أنعام عبداللطيف
02-01-2010, 07:44 PM
بعد تجمع كبير لم يشهد له التاريخ لافي الحرب العالمية الاولى ولاالثانية توجهت اغلب جيوش العالم بزعامة امريكا الامبريالية ومنبع الاستعمار والاستعباد بريطانيا ام المكائد والتنكيل بالشعوب وسارقة ثروات الافارقة والعرب ومحتضنة المرتزقة والجواسيس اضافة الى استراليا واغلب دول اوربا وبتمويل عربي وموافقة عربية يساندهم الخونة والعملاء المتمثلين بالحزبين الكرديين والحزب الاسلامي واحزاب من الجنوب حزب الدعوة للسرقة والقتل والمجلس الاعلى للمرتزقة وسراق صغار من مليشيات الاحزاب الصغيرة والكبيرة والتي تعيش على فتات الموائد والمواخير لرووساء العصابات فدخلوا وسرقوا واحتلوا الدولة بكل مواردها وكانها ارث اباءهم وما زال المرتزقة الصغار الذين يعتبرون درع الدولة الاول يضربون برقاب الناس حتى تجللا الامر وهذه بريطانيا التي تدعم الحزب الاسلامي تضغط على رئيس البرلمان اياد السامرائي لمنع استجواب وزير النفط حسين الشهرستاني الايراني الاصل والمتحكم بثروة العراق والسبب لان بريطانيا قطفت التمار من عميل ايران الشهرستاني بعقدي نفط .(1) برتش بتروليوم (2)تطوير حقل الرميلة . حيث صرح الوزير ان النفط الان يستخدم لرفع مستوى معاش الفرد ورفاهيته بعدما كان يستخدم قبلا للحروب وسحق وموت العراقيين يقصد اخوالة الايرانين .
اما العم سام ابو اوباما فهو مستعد الان لمد يده للصدريين اي تكريم الصدريين على جرائمهم من السقوط الى 2008 بعدما ذوقهم المالكي مر الهزيمه اما العملاء الذين لم يدخلو الحرب ولكن كانوا يتفرجون على العراق كيف يسحق من روسيا والمانيا فقد اخذوا حقهم بعقود نفط وكذلك وكذلك الصين واليابان وكل من شارك في الحرب علينا اخذ حقه الان ولكن إن شاء الله يوم الحساب قريب أما ايران فحصتها حصة الاسد فقد اخذت من النفط مايكفيها لسنوات اضافه الى سيطرتها على ابار النط الفكه وغيرها فحصتها لاتقدر بثمن وإن شاء الله عائدون لها مرة اخرى لتأديبها الظاهر نست التأديبه بالقادسيه الثانيه واشتاقت الى ضربه اخرى واوجه كلامي الى الجيش العراقي الذي ستحل ذكرى تأسيسه بعد ايام لانقاذ العراق من هذه الاوبئة والجراثيم والفيروسات والكناسه والحثاله بعون الله تعالى مع احترامي للجميع .
اما العم سام ابو اوباما فهو مستعد الان لمد يده للصدريين اي تكريم الصدريين على جرائمهم من السقوط الى 2008 بعدما ذوقهم المالكي مر الهزيمه اما العملاء الذين لم يدخلو الحرب ولكن كانوا يتفرجون على العراق كيف يسحق من روسيا والمانيا فقد اخذوا حقهم بعقود نفط وكذلك وكذلك الصين واليابان وكل من شارك في الحرب علينا اخذ حقه الان ولكن إن شاء الله يوم الحساب قريب أما ايران فحصتها حصة الاسد فقد اخذت من النفط مايكفيها لسنوات اضافه الى سيطرتها على ابار النط الفكه وغيرها فحصتها لاتقدر بثمن وإن شاء الله عائدون لها مرة اخرى لتأديبها الظاهر نست التأديبه بالقادسيه الثانيه واشتاقت الى ضربه اخرى واوجه كلامي الى الجيش العراقي الذي ستحل ذكرى تأسيسه بعد ايام لانقاذ العراق من هذه الاوبئة والجراثيم والفيروسات والكناسه والحثاله بعون الله تعالى مع احترامي للجميع .