khaled73
19-10-2007, 12:55 AM
كعادة اخينا محب المجاهدين تطالعنا مقالته بالمزيد من الغموض و الاسرار ولكن على عادته خلال المقالات الاخيرة اجد ان حلف الشر يكاد ينجح ولكن العراق بفضل الله يستطيع احباط محاولاته ويعيد الامور فى صالح العراق مرة اخري
حدث هذا مع النظام الليزرى للدفاع الجوى و حدث مع الهجوم على وادى دجلة و خلافه ولكن هذه المرة اذا لم يسرع العراق بالحسم فسوف لا تمهله امريكا كثيراً بعدما استطاعت تطوير اسلحة خارقة للارض حتى مسافة 350 متر وهو مدى شديد الخطورة على مخابئ العراق الاسطورية التى حمت قواته و معداته و مقدرات العراق كدولة و حكومة و جيش حتى هذه اللحظات الحاسمة من حسم الحواسم وكانت تتميز بسقفها الذى يبلغ سمك التربة فوقه حوالى 90 متر وكانت من منجزات العراق الهندسية و العسكرية وتعد من افضل المخابئ على مستوى العالم ولكن بظهور سلاح امريكا الرهيب قد تصبح حسم الحواسم فى خطر فى حالة كشف قوات العراق على السطح بطول العراق و عرضه وهو كما جاء فى المقالة بجانب العديد من النقاط المهمة الاخري كما يلي :
1- توحد المقاومة العراقية في ثلاثة تشكيلات رئيسية هو خطوة رئيسية قبل الحسم الكامل ونتيجة التطورات الميدانية والتكتيكية فى العراق وحتى تستطيع تأديةمهمتها بتنسيق زعمق وقوة اكبر وهى تحجيم النعرة الطائفية وتضخم العمالة و قتل ما يمكن قتله من العلوج الأمريكان والتصعيد بالجهاد ضدهم حتى ينهاروا أو يهزموا و تطهير الرافدين من شذاذ الرافضة و الحرس الصفوي وتوجيه الضربات النوعية و الجراحية ضد العلوج و حلفائهم .
2- سبب التوحد هو سرعة البدء بالحسم لقطع الطريق على التحالف الصفوي الصليبي الذي أقره الدجال بوش بعد ان رفض العراق عرضه بالانسحاب وتلا ذلك قرار تقسيم العراق مما دفع مقاومة العراق إلى تغير خططها واستراتجياتها بغية إفشال أخر مخططات دجال العصر ...
3- استراتيجية تدمير التحصينات الإستراتيجية للمقاومة وهذا هو مبعث الخطر على معركة الحواسم فى حال تمكن الامريكان من تطوير قنابل الاختراق و تهديد قوى العالم الكبرى بأكملها ومنها روسيا إذا صنعت وتجاوزت مرحلة الاختبار لا سمح الله ...وهو ما دفع المقاومة إلى إرسال ثلثي النخبة للتمركز بتحصينات سطحية بغية التصعيد والانتشار على رقع مساحية واسعة مع مراعاة التنقل الدائم وعدم الثبات في مكان معين والتركيز على التواجد في الأماكن النفطية لأنها لن تكون هدف لقنبلة بوش الشيطانية . فهل معنى ذلك ان هذا الظهور بثلثى القوات على السطه هو معد من قبل للتجهيز للحيم ام ان امريكا استطاعت ان تهدد عرين الاسود فخرجت الاسود للهجوم كخير وسيلة للدفاع؟؟؟!!!!!!!!!
4- الحرب ضد ايران كنا نراها تمثيلية غير واقعية و لكن محب المجاهدين يحدثنا عن انهيار التحالف المجوسي الصليبى وتدخل روسيا بالدفاع عن إيران بغيه دفع أمريكا للقضاء على ايران لإعادة الهيبة و الهيمنة الأمريكية على العالم من جديد وهو دور محسوب لروسيا ولم نكن نتوقع افضل من هذه النهاية للتعاون الروسي الايرانى على حساب العرب وهى ان تضحى روسيا بايران وتنتهى دولة المجوس للابد حيث ان يذلك يتماشى مع الاحدايث النبوية التى لا تذكر اية اشارة الى قوة المجوس
وبمناسبة الصاروخ الباترويت الذى تاه و ضرب راسه فى ارض مزرعة قطرية فهذه هى قمة الفكاهات الكارتونية على راي اخينا الناصر
والخبر لا يصدقه الا مزارع كولومبى لا يجيد اللغة الالمانية و يعيش فى تايلاند ويستمع الى الخبر فيصدقه
وصاروخ الباترويت دائماً نجم اعلامي فى الشرق الاوسط وصاحب البطولات الزائفة على حساب الحسين العراقي الفائق التطور
ونعود للخبر
سقوط صاروخ باترويت على ارض مزرعة قطرية بالسيلية الى الشمال من قيادة الجيش الامريكى الوسطى فى العيديد على مسافة 20 كم
اولا : سقوط معناها انه اطلق فى البداية على هدف تم رصده على الرادار الخاص بالقاعدة الاهم على مستوى العالم وطبعاً لزيادة التأكيد من الممكن ان يكون قد تم اطلاق اكثر من صاروخ ونرجح عدم توافر نظام السكاى جارد الليزرى بالقاعدة المذكورة حتى الان
ثانياً : الصاروخ او الصواريخ انطلقت نحو اهدافها ثم لم تجده او رواغ منها وفى النهاية لم تجد هذه الصورايخ الا ان تسقط بفعل الجاذبية الارضية بعد فشل مهمتها ما طار صاروخ و ارتفع الا كما طار وقع حيث لم يتم تدميرها ذاتيا لو كان الاطلاق بصورة غير مقصودة كما فى كل الاسلحة المعروفة
ثالثاً : الهدف المرصود سواء كان صاروخ غضب العراق المتمتع بقدرات الاخفاء والقادر على تعطيل ردة فعل انظمة الدفاع الجوى المعادية او لو كانت طائرة سوخوى 24 فنسر المقاتلة الارضية المتفوقة و العاملة على مستويات ارتفاع متدنية ويتم تجميعها فى شمال العراق و تحميلها بما لذ و طاب من الذخائر الفائقة القدرة التدميرية نرى انه قد وصل الى هدفه والاكيد انه كان يستهدف قواعد مرابطة الطائرات السبيريت الحاملة لاقوى القنابل الامريكية او تدمير مكان حساس خاص بالرصد و التتبع فوق العراق او ما شابه وهو ما تحقق باذن الله وتم التكتم عليه
وبانتظار محب المجاهدين
حدث هذا مع النظام الليزرى للدفاع الجوى و حدث مع الهجوم على وادى دجلة و خلافه ولكن هذه المرة اذا لم يسرع العراق بالحسم فسوف لا تمهله امريكا كثيراً بعدما استطاعت تطوير اسلحة خارقة للارض حتى مسافة 350 متر وهو مدى شديد الخطورة على مخابئ العراق الاسطورية التى حمت قواته و معداته و مقدرات العراق كدولة و حكومة و جيش حتى هذه اللحظات الحاسمة من حسم الحواسم وكانت تتميز بسقفها الذى يبلغ سمك التربة فوقه حوالى 90 متر وكانت من منجزات العراق الهندسية و العسكرية وتعد من افضل المخابئ على مستوى العالم ولكن بظهور سلاح امريكا الرهيب قد تصبح حسم الحواسم فى خطر فى حالة كشف قوات العراق على السطح بطول العراق و عرضه وهو كما جاء فى المقالة بجانب العديد من النقاط المهمة الاخري كما يلي :
1- توحد المقاومة العراقية في ثلاثة تشكيلات رئيسية هو خطوة رئيسية قبل الحسم الكامل ونتيجة التطورات الميدانية والتكتيكية فى العراق وحتى تستطيع تأديةمهمتها بتنسيق زعمق وقوة اكبر وهى تحجيم النعرة الطائفية وتضخم العمالة و قتل ما يمكن قتله من العلوج الأمريكان والتصعيد بالجهاد ضدهم حتى ينهاروا أو يهزموا و تطهير الرافدين من شذاذ الرافضة و الحرس الصفوي وتوجيه الضربات النوعية و الجراحية ضد العلوج و حلفائهم .
2- سبب التوحد هو سرعة البدء بالحسم لقطع الطريق على التحالف الصفوي الصليبي الذي أقره الدجال بوش بعد ان رفض العراق عرضه بالانسحاب وتلا ذلك قرار تقسيم العراق مما دفع مقاومة العراق إلى تغير خططها واستراتجياتها بغية إفشال أخر مخططات دجال العصر ...
3- استراتيجية تدمير التحصينات الإستراتيجية للمقاومة وهذا هو مبعث الخطر على معركة الحواسم فى حال تمكن الامريكان من تطوير قنابل الاختراق و تهديد قوى العالم الكبرى بأكملها ومنها روسيا إذا صنعت وتجاوزت مرحلة الاختبار لا سمح الله ...وهو ما دفع المقاومة إلى إرسال ثلثي النخبة للتمركز بتحصينات سطحية بغية التصعيد والانتشار على رقع مساحية واسعة مع مراعاة التنقل الدائم وعدم الثبات في مكان معين والتركيز على التواجد في الأماكن النفطية لأنها لن تكون هدف لقنبلة بوش الشيطانية . فهل معنى ذلك ان هذا الظهور بثلثى القوات على السطه هو معد من قبل للتجهيز للحيم ام ان امريكا استطاعت ان تهدد عرين الاسود فخرجت الاسود للهجوم كخير وسيلة للدفاع؟؟؟!!!!!!!!!
4- الحرب ضد ايران كنا نراها تمثيلية غير واقعية و لكن محب المجاهدين يحدثنا عن انهيار التحالف المجوسي الصليبى وتدخل روسيا بالدفاع عن إيران بغيه دفع أمريكا للقضاء على ايران لإعادة الهيبة و الهيمنة الأمريكية على العالم من جديد وهو دور محسوب لروسيا ولم نكن نتوقع افضل من هذه النهاية للتعاون الروسي الايرانى على حساب العرب وهى ان تضحى روسيا بايران وتنتهى دولة المجوس للابد حيث ان يذلك يتماشى مع الاحدايث النبوية التى لا تذكر اية اشارة الى قوة المجوس
وبمناسبة الصاروخ الباترويت الذى تاه و ضرب راسه فى ارض مزرعة قطرية فهذه هى قمة الفكاهات الكارتونية على راي اخينا الناصر
والخبر لا يصدقه الا مزارع كولومبى لا يجيد اللغة الالمانية و يعيش فى تايلاند ويستمع الى الخبر فيصدقه
وصاروخ الباترويت دائماً نجم اعلامي فى الشرق الاوسط وصاحب البطولات الزائفة على حساب الحسين العراقي الفائق التطور
ونعود للخبر
سقوط صاروخ باترويت على ارض مزرعة قطرية بالسيلية الى الشمال من قيادة الجيش الامريكى الوسطى فى العيديد على مسافة 20 كم
اولا : سقوط معناها انه اطلق فى البداية على هدف تم رصده على الرادار الخاص بالقاعدة الاهم على مستوى العالم وطبعاً لزيادة التأكيد من الممكن ان يكون قد تم اطلاق اكثر من صاروخ ونرجح عدم توافر نظام السكاى جارد الليزرى بالقاعدة المذكورة حتى الان
ثانياً : الصاروخ او الصواريخ انطلقت نحو اهدافها ثم لم تجده او رواغ منها وفى النهاية لم تجد هذه الصورايخ الا ان تسقط بفعل الجاذبية الارضية بعد فشل مهمتها ما طار صاروخ و ارتفع الا كما طار وقع حيث لم يتم تدميرها ذاتيا لو كان الاطلاق بصورة غير مقصودة كما فى كل الاسلحة المعروفة
ثالثاً : الهدف المرصود سواء كان صاروخ غضب العراق المتمتع بقدرات الاخفاء والقادر على تعطيل ردة فعل انظمة الدفاع الجوى المعادية او لو كانت طائرة سوخوى 24 فنسر المقاتلة الارضية المتفوقة و العاملة على مستويات ارتفاع متدنية ويتم تجميعها فى شمال العراق و تحميلها بما لذ و طاب من الذخائر الفائقة القدرة التدميرية نرى انه قد وصل الى هدفه والاكيد انه كان يستهدف قواعد مرابطة الطائرات السبيريت الحاملة لاقوى القنابل الامريكية او تدمير مكان حساس خاص بالرصد و التتبع فوق العراق او ما شابه وهو ما تحقق باذن الله وتم التكتم عليه
وبانتظار محب المجاهدين