صدام عز العرب
16-01-2008, 06:35 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوان الأعزاء في كتائب حماس العراق ،، الإخوان الأعزاء في كتائب ثورة العشرين ....
سلام من الله عليكم وبركاته ....لم يكن بودنا الحديث عن ما يجري وجرى في مدينة بعقوبة وحصرا في بهرز قلعة المجاهدين الموحدين ، ولكن ما نشر وينشر من قبلكم من وقائع دفعنا لهذه الرسالة المفتوحة إليكم ، ونرجوا أن لا تفهموا قصدنا بالسوء ولكن لكي نضع المتلقي من إخواننا العراقيين والعرب الشرفاء بالصورة ،وللحقيقة والتاريخ ارتأينا أن نرسل لكم هذه الرسالة المفتوحة وكلنا أمل أن تكونوا بمستوى المسؤولية بالجواب عليها .
أولا نحن إخوانكم من مجاهدي محافظة ديالى الأبية ونعرفكم حق المعرفة ولنا معكم صولات وجولات ضد الاحتلال الكافر وأعوانه المجرمين وموثقة بالأسماء والتواريخ ،
ونحن أولا لسنا من عصابات القاعدة التكفيرية المجرمة التي عاثت في الأرض فسادا وتقتيلا ، فانتم تعرفونا حق المعرفة وسيأتي اليوم الذي سنكشف لكم عن أنفسنا أن شاء الله تعالى :
ونعود الى صلب الموضوع ، كثر الحديث منكم عن الحاج عدي رحمه الله والرحمة تجوز في الإسلام للحي والميت مهما كان ، فانتم دائما تتبرؤون من الحاج عدي وتقولون انه انشق عنكم ونحن هنا لسنا بصد الدفاع عنه فالرجل انتقل الى بارئه ولا يزكي النفوس الى الله سبحانه ، فبعد مقتل الحاج عدي انتشرت في عموم مدينة بعقوبة وضواحيها لافتات النعي والتي تقول : ينعى أهالي بعقوبة قائد كتائب ثورة العشرين في ديالى وهذه اللافتات لا زالت موجودة لحد الآن في بعقوبة وبوسع أي مراقب أن يلاحظ وجودها ، ونرجوا منكم إيضاح الحقيقة للرأي العام .لإحقاق الحق .
ولدينا ملاحظات أخرى حول الأسئلة الموجهة الى قائد كتائب حماس العراق في ديالى والتي تفضل مشكورا بالجواب عليها والتي نشرت من خلال موقع بغداد الرشيد وبعض المواقع الالكترونية الأخرى ،ومن هذه الملاحظات :
ذكرتم في أجوبتكم إنكم لم تشاركوا قوات الاحتلال في أي لقاء وأي مفاوضات ، ونحن نسألكم بدورنا وكلنا أمل بأنكم ستجاوبون عن سؤالنا عن كيفية مقتل أو استشهاد الشيخ الجليل المجاهد الحاج كنعان مسرهد ( أبو رياض )، فالكل في بعقوبة يعرف انه قتل في تفجير (شفتة) المشهور والذي أعلن عنه في وقتها انه اجتماع للمصالحة الوطنية في بعقوبة والذي جرى في احد مساجد مدينة شفتة في بعقوبة، ونسب التفجير في حينها الى عصابات تنظيم القاعدة وكلنا يعرف إن مدينة شفتة لا يمكن للقاعدة أن تتسلل إليها وخاصة انه في يوم الاجتماع تم قطع كافة الطرق المؤدية الى مدينة شفتة وتم إصدار بطاقات تعريفية لكل أهالي المنطقة لمنع التسلل إليها ، ومن المعروف إن التفجير تم بعد دقائق من مغادرة القوات المحتلة وأعوانها من أمثال المحافظ وزبانيته للمسجد وكان ذلك في رمضان الفائت ، وقد قتل في حينها في التفجير بالإضافة الى مسؤول كتائبكم الحاج كنعان مسرهد رحمه الله العديد من خيرة وجهاء وممثلي مدينة بهرز وبعقوبة ، ونذكر على سبيل المثال لا الحصر الشيخ أبو ياسر السنجري والذي كان يمثل جيش المجاهدين في حينها رحمه الله وغيره من وجهاء بعقوبة ، وانتم تنكرون كل هذه الأحداث .
وبخصوص ما ظهر في فلم قناة الجزيرة الفضائية عن الحاج كنعان رحمه الله وظهور مقاتليكم الموشحين بالشريط الأصفر في وقت الإعلان عن إلقاء القبض على المجرم أبو شبل مسؤول عصابات القاعدة في بزايز بهرز وعن الاحتفالات التي أقيمت من قبلكم في وقتها ، فقد كنا في يومها في مدينة بهرز ولا حظنا كيف قام مقاتليكم بتسيير المظاهرات التي انطلقت من مدينة بهرز وجابت مناطق التحرير وبعقوبة وكانت السيارات المشاركة في المظاهرة تحمل لافتان عليها شعار كتائب حماس العراق وعليها صورة بالزي العربي للمجرم أبو شبل , واتضح في ما بعد إن أبو شبل لم يلقى القبض عليه ، كما إن العملية التي جرت في منطقة بزايز بهرز كما تعلمون ويعلم الكثيرين جرت بالتنسيق معكم ومع القوات الأمريكية من خلال إنزال جوي الطائرات على إحدى مناطق بزايز بهرز، وقد أعلنتم وقتها إن أبو شبل استلمته القوات الأمريكية، وقد قام مقاتلوكم وقتها بإطلاق العيارات النارية ابتهاجا بإلقاء القبض على المجرم أبو شبل وعدد من معاونيه ، وانتم في أجوبتكم التي نشرتموها من خلال شبكة بغداد الرشيد من خلال آمر عمليات ديالى (حماس العراق ) أنكرتم كل ذلك .وكل ما يهمنا أن تنشروا توضيحا لكل هذه الأمور لكي نضع إخواننا الأعزاء في موقع بغداد الرشيد في الصورة وذلك للحقيقة والتاريخ كما لدينا العديد من الملاحظات والتي سنزودكم بها لاحقا إن شاء الله وذلك لإحقاق الحق وليس إلا ، كما نود أن نذكر للرأي العام انه في وقت استشهاد المجاهد كنعان (أبو رياض ) تم تعليق اللافتات من قبلكم ( لافتات النعي) والتي كتب عليها بالنص : تنعى كتائب الفتح الإسلامي ( حماس العراق ) قائدها المجاهد الشيخ كنعان مسرهد ( أبو رياض ) والتي لازالت معلقة إحدى منها بالقرب من سيطرة التحرير وباللون الأبيض .
نرجوا منكم إخواننا المجاهدين في حماس العراق الجواب على استفساراتنا هذه ونعتذر منكم عن أي كلام غير مقصود قد يكون قد بدر عنا ، واعلموا إن قصدنا ليس التشهير بكم حاشاكم ولكن لكي يحق الحق ونعلم منكم مباشرة عن ما جرى ويجري في مدينة بعقوبة عامة وبهرز بصورة خاصة ، ونحن بالانتظار إن شاء الله .
والله اكبر والعزة لله ولرسوله والمؤمنين ...
أخوكم من ديالى
الإخوان الأعزاء في كتائب حماس العراق ،، الإخوان الأعزاء في كتائب ثورة العشرين ....
سلام من الله عليكم وبركاته ....لم يكن بودنا الحديث عن ما يجري وجرى في مدينة بعقوبة وحصرا في بهرز قلعة المجاهدين الموحدين ، ولكن ما نشر وينشر من قبلكم من وقائع دفعنا لهذه الرسالة المفتوحة إليكم ، ونرجوا أن لا تفهموا قصدنا بالسوء ولكن لكي نضع المتلقي من إخواننا العراقيين والعرب الشرفاء بالصورة ،وللحقيقة والتاريخ ارتأينا أن نرسل لكم هذه الرسالة المفتوحة وكلنا أمل أن تكونوا بمستوى المسؤولية بالجواب عليها .
أولا نحن إخوانكم من مجاهدي محافظة ديالى الأبية ونعرفكم حق المعرفة ولنا معكم صولات وجولات ضد الاحتلال الكافر وأعوانه المجرمين وموثقة بالأسماء والتواريخ ،
ونحن أولا لسنا من عصابات القاعدة التكفيرية المجرمة التي عاثت في الأرض فسادا وتقتيلا ، فانتم تعرفونا حق المعرفة وسيأتي اليوم الذي سنكشف لكم عن أنفسنا أن شاء الله تعالى :
ونعود الى صلب الموضوع ، كثر الحديث منكم عن الحاج عدي رحمه الله والرحمة تجوز في الإسلام للحي والميت مهما كان ، فانتم دائما تتبرؤون من الحاج عدي وتقولون انه انشق عنكم ونحن هنا لسنا بصد الدفاع عنه فالرجل انتقل الى بارئه ولا يزكي النفوس الى الله سبحانه ، فبعد مقتل الحاج عدي انتشرت في عموم مدينة بعقوبة وضواحيها لافتات النعي والتي تقول : ينعى أهالي بعقوبة قائد كتائب ثورة العشرين في ديالى وهذه اللافتات لا زالت موجودة لحد الآن في بعقوبة وبوسع أي مراقب أن يلاحظ وجودها ، ونرجوا منكم إيضاح الحقيقة للرأي العام .لإحقاق الحق .
ولدينا ملاحظات أخرى حول الأسئلة الموجهة الى قائد كتائب حماس العراق في ديالى والتي تفضل مشكورا بالجواب عليها والتي نشرت من خلال موقع بغداد الرشيد وبعض المواقع الالكترونية الأخرى ،ومن هذه الملاحظات :
ذكرتم في أجوبتكم إنكم لم تشاركوا قوات الاحتلال في أي لقاء وأي مفاوضات ، ونحن نسألكم بدورنا وكلنا أمل بأنكم ستجاوبون عن سؤالنا عن كيفية مقتل أو استشهاد الشيخ الجليل المجاهد الحاج كنعان مسرهد ( أبو رياض )، فالكل في بعقوبة يعرف انه قتل في تفجير (شفتة) المشهور والذي أعلن عنه في وقتها انه اجتماع للمصالحة الوطنية في بعقوبة والذي جرى في احد مساجد مدينة شفتة في بعقوبة، ونسب التفجير في حينها الى عصابات تنظيم القاعدة وكلنا يعرف إن مدينة شفتة لا يمكن للقاعدة أن تتسلل إليها وخاصة انه في يوم الاجتماع تم قطع كافة الطرق المؤدية الى مدينة شفتة وتم إصدار بطاقات تعريفية لكل أهالي المنطقة لمنع التسلل إليها ، ومن المعروف إن التفجير تم بعد دقائق من مغادرة القوات المحتلة وأعوانها من أمثال المحافظ وزبانيته للمسجد وكان ذلك في رمضان الفائت ، وقد قتل في حينها في التفجير بالإضافة الى مسؤول كتائبكم الحاج كنعان مسرهد رحمه الله العديد من خيرة وجهاء وممثلي مدينة بهرز وبعقوبة ، ونذكر على سبيل المثال لا الحصر الشيخ أبو ياسر السنجري والذي كان يمثل جيش المجاهدين في حينها رحمه الله وغيره من وجهاء بعقوبة ، وانتم تنكرون كل هذه الأحداث .
وبخصوص ما ظهر في فلم قناة الجزيرة الفضائية عن الحاج كنعان رحمه الله وظهور مقاتليكم الموشحين بالشريط الأصفر في وقت الإعلان عن إلقاء القبض على المجرم أبو شبل مسؤول عصابات القاعدة في بزايز بهرز وعن الاحتفالات التي أقيمت من قبلكم في وقتها ، فقد كنا في يومها في مدينة بهرز ولا حظنا كيف قام مقاتليكم بتسيير المظاهرات التي انطلقت من مدينة بهرز وجابت مناطق التحرير وبعقوبة وكانت السيارات المشاركة في المظاهرة تحمل لافتان عليها شعار كتائب حماس العراق وعليها صورة بالزي العربي للمجرم أبو شبل , واتضح في ما بعد إن أبو شبل لم يلقى القبض عليه ، كما إن العملية التي جرت في منطقة بزايز بهرز كما تعلمون ويعلم الكثيرين جرت بالتنسيق معكم ومع القوات الأمريكية من خلال إنزال جوي الطائرات على إحدى مناطق بزايز بهرز، وقد أعلنتم وقتها إن أبو شبل استلمته القوات الأمريكية، وقد قام مقاتلوكم وقتها بإطلاق العيارات النارية ابتهاجا بإلقاء القبض على المجرم أبو شبل وعدد من معاونيه ، وانتم في أجوبتكم التي نشرتموها من خلال شبكة بغداد الرشيد من خلال آمر عمليات ديالى (حماس العراق ) أنكرتم كل ذلك .وكل ما يهمنا أن تنشروا توضيحا لكل هذه الأمور لكي نضع إخواننا الأعزاء في موقع بغداد الرشيد في الصورة وذلك للحقيقة والتاريخ كما لدينا العديد من الملاحظات والتي سنزودكم بها لاحقا إن شاء الله وذلك لإحقاق الحق وليس إلا ، كما نود أن نذكر للرأي العام انه في وقت استشهاد المجاهد كنعان (أبو رياض ) تم تعليق اللافتات من قبلكم ( لافتات النعي) والتي كتب عليها بالنص : تنعى كتائب الفتح الإسلامي ( حماس العراق ) قائدها المجاهد الشيخ كنعان مسرهد ( أبو رياض ) والتي لازالت معلقة إحدى منها بالقرب من سيطرة التحرير وباللون الأبيض .
نرجوا منكم إخواننا المجاهدين في حماس العراق الجواب على استفساراتنا هذه ونعتذر منكم عن أي كلام غير مقصود قد يكون قد بدر عنا ، واعلموا إن قصدنا ليس التشهير بكم حاشاكم ولكن لكي يحق الحق ونعلم منكم مباشرة عن ما جرى ويجري في مدينة بعقوبة عامة وبهرز بصورة خاصة ، ونحن بالانتظار إن شاء الله .
والله اكبر والعزة لله ولرسوله والمؤمنين ...
أخوكم من ديالى