محب المجاهدين
19-10-2007, 02:25 PM
آخر التطورات الميدانية والتكتيكية للمقاومة العراقية وردود الفعل المعادية
مع توحد فصائل المقاومة في تشكيلات قتالية رئيسية و التصعيد النوعي و الكمي للعمليات ضد العلوج والصفويين والعلاقمة والتحالف الصليبي ظهرت أشكال جديدة للعتاد النوعي في أيدي المقاومة لم تكن من قبل ولأول مرة ظهور طائرات مسيرة بدون طيار صغيرة ذات مسارات مبرمجه ملاحياً ضمن مبدأ القصور الذاتي تقوم بنقل الصور بشكل لاسلكي آمن أو بشكل آني أو ككتله كاملة بعد انتهاء عملية التصوير قبل الاستهداف من قبل مضادات العدو ومن هذه الطائرات طائرات مسيرة 10 و مسيرة 20 و القدس 1 و القدس 2 التي تتحول في النهاية لعبوة ناسفة جوية ..
نماذج من الطائرات العراقية المسيرة التي طور منها أجيال الحواسم
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1700.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1701.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1702.imgcache
كما ظهر أيضاً قذائف أو دانات هاون عيار 120 ملم ذكية موجه بمبدأ العطالة يصل مداها إلى 12 كم بحشوات متفجرة ذات طبيعة مساحية جديدة وهي كالتالي :
1. الباريوم الحراري المضاعف : وهو مدعم ببودرة الألمنيوم لرفع السوية الحرارية بشكل كبير يضاعف قوة الباريوم الحراري بشكل نوعي ويزيد من قوة موجة الضغط المدمرة للكتل الكرونكيتيه العسكرية ويمكن لدانه واحدة من هذا النوع تسوية بناء من ثلاثة طوابق بالأرض .
2. الباريوم الحرارية الملتهب : و هو مدعم بمسحوق الفسفور النشط بغية إضرام النيران بشكل فوري لمبنى من عدة طوابق بشكل مريع يفوق ما ينتج عن النابلم .
3. الميكروويف الحارق : و هو سلاح جديد ينفجر تقاربياً ليطلق موجات كثيفة قصيرة جداً من الميكروويف غير مرئية تلهب الأجسام الحية ذات الدم الحار دون الإضرار بأي شيء آخر ضمن دائرة يتجاوز قطرها 100 متر .
كما ظهرت عبوات ناسفة ذكية ذات حشوات حرارية مساحية فائقة التأثير بددت الجهود المضادة المعادية وهي ذاتية التحكم مرتبطة بماسح ليزري ذي أشعة ليزرية غير مرئية ومعالج تفجير فائق السرعة .
ووفقاًُ لآخر التطورات الميدانية فإن أكثر من 95 % من القطاع السني أصبح تحت سيطرة المقاومة العراقية وسيطرة العدو وأذياله محصورة بمخابئهم الواهنة وتم تقليص ثلثي القوات الأمريكية في بغداد عاصمة الخلافة تفادياً لجبروت المقاومة وسطوتها وبأسها الشديد وتم استبدال هذا النقص الحاد بعناصر "البسدران" الإيراني و مرتزقة الشركات الخاصة المنقادة من قبل عناصر النشاطات الخاصة التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في محاولة جادة لتوصيل الحرب الطائفية إلى أوجها مع إيكال مهام التطهير العراقي والطائفي للاستخبارات المجوسية "إطلاعات" والحرس المجوسية "البسدران" و أذياله المحليين .
و لكن الغطاء الشعبي للمقاومة بكل طوائفه و تصاعد القوة و السيطرة للمقاومة حال دون ذلك إلى الآن ومع تراجع أداء الحرس الخميني المقنع بذي المارينز الأمريكي وميله للانسحاب من اللعبة و حل الحلف الهش مع العلوج بسبب ضخامة الخسائر على أيدي أولي البأس الشديد من أسود الحرس الجمهوري و الذي وصل إلى أوجه بعد مجزرة قرية " جيزاني الإمام " في قضاء الخالص التي أودت بمئات الصفويين على يد الأمريكان ..
وقد كان سبب هذه المجزرة هو استقلالية البسدران بالعمليات عن القيادة الأمريكية لمرة واحدة في محاولة لحفظ سرية العملية التي كانت تهدف لإستجرار المقاومة لكمين من خلال تطويق هذه الأخيرة للقرية ليتم بعد ذلك تطويق المقاومة بثلاثة تشكيلات مجولقة من البسدران و قوة القدس الخاصة وإبادتها بمساعدة الطائرات الأمريكية بعد تميز قوات الوسط الصديقة بالدخان الأصفر والمقاومة بدانات الإرشاد الإلكتروني عيار 60 ملم تطلقها "قوة القدس" و"مارينز المهام" MEU التي من المفترض أن تطوق أسود الحرس لتلعب الطائرات السمتية الهجومية دورها على أن تعمي قوات البسدران أماكن تواجدها في الوسط بالدخان الأبيض واستخدام بنادق أوتوماتكية وقنصية مدعمة بأجهزة جس حرارية للأجسام و مصادر النيران للحرس الجمهوري المجاهد .
ولكن الذي حدث أن البسدران تسلل بلباس مدني عراقي شعبي فتوقعه عملاء الصحوة أنه من المقاومة ليستنجد هذا الأخير بالعلوج الأمريكان وتحدث الكارثة ...
وبعد فإن هذا الحدث الذي رافق ارتفاع خسائر الحرس المجوسي الهائلة على يد أولي البأس الشديد دفع البسدران إلى بدأ الانسحاب من المعمعة العراقية بماء الوجه قبل أن تباد قواته المنهارة عن آخرها..
وهو ما أشعل الرعب بين صفوف العلوج و قادته الميدانيين الذين بدأت صيحاتهم ترتفع مستغيثة من نيران المقاومة المتصاعدة بشكل كبير يهدد بسرعة انهيار الجيش الأمريكي الأمر الذي دفع الدجال بوش إلى إرسال على الفور خمسة أفواج من الحرس القومي الأمريكي كل فوج مكون من 12000 علج أمريكي كخطوة أولى نحو إرسال تعزيزات ضخمة جداً قد تصل إلى مليون علج من الحرس القومي و الاحتياط و أفراد التجنيد الإجباري من المارينز بمعنى أخر وكآخر أمل تجيش جيش جرار من الوطنين الأمريكان هدفهم إنقاذ الهيبة العسكرية الأمريكية في العراق بعد انحلال وفشل مبدأ المرتزقة وبدأ تخلي الحرس الخميني عن فكرة المؤازرة للجيش الأمريكي في العراق وبدأ تقهقر القوى الحليفة الأخرى ..
طائرة كومانشي السمتية الهجومية المستقبلية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1703.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1704.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1705.imgcache
وتنوي القيادة الأمريكية تزويد هذا الجيش القومي المحترف الضخم بأحدث الأسلحة الممكنة والتي منها على وجه المثال لا الحصر النموذج الثاني من الجيل الثالث من دبابات أبرامز M1A3 Abrams المزود بدروع تفاعلية و سلبية طبقية خاصة فائقة المقاومة إضافة للمصدات المغناطيسية وبرج مدفع ثنائي مهجن ذاتي العمل عيار 30 ملم ثنائي السبطانات مضاد لكل ما يطير بما بذلك الذخائر المضادة بأنواعها و يعتمد على ذخائر مضادة انشطارية إما كروية فولاذية مضادة للأفراد و الدروع الخفيفة و المتوسطة أو أسطوانية من التنغستين مضادة للذخائر المضادة الأفقية و الانقضاضية و الشاقولية في حيز معين وأخيراً من مكعبات معدن اليورانيوم المستنفذ ضد الهجمات الكثيف و الذخائر السريعة الحركية من كل اتجاه مما يجعلها سلاح صعب المنال حتى على أسلحة النخبة المقاومة ومن المحتمل أن يتم تزويد النخبة الوطنية الأمريكية الأكاديمية بنموذج الثالث من هذا الجيل من الدبابات يتم حمايته ببرج ثانوي يطلق الليزر العالي الطاقة وتتميز دبابات أبرامز 3 أيضاً بكثافة نيرانها الرئيسية وسرعتها وزيادة فتكها الكبير مقارنة بالأجيال السابقة كما سوف يتم تدعيم الجيش الأمريكي الجديد بسمتيات "كومانشي" المستقبلية الهجومية ذات المناورة المميزة و الأجيال الجديدة من نفاثات الدعم القريب من نوع "وورثوغ" و"جامب هاريير" ...
دبابة النموذج الثاني من ابرامز 3
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1706.imgcache
نظام التدريع الطبقي الأساسي بأجيال ابرامز
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1707.imgcache
3
ولكن السؤال الذي يفرض نفسه لماذا لا تعالج أمريكا تعاظم قوة المقاومة بأساليب غير تقليدية كتلك التي تخطط أن تستخدمها مع إيران ...
و الجواب هو أن المقاومة المركزية تمكنت من خلال اختبار حي لصاروخ بالستي ذي مدى مفتوح طور ضمن برنامج "صدام الصاروخي" كبديل استراتيجي عن صورايخ "الحسين" و"العباس" و "العابد" على أن يسمى صاروخ "صدام" و لكن تم تسميه بصاروخ "الله أكبر" مشتق من صاروخ بيرشنغ 2 المتوسط المدى الأمريكي يحمل خصائص صاروخ "غضب العراق" التقنية و التكتيكية التسللية أطلق هذا الصاروخ نحو القاعدة السيليه الأمريكية في قطر وهو مزود برأس لين بروتوني يعمل عمل القنابل الفوتونية الأمريكية E Bomb والتي أقواها من نوع HMP المضادة للإلكترون وقد تمكن هذا الصاروخ وفق معلومات استخباراتية من تعطيل وتفجير عدد من صورايخ "الباتريوت" المضادة المنطلقة بشكل متأخر بسبب تأخر اكتشاف الصاروخ العراقي وتم تعطيل إلكترونيا لجزء كبير من المنظومة الدفاعية الصاروخية المعادية و نظم القيادة الإلكترونية في القاعدة بواسطة سيل البروتون الإشعاعي ..
صاروخ "برشينغ 2" الذي اشتق منه صاروخ "الله أكبر" أو صدام سابقاً
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1708.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1709.imgcache
النموذج الأقرب شكلاً لصاروخ "الله أكبر" من صاروخ بيرشنغ الأمريكي
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1710.imgcache
وهي رسالة سرية صريحة من القيادة العامة ترسم خطوط حمراء لطبيعة المعركة المسموح بها في أرض الرافدين وأن البنية الصاروخية البالستية العراقية أصبحت الأولى في العالم دون منازع اللهم إلا ما قد تخفيه الجعبة الروسية ...
و في حالة فكرت أمريكا بالتصعيد الاستراتيجي الغير تقليدي فسوف تعمد القيادة العراقية إلى الرد بالإفناء المتبادل ضد البنية المعادي الإلكترونية بالرؤوس البروتونية والبنية البشرية بالرؤوس النيترونية و التدمير الشامل بالرؤوس الخبيثة والنووية التكتيكية داخل العراق وخارجها وعلى الباغي تدور الدوائر ...
محب المجاهدين ...
مع توحد فصائل المقاومة في تشكيلات قتالية رئيسية و التصعيد النوعي و الكمي للعمليات ضد العلوج والصفويين والعلاقمة والتحالف الصليبي ظهرت أشكال جديدة للعتاد النوعي في أيدي المقاومة لم تكن من قبل ولأول مرة ظهور طائرات مسيرة بدون طيار صغيرة ذات مسارات مبرمجه ملاحياً ضمن مبدأ القصور الذاتي تقوم بنقل الصور بشكل لاسلكي آمن أو بشكل آني أو ككتله كاملة بعد انتهاء عملية التصوير قبل الاستهداف من قبل مضادات العدو ومن هذه الطائرات طائرات مسيرة 10 و مسيرة 20 و القدس 1 و القدس 2 التي تتحول في النهاية لعبوة ناسفة جوية ..
نماذج من الطائرات العراقية المسيرة التي طور منها أجيال الحواسم
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1700.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1701.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1702.imgcache
كما ظهر أيضاً قذائف أو دانات هاون عيار 120 ملم ذكية موجه بمبدأ العطالة يصل مداها إلى 12 كم بحشوات متفجرة ذات طبيعة مساحية جديدة وهي كالتالي :
1. الباريوم الحراري المضاعف : وهو مدعم ببودرة الألمنيوم لرفع السوية الحرارية بشكل كبير يضاعف قوة الباريوم الحراري بشكل نوعي ويزيد من قوة موجة الضغط المدمرة للكتل الكرونكيتيه العسكرية ويمكن لدانه واحدة من هذا النوع تسوية بناء من ثلاثة طوابق بالأرض .
2. الباريوم الحرارية الملتهب : و هو مدعم بمسحوق الفسفور النشط بغية إضرام النيران بشكل فوري لمبنى من عدة طوابق بشكل مريع يفوق ما ينتج عن النابلم .
3. الميكروويف الحارق : و هو سلاح جديد ينفجر تقاربياً ليطلق موجات كثيفة قصيرة جداً من الميكروويف غير مرئية تلهب الأجسام الحية ذات الدم الحار دون الإضرار بأي شيء آخر ضمن دائرة يتجاوز قطرها 100 متر .
كما ظهرت عبوات ناسفة ذكية ذات حشوات حرارية مساحية فائقة التأثير بددت الجهود المضادة المعادية وهي ذاتية التحكم مرتبطة بماسح ليزري ذي أشعة ليزرية غير مرئية ومعالج تفجير فائق السرعة .
ووفقاًُ لآخر التطورات الميدانية فإن أكثر من 95 % من القطاع السني أصبح تحت سيطرة المقاومة العراقية وسيطرة العدو وأذياله محصورة بمخابئهم الواهنة وتم تقليص ثلثي القوات الأمريكية في بغداد عاصمة الخلافة تفادياً لجبروت المقاومة وسطوتها وبأسها الشديد وتم استبدال هذا النقص الحاد بعناصر "البسدران" الإيراني و مرتزقة الشركات الخاصة المنقادة من قبل عناصر النشاطات الخاصة التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في محاولة جادة لتوصيل الحرب الطائفية إلى أوجها مع إيكال مهام التطهير العراقي والطائفي للاستخبارات المجوسية "إطلاعات" والحرس المجوسية "البسدران" و أذياله المحليين .
و لكن الغطاء الشعبي للمقاومة بكل طوائفه و تصاعد القوة و السيطرة للمقاومة حال دون ذلك إلى الآن ومع تراجع أداء الحرس الخميني المقنع بذي المارينز الأمريكي وميله للانسحاب من اللعبة و حل الحلف الهش مع العلوج بسبب ضخامة الخسائر على أيدي أولي البأس الشديد من أسود الحرس الجمهوري و الذي وصل إلى أوجه بعد مجزرة قرية " جيزاني الإمام " في قضاء الخالص التي أودت بمئات الصفويين على يد الأمريكان ..
وقد كان سبب هذه المجزرة هو استقلالية البسدران بالعمليات عن القيادة الأمريكية لمرة واحدة في محاولة لحفظ سرية العملية التي كانت تهدف لإستجرار المقاومة لكمين من خلال تطويق هذه الأخيرة للقرية ليتم بعد ذلك تطويق المقاومة بثلاثة تشكيلات مجولقة من البسدران و قوة القدس الخاصة وإبادتها بمساعدة الطائرات الأمريكية بعد تميز قوات الوسط الصديقة بالدخان الأصفر والمقاومة بدانات الإرشاد الإلكتروني عيار 60 ملم تطلقها "قوة القدس" و"مارينز المهام" MEU التي من المفترض أن تطوق أسود الحرس لتلعب الطائرات السمتية الهجومية دورها على أن تعمي قوات البسدران أماكن تواجدها في الوسط بالدخان الأبيض واستخدام بنادق أوتوماتكية وقنصية مدعمة بأجهزة جس حرارية للأجسام و مصادر النيران للحرس الجمهوري المجاهد .
ولكن الذي حدث أن البسدران تسلل بلباس مدني عراقي شعبي فتوقعه عملاء الصحوة أنه من المقاومة ليستنجد هذا الأخير بالعلوج الأمريكان وتحدث الكارثة ...
وبعد فإن هذا الحدث الذي رافق ارتفاع خسائر الحرس المجوسي الهائلة على يد أولي البأس الشديد دفع البسدران إلى بدأ الانسحاب من المعمعة العراقية بماء الوجه قبل أن تباد قواته المنهارة عن آخرها..
وهو ما أشعل الرعب بين صفوف العلوج و قادته الميدانيين الذين بدأت صيحاتهم ترتفع مستغيثة من نيران المقاومة المتصاعدة بشكل كبير يهدد بسرعة انهيار الجيش الأمريكي الأمر الذي دفع الدجال بوش إلى إرسال على الفور خمسة أفواج من الحرس القومي الأمريكي كل فوج مكون من 12000 علج أمريكي كخطوة أولى نحو إرسال تعزيزات ضخمة جداً قد تصل إلى مليون علج من الحرس القومي و الاحتياط و أفراد التجنيد الإجباري من المارينز بمعنى أخر وكآخر أمل تجيش جيش جرار من الوطنين الأمريكان هدفهم إنقاذ الهيبة العسكرية الأمريكية في العراق بعد انحلال وفشل مبدأ المرتزقة وبدأ تخلي الحرس الخميني عن فكرة المؤازرة للجيش الأمريكي في العراق وبدأ تقهقر القوى الحليفة الأخرى ..
طائرة كومانشي السمتية الهجومية المستقبلية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1703.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1704.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1705.imgcache
وتنوي القيادة الأمريكية تزويد هذا الجيش القومي المحترف الضخم بأحدث الأسلحة الممكنة والتي منها على وجه المثال لا الحصر النموذج الثاني من الجيل الثالث من دبابات أبرامز M1A3 Abrams المزود بدروع تفاعلية و سلبية طبقية خاصة فائقة المقاومة إضافة للمصدات المغناطيسية وبرج مدفع ثنائي مهجن ذاتي العمل عيار 30 ملم ثنائي السبطانات مضاد لكل ما يطير بما بذلك الذخائر المضادة بأنواعها و يعتمد على ذخائر مضادة انشطارية إما كروية فولاذية مضادة للأفراد و الدروع الخفيفة و المتوسطة أو أسطوانية من التنغستين مضادة للذخائر المضادة الأفقية و الانقضاضية و الشاقولية في حيز معين وأخيراً من مكعبات معدن اليورانيوم المستنفذ ضد الهجمات الكثيف و الذخائر السريعة الحركية من كل اتجاه مما يجعلها سلاح صعب المنال حتى على أسلحة النخبة المقاومة ومن المحتمل أن يتم تزويد النخبة الوطنية الأمريكية الأكاديمية بنموذج الثالث من هذا الجيل من الدبابات يتم حمايته ببرج ثانوي يطلق الليزر العالي الطاقة وتتميز دبابات أبرامز 3 أيضاً بكثافة نيرانها الرئيسية وسرعتها وزيادة فتكها الكبير مقارنة بالأجيال السابقة كما سوف يتم تدعيم الجيش الأمريكي الجديد بسمتيات "كومانشي" المستقبلية الهجومية ذات المناورة المميزة و الأجيال الجديدة من نفاثات الدعم القريب من نوع "وورثوغ" و"جامب هاريير" ...
دبابة النموذج الثاني من ابرامز 3
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1706.imgcache
نظام التدريع الطبقي الأساسي بأجيال ابرامز
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1707.imgcache
3
ولكن السؤال الذي يفرض نفسه لماذا لا تعالج أمريكا تعاظم قوة المقاومة بأساليب غير تقليدية كتلك التي تخطط أن تستخدمها مع إيران ...
و الجواب هو أن المقاومة المركزية تمكنت من خلال اختبار حي لصاروخ بالستي ذي مدى مفتوح طور ضمن برنامج "صدام الصاروخي" كبديل استراتيجي عن صورايخ "الحسين" و"العباس" و "العابد" على أن يسمى صاروخ "صدام" و لكن تم تسميه بصاروخ "الله أكبر" مشتق من صاروخ بيرشنغ 2 المتوسط المدى الأمريكي يحمل خصائص صاروخ "غضب العراق" التقنية و التكتيكية التسللية أطلق هذا الصاروخ نحو القاعدة السيليه الأمريكية في قطر وهو مزود برأس لين بروتوني يعمل عمل القنابل الفوتونية الأمريكية E Bomb والتي أقواها من نوع HMP المضادة للإلكترون وقد تمكن هذا الصاروخ وفق معلومات استخباراتية من تعطيل وتفجير عدد من صورايخ "الباتريوت" المضادة المنطلقة بشكل متأخر بسبب تأخر اكتشاف الصاروخ العراقي وتم تعطيل إلكترونيا لجزء كبير من المنظومة الدفاعية الصاروخية المعادية و نظم القيادة الإلكترونية في القاعدة بواسطة سيل البروتون الإشعاعي ..
صاروخ "برشينغ 2" الذي اشتق منه صاروخ "الله أكبر" أو صدام سابقاً
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1708.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1709.imgcache
النموذج الأقرب شكلاً لصاروخ "الله أكبر" من صاروخ بيرشنغ الأمريكي
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1710.imgcache
وهي رسالة سرية صريحة من القيادة العامة ترسم خطوط حمراء لطبيعة المعركة المسموح بها في أرض الرافدين وأن البنية الصاروخية البالستية العراقية أصبحت الأولى في العالم دون منازع اللهم إلا ما قد تخفيه الجعبة الروسية ...
و في حالة فكرت أمريكا بالتصعيد الاستراتيجي الغير تقليدي فسوف تعمد القيادة العراقية إلى الرد بالإفناء المتبادل ضد البنية المعادي الإلكترونية بالرؤوس البروتونية والبنية البشرية بالرؤوس النيترونية و التدمير الشامل بالرؤوس الخبيثة والنووية التكتيكية داخل العراق وخارجها وعلى الباغي تدور الدوائر ...
محب المجاهدين ...