محب المجاهدين
11-08-2004, 08:08 AM
المقاومة و المجاهدين يسيطرون على 70 % من قطاعات و أقضيه و نواحي و بلدات و مدن كافة العراق .
بدأ المجاهدين يحكمون السيطرة على البصرة بعد أن سيطروا على عدد كبير من المدن الشيعية في الجنوبية .
بدأ العلوج البريطانية بالانسحاب من مواقعها داخل البصرة بعد أن أوجعتهم ضربات المجاهدين من " أحرار البصرة " التابعة للجيش الإسلامي في العراقي .
و" كتائب الحسين الشيعية"المنتقاة من المليشيات البعثية و جيش القدس و" سرايا الفهود " و" الألوية السوداء" المنتخبة من فدائي صدام و هذه التشكيلات جميعها منضوية تحت تشكيلات جيش محمد .
الحرس الجمهوري العام و الخاص ينتشرون بطرق خاصة خارج معظم المدن و يسيطرون مع سرايا الجهاد و التوحيد على الطرق الرئيسية و يقيمون بين الحين و الأخر حواجز مؤقتة و يستهدفون قوافل الإمداد و الدعم العلجية بواسطة مجاميع الصاعقة الخماسية و مجاميع العقارب الثلاثية الصاروخية و المدفعية .
والوحدات الصاروخية ووحدات التطويق للمواقع المعادية خارج المدن يلزمون معظم هذه القواعد بالكمود و الاختباء لعلوجها في هذه الحصون الزائلة بعز عزيز و قدرة قدير و يحاصرون بشكل خفي و كامن القوات الأميركية المطوقة للمدن المحررة على أن ينقضوا كقوة إنقاذ في حالة تعقد العمل الجهادي على المجاهدين داخل المدن أو كقوة حسم إذا حانت ساعة الصفر ..
و العلوج يرسلون تعزيزات كبيرة من بغداد متمثلة بكتل مدرعة و مؤللة من تشكيلات الخيالة و الفرسان ليقتحموا كل من الفلوجة و الرمادي و الموصل و سامراء و النجف و البريطانيين يحزون حزوهم في البصرة و لكن جعبة المقاومة لا زالت مليئة بالمفاجآت .
تزايد السيطرة في بغداد و اقتراب الملحمة الكبرى ... يصحب مع هذه السيطرة المتصاعدة رعب شديد في صفوف العلوج و عملائهم أدى إلى حدوث حالة فرار و استسلام كبيرة في صفوف الشرطة و جيش العمالة العلقمي و المجاهدين بدءوا يفرضون حالة من حظر التجول أو يأمرون السكان بمغادرة بعض الأحياء خوفاً على سلامة شعب العراق المجيد من لؤم الغزاة ..
و الحرس الجمهوري بقوته الكامنة لا زالت تسيطر على محيط مراكز تجمعات العلوج خارج بغداد و ما خفيا كان أعظم و الأعظم ما هو آت ؟!…
التوقف الشبه التام لاستخراج و تصدير النفط خارج العراق مما أدى إلى ارتفاع سعر البرميل العالمي إلى 45 دولار .
الله أكبر .... الله أكبر .... الله أكبر .... لقد اقترب نصر الله بإذن العلي القدير ..
فالدعاء الدعاء بالنصر العاجل و الثابت يا أخوان ...
محـــــــــــــــــــب المجاهدين ...
بدأ المجاهدين يحكمون السيطرة على البصرة بعد أن سيطروا على عدد كبير من المدن الشيعية في الجنوبية .
بدأ العلوج البريطانية بالانسحاب من مواقعها داخل البصرة بعد أن أوجعتهم ضربات المجاهدين من " أحرار البصرة " التابعة للجيش الإسلامي في العراقي .
و" كتائب الحسين الشيعية"المنتقاة من المليشيات البعثية و جيش القدس و" سرايا الفهود " و" الألوية السوداء" المنتخبة من فدائي صدام و هذه التشكيلات جميعها منضوية تحت تشكيلات جيش محمد .
الحرس الجمهوري العام و الخاص ينتشرون بطرق خاصة خارج معظم المدن و يسيطرون مع سرايا الجهاد و التوحيد على الطرق الرئيسية و يقيمون بين الحين و الأخر حواجز مؤقتة و يستهدفون قوافل الإمداد و الدعم العلجية بواسطة مجاميع الصاعقة الخماسية و مجاميع العقارب الثلاثية الصاروخية و المدفعية .
والوحدات الصاروخية ووحدات التطويق للمواقع المعادية خارج المدن يلزمون معظم هذه القواعد بالكمود و الاختباء لعلوجها في هذه الحصون الزائلة بعز عزيز و قدرة قدير و يحاصرون بشكل خفي و كامن القوات الأميركية المطوقة للمدن المحررة على أن ينقضوا كقوة إنقاذ في حالة تعقد العمل الجهادي على المجاهدين داخل المدن أو كقوة حسم إذا حانت ساعة الصفر ..
و العلوج يرسلون تعزيزات كبيرة من بغداد متمثلة بكتل مدرعة و مؤللة من تشكيلات الخيالة و الفرسان ليقتحموا كل من الفلوجة و الرمادي و الموصل و سامراء و النجف و البريطانيين يحزون حزوهم في البصرة و لكن جعبة المقاومة لا زالت مليئة بالمفاجآت .
تزايد السيطرة في بغداد و اقتراب الملحمة الكبرى ... يصحب مع هذه السيطرة المتصاعدة رعب شديد في صفوف العلوج و عملائهم أدى إلى حدوث حالة فرار و استسلام كبيرة في صفوف الشرطة و جيش العمالة العلقمي و المجاهدين بدءوا يفرضون حالة من حظر التجول أو يأمرون السكان بمغادرة بعض الأحياء خوفاً على سلامة شعب العراق المجيد من لؤم الغزاة ..
و الحرس الجمهوري بقوته الكامنة لا زالت تسيطر على محيط مراكز تجمعات العلوج خارج بغداد و ما خفيا كان أعظم و الأعظم ما هو آت ؟!…
التوقف الشبه التام لاستخراج و تصدير النفط خارج العراق مما أدى إلى ارتفاع سعر البرميل العالمي إلى 45 دولار .
الله أكبر .... الله أكبر .... الله أكبر .... لقد اقترب نصر الله بإذن العلي القدير ..
فالدعاء الدعاء بالنصر العاجل و الثابت يا أخوان ...
محـــــــــــــــــــب المجاهدين ...