محب المجاهدين
29-03-2008, 05:48 AM
كانت المعركة الأخيرة الحاسمة في الموصل ذات إيقاع قتالي خاص مستمر أي بشكل غير تقليدي فقد كان الظاهر أن رواد القتال هم فصائل جبهات الجهاد الثلاثة التي تمثل الجيش العراقي اليوم ولكن الحقيقة أن رواد المعركة كانوا هم النخبة من القوات المسلحة العراقية من أسود الحرس والمغاوير وأشبال الفداء ...
فمجاهدو الجيش كانوا يمثلون قوة تضليل و إشغال أما أسود الظل من قواتنا المسلحة فكانت مهمتهم اصطياد رؤوس الكفر وأذنابهم وفق تدرج الأهمية بأسلحتهم المضادة للأفراد ذات الطابع الصامت الخفي والنيل من المواقع المعادية الحصينة و القوية من خلال إضاءة و تعين الأهداف لنيران المقاومة الغير مباشرة التي كان عمادها مدافع المورترز الثقيلة عيار 120 ملم إضافة إلى القذائف الصاروخية و الصواريخ التكتيكية ذات الأعيرة المختلفة ...
كان العدو يشعر أن هناك أشباح يقودون نيران المعركة فلجئوا إلى أسلوب القصف المساحي والبساط الناري بقنابل إسقاط حر مضادة للتحصينات السطحية في محاولة لإرباك أشبح قواتنا المسلحة أسود الظل في المعركة و لكن دون جدوى ، فقرر العدو أن ينهي المعركة بالقصف الشامل بالأسلحة الكيميائية بشكل متدرج بداً بالأسلوب اللين من خلال غاز البنج ثم الكيمياء الحمضية من خلال الفسفور الأبيض الذي يحدث تفاعل تأكلي للنسيج الحي حتى لا يبقى من المتعرض سوى العظم وكان الخيار الثالث هو الكيمياء الثنائية بواسطة غاز "مثيل فسفوريك ثيولات إثيل" VX2 الشديد التسميم لأعصاب بالاستنشاق و الملامسة ذو التأثير الحمضي المتدرج المحلل للأنسجة الحية ...
استخدمت قنبلة روك اي في الإسقاط البساطي الحر ضد التحصينات
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2323.imgcache
وقد أعتمد العدو هذا الخيار في حالة فشل المفاوضات مع قيادة المقاومة وفك الحصار عن قوات العدو كانت المقاومة ترصد هذه النوايا من خلال تجهيزات العدو المقاومة لأسلحة الفتك الشامل الكيميائية ، وتستعد لعميلة استباقيه غير تقليدية سريعة تنكب العدو قبل أن تختفي أشباح المقاومة في حصونها المنيعة تحسباً لتأثير أسلحة العدو ، كانت الخطة تكمن في تكتيك قتالي جرب في معركة المطار الثانية اعتمد على القرود الذكية المدربة ولكن كان هذه المرة بترتيب جديد أكثر فاعلية وفتك لهذه الكائنات الفدائية ...
إلا أن العدو آثر الحكمة و لجئ إلى التفاوض و الانصياع لشروط المقاومة وكان النصر المؤزر لأسود المقاومة في الموصل بقيادة القائد الأعلى للجهاد و التحرير و المنسق العام ونائب القائد العام المهيب الركن "عزت إبراهيم الدوري" المعتز بالله و القائد الميداني الملقب بصقر الموصل حفظهم الله جميعاً ...
لكن المفاجئة الغير متوقعة هي زيارة القائد العام للقوات المسلحة و المقاومة و التحرير المنصور بالله لمواقع تمركز المقاومة المجاهدة بضواحي الموصل و الالتقاء سراً مع نائبه الأول المعتز بالله وقائد العمليات الميدانية صقر الموصل ...
وقد كان سبب ظهوره هو الإشراف على مخطط استراتيجي خطير وكل به عناصر مختصة من الأمن الخاص الميداني ولتهنئة قواد المقاومة على انتصاراتهم المؤزرة في أم الرماح ...
وقد بشر سيادته جنده الأوفياء أن ساعة الحسم أضحت قريبه وأن القوات المسلحة العراقية سوف تبدأ بالقريب العاجل بعملية فرض سيطرة على بغداد بشكل متدرج هي والمنطقة الخضراء المطوقة من قبل رجال النخبة من قواتنا المسلحة المتمثلة بالحرس الجمهوري الخاص والتي تتعرض اليوم لبرنامج قصف صاروخي منسق جراحي ، كما أوعزت القيادة العامة للمقاومة لفيلق الفتح المبين من الحرس الجمهوري العام التابع لقيادة القوات المسلحة في الجنوب العراقي ولجبهة تحرير الجنوب من تشكيلات الجيش العراقي البطل بفرض سيطرة شبه تامة على الجنوب ابتدئا من عاصمة الجنوب "البصرة" ثم الكوت و بابل و الحلة و الناصرية .... الخ ...
وذلك لإتمام مخطط إستراتيجي خطير أعطى القائد العام المنصور بالله الضوء الأخضر للبدء به في ضوء انهيار وحياد معظم قطاعات القوات المسلحة الأمريكية ؟؟!! ...
وقبل الختام نود تبيان بعض التفاصيل الخاصة بما يحدث اليوم في البصرة و بغداد فالبصرة كما أسلفنا تحت سيطرة الحرس الجمهوري العام و الجيش العراقي في الجنوب و ليس لمليشيا المهدي الشيعية أي دور في هذه السيطرة المهولة التي أنجزتها سواعد المقاومة العراقية الشرعية وقد حاول جيش العمالة العلقمي وأعوانه من المليشيات الشيعية استعادة السيطرة على المدينة مرة أخرى ولكن باءت جهودهم بالفشل الذريع ...
فاستنجدوا بالفيلق الإيراني و هو فيلق علقمي يشكل فيه حراس الثورة الإيرانية "الباسدران" نسبة الثلث ومع ذلك لم يفلحوا في لجم السيطرة بل أن جيشنا و قواتنا المسلحة وسعوا سيطرتهم على العديد من المدن الشيعية فتدخل أحد فيالق الباسدران Pasdaran الثلاثة في العراق وطلبوا الإسناد المدفعي الإيراني ثم الإسناد الجوي بموافقة أمريكية بعد أن رفضت القوة الجوية البريطانية التدخل ولم يطلبوا الإسناد الأمريكي خوفا من التخبط بالقصف العشوائي المعهود عن الأمريكان عند الضيق ...
فالانتشار القتالي للجيش المقاوم و القوات المسلحة كان جريء لتأكد المقاومة أن المباني لن تتعرض لقصف هائل مثل ما حدث بضواحي الموصل و تل عفر و الفلوجة و الرمادي .... إلخ
لأن أحياء البصرة اليوم كلها شيعية تقريباً والسياسة الجديدة للقتال بالبصرة بعد منع التجول في المدينة هي تطوير القنص الميداني أسوة بالمعارك الأخيرة بالموصل فقد تم تجهيز قناصات "دراغنوف" ذات المنشأ الروسي وقناصات من صناعة عراقية بجهاز تسديد وقياس مدى متعدد المهام من صناعة محلية يسمح للقناصين القتال في المعارك الصاخبة من خلال موجه خاصة ارتدادية تمنح القناصين فرصة النيل من أهدافهم بشكل أفضل و دون التداخل بالتهديف عند قناصين المقاومة وهو أيضاً ما جعل هذه النيران الصامتة الخفية تسقط الصفويين و من والاهم كل الذباب وبكميات من القتلى لا تحتمل دون أن يعرف العدو مصادر النيران التي كانت تتراوح أمديتها من 500 إلى 1500 متر ضد الأفراد وقد انتشر أيضاً نموذج من قواذف RPG -29 ذات المقذوفات المباشرة عراقي بنمط ترادفي م/د أذاقت العدو السم الذئاب وظهر قاذف مضاد للجو من نوع " السديد " من صناعة عراقية صرفه يعمل عمل صواريخ منظومة "صقر العراق" بنظام التوجيه الإيجابي الذاتي الهامد ولكن للأمديه القريبة وبإطلاق من الكتف بدل من قاعدة كبيرة وهو ما حيد بشكل كبير التدخل الجوي القريب وجعل العدو يلجأ للقصف المباعد Stand Off الذي يبرع مختصين من سلاح المغاوير و الأمن الخاص بتضليل ذخائره الذكية بل وتوجيها إلى أماكن تجمع العدو القريبة من الهدف المنشود ...
قناصة "دراغنوف" بمنظار التسديد
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2324.imgcache
لوحة التسديد بقناصة "دراغنوف"
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2325.imgcache
قناصة "دراغنوف" بمنظار التقريب
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2326.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2327.imgcache
قناصة "دراغنوف" بمنظار الكهربائي
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2328.imgcache
قناصة "دراغنوف" الخاصة بالمغاوير
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2351.imgcache
والجديد بالبصرة على المستوى الميداني هي مهلة الثلاثة أيام من العميل المالكي لإخلاء البصرة قبل تدخل فيلق القوات الخاصة الإيرانية الذي سوف يبدأ بكل من الفرقة 23 و 29 من سلاح الفرسان المجوقل ثم الفرقة 55 المظلية الثقيلة ثم الفرقة 25 من قوة القدس بألويتها الثلاثة وقد تعهدت أمريكا بتوفير الإسناد و الدعم المباشر بالطائرات السمتية الهجومية و الدعم القريب بصواعق الموت الصامت "ثاندربولت" و "وورثوغ" إضافة إلى منصات المدافع الطائرة "سبكتر" و "سبوكي" ويسبق ذلك تمهيد جوي يرتكز على أسلحة شل القدرة المتمثل بغازات BZ التي تنشط إفراز هرمون الخوف و الجبن وقنابل الآلام الإشعاعية وقنابل الهلع الصوتية وقنابل الجليد السيكولوجية التي تشعر أو توهم المتعرض لها بأنه يحترق ...
قاذفات ر ب ج 29 فامبرس م/د الترادفية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2329.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2330.imgcache
وتقوم سرايا الإسناد لدى المقاومة بدعم المقاومة خارج المدن باستهداف مرابض المدفعية المعادية ومراكز الارتباط و القيادة و السيطرة بالصواريخ المتوسطة أمثال "الصقر" و "الفهد " و "الذئب" أو الثقيلة مثل "الصمود 3" و "القاهر1" و المزودة برؤوس مساحية إما عنقودية أو حرارية فائقة التأثير المساحي من الباريوم المضاعف أو الانفراج الحراري ...
ثلاثة فيالق من الباسدران الإيراني في العراق
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2331.imgcache
أما في بغداد فقد فرضت المقاومة و على رأسها "نمور صدام " من الحرس الخاص منع للتجوال وقامت بعملية اقتحام ناجحة تحت القصف المستمر للمنطقة الخضراء وقامت بقتل واسر عدد كبير من ضباط الجيش و المخابرات الأمريكية وقامت بتحديد ثلاثة مقرات رئيسية سرية لاستخبارات الأمريكية ضربت بالصواريخ المضادة للتحصينات في اليوم التالي ...
وما خفي كان أعظم ؟! ...
و الله أكبر و الله أكبر و الله أكبر ... و لعزة لله ولرسول الله (ص) و المؤمنين و للمنصور بالله وجنده المخلصين ...
و الله أكبر و ليخسأ الخاسئون ...
و يمحلا النصر بعون الله ...
فمجاهدو الجيش كانوا يمثلون قوة تضليل و إشغال أما أسود الظل من قواتنا المسلحة فكانت مهمتهم اصطياد رؤوس الكفر وأذنابهم وفق تدرج الأهمية بأسلحتهم المضادة للأفراد ذات الطابع الصامت الخفي والنيل من المواقع المعادية الحصينة و القوية من خلال إضاءة و تعين الأهداف لنيران المقاومة الغير مباشرة التي كان عمادها مدافع المورترز الثقيلة عيار 120 ملم إضافة إلى القذائف الصاروخية و الصواريخ التكتيكية ذات الأعيرة المختلفة ...
كان العدو يشعر أن هناك أشباح يقودون نيران المعركة فلجئوا إلى أسلوب القصف المساحي والبساط الناري بقنابل إسقاط حر مضادة للتحصينات السطحية في محاولة لإرباك أشبح قواتنا المسلحة أسود الظل في المعركة و لكن دون جدوى ، فقرر العدو أن ينهي المعركة بالقصف الشامل بالأسلحة الكيميائية بشكل متدرج بداً بالأسلوب اللين من خلال غاز البنج ثم الكيمياء الحمضية من خلال الفسفور الأبيض الذي يحدث تفاعل تأكلي للنسيج الحي حتى لا يبقى من المتعرض سوى العظم وكان الخيار الثالث هو الكيمياء الثنائية بواسطة غاز "مثيل فسفوريك ثيولات إثيل" VX2 الشديد التسميم لأعصاب بالاستنشاق و الملامسة ذو التأثير الحمضي المتدرج المحلل للأنسجة الحية ...
استخدمت قنبلة روك اي في الإسقاط البساطي الحر ضد التحصينات
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2323.imgcache
وقد أعتمد العدو هذا الخيار في حالة فشل المفاوضات مع قيادة المقاومة وفك الحصار عن قوات العدو كانت المقاومة ترصد هذه النوايا من خلال تجهيزات العدو المقاومة لأسلحة الفتك الشامل الكيميائية ، وتستعد لعميلة استباقيه غير تقليدية سريعة تنكب العدو قبل أن تختفي أشباح المقاومة في حصونها المنيعة تحسباً لتأثير أسلحة العدو ، كانت الخطة تكمن في تكتيك قتالي جرب في معركة المطار الثانية اعتمد على القرود الذكية المدربة ولكن كان هذه المرة بترتيب جديد أكثر فاعلية وفتك لهذه الكائنات الفدائية ...
إلا أن العدو آثر الحكمة و لجئ إلى التفاوض و الانصياع لشروط المقاومة وكان النصر المؤزر لأسود المقاومة في الموصل بقيادة القائد الأعلى للجهاد و التحرير و المنسق العام ونائب القائد العام المهيب الركن "عزت إبراهيم الدوري" المعتز بالله و القائد الميداني الملقب بصقر الموصل حفظهم الله جميعاً ...
لكن المفاجئة الغير متوقعة هي زيارة القائد العام للقوات المسلحة و المقاومة و التحرير المنصور بالله لمواقع تمركز المقاومة المجاهدة بضواحي الموصل و الالتقاء سراً مع نائبه الأول المعتز بالله وقائد العمليات الميدانية صقر الموصل ...
وقد كان سبب ظهوره هو الإشراف على مخطط استراتيجي خطير وكل به عناصر مختصة من الأمن الخاص الميداني ولتهنئة قواد المقاومة على انتصاراتهم المؤزرة في أم الرماح ...
وقد بشر سيادته جنده الأوفياء أن ساعة الحسم أضحت قريبه وأن القوات المسلحة العراقية سوف تبدأ بالقريب العاجل بعملية فرض سيطرة على بغداد بشكل متدرج هي والمنطقة الخضراء المطوقة من قبل رجال النخبة من قواتنا المسلحة المتمثلة بالحرس الجمهوري الخاص والتي تتعرض اليوم لبرنامج قصف صاروخي منسق جراحي ، كما أوعزت القيادة العامة للمقاومة لفيلق الفتح المبين من الحرس الجمهوري العام التابع لقيادة القوات المسلحة في الجنوب العراقي ولجبهة تحرير الجنوب من تشكيلات الجيش العراقي البطل بفرض سيطرة شبه تامة على الجنوب ابتدئا من عاصمة الجنوب "البصرة" ثم الكوت و بابل و الحلة و الناصرية .... الخ ...
وذلك لإتمام مخطط إستراتيجي خطير أعطى القائد العام المنصور بالله الضوء الأخضر للبدء به في ضوء انهيار وحياد معظم قطاعات القوات المسلحة الأمريكية ؟؟!! ...
وقبل الختام نود تبيان بعض التفاصيل الخاصة بما يحدث اليوم في البصرة و بغداد فالبصرة كما أسلفنا تحت سيطرة الحرس الجمهوري العام و الجيش العراقي في الجنوب و ليس لمليشيا المهدي الشيعية أي دور في هذه السيطرة المهولة التي أنجزتها سواعد المقاومة العراقية الشرعية وقد حاول جيش العمالة العلقمي وأعوانه من المليشيات الشيعية استعادة السيطرة على المدينة مرة أخرى ولكن باءت جهودهم بالفشل الذريع ...
فاستنجدوا بالفيلق الإيراني و هو فيلق علقمي يشكل فيه حراس الثورة الإيرانية "الباسدران" نسبة الثلث ومع ذلك لم يفلحوا في لجم السيطرة بل أن جيشنا و قواتنا المسلحة وسعوا سيطرتهم على العديد من المدن الشيعية فتدخل أحد فيالق الباسدران Pasdaran الثلاثة في العراق وطلبوا الإسناد المدفعي الإيراني ثم الإسناد الجوي بموافقة أمريكية بعد أن رفضت القوة الجوية البريطانية التدخل ولم يطلبوا الإسناد الأمريكي خوفا من التخبط بالقصف العشوائي المعهود عن الأمريكان عند الضيق ...
فالانتشار القتالي للجيش المقاوم و القوات المسلحة كان جريء لتأكد المقاومة أن المباني لن تتعرض لقصف هائل مثل ما حدث بضواحي الموصل و تل عفر و الفلوجة و الرمادي .... إلخ
لأن أحياء البصرة اليوم كلها شيعية تقريباً والسياسة الجديدة للقتال بالبصرة بعد منع التجول في المدينة هي تطوير القنص الميداني أسوة بالمعارك الأخيرة بالموصل فقد تم تجهيز قناصات "دراغنوف" ذات المنشأ الروسي وقناصات من صناعة عراقية بجهاز تسديد وقياس مدى متعدد المهام من صناعة محلية يسمح للقناصين القتال في المعارك الصاخبة من خلال موجه خاصة ارتدادية تمنح القناصين فرصة النيل من أهدافهم بشكل أفضل و دون التداخل بالتهديف عند قناصين المقاومة وهو أيضاً ما جعل هذه النيران الصامتة الخفية تسقط الصفويين و من والاهم كل الذباب وبكميات من القتلى لا تحتمل دون أن يعرف العدو مصادر النيران التي كانت تتراوح أمديتها من 500 إلى 1500 متر ضد الأفراد وقد انتشر أيضاً نموذج من قواذف RPG -29 ذات المقذوفات المباشرة عراقي بنمط ترادفي م/د أذاقت العدو السم الذئاب وظهر قاذف مضاد للجو من نوع " السديد " من صناعة عراقية صرفه يعمل عمل صواريخ منظومة "صقر العراق" بنظام التوجيه الإيجابي الذاتي الهامد ولكن للأمديه القريبة وبإطلاق من الكتف بدل من قاعدة كبيرة وهو ما حيد بشكل كبير التدخل الجوي القريب وجعل العدو يلجأ للقصف المباعد Stand Off الذي يبرع مختصين من سلاح المغاوير و الأمن الخاص بتضليل ذخائره الذكية بل وتوجيها إلى أماكن تجمع العدو القريبة من الهدف المنشود ...
قناصة "دراغنوف" بمنظار التسديد
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2324.imgcache
لوحة التسديد بقناصة "دراغنوف"
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2325.imgcache
قناصة "دراغنوف" بمنظار التقريب
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2326.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2327.imgcache
قناصة "دراغنوف" بمنظار الكهربائي
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2328.imgcache
قناصة "دراغنوف" الخاصة بالمغاوير
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2351.imgcache
والجديد بالبصرة على المستوى الميداني هي مهلة الثلاثة أيام من العميل المالكي لإخلاء البصرة قبل تدخل فيلق القوات الخاصة الإيرانية الذي سوف يبدأ بكل من الفرقة 23 و 29 من سلاح الفرسان المجوقل ثم الفرقة 55 المظلية الثقيلة ثم الفرقة 25 من قوة القدس بألويتها الثلاثة وقد تعهدت أمريكا بتوفير الإسناد و الدعم المباشر بالطائرات السمتية الهجومية و الدعم القريب بصواعق الموت الصامت "ثاندربولت" و "وورثوغ" إضافة إلى منصات المدافع الطائرة "سبكتر" و "سبوكي" ويسبق ذلك تمهيد جوي يرتكز على أسلحة شل القدرة المتمثل بغازات BZ التي تنشط إفراز هرمون الخوف و الجبن وقنابل الآلام الإشعاعية وقنابل الهلع الصوتية وقنابل الجليد السيكولوجية التي تشعر أو توهم المتعرض لها بأنه يحترق ...
قاذفات ر ب ج 29 فامبرس م/د الترادفية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2329.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2330.imgcache
وتقوم سرايا الإسناد لدى المقاومة بدعم المقاومة خارج المدن باستهداف مرابض المدفعية المعادية ومراكز الارتباط و القيادة و السيطرة بالصواريخ المتوسطة أمثال "الصقر" و "الفهد " و "الذئب" أو الثقيلة مثل "الصمود 3" و "القاهر1" و المزودة برؤوس مساحية إما عنقودية أو حرارية فائقة التأثير المساحي من الباريوم المضاعف أو الانفراج الحراري ...
ثلاثة فيالق من الباسدران الإيراني في العراق
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2331.imgcache
أما في بغداد فقد فرضت المقاومة و على رأسها "نمور صدام " من الحرس الخاص منع للتجوال وقامت بعملية اقتحام ناجحة تحت القصف المستمر للمنطقة الخضراء وقامت بقتل واسر عدد كبير من ضباط الجيش و المخابرات الأمريكية وقامت بتحديد ثلاثة مقرات رئيسية سرية لاستخبارات الأمريكية ضربت بالصواريخ المضادة للتحصينات في اليوم التالي ...
وما خفي كان أعظم ؟! ...
و الله أكبر و الله أكبر و الله أكبر ... و لعزة لله ولرسول الله (ص) و المؤمنين و للمنصور بالله وجنده المخلصين ...
و الله أكبر و ليخسأ الخاسئون ...
و يمحلا النصر بعون الله ...