أنعام عبداللطيف
08-09-2009, 09:14 AM
عند عودة العملاء للعراق في 2003 وبمساعدة احزابهم ذات الجذور الايرانية والجنسيات المتعدده امريكيه واوربيه تم شراء عقارات ومزارع في بغداد بدايتها شارع فلسطين وغيرها من المناطق التي قتل اصحابها وتم الاستيلاء عليها او البيوت الفارغه من اهلها تم الاستيلاء عليها واسكان اناس غرباء بحجة انهم كانوا خارج العراق.
أما المرحله الثانيه من المخطط الكبير والذي يهدف إلى توزيع اليهود في مناطق مختلفه من العراق وخاصة الوسط والجنوب فهو الفرات الاوسط وبتخطيط مدروس وبمساعدة الدول المجاورة تركيا ؛سوريا؛الاردن ؛السعوديه؛الكويت حيث تم الاتفاق على قطع الماء من دجله والفرات وانخفاض منسوبهما مما ادى إلى ترك المزارع من قبل اصحابها وبيعها الى اصحاب الملايين من المعممين الجدد وخاصة في محافظة بابل لوجود ((العزير))نبي اليهود.
وبمساعدة الاحزاب الدينية واصحاب العمائم السوداء سود الله وجوههم يوم القيامه فقد تم شراء أراضي الفرات الاوسط والعماره واجزاء كبيره من البصره وخاصة المحاذيه لايران وبمساعدتها طبعا وكان هذا المشروع متزامن مع بناء وحدات سكنية في غور الاردن وبذلك تكون مناطق من الوسط والجنوب تحت أمرة اليهود وبمساعدة الحكومات الحاكمة منذ سنة 2003 ((العلوج ))قد تحقق حلم اليهود من الفرات الى إسرائيل وتكون هذه المساحه على شكل زاوية منفرجه تكون سهلة الانتقال بين المناطق.
أما في الموصل فقد تمكن اليهود من شراء المساكن بواسطة الاكراد وتحت اسمائهم او عن طرق شركات عربية مصريه واوردنيه وسوريه وخليجيه وشركات تركيه وبمساعدة الاكراد الخونه والبيشمركه المرتزقه والحزبين العميلين والمنطقه الجنوبيه بفضل احزاب الاسلامية بعيد الاسلام عنهم هاي شلون اسلام باع عرضه وارضه وشرفه لليهود من الصدريين والفضيله الذين لا فضيله لهم والحزبيين الاسلاميين الاخريين غدر واخيه الخاين.
والله بالعون ياأهل العراق حسبي الله ونعم الوكيل والحذار من بيع بيوتكم إلى ناس ماتعرفوهم لان سيصبح وضعنا مثل فلسطين جيرانه يهود
أما المرحله الثانيه من المخطط الكبير والذي يهدف إلى توزيع اليهود في مناطق مختلفه من العراق وخاصة الوسط والجنوب فهو الفرات الاوسط وبتخطيط مدروس وبمساعدة الدول المجاورة تركيا ؛سوريا؛الاردن ؛السعوديه؛الكويت حيث تم الاتفاق على قطع الماء من دجله والفرات وانخفاض منسوبهما مما ادى إلى ترك المزارع من قبل اصحابها وبيعها الى اصحاب الملايين من المعممين الجدد وخاصة في محافظة بابل لوجود ((العزير))نبي اليهود.
وبمساعدة الاحزاب الدينية واصحاب العمائم السوداء سود الله وجوههم يوم القيامه فقد تم شراء أراضي الفرات الاوسط والعماره واجزاء كبيره من البصره وخاصة المحاذيه لايران وبمساعدتها طبعا وكان هذا المشروع متزامن مع بناء وحدات سكنية في غور الاردن وبذلك تكون مناطق من الوسط والجنوب تحت أمرة اليهود وبمساعدة الحكومات الحاكمة منذ سنة 2003 ((العلوج ))قد تحقق حلم اليهود من الفرات الى إسرائيل وتكون هذه المساحه على شكل زاوية منفرجه تكون سهلة الانتقال بين المناطق.
أما في الموصل فقد تمكن اليهود من شراء المساكن بواسطة الاكراد وتحت اسمائهم او عن طرق شركات عربية مصريه واوردنيه وسوريه وخليجيه وشركات تركيه وبمساعدة الاكراد الخونه والبيشمركه المرتزقه والحزبين العميلين والمنطقه الجنوبيه بفضل احزاب الاسلامية بعيد الاسلام عنهم هاي شلون اسلام باع عرضه وارضه وشرفه لليهود من الصدريين والفضيله الذين لا فضيله لهم والحزبيين الاسلاميين الاخريين غدر واخيه الخاين.
والله بالعون ياأهل العراق حسبي الله ونعم الوكيل والحذار من بيع بيوتكم إلى ناس ماتعرفوهم لان سيصبح وضعنا مثل فلسطين جيرانه يهود