ابو برزان البعثي
07-01-2010, 05:41 PM
مام جلال الطلي باني لص العراق
لماذا التهجم على شخص رئيس الجمهورية العراقية مام جلال هذا الشخص النزيه الذي وصل الى الحكم وبكل شفافية نتيجة لجهوده الجبارة بالعمالة والخسة والنذالة ....كل شيء في الحياة وارد وممكن للمرء ان يفهمه الا شيء واحد كيف علينا ان نفهم ان رئيس جمهورية ما عميل هذا الامر صعب فهمه فكيف اذا كان الطالباني مام جلال رئيس جمهورية وعميل للموساد من جهة وللامريكان من جهة ولايران من جهة من اي اتجاه يميل ويغرف ..الله يرحمك الشهيد صدام عندما اطلق العفو المعروف قبل الاحتلال الشخص الوحيد الذي لم يشمله العفو هو جلال الطالباني وذلك لعمالته وهذا الكلام ليس مني بل كله مدون وسيذكره التاريخ ...وقد يكون كلامه صحيح لايملك في العراق شيء نعم لكن في بقية بلدان العالم يملك الكثير .....كردستان بكل ما فيها من بشر و حجر و ثروات اصبحت ملك العائلتين, البرزاني و الطالباني, جزء كبير يذهب للمرتبطين باحزابهم من الانتهازيين, و الفتات لبقية الشعب, و لا شئ يجعلك تحس انك تعيش في بلد يحكمه القانون, بل اشبه بشركة تجارية فاشلة, و لكن يجب ان لا نيأس و نحاول تقويم الوضع كل حسب امكانياته, و على الوطنيين من الكرد و العرب و جميع مكونات العراق تقوية روابط الاخوة و التفاهم بينهم بعيدا عن سياسات الحكومة, لان استفراد كل حزب بمنطقته و قطع صلة الناس ببقية مكونات العراق بحجج طائفية يسهل لهم الاستمرار في ما هم عليه, كاستفراد حزب طالباني بالسليمانية و برزاني باربيل و دهوك و المجلس الاعلى بمحافظات الجنوب بتكريت و الانبار و سامراء, و مع الاسف ما زال قسم كبير من الناس من كل الطوائف يصدقون الحجج الطائفية الواهية من زعمائهم, و من الحكمة ان نرى عيوبنا قبل عيوب الاخرين , و قضية الثقة باشخاص اثبتت فشلها لان البشر كلهم من نفس الطينة و يحبون الدنيا مهما كانت عقيدتهم, بل الحل في تشريعات يمنع اي مسؤول او رئيس من التخول او البقاء في منصبه حتى الموت, فلماذا لا نضع تشريعا من خلال برلمان العراق او برلمان كردستان يمنع البرزاني مثلا من ترشيح نفسه للمرة العاشرة؟ و هذا العمل يجب ان يقوم به الشعب و لا تنتظروا من اي زعيم التنازل عن امتيازاته او ان يشبع ابدا. و اخيرا تصريح الطالباني بانه لا يملك الا شقة واحدة هو اسائة لنفسه قبل غيره, فهل الشعب الذي يحكمه غبي لهذه الدرجة؟
قبل أيام قرأتُ له مقابلة أجرتها معه جريدة الشرق الأوسط السعودية الصادرة في لندن وقال الطالباني بالحرف الواحد لا أملك في هذه الحياة سوى شقة في دمشق اشتريناها أنا وزوجتي في الثمانينات
وعلى مسؤوليتي اقول الاتي: 1- شركة اسيا سيل مملوكة لزوجة الطالباني . 2- معامل الاسمنت المنشاء حديثا ومعروفة وثمن الواحد منها قرابة 500 مليون دولار والمالك الواجهة فاروق ملا مصطفى . 3- شقق متناثرة في السليمانية ، باسم الشقق الالمانية والتركية ومملوكة لنفس الشخص وهو واجهة للجماعة وثمن الشقة 140 الف دولار عدا ونقدا. وما خفي كان اعظم
والله لو يملك مال هارون وقارون لا يمكن ان يخلص بها نفسه من الله المنتقم الجبار هذا العميل الزنديق الذي باع الكرد والعرب على حد سواء .وياللعار هذا يسمى رئيس العراق!!!؟؟ نبرىء منه الى الله
لعنكم الله هذه هي املاكنا وهي ثروتنا نحن العراقيون ياتي اليوم الموعود انشاء الله اني اريد فقط اعرف شنو اهداف هذه الاحزاب وهذه التي تسمي نفسها وطنيون يهمهم العراق وشعبه وارضه فقط اريد ان اعرف اهداف ومبادئ هذه الاحزاب الرديئه نعلت الله عليهم وعلى طليهم وكتكوتهم وجلب يهم ومن لف لفهم
معلومات من تركيا سنة 2006 وكل من عمل في السفاره العراقيه يعرفها من السفير صباح عمران الى ابو الاستعلامات يعرف جلال الطلباني الكذاب اشتره فله في تركيا منتجع انطاليه السياحي بسعر 5مليون دولار
حسبكم الله ونعم الوكيل ايها العراقيون اللذين بقو على مبادءهم وعزتهم ولم يأكلوا الحرام
لانهم اصلاء واباة النفس ولديهم الغيره والكرامه
ابو برزان البعثي
6/كانون الاول/2010
لماذا التهجم على شخص رئيس الجمهورية العراقية مام جلال هذا الشخص النزيه الذي وصل الى الحكم وبكل شفافية نتيجة لجهوده الجبارة بالعمالة والخسة والنذالة ....كل شيء في الحياة وارد وممكن للمرء ان يفهمه الا شيء واحد كيف علينا ان نفهم ان رئيس جمهورية ما عميل هذا الامر صعب فهمه فكيف اذا كان الطالباني مام جلال رئيس جمهورية وعميل للموساد من جهة وللامريكان من جهة ولايران من جهة من اي اتجاه يميل ويغرف ..الله يرحمك الشهيد صدام عندما اطلق العفو المعروف قبل الاحتلال الشخص الوحيد الذي لم يشمله العفو هو جلال الطالباني وذلك لعمالته وهذا الكلام ليس مني بل كله مدون وسيذكره التاريخ ...وقد يكون كلامه صحيح لايملك في العراق شيء نعم لكن في بقية بلدان العالم يملك الكثير .....كردستان بكل ما فيها من بشر و حجر و ثروات اصبحت ملك العائلتين, البرزاني و الطالباني, جزء كبير يذهب للمرتبطين باحزابهم من الانتهازيين, و الفتات لبقية الشعب, و لا شئ يجعلك تحس انك تعيش في بلد يحكمه القانون, بل اشبه بشركة تجارية فاشلة, و لكن يجب ان لا نيأس و نحاول تقويم الوضع كل حسب امكانياته, و على الوطنيين من الكرد و العرب و جميع مكونات العراق تقوية روابط الاخوة و التفاهم بينهم بعيدا عن سياسات الحكومة, لان استفراد كل حزب بمنطقته و قطع صلة الناس ببقية مكونات العراق بحجج طائفية يسهل لهم الاستمرار في ما هم عليه, كاستفراد حزب طالباني بالسليمانية و برزاني باربيل و دهوك و المجلس الاعلى بمحافظات الجنوب بتكريت و الانبار و سامراء, و مع الاسف ما زال قسم كبير من الناس من كل الطوائف يصدقون الحجج الطائفية الواهية من زعمائهم, و من الحكمة ان نرى عيوبنا قبل عيوب الاخرين , و قضية الثقة باشخاص اثبتت فشلها لان البشر كلهم من نفس الطينة و يحبون الدنيا مهما كانت عقيدتهم, بل الحل في تشريعات يمنع اي مسؤول او رئيس من التخول او البقاء في منصبه حتى الموت, فلماذا لا نضع تشريعا من خلال برلمان العراق او برلمان كردستان يمنع البرزاني مثلا من ترشيح نفسه للمرة العاشرة؟ و هذا العمل يجب ان يقوم به الشعب و لا تنتظروا من اي زعيم التنازل عن امتيازاته او ان يشبع ابدا. و اخيرا تصريح الطالباني بانه لا يملك الا شقة واحدة هو اسائة لنفسه قبل غيره, فهل الشعب الذي يحكمه غبي لهذه الدرجة؟
قبل أيام قرأتُ له مقابلة أجرتها معه جريدة الشرق الأوسط السعودية الصادرة في لندن وقال الطالباني بالحرف الواحد لا أملك في هذه الحياة سوى شقة في دمشق اشتريناها أنا وزوجتي في الثمانينات
وعلى مسؤوليتي اقول الاتي: 1- شركة اسيا سيل مملوكة لزوجة الطالباني . 2- معامل الاسمنت المنشاء حديثا ومعروفة وثمن الواحد منها قرابة 500 مليون دولار والمالك الواجهة فاروق ملا مصطفى . 3- شقق متناثرة في السليمانية ، باسم الشقق الالمانية والتركية ومملوكة لنفس الشخص وهو واجهة للجماعة وثمن الشقة 140 الف دولار عدا ونقدا. وما خفي كان اعظم
والله لو يملك مال هارون وقارون لا يمكن ان يخلص بها نفسه من الله المنتقم الجبار هذا العميل الزنديق الذي باع الكرد والعرب على حد سواء .وياللعار هذا يسمى رئيس العراق!!!؟؟ نبرىء منه الى الله
لعنكم الله هذه هي املاكنا وهي ثروتنا نحن العراقيون ياتي اليوم الموعود انشاء الله اني اريد فقط اعرف شنو اهداف هذه الاحزاب وهذه التي تسمي نفسها وطنيون يهمهم العراق وشعبه وارضه فقط اريد ان اعرف اهداف ومبادئ هذه الاحزاب الرديئه نعلت الله عليهم وعلى طليهم وكتكوتهم وجلب يهم ومن لف لفهم
معلومات من تركيا سنة 2006 وكل من عمل في السفاره العراقيه يعرفها من السفير صباح عمران الى ابو الاستعلامات يعرف جلال الطلباني الكذاب اشتره فله في تركيا منتجع انطاليه السياحي بسعر 5مليون دولار
حسبكم الله ونعم الوكيل ايها العراقيون اللذين بقو على مبادءهم وعزتهم ولم يأكلوا الحرام
لانهم اصلاء واباة النفس ولديهم الغيره والكرامه
ابو برزان البعثي
6/كانون الاول/2010