khaled73
29-04-2008, 09:48 AM
يبدو ان المباحثات بين المحتل الخائب و العراق البطل وصلت الى طريق مسدود باسود العراق
فما لبث العلوج ان باتوا يعدمون الابطال الشرفاء
لابد من رد قاسي على هؤلاء العلوج ومن والهم
ومن سجون القوات المسلحة العراقية ومن اعلى رتب الاسري !!!!
ليعلم الخائبون الا مفر من قبضة العراق التى دخلوها باختيارهم !!!!
يتقدمهم طارق عزيز..محاكمة 8 من كبار المسئولين في عهد صدام
الثلاثاء23 من ربيع الثاني1429هـ 29-4-2008م الساعة 07:53 ص مكة المكرمة 04:53 ص جرينتش
الصفحة الرئيسة-> الأخبار -> العالم العربي والإسلامي4/29/2008 7:53:22 AM
طارق عزيز، نائب رئيس الوزراء العراقي السابق
مفكرة الإسلام: تبدأ اليوم جلسات المحكمة الجنائية العراقية الخاصة، لمحاكمة 8 من كبار المسئولين في عهد صدام، على خلفية التهم الموجهة إليهم بإعدام عدد من التجار العراقيين عام 1992.
وكان النظام السابق قد نفذ حكم الإعدام بحق العشرات من التجار في العام 1992 بتهمة التلاعب بأسعار المواد الغذائية الأساسية وبالمخالفة للسياسة المركزية للدولة آنذاك حيث كانت البلاد تعاني عقوبات اقتصادية فرضها مجلس الأمن على العراق بسبب غزوه للكويت.
رءوف عبد الرحمن على راس المحكمة
وقال الناطق باسم المحكمة الجنائية الأولى رءوف شاهين إن المحكمة، "ستكون برئاسة القاضي رءوف عبد الرحمن, وهو القاضي الكردي الذي أصدر حكما بإعدام صدام والأخ غير الشقيق له برزان التكريتي وعواد البندر الذي شغل منصب رئيس محكمة الثورة في عهد صدام.
وأضاف شاهين أن 8 متهمين سيمثلون أمام المحكمة، يتقدمهم طارق عزيز، ووطبان إبراهيم الحسن، وسبعاوي إبراهيم الحسن (الأخوان غير الشقيقين لصدام) ووزير التجارة ومحافظ البنك المركزي في عهد صدام.
وكان عزيز في ذلك الوقت وزيرا لخارجية العراق بينما شغل وطبان منصب وزير الداخلية وشغل سبعاوي منصب مدير الأمن العام فيما شغل محمد مهدي صالح منصب وزير التجارة وعماد رشيد حويش منصب محافظ البنك المركزي العراقي آنذاك.
عزيز شاهد ومتهم
وهذه هي المرة الأولى الذي سيمثل بها عزيز، أمام المحكمة بصفة متهم، حيث مثل مرتين أمام المحكمة العراقية الخاصة بصفة شاهد كانت الأولى في قضية الدجيل والثانية في قضية الأنفال, ورفض حينها الشهادة ضد صدام ورفاقه.
وقال بديع عارف، محامي الدفاع عن عزيز، إن التهم الموجهة لموكله "هي لأنه كان عضوا في مجلس قيادة الثورة آنذاك. وهو المجلس الذي كان يرأسه الرئيس الراحل صدام حيث صدرت أحكام الإعدام ضد التجار آنذاك باسم المجلس.
وأضاف أن "المحكمة وجهت التهم في هذه القضية ضد كل أعضاء مجلس قيادة الثورة حيث ترى المحكمة أنهم يشاركون رئيس المجلس (صدام) المسؤولية في إعدام التجار".
لا أحد من عائلات التجار الذين أعدموا رفع قضية
ومن ناحيته, قال زياد نجل طارق عزيز لوكالة فرانس برس للأنباء إن والده بريء، وقال إن والده أخبره أن لا علاقة له لهذه القضية، وإنه كان في مهمة خارج العراق وقت حدوثها.وأضاف قائلا:"لا أحد من عائلات التجار الذين أعدموا رفع قضية ضد والدي".
وسلم طارق عزيز نفسه للقوات الأمريكية في 24 ابريل من العام 2003 , ومن حينها وتعتقله القوات الأمريكية دون تهم محددة.
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2008/04/29/63045.html
فما لبث العلوج ان باتوا يعدمون الابطال الشرفاء
لابد من رد قاسي على هؤلاء العلوج ومن والهم
ومن سجون القوات المسلحة العراقية ومن اعلى رتب الاسري !!!!
ليعلم الخائبون الا مفر من قبضة العراق التى دخلوها باختيارهم !!!!
يتقدمهم طارق عزيز..محاكمة 8 من كبار المسئولين في عهد صدام
الثلاثاء23 من ربيع الثاني1429هـ 29-4-2008م الساعة 07:53 ص مكة المكرمة 04:53 ص جرينتش
الصفحة الرئيسة-> الأخبار -> العالم العربي والإسلامي4/29/2008 7:53:22 AM
طارق عزيز، نائب رئيس الوزراء العراقي السابق
مفكرة الإسلام: تبدأ اليوم جلسات المحكمة الجنائية العراقية الخاصة، لمحاكمة 8 من كبار المسئولين في عهد صدام، على خلفية التهم الموجهة إليهم بإعدام عدد من التجار العراقيين عام 1992.
وكان النظام السابق قد نفذ حكم الإعدام بحق العشرات من التجار في العام 1992 بتهمة التلاعب بأسعار المواد الغذائية الأساسية وبالمخالفة للسياسة المركزية للدولة آنذاك حيث كانت البلاد تعاني عقوبات اقتصادية فرضها مجلس الأمن على العراق بسبب غزوه للكويت.
رءوف عبد الرحمن على راس المحكمة
وقال الناطق باسم المحكمة الجنائية الأولى رءوف شاهين إن المحكمة، "ستكون برئاسة القاضي رءوف عبد الرحمن, وهو القاضي الكردي الذي أصدر حكما بإعدام صدام والأخ غير الشقيق له برزان التكريتي وعواد البندر الذي شغل منصب رئيس محكمة الثورة في عهد صدام.
وأضاف شاهين أن 8 متهمين سيمثلون أمام المحكمة، يتقدمهم طارق عزيز، ووطبان إبراهيم الحسن، وسبعاوي إبراهيم الحسن (الأخوان غير الشقيقين لصدام) ووزير التجارة ومحافظ البنك المركزي في عهد صدام.
وكان عزيز في ذلك الوقت وزيرا لخارجية العراق بينما شغل وطبان منصب وزير الداخلية وشغل سبعاوي منصب مدير الأمن العام فيما شغل محمد مهدي صالح منصب وزير التجارة وعماد رشيد حويش منصب محافظ البنك المركزي العراقي آنذاك.
عزيز شاهد ومتهم
وهذه هي المرة الأولى الذي سيمثل بها عزيز، أمام المحكمة بصفة متهم، حيث مثل مرتين أمام المحكمة العراقية الخاصة بصفة شاهد كانت الأولى في قضية الدجيل والثانية في قضية الأنفال, ورفض حينها الشهادة ضد صدام ورفاقه.
وقال بديع عارف، محامي الدفاع عن عزيز، إن التهم الموجهة لموكله "هي لأنه كان عضوا في مجلس قيادة الثورة آنذاك. وهو المجلس الذي كان يرأسه الرئيس الراحل صدام حيث صدرت أحكام الإعدام ضد التجار آنذاك باسم المجلس.
وأضاف أن "المحكمة وجهت التهم في هذه القضية ضد كل أعضاء مجلس قيادة الثورة حيث ترى المحكمة أنهم يشاركون رئيس المجلس (صدام) المسؤولية في إعدام التجار".
لا أحد من عائلات التجار الذين أعدموا رفع قضية
ومن ناحيته, قال زياد نجل طارق عزيز لوكالة فرانس برس للأنباء إن والده بريء، وقال إن والده أخبره أن لا علاقة له لهذه القضية، وإنه كان في مهمة خارج العراق وقت حدوثها.وأضاف قائلا:"لا أحد من عائلات التجار الذين أعدموا رفع قضية ضد والدي".
وسلم طارق عزيز نفسه للقوات الأمريكية في 24 ابريل من العام 2003 , ومن حينها وتعتقله القوات الأمريكية دون تهم محددة.
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2008/04/29/63045.html