محب المجاهدين
29-10-2007, 07:03 AM
المقاومة العراقية تخترق حرمة قاعدة "الأسد" من جديد
لقد بدأ العدو بإستراتيجية جديدة ضد لمقاومة العراقية تعتمد على الضربات الجوية الجراحية من خلال نفاثات الصواعق "ثاندربولت" التي تنزلق هي وذخائرها على الليزر الذي تضيئه مشعات القوات الخاصة فئة المراقبة الجوية الخفية "باثفايندرز" ضمن سياسة الاغتيالات والتي من إجراءاتها المعقدة أيضاً استخدام الطائرات المتسللة من نوع F 117B Nighthawk وهي نموذج أحدث يزيد عن السابق بزيادة الأسطح المتقاطعة بغية زيادة تشتيت الموجات الرادارية واستخدام مبدأ تبريد الموجة الرادارية بالتلامس مما يجعل درجت الخفاء الراداري فيها بنسبة 95% بدل 80% بالنموذج السابق ويجعل خفاءها كامل إما الارتفاع الكبير حتى 45 ألف قدم فوق طبقة الأيون سفير المضعفة للموجة الرادارية أو المنخفض حتى 450 قدم ضمن الفصوص الرادارية الجانبية الضعيفة الارتداد ولكن السؤال يكمن بكون المقاومة لا تمتلك رادارات فلما هذه التقنية في العراق علماً أن الأمن الخاص الوقائي يستخدم كمرات ليفية بصرية سلبية و ليست رادارات إيجابية الجواب هو أن هذا النوع من المقاتلات يتملك إمكانيات تسلل أخرى من الصمت الإلكتروني الخفاء البصري الليلي و الحراري أيضاً بسبب استخدامها نظام تبريد خاص لجسمها ونظام نفث مبرد بتيار هوائي حاجب مبرد علوي و سفلي إضافة للنفث البساطي الذي يوزع الحرارة ويؤخر ويخفض الصوت ومع الارتفاع العالي يعطيها الاختفاء التام ضد كافة وسائل الكشف بشكل مقارب للقاذفة "سبيريت" الخفية ...
وتستخدم هذه الطائرة اليوم في العمليات الجراحية الجاسوسية مع مراعاة تحقيق عامل السرعة والصدمة ولأن هذه الطائرة بطيئة أو تحت صوتية فسرعتها لا تتجاوز أكثر من 850 كم في الساعة كحد أقصى (235 م/ث) فيجب أن تكون في أماكن قريبة من أهدافها لذلك أدخل العدو ثلاثة منها بالسر ليلاً إلى قاعدة الأسد الإستراتيجية مهمتها الاغتيال الليلي لرموز المقاومة اللامركزية في المناطق السنية التي تنشط بها خلايا المقاومة وقد نشر منها في قواعد بالجوار ثمانية طائرات تقوم بطلعات على مدار الساعة تحلق على ارتفاعات شاهقة على شكل مجموعات ثنائية في أماكن معهود عنها ظهور منصات إطلاق الصواريخ الخاصة بالمقاومة بمرافقة طائرة استطلاع مأهولة شديدة السرية من النوع الخفي جداً تدعى العباءة السوداء "بلاك مانتا " Black Manta TR 3A نجحت أحد تلك المجموعات باصطياد ثلاثة منصات من نوع النداء الخاصة بصواريخ "القاهر" كانت تنوي إطلاق صواريخها المضادة للتحصينات ضد مراكز للقيادة والسيطرة المعادية ...
طائرة العباءة السوداء "بلاك مانتا" التجسسية الخفية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1722.imgcache
ولقد استاءت القيادة بشدة من هذا الحدث الجلل وقررت الرد رغم تلك التعقيدات المعادية حيث نصبت منصات وهمية في عدة مناطق لاستجلاب دوريات طائرات الشبح ذات الذخائر الذكية لتخرج بعد ذلك أربع تشكيلات ثلاثية المنصات في مناطق مختلفة مطلقة أثنى عشر صاروخ متسلل من فئة "غضب العراق" نحو قاعدة الأسد الجوية في الأنبار وكانت هذه المرة محملة برؤوس من الباريوم الحراري المضاعف الذي يولد ضغط يفوق ثلاثة أضعاف قوة الضغط الناتج عن القنابل الهوائية القاطعة "ديزي كاتر" وبزيادة بالحرارة عن حرارة الباريوم الحراري الأصلي بأكثر من 3000 درجة مئوية وتنفجر هذه الرؤوس بشكل تقاربي وليس اصطدامي ومهمة هذه الرؤوس الحربية الفائقة القدرة التدميرية المساحية تدمير وإعطاب وتعطيل الآلة الجوية الضاربة بهذه القاعدة بعد تدمير التحصينات الجديدة لمخابئ هذه الطائرات المقاومة لأعتى الذخائر المباشرة المتخصصة وهي من خليط خاص وتصميم إسرائيلي كما نشرت القوات الأمريكية منصات ليزر متوسطة متحركة ضمن منظومة حارس السماء "سكاي غارد" وأخرى ضد الذخائر الفرعية بأسلحة الطاقة الحركية و المباشرة تدعى القبة الحديدية "ايون دوم" Iron Dome ...
ولكن البحث العلمي العراقي أستطاع أن يصمم رؤوس حربية مدرعة بدروع ذات مفاصل مسدسه على مبدأ صندوق أو درع السلحفاة متماسك من الخارج إلى الداخل و العكس من الداخل وهو مقاوم للضغط العالي وعازل للحرارة مصنوع من مادة مركبة خاصة من إبداع عراقي ...
وقد تمكنت هذه الصواريخ القاهرة من تدمير 27 مقاتلة من نوع "ثاندربولت" وإعطاب و تعطيل الباقي وتم تدمير سبعة طائرات مدفعية من نوع "بيف سبكتر" و "سبوكي" وإعطاب و تعطيل الباقي كما تم تدمير كامل أسطول السمتيات الهجومية وكان فيها عشرة من نوع "لونغ بو" الأحدث في عائلة أباتشي كما ألحقت هذه الصواريخ المدمرة الضرر و الدمار بجز كبير من هذه القاعدة الإستراتيجية وأهم شيء هو تمكن هذه الصواريخ من تدمير طائرات الضربات الجراحية المتسللة الجديدة التي استطاعت من خلال الخلايا العميلة وعناصر الارتباط من النشاطات الخاصة الأمريكية المزودة لعناصر الاغتيال المعروفة بجنود الظل بالمعلومات أن تودي بحياة العديد من رموز القيادة المجاهدة و المجاهدين بمساعدة سلة من ضعاف النفوس الخونة ...
وبالتدمير الثاني لقاعدة الأسد الإستراتيجية تفقد عناصر الاغتيال فائدتها لأن عناصرها جرذان لا يحسنون إلا الاختباء و الغدر أما الجانب الخفي الأخر لهذه العملية فهو رجحان ميزان القوة في معركة كربلاء وجلوس الأمريكان مع قادة قوة القدس الإيرانية للتفاوض والحوار بعد ارتفاع خسائر قواتها نتيجة انخفاض الدعم الجوي لقواته وتم الاتفاق على تسليم كربلاء لتشكيل حكومي أمني موالي لإيران وللعلم فإن أكثر من 70% من لوائي الذئب و العقرب من مغاوير الداخلية موالي ومنتمي للباسدران "البسدران" الإيراني ...
وإن التاريخ يعيد نفسه فهذا التراخي المعادي دليل مكر لأنه يشبه التراخي الأمريكي بالجولة الأولى من معركة الفلوجة حيث تم تسليم أمن الفلوجة حينها لعناصر و قيادات مختارة من قبل المقاومة المركزية رضيت بها الإدارة الأمريكية ريثما كانت تعد العدة للمواجهة الثانية التي دمرت الفلوجة ؟؟!! ...
وها هو قائد فرقة المارينز الأولى يفاوض ريثما يلتئم الشمال مع فرق المارينز الثالثة و الرابعة لإذاقة البسدران و أعوانهم ما لا يطاق و لا يحتمل من بأس الثور الأمريكي الثائر قبل أن تبدأ ثورة التحرير الكبرى في كافة بقاع أرض الرافدين ...
أما أعوان الشر من خونة العشائر فقد دعاهم المالكي لمؤامرة جديدة ضد المقاومة و الجهاد في ديالي فاختطفتهم نمور صدام بعد لقائهم الميمون بعد تحيدهم من حمايتهم المتخاذلة و حملت بهم إلى لقاء يعيدهم إلى صوابهم مع القائد العام للقوات المسلحة و المقاومة والتحرير ....
لقد بدأ العدو بإستراتيجية جديدة ضد لمقاومة العراقية تعتمد على الضربات الجوية الجراحية من خلال نفاثات الصواعق "ثاندربولت" التي تنزلق هي وذخائرها على الليزر الذي تضيئه مشعات القوات الخاصة فئة المراقبة الجوية الخفية "باثفايندرز" ضمن سياسة الاغتيالات والتي من إجراءاتها المعقدة أيضاً استخدام الطائرات المتسللة من نوع F 117B Nighthawk وهي نموذج أحدث يزيد عن السابق بزيادة الأسطح المتقاطعة بغية زيادة تشتيت الموجات الرادارية واستخدام مبدأ تبريد الموجة الرادارية بالتلامس مما يجعل درجت الخفاء الراداري فيها بنسبة 95% بدل 80% بالنموذج السابق ويجعل خفاءها كامل إما الارتفاع الكبير حتى 45 ألف قدم فوق طبقة الأيون سفير المضعفة للموجة الرادارية أو المنخفض حتى 450 قدم ضمن الفصوص الرادارية الجانبية الضعيفة الارتداد ولكن السؤال يكمن بكون المقاومة لا تمتلك رادارات فلما هذه التقنية في العراق علماً أن الأمن الخاص الوقائي يستخدم كمرات ليفية بصرية سلبية و ليست رادارات إيجابية الجواب هو أن هذا النوع من المقاتلات يتملك إمكانيات تسلل أخرى من الصمت الإلكتروني الخفاء البصري الليلي و الحراري أيضاً بسبب استخدامها نظام تبريد خاص لجسمها ونظام نفث مبرد بتيار هوائي حاجب مبرد علوي و سفلي إضافة للنفث البساطي الذي يوزع الحرارة ويؤخر ويخفض الصوت ومع الارتفاع العالي يعطيها الاختفاء التام ضد كافة وسائل الكشف بشكل مقارب للقاذفة "سبيريت" الخفية ...
وتستخدم هذه الطائرة اليوم في العمليات الجراحية الجاسوسية مع مراعاة تحقيق عامل السرعة والصدمة ولأن هذه الطائرة بطيئة أو تحت صوتية فسرعتها لا تتجاوز أكثر من 850 كم في الساعة كحد أقصى (235 م/ث) فيجب أن تكون في أماكن قريبة من أهدافها لذلك أدخل العدو ثلاثة منها بالسر ليلاً إلى قاعدة الأسد الإستراتيجية مهمتها الاغتيال الليلي لرموز المقاومة اللامركزية في المناطق السنية التي تنشط بها خلايا المقاومة وقد نشر منها في قواعد بالجوار ثمانية طائرات تقوم بطلعات على مدار الساعة تحلق على ارتفاعات شاهقة على شكل مجموعات ثنائية في أماكن معهود عنها ظهور منصات إطلاق الصواريخ الخاصة بالمقاومة بمرافقة طائرة استطلاع مأهولة شديدة السرية من النوع الخفي جداً تدعى العباءة السوداء "بلاك مانتا " Black Manta TR 3A نجحت أحد تلك المجموعات باصطياد ثلاثة منصات من نوع النداء الخاصة بصواريخ "القاهر" كانت تنوي إطلاق صواريخها المضادة للتحصينات ضد مراكز للقيادة والسيطرة المعادية ...
طائرة العباءة السوداء "بلاك مانتا" التجسسية الخفية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1722.imgcache
ولقد استاءت القيادة بشدة من هذا الحدث الجلل وقررت الرد رغم تلك التعقيدات المعادية حيث نصبت منصات وهمية في عدة مناطق لاستجلاب دوريات طائرات الشبح ذات الذخائر الذكية لتخرج بعد ذلك أربع تشكيلات ثلاثية المنصات في مناطق مختلفة مطلقة أثنى عشر صاروخ متسلل من فئة "غضب العراق" نحو قاعدة الأسد الجوية في الأنبار وكانت هذه المرة محملة برؤوس من الباريوم الحراري المضاعف الذي يولد ضغط يفوق ثلاثة أضعاف قوة الضغط الناتج عن القنابل الهوائية القاطعة "ديزي كاتر" وبزيادة بالحرارة عن حرارة الباريوم الحراري الأصلي بأكثر من 3000 درجة مئوية وتنفجر هذه الرؤوس بشكل تقاربي وليس اصطدامي ومهمة هذه الرؤوس الحربية الفائقة القدرة التدميرية المساحية تدمير وإعطاب وتعطيل الآلة الجوية الضاربة بهذه القاعدة بعد تدمير التحصينات الجديدة لمخابئ هذه الطائرات المقاومة لأعتى الذخائر المباشرة المتخصصة وهي من خليط خاص وتصميم إسرائيلي كما نشرت القوات الأمريكية منصات ليزر متوسطة متحركة ضمن منظومة حارس السماء "سكاي غارد" وأخرى ضد الذخائر الفرعية بأسلحة الطاقة الحركية و المباشرة تدعى القبة الحديدية "ايون دوم" Iron Dome ...
ولكن البحث العلمي العراقي أستطاع أن يصمم رؤوس حربية مدرعة بدروع ذات مفاصل مسدسه على مبدأ صندوق أو درع السلحفاة متماسك من الخارج إلى الداخل و العكس من الداخل وهو مقاوم للضغط العالي وعازل للحرارة مصنوع من مادة مركبة خاصة من إبداع عراقي ...
وقد تمكنت هذه الصواريخ القاهرة من تدمير 27 مقاتلة من نوع "ثاندربولت" وإعطاب و تعطيل الباقي وتم تدمير سبعة طائرات مدفعية من نوع "بيف سبكتر" و "سبوكي" وإعطاب و تعطيل الباقي كما تم تدمير كامل أسطول السمتيات الهجومية وكان فيها عشرة من نوع "لونغ بو" الأحدث في عائلة أباتشي كما ألحقت هذه الصواريخ المدمرة الضرر و الدمار بجز كبير من هذه القاعدة الإستراتيجية وأهم شيء هو تمكن هذه الصواريخ من تدمير طائرات الضربات الجراحية المتسللة الجديدة التي استطاعت من خلال الخلايا العميلة وعناصر الارتباط من النشاطات الخاصة الأمريكية المزودة لعناصر الاغتيال المعروفة بجنود الظل بالمعلومات أن تودي بحياة العديد من رموز القيادة المجاهدة و المجاهدين بمساعدة سلة من ضعاف النفوس الخونة ...
وبالتدمير الثاني لقاعدة الأسد الإستراتيجية تفقد عناصر الاغتيال فائدتها لأن عناصرها جرذان لا يحسنون إلا الاختباء و الغدر أما الجانب الخفي الأخر لهذه العملية فهو رجحان ميزان القوة في معركة كربلاء وجلوس الأمريكان مع قادة قوة القدس الإيرانية للتفاوض والحوار بعد ارتفاع خسائر قواتها نتيجة انخفاض الدعم الجوي لقواته وتم الاتفاق على تسليم كربلاء لتشكيل حكومي أمني موالي لإيران وللعلم فإن أكثر من 70% من لوائي الذئب و العقرب من مغاوير الداخلية موالي ومنتمي للباسدران "البسدران" الإيراني ...
وإن التاريخ يعيد نفسه فهذا التراخي المعادي دليل مكر لأنه يشبه التراخي الأمريكي بالجولة الأولى من معركة الفلوجة حيث تم تسليم أمن الفلوجة حينها لعناصر و قيادات مختارة من قبل المقاومة المركزية رضيت بها الإدارة الأمريكية ريثما كانت تعد العدة للمواجهة الثانية التي دمرت الفلوجة ؟؟!! ...
وها هو قائد فرقة المارينز الأولى يفاوض ريثما يلتئم الشمال مع فرق المارينز الثالثة و الرابعة لإذاقة البسدران و أعوانهم ما لا يطاق و لا يحتمل من بأس الثور الأمريكي الثائر قبل أن تبدأ ثورة التحرير الكبرى في كافة بقاع أرض الرافدين ...
أما أعوان الشر من خونة العشائر فقد دعاهم المالكي لمؤامرة جديدة ضد المقاومة و الجهاد في ديالي فاختطفتهم نمور صدام بعد لقائهم الميمون بعد تحيدهم من حمايتهم المتخاذلة و حملت بهم إلى لقاء يعيدهم إلى صوابهم مع القائد العام للقوات المسلحة و المقاومة والتحرير ....