المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صدقت يا رسول الله : ظهر الحق و زهق الباطل ..........ان الباطل كان زهوقاً



khaled73
16-04-2008, 09:08 PM
بوش: نعم زورت الحقائق وروجت لنصر مستحيل

التاريخ:10/04/1429 الموافق |القراء:1359 | نسخة للطباعة

المختصر/

العرب أونلاين / اعترف الرئيس الأمريكى جورج بوش بأنه كان يروج لمزاعم النصر بينما كان يخشى الهزيمة فى العراق عام 2006 خلال الأوقات العصيبة التى مرت بها قوات الاحتلال هناك.
تأتى هذه التصريحات فى ظل تقارير أمريكية تعترف بصعوبة الواقع الميدانى وصعود المقاومة العراقية وأخذها الأسبقية المعنوية والميدانية، هذه المقاومة التى كسرت الصمت وأعلنت قائمة مطلوبين تضم 52 مسؤولا فى حكومة المالكى أو على هامشها.
وقال بوش فى مقابلة مع شبكة "إيه بى سي" الإخبارية: "كنت أشعر بالقلق، أعلم أننى أشعر بالقلق فى أى وقت يبدو أننا سنتعرض فيه للإخفاق فى العراق"، واعترف: "نعم كنت اعتقد أننا سنفشل. حدث ذلك".
وأقر بوش بأنه عندما تصاعدت حدة الهجمات فى العراق فى منتصف عام 2006 بات قلقًا من أن تُمنى الولايات المتحدة بالفشل وبدأ يستطلع الآراء بشأن ما يمكن عمله.
وحول السبب الذى دعاه إلى أن يُبلغ الشعب الأمريكى وقتها بأن القوات الأمريكية تحقق الانتصار، قال بوش "أعتقد أنه إذا أمعنت النظر... بنوع من التحليل الكامل لتصريحاتى فإننى قلت أيضًا: إن "القتال عنيف جدًا"". وبرر بوش تصريحه بالقول إنه كان فى حاجة إلى الاحتفاظ بالروح المعنوية، وقال: "هذا لمحاولة رفع الروح المعنوية للأشخاص لا يمكن للقائد الأعلى أن يقول لمجموعة من الأفراد الذين يقدمون تضحيات: إن "الأمر لا يستحق أو إنكم تخسرون" أعنى ما الذى يمكن أن يفعله ذلك للروح المعنوية...".
ورغم تصاعد الهجمات، فقد قدم بوش تقديرات متفائلة خلال صيف 2006؛ حيث قال فى 11 تشرين الأول - أكتوبر "من مسؤوليتى أن أقدم للشعب الأمريكى تقييمًا صريحًا بشأن المستقبل.. بالفعل نحن ننتصر". لكنه عاد وتراجع فى وقت لاحق من ذلك الشهر حيث قال يوم 25 تشرين الأول - أكتوبر: "نحن لا نفوز ولا نخسر". واضطر أخيرًا فى 19 كانون الأول - ديسمبر عام 2006 إلى الاعتراف لصحيفة واشنطن بوست بأن "الوضع فى العراق غير مقبول بالنسبة للشعب الأمريكى ...وغير مقبول بالنسبة له".
وفى تفاعل مع هذه التصريحات، قال محللون عراقيون لـ"العرب" إن بوش أخذ يستعد للرحيل ويودّع العالم من خلال الاعتراف. وقال محلل، فضل الاحتفاظ باسمه الآن ضمن الرئيس بوش أن قوات بلاده لن تخرج من العراق قبل مغادرته الرئاسة، وهو يردد بداخله مقولة "أنا وبعدى الطوفان" أى هو يفكّر بإلقاء المسؤولية على الرئيس الذى سيخلفه.
وفى سياق الحديث عن الأزمة الأمريكية فى العراق، قالت الكاتبة الأمريكية ليندا جاى بيلمز فى دورية " فورن بوليسي" التى تحظى باحترام واسع فى الصحافة الأمريكية إذا انسحب الأمريكيون هذا الشهر من العراق، فإنهم سيدفعون ما يزيد عن تكاليف الحرب نفسها بالأسعار الحالية، لمدة خمسين عاما مقبلة، على شكل إعانات ورعاية صحية لجنودهم العائدين من الجحيم العراقي.
وأضافت ليندا جاى بيلمز: "حصيلة القتلى الأمريكيين فى العراق "4000 قتيل" معروفة. لكن لم يتم التركيز على العدد الهائل من الجنود الذين نجوا وعادوا إلى ديارهم بإصابات خطرة". وهى تصنف هذا العدد الهائل كالآتي:
ثلث الجنود المسرّحين حتى الآن احتاجوا إلى العلاج فى مرافق طبية، منهم 100 ألف جندى يعانون من مشاكل عقلية، و52 ألفا يعانون من اضطراب الإجهاد الذى يلى الصدمات النفسية، 20 بالمئة من الجنود العائدين يعانون من إصابات مختلفة فى الدماغ، مثل إصابات ارتجاج المخ، 70 ألفا أصيبوا فى معارك أو حوادث، وتم نقلهم خارج العراق لتلقى العلاج، 20 ألفا أجريت لهم عمليات بتر أو أصيبوا بحروق بالغة أو تعرضوا لإصابات خطرة فى الرأس أو العمود الفقري. وأوردت الكاتبة شهادات لضباط أمريكيين أغلبيتهم تعترف أن العراق كسر شوكة الجيش الأمريكي.
وعلى غرار القائمة التى أطلقتها الولايات المتحدة بعد غزوها للعراق قبل خمس سنوات، وضمت 55 شخصاً قيادياً طالبت باعتقالهم، أصدرت المقاومة العراقية قائمة مماثلة ضمت 52 شخصاً من الموالين لقوات الاحتلال الأمريكى والحكومة العراقية وعناصر أمنية قيادية. ومن الأسماء التى تضمنتها القائمة، وفق ما نقلت صحيفة "العرب" القطرية : الرئيس جلال الطالبانى ورئيس الحكومة نورى المالكي، وعبد العزيز الحكيم زعيم المجلس الأعلى، ومقتدى الصدر زعيم مليشيا جيش المهدي، وبيان جبر صولاغ وزير المالية، وعدد آخر من الشخصيات المشاركة فى الحكومة العراقية والعملية السياسية وعدد من زعماء الحزبين الكرديين فى إقليم شمال العراق، حسبما ذكرت جريدة.

http://www.almokhtsar.com/html/news/1883/10/88049.php

حيفاوي
17-04-2008, 03:13 PM
ثلث الجنود المسرّحين حتى الآن احتاجوا إلى العلاج فى مرافق طبية، منهم 100 ألف جندى يعانون من مشاكل عقلية، و52 ألفا يعانون من اضطراب الإجهاد الذى يلى الصدمات النفسية، 20 بالمئة من الجنود العائدين يعانون من إصابات مختلفة فى الدماغ، مثل إصابات ارتجاج المخ، 70 ألفا أصيبوا فى معارك أو حوادث، وتم نقلهم خارج العراق لتلقى العلاج، 20 ألفا أجريت لهم عمليات بتر أو أصيبوا بحروق بالغة أو تعرضوا لإصابات خطرة فى الرأس أو العمود الفقري. وأوردت الكاتبة شهادات لضباط أمريكيين أغلبيتهم تعترف أن العراق كسر شوكة الجيش الأمريكي.


الله أكبر ولله الحمد

هذه الفقرة بالنسبة لي مثل الموسيقى الجميلة , رغم أننا نعرف أن اصابات العدو أكثر بكثير من هذه الارقام , الا أن نشر هذه التفاصيل بالعلن لها وقع جميل


والحمد لله اذ ظهر الحق , وصدق كل تحليل ورد في المنتدى عن خسارة الامريكان وقت ذاك رغم أن بوش وخلفه كل اعلام الدنيا يقول بإنتصار أمريكا وتحسن الوضع في ذلك الوقت

khaled73
19-04-2008, 11:32 PM
و يتوالى ظهور الحقيقة ..........رغم انف العلوج

73 ألف قتيل ومليون ونصف جريح .. خسائر الجيش الأمريكي بالخليج منذ 1990
السبت 13 من ربيع الثاني1429هـ 19-4-2008م الساعة 06:00 م مكة المكرمة 03:00 م جرينتش
الصفحة الرئيسة-> الأخبار -> الأمريكتان4/19/2008 6:08:39 PM
جنود أمريكيون

مفكرة الإسلام: أصدر قسم المحاربين القدامى في الولايات المتحدة الأمريكية إحصاءات جديدة تفضح حقيقة الخسائر التي تكبدها الجيش الأمريكي في الأرواح منذ حرب الخليج الأولى عام 1990 وحتى عام 2007، من خلال معلومات دقيقة وموثقة أثبتت زيف الادعاءات الصادرة عن الحكومة الأمريكية بشأن عدد قتلاها في العراق.
وبحسب ما نشره موقع قسم شئون المحاربين القدامى الأمريكي؛ فإن عدد قتلى الجيش الأمريكي في هذه الفترة في الخليج بلغ 73.846 بينما بلغ عدد الجرحى والمصابين 1.620.906.
وتعليقًا على هذه الإحصائيات شديدة الخطورة كتب موقع "انفورميشن كليرنج هوس" المعروف بمناهضته للحروب، يقول: إن هذه الأرقام ستمثل صدمة لا يمكن تخيلها للشعب الأمريكي، حتى رغم أن هذا الرقم يتضمن عدد القتلى في الجنود الذين لم يتم نشرهم فعليًا في مناطق القتال.
ودعا الموقع المناهض للحروب والاحتلال الشعب الأمريكي إلى النظر إلى هذه الأرقام وتذكر مئات الآلاف من العراقيين الذين قتلوا بالعنف والجوع والمرض وهي التداعيات الطبيعية للحرب التي أصرت الحكومة الأمريكية على خوضها.
وذكر الموقع أن القتلى في صفوف القوات التي تم نشرها في مناطق القتال بلغ 17.847 قتيلاً، بينما بلغ عدد القتلى في صفوف القوات التي لم يتم نشرها في مناطق القتال 55.999 قتيلاً.
وقال الموقع إن مجموع الجنود الذين أصيبوا بأمراض لم يتم تشخصيها بلغ 14.874 جنديًا، والعدد الكلي للجنود الذين أصيبوا بإعاقة دائمة بلغ 1.620.906 جنديًا، حيث بلغ عدد الجنود المصابين بالإعاقة بين القوات التي نشرت في مواقع القتال 407.911 جنديًا، والمصابون بالإعاقة في صفوف القوات التي لم يتم نشرها 1.212.995 جنديًا.
بوش صاحب أسوأ سجل من الهزائم:
وأشار الموقع إلى أن الرئيس جورج بوش أصبح صاحب أسوأ سجل من الهزائم لحق بالجيش الأمريكي منذ حرب فيتنام وتعمدت إدارته إخفاء الحقائق وإنكار العدد الحقيقي للقتلى والمصابين في صفوف الجيش الأمريكي.
لكن قسم شئون المحاربين القدامى، وبالارتباط مع هيئة الأركان المشتركة، أصر على كشف الحقيقة لأن الشعب الأمريكي في حاجة إلى معرفة مدى الانهيار المفجع الذي لحق بالجيش الأمريكي.
وأكد الموقع أن الإدارة الأمريكية لا يمكن أن تجرؤ على الكشف عن هذه الأرقام الصادقة لأن هناك استراتيجية عليا تقوم على إخفاء الحقائق بأي ثمن، ولذلك كانت هناك محاولة للتشكيك في صدقية هذه الإحصائيات.
وأشار الموقع إلى أن النسبة المئوية للجنود الأمريكيين الذين أصيبوا بإعاقة وصلت إلى 36 بالمائة، بالنظر إلى أن هناك أعدادًا ضخمة من الجنود لا يريدون الشكوى ولا يريدون أن يصبحوا في عداد المرضى والعاجزين أو يضطرهم الكشف عن ذلك إلى الخروج من سلك الجيش، وبالتالي فإن الأعداد الحقيقية للجنود الذين أصيبوا بالإعاقة جراء الحروب التي شنتها الإدارة الأمريكية لم تنعكس بشكل كامل في الإحصائيات.
وفجر الموقع تساؤلاً عن مدى جدية الرقم الذي تعلن الحكومة الأمريكية عنه بشأن جنودها القتلى في العراق حيث تقول إن القتلى لا يزيدون عن 3.777 جنديًا، وأكد الموقع أن الحكومة الأمريكية لا يمكنها إلا أن تكذب بهذا الخصوص لأن مقتل 73.846 جنديًا أمريكيًا في حروب الخليج سيتجاوز قتلى الجيش الأمريكي في فيتنام وعددهم 55 ألف قتيل.
معايير البنتاجون في إحصاء القتلى:
وأكد الموقع أن الحكومة الأمريكية لا تدرج في إحصائيات القتلى الرسمية إلا الجنود الذين يقتلون قبل أن تصلهم مروحيات أو سيارات الإسعاف، وبالتالي فإن أي جندي أمريكي يلقى مصرعه ولكن بعد أن يكون قد دخل مروحية أو سيارة إسعاف لا تدرجه الحكومة الأمريكية في إحصائيات القتلى.
وأشار الموقع إلى أن شريحة لا يستهان بها من القتلى الـ73.846 قد سقطوا بسبب التسمم باليورانيوم الذي استعملته واشنطن في حربها، ولا يمكن لآثار اليورانيوم المشع أن تزول إلا بعد عقود.
وذكر الموقع أن أكثر من 1.820 طن من يورانيوم النفايات النووية المشعّ تم تفجيرها في العراق وحده، الأمر الذي يجعل المحرقة الأمريكية النووية في العراق تزيد في تأثيرها عن 14 ألف قنبلة ذرية مثل تلك التي أنزلت على هيروشيما.
وأكد الموقع المناهض للحرب أن النفاية النووية التي فجرتها الولايات المتّحدة في الشرق الأوسط ستستمر في القتل لمليارات السنوات ويمكن أن تبيد أكثر من ثلث الحياة على الأرض.
جدير بالذكر أن البيت الأبيض مارس ضغوطًا من أجل حذف هذه المادة التي نشرها موقع قسم شئون المحاربين القدامى بحيث تصبح كأن لا وجود لها.


http://www.islammemo.cc/akhbar/American/2008/04/19/62648.html

ماهر علي
22-04-2008, 12:23 AM
اهلا وسهلا اخي العزيز خالد73 اشتقنا لمداخلاتك الرائعة ..

فعلا اخي الكريم ظهر الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا ... وما خفي كان أدهى واعظم ..

وسيعلم الذين كفروا أي منقلب منقلبون ..