مشاهدة النسخة كاملة : أمريكا تكشف عن هوية قتلاها وطالبان تفجر مفاجأة
المؤيد
31-12-2009, 10:52 AM
مفكرة الإسلام: (http://www.islammemo.cc/)أكد مسئولون أمريكيون مقتل ثمانية من عناصر وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه) في هجوم جنوب شرقي أفغانستان يوم الأربعاء.
ووقع الهجوم الذي نفذه شخص كان يرتدي حزاما ناسفا في قاعدة تشابمان المتقدمة في إقليم خوست القريب من الحدود الأفغانية الباكستانية, والذي يعتبر معقلا لمقاتلي حركة طالبان.
وأشارت التقارير الأولية التي صدرت بعد وقوع الهجوم مباشرة إلى أن القتلى كانوا من المدنيين، ولكن مسئولين أمريكيين أكدوا لاحقا بأنهم إنما كانوا من عناصر السي آي ايه.
وتحفظ المسئولون الأمريكيون عن البوح بأية معلومات إضافية عن هويات القتلى لحين إبلاغ ذويهم.
وأشارت بعض التقارير إلى أن الهجوم وقع في قاعة التدريب الرياضي الملحقة بالقاعدة, ولم يتضح بعد عدد الجرحى الذين أصيبوا في الهجوم.
طالبان تتبنى:
هذا وتبنت حركة طالبان العملية في وقت لاحق من صباح اليوم الخميس, وقالت الحركة إن المفجر كان ضابطا في الجيش الأفغاني.
وفي مفاجئة, قال ذبيح الله مجاهد المتحدث باسم طالبان في رد بالبريد الالكتروني على سؤال لرويترز "هذا الهجوم القاتل نفذه فرد شجاع من الجيش الأفغاني حين كان مسئولو (المخابرات الأمريكية) منشغلين بالبحث عن معلومات عن المجاهدين".
القاعدة تستخدمها خصوصا الـ"سي آي ايه":
ومن ناحيتها, أكدت صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن مسئولين أمريكيين لم تكشف عن أسمائهم أن هذه القاعدة تستخدمها خصوصا الـ"سي آي ايه".
وقالت الواشنطن بوست ان "غالبية (القتلى) هم على الأرجح موظفون أو متعاملون مع سي آي ايه".
وأضافت "يبدو أن عدد عملاء الاستخبارات الأمريكية الذين قتلوا في هذا الاعتداء يفوق العدد الإجمالي لقتلاها في هذا البلد منذ بدء الحرب" في 2001، مشيرة إلى أن "سي آي ايه" اعترفت بمقتل أربعة من عملائها في أفغانستان منذ بدء الحرب.
مقتل خمسة كنديين:
ولاحقا أعلن عن مقتل خمسة كنديين هم أربعة جنود وصحفي بانفجار جنوب أفغانستان.
وقالت وزارة الدفاع الكندية إن الخمسة سقطوا عندما أصابت قنبلة المركبة المدرعة التي كانوا يستقلونها على بعد نحو أربعة كيلومترات خارج مدينة قندهار.
عمر الحجاج
31-12-2009, 07:49 PM
لقد اثلج صدورنا هذا الخبر مع اني اتمنى ان يحدث انهيار قاتل يضرب اميركا وليذهبوا جميعهم الى جهنم التي وعدهم بها المجرم الارعن بوش
صقر الهرامسه
01-01-2010, 12:59 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
الي جهنم وبئس المصير
المؤيد
02-01-2010, 05:31 PM
شكرا لكم جميعا وهاكم الخبر من المختصر
مقتل وإصابة 45 موظفاً لـ cia في هجوم بولاية خوست بأفغانستان
المختصر / تفيد التقارير الواصلة من ولاية خوست، نفذ هجوم استشهادي في الساعةالسادسة والنصف من مغرب يوم الأربعاء في ساحة " المطار القديم" على ناديومركز تعليمي لـ cia ، أسفر عن مقتل (20) موظفاً لتلك الإدارةالإستخباراتية وإصابة (25) آخرين بجراحات شديدة.
يضيف الخبر نفذت العملية من قبل عسكري أفغاني البطل / سميع الله حين كان موظفو الـ cia مجتمعين في النادي لجمع وتنسيق المعلومات الإستخباراتية حول المجاهدين.
بحسب قول أحد حراس النادي : أثناء الهجوم كان جميع موظفي الـ cia لابسينالملابس الأفغانية، فدخل أحد ضباط الجيش الأفغاني مرتدياً حزاماً ناسفاًإلى النادي، وفجر الحزام، مما أدى إلى مقتل وإصابة جميع الأمريكيين بداخلهوتدمير مبنى النادي بشكل كامل.
وجدير ذكره أن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها عسكري أفغاني نتيجةأحاسيسه الإسلامية ومن ثم الأفغانية بهجوم مباشر على المحتلين الكفار، بلقبل يومين قامالجندي الأفغاني يدعى / جان محمدبقتل جندي أمريكي وإصابة جنديين إيطاليين في هجوم مسلح بمديرية بالا مرغاب بولاية بادغيس. وأيضاً قام أحد أفراد الجيش الأفغاني العسكري/ قلبدين بتاريخ 4/ نوفمبر من العام الجاري بفتح نيران سلاحه على المحتلين فقتل خمسة جنود بريطانيين في مديرية ناد علي بولاية هلمند.
يجب قوله بأن هؤلاء الأفغان الأبطال كان مشغولين في القتال جنباً إلىالجنب مع الأمريكيين ضد المجاهدين؛ لكنهم أخيراً أدركوا بأن الأمريكيينومتحالفيهم الصليبيين هم أعداء ديننا ووطننا وأعراضنا، وأن وحشيتهموبربريتهم لا تطاق أكثر من هذا.
يضيف المصدر بأن هذه العمليات تعد في الواقع بمثابة نفير عام، ولتترقب قوات الإحتلال مزيداً من هذه العمليات.
المصدر: صوت الجهاد الأفغاني
المؤيد
02-01-2010, 05:34 PM
قاعدة الاستخبارات المتقدمة كانت تُستخدم لجمع المعلومات عن «طالبان» لضربهم بطائرات دون طيار
واشنطن: محمد علي صالح
بينما اعترف مسؤولون في وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) أن القاعدة السرية التي أسسها عملاء الوكالة في مقاطعة خوست، شرق أفغانستان، قرب الحدود مع باكستان، وسموها قاعدة «شابمان»، كانت تستعمل لجمع معلومات عن مقاتلي «طالبان» ولضربهم بطائرات دون طيار، حذر المسؤولون بأن «سي آي إيه» سترد «بعمليات انتقامية ناجحة». وأمس، نقلت وكالة «أسوشييتد برس» أن مسؤولين في «سي آي إيه» أقسموا بأنهم سينتقمون لعملية «طالبان». وقال مسؤول في الوكالة، طلب عدم نشر اسمه: «سنقدر على الانتقام من هذا الهجوم بعمليات ناجحة، وهجومية».
وبينما رفضت رئاسة الوكالة في ماكلين، ضاحية في العاصمة واشنطن، تقديم تفاصيل، نشرت صحيفة «واشنطن بوست» أن الطالباني الذي قام بالهجوم دخل القاعدة بعد أن تطوع ليكون جاسوسا. وأنه قتل سبعة من عملاء الوكالة، ومن التابعين لشركات تجسس تعاقدت مع الوكالة، بما فيهم مديرة القاعدة، وجرح ستة آخرين. وأن كبيرة الجواسيس أم لديها ثلاثة أطفال.
وقالت الصحيفة إن الهجوم هو ثاني أعنف هجوم في تاريخ الوكالة بعد هجوم على مكتب «سي آي إيه» في بيروت عام 1983، حيث دمرت السفارة الأميركية وقتل ثمانية من جواسيس الوكالة.
ولاحظت الصحيفة أن «سي آي إيه»، حتى بعد مرور أكثر من سنتين على عمليات الطائرات دون طيارين، وقتل أكثر من ثلاثمائة شخص خلال السنة الماضية فقط، تظل ترفض الاعتراف بأي دور فيها. رغم أن تقارير صحافية قالت إن مركزا في رئاسة الوكالة في ماكلين يشرف على جمع المعلومات وتوجيه الطائرات دون طيار. وأن في المركز شاشات تعرض مباشرة الصور التي تلتقطها كاميرات الطائرات وهي تجمع معلومات على الأرض، أو هي تضرب مواقع بصواريخ «هيل فايار» (نار الجحيم).
وكان ليون بانيتا، مدير «سي آي إيه» اعترف، يوم الخميس، بهجوم «طالبان» في نشرة وزعها على العاملين في الوكالة، وأرسل نسخة منها إلى الصحف. وقال إن ما حدث يوضح «الخطر الحقيقي» الذي يواجه جواسيس الوكالة «في حربين» (أفغانستان والعراق). ووصف جواسيس الوكالة بأنهم «يضحون بأرواحهم في أماكن بعيدة لحماية وطننا من الإرهاب». وأضاف: «نتعهد بأننا لن نوقف الحرب أبدا حتى نقضى على أعدائنا، وحتى تبقى أميركا آمنة».
لكن، حسب تقليد الوكالة، لم يعلن بانيتا أسماء الجواسيس الذين قتلوا. ولم يفعل ذلك دينيس بلير، مدير الاستخبارات الوطنية، الذي يشرف على المركز الأمني لمكافحة الإرهاب (إن سي تي سي) الذي ينسق بين وكالات الاستخبارات كلها. ولم يفعل ذلك الرئيس أوباما الذي أرسل خطابا داخليا إلى العاملين في الوكالة، قال فيه إن الضحايا «جزء من صف طويل من وطنيين ضحوا في سيبل وطنهم، ولحماية طريقتنا في الحياة».
ويشكل الهجوم الانتحاري في أفغانستان الذي أودى بحياة سبعة من موظفي وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي إيه) ضربة موجعة لهذه المؤسسة التي تتعزز مشاركتها على جبهات الحروب الأميركية. وأعلنت الوكالة أول من أمس الحداد على سبعة من موظفيها قتلوا في الهجوم، في واحد من أكثر الاعتداءات دموية ضدها. ونكست الوكالة الأعلام في مقرها في إحدى ضواحي واشنطن لكنها لم تكشف أسماء القتلى السبعة الذين تبقى أسماؤهم سرية حتى بعد وفاتهم. وعبر الرئيس الأميركي باراك أوباما عن تعازيه إلى العاملين في «سي آي إيه». وقال في رسالة وجهها إلى الوكالة إن «إنجازاتكم، وحتى أسماؤكم، قد لا تكون معروفة لدى الأميركيين، لكن عملكم يلقى تقديرا كبيرا». وأضاف أوباما أنه منذ اعتداءات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 في الولايات المتحدة «واجهت (سي آي إيه) اختبارا لا سابق له». وتابع أوباما: «بفضل عملكم تم إحباط مؤامرات وأنقذت أرواح أميركيين وأصبح حلفاؤنا وشركاؤنا أكثر أمانا». وأكد الرئيس الأميركي أن الولايات المتحدة «ما كانت لتحافظ على هذه الدرجة من الحرية والأمن، لولا العقود الطويلة من العمل الذي قام به رجال ونساء متفانون في عملهم في (سي آي إيه)». وأوضح أن أسماءهم ستضاف إلى أسماء تسعين عميلا آخر على جدار في مقر وكالة الاستخبارات الأميركية لتكريم الذين يسقطون أثناء تأدية الواجب.
وعلى كل حال، كان هذا الهجوم الأسوأ لوكالة الاستخبارات المركزية والأكثر دموية منذ الاعتداء الذي استهدف السفارة الأميركية في بيروت في 1983 وأدى إلى مقتل ثمانية من ضباط «سي آي إيه». وقد أدى هذا الهجوم إلى توقف عمليات وكالة الاستخبارات المركزية في لبنان. أما الهجوم الأخير فقد أودى بحياة عناصر متمرسين في الحرب ويمكن أن يؤثر على سرية عمل الوكالة التي تواجه ازدياد المخاطر في هذا المجال.
وقالت الصحف الأميركية إن بين القتلى السبعة قائدة القاعدة وهي أم لثلاثة أطفال. وأكد مدير الوكالة ليون بانيتا أن ستة عناصر آخرين جرحوا ونجح أطباء وممرضات أميركيون في إنقاذ حياتهم. وأكد جاك رايس الضابط السابق في الوكالة الذي عمل في أفغانستان أن «هذا الهجوم لن ينسى في لانغلي» في فيرجينيا. وأضاف أن «التأثير قد يكون هائلا ليس فقط على صعيد قدرات هؤلاء الأشخاص المحددين بل في العلاقات التي قاموا ببنائها». وتابع: «لا يمكن العثور على خمسة أو عشرة أشخاص غيرهم بكل بساطة، وإنهم الأفضل على الأرجح في العالم في ما يفعلونه وقد رحلوا».
http://www.aawsat.com/details.asp?se...&issueno=11358 (http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=551003&issueno=11358)
أنعام عبداللطيف
02-01-2010, 07:51 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابوزايد ان شاء الله والى قير وبئس المصير
لارحمهم الله لا في الدنيا ولا في الاخره
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved