com/vb3/showthread.php?t=19838)
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/showthread.php?t=19838
سرمد التكريتي
03-04-2010, 10:52 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
بداية لرحي بكل الاخوة والاخوات اعضاء وزوار بغداد الرشيد الكرام
اولا لم اطلع على كافة مامكتوب بخصوص الموضوع لضيق وقتي الشديد لكني قرات الخبر الذي طرحه الاخ حيفاوي واحب ان اقول له ولمن معه في نفس الراي ( من كان يعبد محمدا فان محمدا قد مات ومن كان يعبد الله فان الله حي لايموت .. ) لذا سارد بجمل بسيطة ومختصرة
وارجو ان اوفق كما معروف الحرب سجال والحرب التي نحن بصددها ليست حرب عادية او تقليدية انها حرب فاقت التصورات والتوقعات بكل المقاييس حرب فيها كل الامكانيات العكسرية متاحة لطرف والطرف الثاني لايملك منها الا الايمان بالله وهو اولا واخيرا اقوى سلاح مع قطع اسلحة عادية اضافة الى ماجادت الارض على ابنائها من معادن وتم بحمد الله تطوير بعض الاسلحة نتيجة للضروف التي تفرض التطور النوعي غي المعركة . وهنا اذكر بقول الله تعالى ( بسم الله الرحمن الرحيم . ياايها الذين امنوا لاتيئسوا من روح الله فانه لاييائس من روح الله الا القوم الكافرون .. صدق الله العضيم ) اما مايخص الاخ محب المجاهدين فان الله وحده ثم رسوله الكريم هم اعلم بحاله في عراق مستباح دماء ابنائه وكرامتهم واعرضاهم ومقدساتهم هل هو على قيد الحياة ام لا هل هو معتقل ام لا هل هو سقيم ام لا لانعلم فاحسنوا الضن باخيكم محب المجاهدين كما فقال الصادق الامين التمس لاخيك سبعين عذرا اما امريكا وجيوشها فالله الحمد والمنة من قبل ومن بعد فقد هزمت شر هزيمة وانطوت الصفحة العكسرية معها وهي الان بصدد تسليم احتلال العراق لجارة السوء ايران اللااسلامية وهي تلعب بالاوراق السياسية علها تنفعها او تنقذها من وحل الهزيمة الى هنا اكتفي ولي عودة ان شاء الله والسبب ان التيار الكهربائي قد انقطع عندي ولا اعرف متى سيعود دمتم بالف خير
رياض العاني
04-04-2010, 01:11 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة الاعزاء
لا عجب ان كل منا يدلو بدلوه في هذا الموضوع ولكنني أرى أن هذا السكوت لا بد أن يكون له شأن آخر وأظنني ومن خلال مطالعتي لما يكتب في هذا الموقع وباقي المواقع الخاصة بالمقاومة العراقية الشريفة وتجدونني لا أرد دوما على كل شئ يطرح أو كل موضوع ولكن هناك بعض الامور التي تنبئ بأن الاخ العزيز محب المجاهدين كان يكتب من منطلق شخص مقتدر وعليم بتفاصيل القوات المسلحة العراقية فانني كنت اعمل في القوة الجوية وأعلم أن هناك 96 طائرة نوع سوخوي في وحدات القوة الجوية باعتبار ان لكل سرب ثمانية طائرات وهذا الامر ليس كل من يعمل في القوة الجوية يعلمه وكذلك الاسلحة المطورة والمحدثة ولكن يبقى السؤال المحير أين هو الاخ محب المجاهدين ولم هذا الصمت الله أعلم لنأكل الصبر والايام حبلى بالمفاجآت ومن يدري عسى أن يكون المانع خير ادعوا لأخوانكم بالثبات والتمكين حتى يأتي الله بأمر من عنده انه هو العزيز الحكيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حيفاوي
05-04-2010, 10:15 AM
اخوتي الاعزاء جميعا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد :
أرجو أن لا تلوموني على ضعفي , نعم لقد ضعفت , الاخبار من جهة , والصمت من جهة أخرى
ليس صمت محب المجاهدين وحده الذي أرعبني ,,, بل صمت المنتدى كله
مرت فترة طويلة أدخل فيها ولا أجد أي موضوع أو مشاركة سوى بعض المشاركات العادية هنا وهناك ,, مقال من البصرة نت وتحليل سياسي للإنتخابات وغيرها من الاخبار الأقل من عادية
خشيت أن يكون الجميع يدور في صدره ما دار في صدري وشعرت أن الكل آثر الصمت ,, فلا صدام العرب عاد يظهر في المنتدى وحتى الاخ ماهر علي وغيره من الاخوة خف نشاطهم بشكل كبير جدا
لكن الحمد لله , هذا الموضوع وردودكم عليه اعادت لي بعض الأمل
وما زلنا ننتظر
سرمد التكريتي
06-04-2010, 09:33 AM
السلام عليكم ورحمة وبركاته :
اعود اليكم اخواني لارد على سؤال الاخ حيفاوي . فيما يخص غياب اخوانا محب المجاهدين . فاقول وبالله استعين ان غياب الاخ محب المجاهدين لابد ان يكون بظرف قاهر اقوى من ان يكون بيننا في المنتدى ولايخفى على كثير من الاخوة وخصوصا العراقيين ان التفاصيل العسكرية البحتة والدقيقة التي كان يذكرها الاخ محب المجاهدين ان دلت انما تدل على شخصية قيادية عسكرية كبيرة او على الاقل من الكادر المتقدم والمطلع وشخصية موثوق بها ومن المعلوم لدى الكثيرين انه ليس كل العاملين في المؤسسة العسكرية هم يعلمون بهكذا امور خطيرة ودقيقة كل له حد يقف عنده والجيش العراقي معروف لدى العالم بانضباطه وسريته على المعلومات وليس كل القادة العسكرين والامرين والضباط هم يعلمون مايعلمه محب المجاهدين الا اذا كان ذو رتبة كبيرة او مطلع على كافة مجريات الاحداث دون تحفظ عليه من القيادة بل مشارك القيادة بكل تفاصيل قراراتها ومشاوراتها لذا اخواني ارجوكم لاتشكو ولو للحظة واحدة باخوكم محب المجاهدين واحسنو به الضن ارجوكم وادعوا الى الله ان يعود اليكم وهو سالم نحسبه من المجاهدين الصالحين ولا نزكي على الله احد وانتضروه في الايام القادمة ان شاء الله وعند ظهوره اسالوه مابدى لكم الى هنا اكتفي وارجو ان اكون قد وفقت في ايصال وجهة نظري بشخص اخونا محب المجاهدين
اليكم ولكم فائق الشكر والامتنان وارجو المعذرة ان اطلت عليكم
والسلام عليكم ور حمة الله وبركاته ....
Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved