ابو بكر ابن الاعظميه
11-12-2009, 01:55 PM
التاريخ يمجد ويخلد الابطال ولا يرحم الخونة والعملاء
شبكة المنصور
ابو بكر ابن الاعظميه
لو استذكرنا بطولات شعب العراق الابي وعلى مر السنين لراينا بطولاتهم وصولاتهم لكثيرة
وقد سمعنا
وراينا منها الكثير فشعب العراق هو شعب المبادئ وشعب البطولات وشعب الجهاد والمجاهدين
على المحتلين وشعب الماجدات اللاتي انجبن الابطال تلو الابطال وشعب الاسلام والتاريخ
والتراث والعلم والتاريخ القديم والحاضر يذكر كل بطولات هذ الشعب المجاهد منذ سنوات
مضت ويتم تخليدها وتمجيدها .
فالتاريخ يفسر بنقطتين مهمتين اولهما هو يمجد بتاريخ الأبطال ويسطر شجاعتهم وملاحمهم
البطوليه المشرفه والمشرقه وهناك رجالا صنعوا التاريخ بجهادهم ومثابرتهم ووطنيتهم
وشموخهم ودفاعهم عن الامة العربيه وعن شعبهم وعراقهم كما فعلها شهيد الحج
الاكبرسادس الخلفاء الراشدين امامنا الشهيد صدام حسين الذي بقى شامخا في اخر لحظات
استشهاده ونطق بالشهادتين وارهب الاعداء من المحتلين الامريكان والصهاينه والصفويين
فنضالاتك كثيرة قدمتها للعراق ولشعب العراق وللامة العربيه ولفلسطين الابيه فانت من
اعطيت حياتك ولم تتراجع عن نهجك القومي العربي بالدفاع عن فلسطين وشعب فلسطين
وقضيتهم العادله وسمعناك وانت على المشنقه ابهى واجمل متبسما رافعا صوتك لا تهاب
الموت ونطقت بالشهادتين فانت اعظم قائد عربي شجاع ارهبتهم في حياتك ومماتك وحتى
في شهادتك فيوم اغتيالك لا ننساه ابدا وسيبقى خالدا في عقولنا وقلوبنا وسنثارلك من
هؤلاء الخونة الصفويين في القادسية الثالثة
وبوقفتك الشجاعه هذه بقي شعب العراق ومناضلي البعث يقارعون المحتل مستلهمين
الدروس والعبر من شموخك وعزتك ومبادئك بالدفاع عن شعب العراق والامه العربيه
وفلسطين الابيه لحين اخراج اخر جندي محتل فكل يوم نسمع ونشاهد بطولات وصولات
مقاومتك وابناء شعبك الصامد
وبعيدا عن المقارنه ايضا سجل التاريخ بقلمه بطولة العراقي الاصيل منتظر الزيدي
الذي نقل معاناة جميع العراقيين بضربته التاريخيه للمجرم بوش واودعه بحذائيه والذي
سيبقى هذا الفعل البطولي لهذا الشاب العراقي الأصيل مفخره لكل شرفاء العالم ولكل
شعوبها التي عانت وما زالت تعاني من الرعب الامريكي المهزوم بعزم مقاومتنا البطله
الذين خلدوا وسيخلدون ما بعد التحرير ان شاء الله
اما الخونة والجواسيس والعملاء
فأن التأريخ لايرحم من ظلم وتجسس وخدم المحتل وعملائه لانها ستبقى وصمة عار لكل
من مارس هذه الأفعال ومنهم اللقيط الفيلي (سيف المثلوم الخياط) وامثاله من الخونه والذي
ارتضى لنفسه ان يكون اداة منفذة للمحتل الامريكي وعملائه من الحكومة العميلة التابعين
للفرس المجوس وهذا ليس غريبا عليه وعلى امثاله لأنهم لايمتلكون من الجذور العربيه
الاصيله شيئا ولأنه يحمل حقدا دفينا ضد الشعب العراقي وللعراق العظيم ولكل وطني غيور
يحب عراقه فحاله حال العملاء الآخرين من اسيادة الخونة في الحكومة العميله أما فعلته
بمحاولة الأعتداء على البطل منتظر الزيدي أبن العراق البار فهذا التصرف من هذا اللقيط
ليس غريبا مادام ارتضى لنفسه ان يكون خسيسا رخيصا ويرتزق من السحت الحرام واعترافه
بان الكيان الصهيوني اشرف من العرب لأنه ليس عربيا وليس أصيلا ونقول لهذا اللقيط
ان ابننا البار سيبقى بطلا شامخا لأنه يمتلك من الأصاله والوطنيه التي أنت عديم منها
وقد فقدتها ولم تمتلكها أصلا منذ ولادتك حيث تربيت على ايدي المحتل الامريكي واسيادك
الصفويين من الفرس المجوس
وظهرت على حقيقتك يا سيف الخياط المثلوم (افيلي ايراني) هكذا انتم يا اتباع الصفوين
تدافعون عن اسيادكم الامريكان والصهاينه والفرس المجوس. وهناك روايه قديمه يقال
في ايام زمان كان في بغداد اخوان اثنان تزوج الكبير وبعد الزواج سيطرت الزوجه عليه ثم
تزوج الثاني بعد فترة وفي يوم الصبحيه قدمت العروس الى العريس الفطور في الصينيه
وتقربت من الفطور قطه وسحب العريس السكين وذبح القطه وكانت العروس تشاهد المنظر
وخافت من العريس وشقيق العريس ايضأ شاهد العمليه مع عروسته .وقال اناغدأ اعمل مثل
شقيقي العريس حتى زوجتى تخاف مني وفي الصباح قدمت زوجته الطعام له وايضأ تقدمت
قطه الى الصينيه فسحب العريس سكينة وقتل القطه في الحال( فجابته بزيج) .و قالت له
زوجته روح فاتك الوقت بعد متفيدك المفروض تعمله مثل اخوك من اول يوم الزواج .
وانت يافيلي ياابن الصفويه يا عميل الامريكان والصفويين راح وكتك والناس ضحكت عليك
لان البطل منتظر الزيدي عملها قبلك وفاز بالبطوله اما العالم والضربه الاولى لها معانيها
البطوليه لكونها نابعه من الضمير الوطني بحب العراق وشعب العراق وقام بضربته لاكبر
رئيس دوله مجرم وكسب الراي العام العالمي والعربي.
وان الذليل المرتزقة ( سيف الخياط المثلوم)، هوأحد هؤلاء الخونه المتاصلين بالعماله،
والسؤال هنا ألم يتعظ هؤلاء ممن سبقهم، ما أن يتقلدون المناصب إلا تبدأ أوراق التوت
بالسقوط تباعاً، فتنكشف الأوجه الكالحة وتتهاوى الشعارات الرنانة ويبرز ( عميل )
جديد، فتتهاوى اللطمات واللعنات والفضائح وتتعرى الأحزاب ومن وراءهم الاحتلال الامريكي
والايراني..فيا ( أذلاء ) الاحتلال ويا من قدمتم بأجنداتكم وأسماءكم الخبيثة ومآثركم
الوطنية الكاذبة ، نقول: حبل الكذب قصير جداً، وما أقصر حبال صعاليك الاحتلال،
سواء ارتديتم عباءات الدين أو السياسة فانتم كما وصفكم أحد المفكرين (طائفيين بلا دين
( وساقطين بلا مباديء.. وكلما حاولتوا استهداف الشرفاء عادت عليكم اللطمات نكالاً ووبالاً..
)، فما هي إلا لطمة جديدة لعميل جديد سقط واحترقت ورقته وعرفه العالم بأسره، والقادم
سيكشف لنا المزيد، ممن ستلاحقهم اللعنات والفضائح وان ايامكم قد قربت وانكم لزائلون الى
مزبلة التاريخ الى مزبلة العار والذله والذي لن يرحمكم ابدا على ما اقترفتموه
بحق العراق
وقائدالعراق
وشعب العراق
فالمقاومة لكم بالمرصاد
فاين المفر يا عملاء وخونه العراق الجديد
في ظل الاحتلال المهزوم
شبكة المنصور
ابو بكر ابن الاعظميه
لو استذكرنا بطولات شعب العراق الابي وعلى مر السنين لراينا بطولاتهم وصولاتهم لكثيرة
وقد سمعنا
وراينا منها الكثير فشعب العراق هو شعب المبادئ وشعب البطولات وشعب الجهاد والمجاهدين
على المحتلين وشعب الماجدات اللاتي انجبن الابطال تلو الابطال وشعب الاسلام والتاريخ
والتراث والعلم والتاريخ القديم والحاضر يذكر كل بطولات هذ الشعب المجاهد منذ سنوات
مضت ويتم تخليدها وتمجيدها .
فالتاريخ يفسر بنقطتين مهمتين اولهما هو يمجد بتاريخ الأبطال ويسطر شجاعتهم وملاحمهم
البطوليه المشرفه والمشرقه وهناك رجالا صنعوا التاريخ بجهادهم ومثابرتهم ووطنيتهم
وشموخهم ودفاعهم عن الامة العربيه وعن شعبهم وعراقهم كما فعلها شهيد الحج
الاكبرسادس الخلفاء الراشدين امامنا الشهيد صدام حسين الذي بقى شامخا في اخر لحظات
استشهاده ونطق بالشهادتين وارهب الاعداء من المحتلين الامريكان والصهاينه والصفويين
فنضالاتك كثيرة قدمتها للعراق ولشعب العراق وللامة العربيه ولفلسطين الابيه فانت من
اعطيت حياتك ولم تتراجع عن نهجك القومي العربي بالدفاع عن فلسطين وشعب فلسطين
وقضيتهم العادله وسمعناك وانت على المشنقه ابهى واجمل متبسما رافعا صوتك لا تهاب
الموت ونطقت بالشهادتين فانت اعظم قائد عربي شجاع ارهبتهم في حياتك ومماتك وحتى
في شهادتك فيوم اغتيالك لا ننساه ابدا وسيبقى خالدا في عقولنا وقلوبنا وسنثارلك من
هؤلاء الخونة الصفويين في القادسية الثالثة
وبوقفتك الشجاعه هذه بقي شعب العراق ومناضلي البعث يقارعون المحتل مستلهمين
الدروس والعبر من شموخك وعزتك ومبادئك بالدفاع عن شعب العراق والامه العربيه
وفلسطين الابيه لحين اخراج اخر جندي محتل فكل يوم نسمع ونشاهد بطولات وصولات
مقاومتك وابناء شعبك الصامد
وبعيدا عن المقارنه ايضا سجل التاريخ بقلمه بطولة العراقي الاصيل منتظر الزيدي
الذي نقل معاناة جميع العراقيين بضربته التاريخيه للمجرم بوش واودعه بحذائيه والذي
سيبقى هذا الفعل البطولي لهذا الشاب العراقي الأصيل مفخره لكل شرفاء العالم ولكل
شعوبها التي عانت وما زالت تعاني من الرعب الامريكي المهزوم بعزم مقاومتنا البطله
الذين خلدوا وسيخلدون ما بعد التحرير ان شاء الله
اما الخونة والجواسيس والعملاء
فأن التأريخ لايرحم من ظلم وتجسس وخدم المحتل وعملائه لانها ستبقى وصمة عار لكل
من مارس هذه الأفعال ومنهم اللقيط الفيلي (سيف المثلوم الخياط) وامثاله من الخونه والذي
ارتضى لنفسه ان يكون اداة منفذة للمحتل الامريكي وعملائه من الحكومة العميلة التابعين
للفرس المجوس وهذا ليس غريبا عليه وعلى امثاله لأنهم لايمتلكون من الجذور العربيه
الاصيله شيئا ولأنه يحمل حقدا دفينا ضد الشعب العراقي وللعراق العظيم ولكل وطني غيور
يحب عراقه فحاله حال العملاء الآخرين من اسيادة الخونة في الحكومة العميله أما فعلته
بمحاولة الأعتداء على البطل منتظر الزيدي أبن العراق البار فهذا التصرف من هذا اللقيط
ليس غريبا مادام ارتضى لنفسه ان يكون خسيسا رخيصا ويرتزق من السحت الحرام واعترافه
بان الكيان الصهيوني اشرف من العرب لأنه ليس عربيا وليس أصيلا ونقول لهذا اللقيط
ان ابننا البار سيبقى بطلا شامخا لأنه يمتلك من الأصاله والوطنيه التي أنت عديم منها
وقد فقدتها ولم تمتلكها أصلا منذ ولادتك حيث تربيت على ايدي المحتل الامريكي واسيادك
الصفويين من الفرس المجوس
وظهرت على حقيقتك يا سيف الخياط المثلوم (افيلي ايراني) هكذا انتم يا اتباع الصفوين
تدافعون عن اسيادكم الامريكان والصهاينه والفرس المجوس. وهناك روايه قديمه يقال
في ايام زمان كان في بغداد اخوان اثنان تزوج الكبير وبعد الزواج سيطرت الزوجه عليه ثم
تزوج الثاني بعد فترة وفي يوم الصبحيه قدمت العروس الى العريس الفطور في الصينيه
وتقربت من الفطور قطه وسحب العريس السكين وذبح القطه وكانت العروس تشاهد المنظر
وخافت من العريس وشقيق العريس ايضأ شاهد العمليه مع عروسته .وقال اناغدأ اعمل مثل
شقيقي العريس حتى زوجتى تخاف مني وفي الصباح قدمت زوجته الطعام له وايضأ تقدمت
قطه الى الصينيه فسحب العريس سكينة وقتل القطه في الحال( فجابته بزيج) .و قالت له
زوجته روح فاتك الوقت بعد متفيدك المفروض تعمله مثل اخوك من اول يوم الزواج .
وانت يافيلي ياابن الصفويه يا عميل الامريكان والصفويين راح وكتك والناس ضحكت عليك
لان البطل منتظر الزيدي عملها قبلك وفاز بالبطوله اما العالم والضربه الاولى لها معانيها
البطوليه لكونها نابعه من الضمير الوطني بحب العراق وشعب العراق وقام بضربته لاكبر
رئيس دوله مجرم وكسب الراي العام العالمي والعربي.
وان الذليل المرتزقة ( سيف الخياط المثلوم)، هوأحد هؤلاء الخونه المتاصلين بالعماله،
والسؤال هنا ألم يتعظ هؤلاء ممن سبقهم، ما أن يتقلدون المناصب إلا تبدأ أوراق التوت
بالسقوط تباعاً، فتنكشف الأوجه الكالحة وتتهاوى الشعارات الرنانة ويبرز ( عميل )
جديد، فتتهاوى اللطمات واللعنات والفضائح وتتعرى الأحزاب ومن وراءهم الاحتلال الامريكي
والايراني..فيا ( أذلاء ) الاحتلال ويا من قدمتم بأجنداتكم وأسماءكم الخبيثة ومآثركم
الوطنية الكاذبة ، نقول: حبل الكذب قصير جداً، وما أقصر حبال صعاليك الاحتلال،
سواء ارتديتم عباءات الدين أو السياسة فانتم كما وصفكم أحد المفكرين (طائفيين بلا دين
( وساقطين بلا مباديء.. وكلما حاولتوا استهداف الشرفاء عادت عليكم اللطمات نكالاً ووبالاً..
)، فما هي إلا لطمة جديدة لعميل جديد سقط واحترقت ورقته وعرفه العالم بأسره، والقادم
سيكشف لنا المزيد، ممن ستلاحقهم اللعنات والفضائح وان ايامكم قد قربت وانكم لزائلون الى
مزبلة التاريخ الى مزبلة العار والذله والذي لن يرحمكم ابدا على ما اقترفتموه
بحق العراق
وقائدالعراق
وشعب العراق
فالمقاومة لكم بالمرصاد
فاين المفر يا عملاء وخونه العراق الجديد
في ظل الاحتلال المهزوم