محب المجاهدين
12-01-2008, 02:26 PM
تفاصيل أكبر قصف جوي في التاريخ بجنوب بغداد ورد المقاومة
مع تصاعد المقاومة في الجبهة اليابانية ضد محاولة اجتياح القوات الأمريكية في الحرب العالمية الثانية للجزر اليابانية قامت القوة الجوية الأمريكية بعملية قصف جوي كان الأعنف في الحروب العالمية حيث ألقت قاذفات القلاع الطائرة المعروفة باسم ب 29 نحو 50 ألف طن من القنابل دمرت معظم العاصمة اليابانية طوكيو وذلك قبل أن تقوم تلك القاذفات الإستراتيجية بإلقاء القنابل الذرية على كل من هورشيما وناكازاكي ...
قاذفات القلاع الطائرة تقصف طوكيو بالحرب العالمية الثانية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2095.imgcache
وقد كان هذا القصف المتواصل هو الأعنف في العالم حتى الساعة الخامسة صباحاً يوم الخميس الموافق 10-1-2008 حيث أقلع نحو 130 قاذفات إستراتيجية من فئة B منطلقة من قواعد متقدمة بالخليج فيها 66 قاذفة من نوع B 1B Lancer و 22 قاذفة من نوع B 2A Spirit منهم قاذفتين من نوع B 3 Spirit الأحدث في هذه المنظومة المتسللة إضافة إلى 42 قاذفة من نوع B 52G&H Stratoforess وقد زودت هذه القاذفات بأكثر من طاقتها الاعتيادية لحمل القنابل حيث حملت مثلاً قاذفة ب 1 ب لانسر أو الرماح 126 قنبلة عمياء بدل 84 قنبلة الحمولة النموذجية وألقت ستة من هذه القاذفات 180 قنبلة عنقودية مصححة للمسار ضد الريح WCMD نصفها من فئة GATOR تفرع منها 155 ذخيرة فرعية عمياء تقاربيه من فئة القدرة الفائقة EBWs والنصف الثاني من نوع "سينسور" Sensor تفرع من ستين منها نفس عدد الذخائر في الأولى ولكن من النوع الانشطارية أما الثلاثين المتبقية فتفرع منها 1200 اسطوانة باحثة عن الأهداف من فئة "سكيت " hockey puck ذات الحشوه الإشعاعية من "خبز البلوتونيوم " والتي حسمت معركة "ذرع دجلة" قبل سقوط بغداد ..
قنابل WCMD العنقودية المصححة لمسار ضد الريح "غاتور"
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2096.imgcache
قنبلة سينسور الحاملة لأسطوانات اسكيت البحاثة عن الأهداف
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2097.imgcache
وألقت قاذفتي ب 3 الأحدث بالقاذفات المتسللة 36 قنبلة موجة بالأقمار الصناعية زنة 2000 رطل من فئة JDAM ...
قاذفة ب 2 روح الشبح تلقي قنابل JDAM الموجهة بالأقمار الصناعية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2098.imgcache
أما القصف الأعمى الحر و الشراعي فبلغت القذائف فيه نحو 15000 قنبلة صماء وشارك بالقصف عشرات المقاتلات من فئة F و الطائرات السمتية وعشرات الصواريخ التكتيكية " اتاكمس" ومئات القذائف الصاروخية الموجهة "غمرز" التي تطلقها المدفعية الصاروخية "ميلرز" و"هيمرز" إضافة إلى مئات القذائف الذكية هويترز ذات المدى المباعد التي أطلقتها مدافع بلادين عيار 155 ملم وتم كل ذلك خلال 30 دقيقة افرغ بها العدو نحو 40 ألف طن من العتاد المدمر بما فيه قنابل إشعاعية مصغرة ضد ثلاثة مناطق كانت تمثل تحصينات فيلق الحسين من الحرس الخاص (نمور صدام) قبل سقوط بغداد ليتم اليوم إعادة تهيئتها من قبل فيلق الفتح المبين من الحرس العام (فهود صدام) "ح ج ع" حيث خرج منها قبل عملية القصف المعادي "فانتوم فيونكس" أي شبح العنقاء (العنقاء طائر أسطوري عملاق يصنف ضمن المستحيلات الثلاثة) 40 راجمة مدرعة من نوع "الزئير" صبت على رتلين معاديين كبيرين متوجهين نحو وادي دجلة مصدر صواريخ فهود صدام البالستية 1200 قذيفة صدمة مدمرة حرارية ثقيلة عيار 220 ملم نقلت أكثر علوج هذه التشكيلات الضاربة من جحيم الأرض إلى جحيم السماء ...
راجمات "الزئير1" وحدة الإسناد الموكب المتقدم لدبابة "أسد بابل" الرئيسية ح ج ع
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2099.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2100.imgcache
القوة التدميرية لقذيفة من قذائف راجمة "الزئير"
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2101.imgcache
فجن جنون العدو ليقوم بأكبر عملية قصف في التاريخ ضمن تكتيك "الصدمة و الترويع" فاق بتأثيره ما فعلته القلاع الطائرة الأمريكية في طوكيو وهيروشيما وناكازاكي و الراجمات الروسية في عملية "بربروسا" بعدة أضعاف لتودي بحياة آلاف العراقيين جنوب بغداد ...
وقد كان رد المقاومة سريعاً ومريعاً حيث ضربت قاعدة الحبانية المعادية بقنابل إشعاعية من فئة "القذرة" حملت برؤوس صواريخ "القاهر" تسمى بقنابل "الانصهار الذري" وكانت الرؤوس الأربعة بقوة 2 كيلوطن تدميري أحدثت خسائر يصعب تخيلها بالقاعدة وتعتقد القيادة العامة للمقاومة أن ينفق كل من كان من العلوج داخل القاعدة بسبب الجرعة الإشعاعية الناتجة عن هذه القنابل القذرة و التي لن يكون لها تأثير كبير على العراقيين المتواجدين على مسافة قريبة نسبياً من القاعدة لأن أهل العراق اكتسبوا مناعة ضد المواد الإشعاعية على مدى 17 عام ؟! ...
ولم تكتفي المقاومة بهذا الرد فقامت بنفس اليوم و هو يوم الجمعة 11-1-2008 بضرب ساحة مطار كركوك بصاروخ "القاهر2" يحمل رأساً إشعاعيا نظيفاً من نوع قنابل التريتيوم النيترونية بقوة 2 كيلوطن أود بحياة كل من كان بساحة المطار تقريباً مع الإبقاء على هيكلية الساحة .
وهذه الضربات الإشعاعية برؤوس قذرة وخبيثة هي رسالة شديدة اللهجة أن المقاومة لن تتوانى عن الرد بأقوى ما توفر لها من الترسانة الضاربة إذا ما تمادت أمريكا باستخدام الأسلحة المحرمة وهو ما يجبر العدو على التفاوض على انسحاب هادئ ضمن شروط المقاومة قبل أن تشعل المقاومة نار الجحيم وتجعل من العلوج و أعوانهم و أذنابهم وقود لها ...
وإذا ما عاودت أمريكا استخدام أسلحتها الإشعاعية النيترونية و البوزيترونية أو قنابل غاما فسوف يكون الرد أقوى مما أستخدم في هذا الرد برؤوس إشعاعية خبيثة مثل قنابل الديتريوم الثيرمبروتونية وقنابل البلوتونيوم النووية وسوف يتعدى الرد الأراضي العراقية إلى الجوار وربما إلى ما وراء ذلك وقد أعذر من أنذر ....
مع تصاعد المقاومة في الجبهة اليابانية ضد محاولة اجتياح القوات الأمريكية في الحرب العالمية الثانية للجزر اليابانية قامت القوة الجوية الأمريكية بعملية قصف جوي كان الأعنف في الحروب العالمية حيث ألقت قاذفات القلاع الطائرة المعروفة باسم ب 29 نحو 50 ألف طن من القنابل دمرت معظم العاصمة اليابانية طوكيو وذلك قبل أن تقوم تلك القاذفات الإستراتيجية بإلقاء القنابل الذرية على كل من هورشيما وناكازاكي ...
قاذفات القلاع الطائرة تقصف طوكيو بالحرب العالمية الثانية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2095.imgcache
وقد كان هذا القصف المتواصل هو الأعنف في العالم حتى الساعة الخامسة صباحاً يوم الخميس الموافق 10-1-2008 حيث أقلع نحو 130 قاذفات إستراتيجية من فئة B منطلقة من قواعد متقدمة بالخليج فيها 66 قاذفة من نوع B 1B Lancer و 22 قاذفة من نوع B 2A Spirit منهم قاذفتين من نوع B 3 Spirit الأحدث في هذه المنظومة المتسللة إضافة إلى 42 قاذفة من نوع B 52G&H Stratoforess وقد زودت هذه القاذفات بأكثر من طاقتها الاعتيادية لحمل القنابل حيث حملت مثلاً قاذفة ب 1 ب لانسر أو الرماح 126 قنبلة عمياء بدل 84 قنبلة الحمولة النموذجية وألقت ستة من هذه القاذفات 180 قنبلة عنقودية مصححة للمسار ضد الريح WCMD نصفها من فئة GATOR تفرع منها 155 ذخيرة فرعية عمياء تقاربيه من فئة القدرة الفائقة EBWs والنصف الثاني من نوع "سينسور" Sensor تفرع من ستين منها نفس عدد الذخائر في الأولى ولكن من النوع الانشطارية أما الثلاثين المتبقية فتفرع منها 1200 اسطوانة باحثة عن الأهداف من فئة "سكيت " hockey puck ذات الحشوه الإشعاعية من "خبز البلوتونيوم " والتي حسمت معركة "ذرع دجلة" قبل سقوط بغداد ..
قنابل WCMD العنقودية المصححة لمسار ضد الريح "غاتور"
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2096.imgcache
قنبلة سينسور الحاملة لأسطوانات اسكيت البحاثة عن الأهداف
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2097.imgcache
وألقت قاذفتي ب 3 الأحدث بالقاذفات المتسللة 36 قنبلة موجة بالأقمار الصناعية زنة 2000 رطل من فئة JDAM ...
قاذفة ب 2 روح الشبح تلقي قنابل JDAM الموجهة بالأقمار الصناعية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2098.imgcache
أما القصف الأعمى الحر و الشراعي فبلغت القذائف فيه نحو 15000 قنبلة صماء وشارك بالقصف عشرات المقاتلات من فئة F و الطائرات السمتية وعشرات الصواريخ التكتيكية " اتاكمس" ومئات القذائف الصاروخية الموجهة "غمرز" التي تطلقها المدفعية الصاروخية "ميلرز" و"هيمرز" إضافة إلى مئات القذائف الذكية هويترز ذات المدى المباعد التي أطلقتها مدافع بلادين عيار 155 ملم وتم كل ذلك خلال 30 دقيقة افرغ بها العدو نحو 40 ألف طن من العتاد المدمر بما فيه قنابل إشعاعية مصغرة ضد ثلاثة مناطق كانت تمثل تحصينات فيلق الحسين من الحرس الخاص (نمور صدام) قبل سقوط بغداد ليتم اليوم إعادة تهيئتها من قبل فيلق الفتح المبين من الحرس العام (فهود صدام) "ح ج ع" حيث خرج منها قبل عملية القصف المعادي "فانتوم فيونكس" أي شبح العنقاء (العنقاء طائر أسطوري عملاق يصنف ضمن المستحيلات الثلاثة) 40 راجمة مدرعة من نوع "الزئير" صبت على رتلين معاديين كبيرين متوجهين نحو وادي دجلة مصدر صواريخ فهود صدام البالستية 1200 قذيفة صدمة مدمرة حرارية ثقيلة عيار 220 ملم نقلت أكثر علوج هذه التشكيلات الضاربة من جحيم الأرض إلى جحيم السماء ...
راجمات "الزئير1" وحدة الإسناد الموكب المتقدم لدبابة "أسد بابل" الرئيسية ح ج ع
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2099.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2100.imgcache
القوة التدميرية لقذيفة من قذائف راجمة "الزئير"
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2101.imgcache
فجن جنون العدو ليقوم بأكبر عملية قصف في التاريخ ضمن تكتيك "الصدمة و الترويع" فاق بتأثيره ما فعلته القلاع الطائرة الأمريكية في طوكيو وهيروشيما وناكازاكي و الراجمات الروسية في عملية "بربروسا" بعدة أضعاف لتودي بحياة آلاف العراقيين جنوب بغداد ...
وقد كان رد المقاومة سريعاً ومريعاً حيث ضربت قاعدة الحبانية المعادية بقنابل إشعاعية من فئة "القذرة" حملت برؤوس صواريخ "القاهر" تسمى بقنابل "الانصهار الذري" وكانت الرؤوس الأربعة بقوة 2 كيلوطن تدميري أحدثت خسائر يصعب تخيلها بالقاعدة وتعتقد القيادة العامة للمقاومة أن ينفق كل من كان من العلوج داخل القاعدة بسبب الجرعة الإشعاعية الناتجة عن هذه القنابل القذرة و التي لن يكون لها تأثير كبير على العراقيين المتواجدين على مسافة قريبة نسبياً من القاعدة لأن أهل العراق اكتسبوا مناعة ضد المواد الإشعاعية على مدى 17 عام ؟! ...
ولم تكتفي المقاومة بهذا الرد فقامت بنفس اليوم و هو يوم الجمعة 11-1-2008 بضرب ساحة مطار كركوك بصاروخ "القاهر2" يحمل رأساً إشعاعيا نظيفاً من نوع قنابل التريتيوم النيترونية بقوة 2 كيلوطن أود بحياة كل من كان بساحة المطار تقريباً مع الإبقاء على هيكلية الساحة .
وهذه الضربات الإشعاعية برؤوس قذرة وخبيثة هي رسالة شديدة اللهجة أن المقاومة لن تتوانى عن الرد بأقوى ما توفر لها من الترسانة الضاربة إذا ما تمادت أمريكا باستخدام الأسلحة المحرمة وهو ما يجبر العدو على التفاوض على انسحاب هادئ ضمن شروط المقاومة قبل أن تشعل المقاومة نار الجحيم وتجعل من العلوج و أعوانهم و أذنابهم وقود لها ...
وإذا ما عاودت أمريكا استخدام أسلحتها الإشعاعية النيترونية و البوزيترونية أو قنابل غاما فسوف يكون الرد أقوى مما أستخدم في هذا الرد برؤوس إشعاعية خبيثة مثل قنابل الديتريوم الثيرمبروتونية وقنابل البلوتونيوم النووية وسوف يتعدى الرد الأراضي العراقية إلى الجوار وربما إلى ما وراء ذلك وقد أعذر من أنذر ....