محب المجاهدين
11-01-2008, 08:17 PM
الحرس الجمهوري يلتحم لأول مرة بسلاحه الثقيل مع العدو
أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة والمقاومة والتحرير أوامرها للقيادة العليا للجهاد والتحرير بتوجيه فيالق الجيش العراقي الأول و الثاني لبدء حالة من السيطرة الأمنية و العسكرية على بغداد العاصمة حيث قام الفيلق الأول "جيش رجال الطريقة النقشبندية " من خلال "سرايا الإسناد" بزيادة الهجمات الصاروخية بواسطة صواريخ "الذئب" و "الفهد" ضد مقرات العدو وأذنابه داخل بغداد وخارجها بشكل كمي ونوعي كما قامت "سرايا الهجوم" بتكثيف هجماتها المباشرة في محيط قواعد العدو ومقراته .
أما الفيلق الثاني "الجيش الإسلامي في العراق" فقد تولى السيطرة الأمنية من خلال نشر حواجز التفتيش المؤقتة و الدائمة ونشر كتائب القناصين في أبنية الأحياء المسيطر عليها وهذه الكتائب تقاد من قبل عناصر قنص محترفة من عقارب صدام (قناصين بغداد) الوحدة 999 .
وقد تم أيضاً نشر مجاميع الكمائن الجوية و الأرضية في تلك الأحياء و التي تمثل 87% من أحياء بغداد تحسباً لأي طارئ معادي .
ومما تقدم نلاحظ أننا بينا أن تشكيلات الجيش العراقي انحلت في أكبر التشكيلات الإسلامية العراقية المقاومة فكيف كان ذلك .
وللإجابة على ذلك نقول إن جيش العراق يحوي تشكيلات متميزة قريبة بكفاءتها من القوات المسلحة العراقية ( الحرس الجمهوري) تم استقطابها منذ اللحظة الأولى من المقاومة بسبب ولاء ضباطها للقيادة المركزية وولاء الأفراد وضباط الصف لهؤلاء الضباط ولكن باقي التشكيلات انحلت وخرجت عن سيطرة القيادة العامة بسبب لا مركزية القيادة بعد التحول إلى المقاومة من الناحية السياسية و الأمنية و الاقتصادية وحتى الإعلامية ، لكن القيادة استقطبت الكثير من تشكيلات الجيش عن طريق المقاومة العراقية الإسلامية بشكل فاق بكثير ما استقطب على أساس وطني و قومي وكان لقرار العدو الذي تمثل بحل الجيش العراقي أثر فعال في نجاح هذه الخطوة خصوصاً بعد تمكن القيادة العامة للمقاومة المركزية من تأمين الوضع المعاشي للمتطوعين بالمقاومة كمحفز داعم للمحفز الديني ...
أما موضوعنا الرئيسي هو أن القيادة العامة للمقاومة المركزية أعطت اليوم أوامرها للقوات المسلحة المتمثلة بالحرس الجمهوري العام و الخاص بالتأهب الدفاعي كخطوة نهائية قبل الهجوم .
فقامت أفواج المدفعية التابعة لفيلق الفتح المبين من الحرس الجمهوري العام "ح ج ع" بإطلاق حفنه من صواريخ "الذئب" و "الفهد" و"القاهر" بشكل متكرر وداعم لمجهود الفيلق الأول ، أفقد العدو صوابه فحرك هذا الأخير صباح يوم الأربعاء 9-1-2008 رتل عسكري هائل من الدبابات و المجنزرات الناقلة للجند و العجلات المدرعة أمثال "مراب" و "سترايكر" نحو جنوب بغداد مصدر صواريخ الحرس وكانت و التي حملت مجنزراتها و دباباتها على شاحنات حاملة على أن تواكبها في نقطة التهيئ بعد إنزالها من الشاحنات السمتيات الهجومية ، ولكن المفاجأة الغير متوقعة التي فاجأت العدو رغم الحيطة هي نشوب العشرات من منصات "الزئير" الصاروخية من تحصينات كرونكيتية خفية متحركة وهذه المنصات مشتقة من راجمات "بوراتينو" الروسية وهيكلها الرئيسي مأخوذ من دبابة "أسد بابل" الجيل الأول والتي قامت بتشكيل سدود نارية هائلة من مئات القذائف السمتية فئة "الصقر" عيار 220 ملم المزودة برؤوس حرارية ثقيلة من "الباريوم الحراري" .
القاذفة ب 2
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2082.imgcache
هنا هبت السمتيات الهجومية المعادية لتدمير مصادر نيران المقاومة التي أطلق الصورايخ بثواني معدودة وعادت إلى قواعدها سالمة غانمة ولكن المفاجأة كانت أن الطائرات السمتية المعادية فوجئت بسدود نارية جديدة ضد الجو ولدتها فوهات مدافع عربات "الحرباء" (تشيلكا) سبقها قذائف موجه بالليزر أطلقت من فوهات مدافع دبابات "أسد بابل" وقاذفات الصواريخ الفردية حيث تمكنت هذه الكتلة القتالية لقواتنا المسلحة من إسقاط سبعة سميتات وإعطاب و إشعال الباقي و التي لاذت بالفرار ...
كانت هذه العملية تحدي صارخ لآلة الحرب المعادية بالآلة العراقية بعد تحدي الظهور في شوارع بغداد كنقاط تفتيش وألحقت هذه الآلة العسكرية بالعدو خسائر كبيرة جداً بالقوات والعتاد ...
بعد هذه العملية أو الملحمة القتالية الكبيرة جاب سماء المنطقة نفاثات مقاتلة من نوع F 117A Nighthawk المتسللة أو من نوع F 16C Block50 Fighting Falcon قدمت من قواعد خليجية قامت بتوجيه ضربات جراحية مضادة للتحصينات بقنابل Bunker Buster الذكية الموجه بالليزر أو الرنين المغناطيسي ...
أسلحة و تجهيزات ف 16 بلوك 50
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2083.imgcache
لكن القيادة المعادية شعرت بعدم جدوى هذا الرد ضد قواتنا المسلحة التي أسقطت إحدى مقاتلات ف 16 بصاروخ "الضاري" المنزلق على الليزر وردت بضربة جراحية من خلال صواريخ "القاهر" ضد قاعدة الحبانية المعادية مستهدفة نقاط تجمع الطائرات السمتية بذخائر فرعية باحثة عن الأهداف تفرعت من رؤوس صواريخ القاهر ...
ب 2 تفتح حممها
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2084.imgcache
و السبب الحقيقي للتحرك المعادي الأول ضد قواتنا المسلحة في جنوب بغداد هو عملية القصف المساحي لقاعدة المزرعة برؤوس ذات قدرة فائقة حرارية أوصلتها صواريخ "القاهر" ....
القاذفة ب 1ب
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2086.imgcache
كان رد العدو في مصباح يوم الخميس 10-1-2008 مخيفاً حيث حلق عدد كبير من القاذفات الإستراتيجية فئة B من نوع B 1B Lancer التي حلق على ارتفاع منخفض جداً لتلقي آلاف القنابل زنة 1000 رطل شراعية ومظلية من نوع "عين الثعبان" Snake Eyeبحشوات حرارية من فئة الصدمة المدمرة نفذت بها عملية قصف بساطي هائل Carpet Bombing تبع ذلك قصف بساطي أخر نفذت قاذفات B 2A Spirit بقنابل صماء من فئة "مارك" زنة 1000 رطل وقد تعدى وزن القذائف المستخدمة خلال دقائق 40 ألف طن باعتراف العدو الذي لم يكتفي بذلك بل وجه ضربات إشعاعية بواسطة مقاتلات ف 16 بلوك 50 بقنابل ثنائية التوجيه GPS/INS زنة 2000 رطل من نوع GBU 31B JDAM حملت بحشوات تفاعل إشعاعي من فئة الموجات الحرارية الصغيرة "ثيرمومياك" (الميكروويف الحراري) أو من فئة نيترون الموجات القصيرة "ميني نايترو " ...
قنبلة عين الأفعى الشراعية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2085.imgcache
ولم يعلم العدو أن قيادة القوات المسلحة استعدت لأسوء الظروف القتالية المعقدة بغية حسم المعركة مهما كان الثمن ...
أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة والمقاومة والتحرير أوامرها للقيادة العليا للجهاد والتحرير بتوجيه فيالق الجيش العراقي الأول و الثاني لبدء حالة من السيطرة الأمنية و العسكرية على بغداد العاصمة حيث قام الفيلق الأول "جيش رجال الطريقة النقشبندية " من خلال "سرايا الإسناد" بزيادة الهجمات الصاروخية بواسطة صواريخ "الذئب" و "الفهد" ضد مقرات العدو وأذنابه داخل بغداد وخارجها بشكل كمي ونوعي كما قامت "سرايا الهجوم" بتكثيف هجماتها المباشرة في محيط قواعد العدو ومقراته .
أما الفيلق الثاني "الجيش الإسلامي في العراق" فقد تولى السيطرة الأمنية من خلال نشر حواجز التفتيش المؤقتة و الدائمة ونشر كتائب القناصين في أبنية الأحياء المسيطر عليها وهذه الكتائب تقاد من قبل عناصر قنص محترفة من عقارب صدام (قناصين بغداد) الوحدة 999 .
وقد تم أيضاً نشر مجاميع الكمائن الجوية و الأرضية في تلك الأحياء و التي تمثل 87% من أحياء بغداد تحسباً لأي طارئ معادي .
ومما تقدم نلاحظ أننا بينا أن تشكيلات الجيش العراقي انحلت في أكبر التشكيلات الإسلامية العراقية المقاومة فكيف كان ذلك .
وللإجابة على ذلك نقول إن جيش العراق يحوي تشكيلات متميزة قريبة بكفاءتها من القوات المسلحة العراقية ( الحرس الجمهوري) تم استقطابها منذ اللحظة الأولى من المقاومة بسبب ولاء ضباطها للقيادة المركزية وولاء الأفراد وضباط الصف لهؤلاء الضباط ولكن باقي التشكيلات انحلت وخرجت عن سيطرة القيادة العامة بسبب لا مركزية القيادة بعد التحول إلى المقاومة من الناحية السياسية و الأمنية و الاقتصادية وحتى الإعلامية ، لكن القيادة استقطبت الكثير من تشكيلات الجيش عن طريق المقاومة العراقية الإسلامية بشكل فاق بكثير ما استقطب على أساس وطني و قومي وكان لقرار العدو الذي تمثل بحل الجيش العراقي أثر فعال في نجاح هذه الخطوة خصوصاً بعد تمكن القيادة العامة للمقاومة المركزية من تأمين الوضع المعاشي للمتطوعين بالمقاومة كمحفز داعم للمحفز الديني ...
أما موضوعنا الرئيسي هو أن القيادة العامة للمقاومة المركزية أعطت اليوم أوامرها للقوات المسلحة المتمثلة بالحرس الجمهوري العام و الخاص بالتأهب الدفاعي كخطوة نهائية قبل الهجوم .
فقامت أفواج المدفعية التابعة لفيلق الفتح المبين من الحرس الجمهوري العام "ح ج ع" بإطلاق حفنه من صواريخ "الذئب" و "الفهد" و"القاهر" بشكل متكرر وداعم لمجهود الفيلق الأول ، أفقد العدو صوابه فحرك هذا الأخير صباح يوم الأربعاء 9-1-2008 رتل عسكري هائل من الدبابات و المجنزرات الناقلة للجند و العجلات المدرعة أمثال "مراب" و "سترايكر" نحو جنوب بغداد مصدر صواريخ الحرس وكانت و التي حملت مجنزراتها و دباباتها على شاحنات حاملة على أن تواكبها في نقطة التهيئ بعد إنزالها من الشاحنات السمتيات الهجومية ، ولكن المفاجأة الغير متوقعة التي فاجأت العدو رغم الحيطة هي نشوب العشرات من منصات "الزئير" الصاروخية من تحصينات كرونكيتية خفية متحركة وهذه المنصات مشتقة من راجمات "بوراتينو" الروسية وهيكلها الرئيسي مأخوذ من دبابة "أسد بابل" الجيل الأول والتي قامت بتشكيل سدود نارية هائلة من مئات القذائف السمتية فئة "الصقر" عيار 220 ملم المزودة برؤوس حرارية ثقيلة من "الباريوم الحراري" .
القاذفة ب 2
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2082.imgcache
هنا هبت السمتيات الهجومية المعادية لتدمير مصادر نيران المقاومة التي أطلق الصورايخ بثواني معدودة وعادت إلى قواعدها سالمة غانمة ولكن المفاجأة كانت أن الطائرات السمتية المعادية فوجئت بسدود نارية جديدة ضد الجو ولدتها فوهات مدافع عربات "الحرباء" (تشيلكا) سبقها قذائف موجه بالليزر أطلقت من فوهات مدافع دبابات "أسد بابل" وقاذفات الصواريخ الفردية حيث تمكنت هذه الكتلة القتالية لقواتنا المسلحة من إسقاط سبعة سميتات وإعطاب و إشعال الباقي و التي لاذت بالفرار ...
كانت هذه العملية تحدي صارخ لآلة الحرب المعادية بالآلة العراقية بعد تحدي الظهور في شوارع بغداد كنقاط تفتيش وألحقت هذه الآلة العسكرية بالعدو خسائر كبيرة جداً بالقوات والعتاد ...
بعد هذه العملية أو الملحمة القتالية الكبيرة جاب سماء المنطقة نفاثات مقاتلة من نوع F 117A Nighthawk المتسللة أو من نوع F 16C Block50 Fighting Falcon قدمت من قواعد خليجية قامت بتوجيه ضربات جراحية مضادة للتحصينات بقنابل Bunker Buster الذكية الموجه بالليزر أو الرنين المغناطيسي ...
أسلحة و تجهيزات ف 16 بلوك 50
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2083.imgcache
لكن القيادة المعادية شعرت بعدم جدوى هذا الرد ضد قواتنا المسلحة التي أسقطت إحدى مقاتلات ف 16 بصاروخ "الضاري" المنزلق على الليزر وردت بضربة جراحية من خلال صواريخ "القاهر" ضد قاعدة الحبانية المعادية مستهدفة نقاط تجمع الطائرات السمتية بذخائر فرعية باحثة عن الأهداف تفرعت من رؤوس صواريخ القاهر ...
ب 2 تفتح حممها
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2084.imgcache
و السبب الحقيقي للتحرك المعادي الأول ضد قواتنا المسلحة في جنوب بغداد هو عملية القصف المساحي لقاعدة المزرعة برؤوس ذات قدرة فائقة حرارية أوصلتها صواريخ "القاهر" ....
القاذفة ب 1ب
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2086.imgcache
كان رد العدو في مصباح يوم الخميس 10-1-2008 مخيفاً حيث حلق عدد كبير من القاذفات الإستراتيجية فئة B من نوع B 1B Lancer التي حلق على ارتفاع منخفض جداً لتلقي آلاف القنابل زنة 1000 رطل شراعية ومظلية من نوع "عين الثعبان" Snake Eyeبحشوات حرارية من فئة الصدمة المدمرة نفذت بها عملية قصف بساطي هائل Carpet Bombing تبع ذلك قصف بساطي أخر نفذت قاذفات B 2A Spirit بقنابل صماء من فئة "مارك" زنة 1000 رطل وقد تعدى وزن القذائف المستخدمة خلال دقائق 40 ألف طن باعتراف العدو الذي لم يكتفي بذلك بل وجه ضربات إشعاعية بواسطة مقاتلات ف 16 بلوك 50 بقنابل ثنائية التوجيه GPS/INS زنة 2000 رطل من نوع GBU 31B JDAM حملت بحشوات تفاعل إشعاعي من فئة الموجات الحرارية الصغيرة "ثيرمومياك" (الميكروويف الحراري) أو من فئة نيترون الموجات القصيرة "ميني نايترو " ...
قنبلة عين الأفعى الشراعية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/2085.imgcache
ولم يعلم العدو أن قيادة القوات المسلحة استعدت لأسوء الظروف القتالية المعقدة بغية حسم المعركة مهما كان الثمن ...