محب المجاهدين
29-09-2007, 04:52 AM
سلاح أمريكي سري قد يحافظ على نظرية القطب الواحد
اعتمد الأمريكيون سياسة عسكرية في حروبهم بعد أحداث أيلول تعكس انطباع القطب الواحد الحاكم للأرض وتمثل ذلك في سلاح الصدمة في معركة الحواسم الأولى حيث ظهرت سلسلة من القنابل الجديدة تسمى قنابل الطاقة الإشعاعية وكان ما أعلن منها في إطار إعلامي كبير القنبلة الالكترومغناطيسية الفوتونيةMFA & FCG و الميكروويفHMP و التي عرفت إعلامياً بالقنبلة الإلكترونية E Bombومهمتها تتلخص في شل وتعطيل البنية الالكترونية للمعدات العسكرية على وجه الخصوص على مساحات واسعة فوق و تحت الأرض وليس لها تأثير فعال على البشر وبذلك تكون عكس القنابل النيترونية التي تقتل البشر دون الأشياء والتي استخدم منها نماذج مصغرة في محيط و ضواحي بغداد ..
قنبلة الأعماق النووية التكتيكية الأمريكية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1690.imgcache
ولكن سلاح الصدمة في ذلك الوقت كانت مستودعات الميكروويف الحراري Thermomic العملاقة التي أفنت لواءين مدرعين من ألوية الحرس الجمهوري العام ..
واليوم مع عودة قوة السيطرة والبأس لقواتنا المسلحة ظهر على الساحة المقاومة المسلحة في العراق سلاح أمريكي جديد تمثل بقنابل التدفق الحراري Thermoflux الفائقة القدرة والذي ينوى العدو أن يبنى منها نموذج ضخم ذو قدرة إفنائية أسطورية بحيث ينتج عن 8500 كغ قوة تدمير تعادل ما ينتج عن 255 طن من مادة نترات التولوين المعروفة كاصطلاح مختصر T.N.T وهي مادة شديدة الانفجار تعتبر مقياس أساسي للقوة التدميرية العسكرية ..
ويعتقد أن تستخدم هذه المستودعات الحرارية الضخمة ضد مراكز النشاط التقني للمقاومة المركزية في كل من وادي أبيض ووادي دجلة ومراكز النشاط التعبوي مثل منخفض الثرثار ولكن في الحقيقة أن هذه القنابل لا تشكل الطموح الأمريكي للقوة الجوية الأمريكية الضاربة أو الضربة الجوية الحاسمة ولكنها تمتاز بأثر سيكولوجي كبير أكثر منه عملي فرغم المحاولات الحسيسة الأمريكية لمنع انتشار القوة المدمرة النووية في العالم إلا أن هذا الأمر خرج عن السيطرة فقد أصبحت الدول النووية كثيرة وخصوصاً بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وسرقة واختفاء العديد من العلماء الروس إضافة إلى الرؤوس النووية وامتلاك ثلاثة دول عربية على الأقل للسلاح النووي دون إيران وإسرائيل .
وهو ما يضعف من الهيمنة الأمريكية ويفقدها تميزها الاستراتيجي و القنابل الخاصة العملاقة الأمريكية ليست إلا حلول إستراتيجية تقليدية محدودة الفاعلية إذا ما قورنت بالقوة النووية الحرارية و حتى التكتيكية وإليكم مثال عملي على ذلك فمثلاً نجد الخفاش الاستراتيجي "روح الشبح" B 2A Spirit تستطيع حمل مستودع ميكروويف حراري واحد بينما تستطيع حمل 16 قنبلة نووية تكتيكية متوسطة زنة 2000 رطل بقوة تصل إلى 7 كيلو طن على الأقل أو 12 قنبلة نووية حرارية من فئة التدمير الشامل بقوة 300 كيلو طن ت.ن.ت .
وهو ما يجعل معادلة الضربة الجوية الحاسمة تنحصر بالسلاح النووي و ليس بالبدائل النووية الأخرى المتمثلة بالقنبلة الخاصة ..
وقد بنت أمريكيا إستراتيجيتها التي دفعت كوريا الشمالية إلى الرضوخ للشروط الأمريكية على ضربة جوية بالقنابل النووية التكتيكية تستمر 13 دقيقة فقط منذ لحظة البدء ؟؟؟!!.
وكانت تنوي أن تفعل ذلك في محيط بغداد في الحواسم الأولى لو لا الضغط الروسي وفي الفلوجة لولا حكمة المقاومة وربما ضد إيران كخيار متوفر إذا انهار الاتفاق الهش بين الدولتين ...
أثناء هذه المجريات الميدانية كانت أمريكا في زمن فرعون العصر ودجال الزمان بوش الصغير تسارع لتميز نفسها من خلال استثمار أفضل لقنابل SDB المجنحة الثنائية التوجيه GPS/INS ذات المدى المطول والتي تزن 250 رطل ووزن الرأس الحربي بها 50 كغ فقط ...
القنبلة الثنائية التوجيه البعيدة المدى GBU39B SDB التي يصل مداها إلى 100 كم
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1691.imgcache
الطموح الأمريكي بهذه القنبلة التي تحمل منها "روح الشبح" 64 قنبلة و العقاب الضارب F 15E Strike Eagle 18 قنبلة تزويدها برأس طاقة إشعاعية حرارية خبيث يعادل بقوته 21 طن من مادة ت.ن.ت أي أن كل كيلو غرام من الهيليوم ينتج عنه قوة 700 كغ ت.ن.ت فما هي هذه المادة التي تفوق بتأثيرها الثنائي الزئبق الأحمر و اليورانيوم و البلوتونيوم المخصب إنها مادة البوزيترون الحراري Thermopositric والتي تعتمد على البوزيترونات وهي الالكترونات الموجبة المتحررة من انحلال مكنون روابط بنية البروتونات النووية التي تنتج عن تفكك وتحرر مكونات الهيليوم المكثف الذرية نتيجة الاندماج النووي ربما بعد تعرضها لسلسة تفاعلات معقدة تعتمد على محرض حراري تقيدي و اليورانيوم المخصب .
وتكمن قوة هذه القنابل البوزيترونية بسيل البوزيترونات المشبع بالطاقة التي يمكن تسميتها بالالكترونات الحرارية Thermionic التي تتفاعل أولاً مع الأكسجين لتحدث تصعيداً حرارياً هائل إفنائي يلي ذلك صنف أقل تشبع يتفاعل حرارياً مع الكتل المادية الجامدة و الحية ليحدث صهر حراري ثم تأكل حراري في نطاق آخر ثم حرق حراري متفاوت و التأثير الثاني غير موجة الصدم الضاغط المدمرة الهائلة يكمن في المجالات الالكترومغناطيسية العنيفة الناتجة عن البوزيترونات الحرة الأقل كمون المرافقة للإلكترونات السالبة و التي تدمر البنية الالكترونية للآلات بأنواعها..
وميزة هذا السلاح السري الخاص الرهيب أنه يفوق بقدرة التدميرية و الحرارية ما ينتج عن السلاح النووي وأنه ذو أثر إشعاعي قصير زمنياً يزول خلال ساعات معدودة أي لا يدوم طويلاً مثل السلاح النووي وهو ما سوف يفتح أفاق جديدة للضربة الجوية الأمريكي خصوصاً إذا ما علمنا أن القنبلة المختارة له تخرق في بضعة أمتار في الأرض أو التحصين قبل الانفجار لينتج عن ذلك موجة زلزالية هائلة تدمر البنية الفراغية للتحصينات الإستراتيجية في الجبال أو تحت الأرض إضافة للتأثير الإشعاعي النفوذي في المادة الصلبة ...
وهذا السلاح السري الرهيب من الممكن أن لن يستخدم بالعراق ولكن قد يستخدم في البنان وربما إيران ..
و في النهاية وبأسوأ الاحتمالات فإن هذا لن يردع المقاومة المركزية العراقية لأنها تمتلك ردود مناسبة متمثلة برؤوس فائقة القدرة مثل الانفراج الحراري Thermorelax و الرؤوس الخبيثة من الزئبق الأحمر إضافة للقنابل النووية التكتيكية و الحرارية ؟؟؟!! ...
تجسيد إلكتروني لحجم الانفجار الناتج عن رؤوس الانفراج الحراري العراقية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1692.imgcache
نعم فالمقاومة تمتلك السلاح النووي التكتيكي الذي يعتمد على البلوتونيوم و الحراري الذي يعتمد على اليورانيوم و تمتلك أيضاً القنبلة النيترونية بشكل مغاير عما لدى الغرب و التي تعتمد على اندماج مادة التريتيوم بوجود محرض تفاعل متمثل بالزئبق الأحمر وتمتلك أيضاً القنبلة البروتونية التي تدمر البنية الالكترونية لمعدات العدو ..
أبو القنابل الروسي
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1693.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1694.imgcache
التصور الالكتروني لانفجار قنبلة البوزيترون
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1695.imgcache
القنبلة الالكترونية HMP
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1696.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1697.imgcache
وفي وقت ما ، تراه القيادة العامة للقوات المسلحة العراقية و المقاومة و التحرير مناسباً وبإلهام من الله سوف تصب هذه الرؤوس المدمرة على أعدائها صباً سواء كانوا من الصليبين أوالصفويين أو الصهاينة في أرض فلسطين لتبدأ مرحلة الفتح المبين إن شاء العزيز القدير ...
واليوم تحولت المقاومة للعمليات الجراحية ضد أممه الكفر في أرض الرافدين وتخوض معارك وعمليات عنيفة ضد "البسدران" حراس الثورة الإيرانية و "إطلاعات" المخابرات الإيرانية وكان آخر هذه الكمائن كمين الدورة جنوب بغداد الذي نفق فيه 96 قتيل إيراني ولم تستطع سمتيات الأباتشي إنقاذ الموقف بل سقط و دمر منها اثنتان بفضل من الله على يد " الحرس الجمهوري العراقي" رجال المهمات الصعبة ..
محب المجاهدين ...
اعتمد الأمريكيون سياسة عسكرية في حروبهم بعد أحداث أيلول تعكس انطباع القطب الواحد الحاكم للأرض وتمثل ذلك في سلاح الصدمة في معركة الحواسم الأولى حيث ظهرت سلسلة من القنابل الجديدة تسمى قنابل الطاقة الإشعاعية وكان ما أعلن منها في إطار إعلامي كبير القنبلة الالكترومغناطيسية الفوتونيةMFA & FCG و الميكروويفHMP و التي عرفت إعلامياً بالقنبلة الإلكترونية E Bombومهمتها تتلخص في شل وتعطيل البنية الالكترونية للمعدات العسكرية على وجه الخصوص على مساحات واسعة فوق و تحت الأرض وليس لها تأثير فعال على البشر وبذلك تكون عكس القنابل النيترونية التي تقتل البشر دون الأشياء والتي استخدم منها نماذج مصغرة في محيط و ضواحي بغداد ..
قنبلة الأعماق النووية التكتيكية الأمريكية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1690.imgcache
ولكن سلاح الصدمة في ذلك الوقت كانت مستودعات الميكروويف الحراري Thermomic العملاقة التي أفنت لواءين مدرعين من ألوية الحرس الجمهوري العام ..
واليوم مع عودة قوة السيطرة والبأس لقواتنا المسلحة ظهر على الساحة المقاومة المسلحة في العراق سلاح أمريكي جديد تمثل بقنابل التدفق الحراري Thermoflux الفائقة القدرة والذي ينوى العدو أن يبنى منها نموذج ضخم ذو قدرة إفنائية أسطورية بحيث ينتج عن 8500 كغ قوة تدمير تعادل ما ينتج عن 255 طن من مادة نترات التولوين المعروفة كاصطلاح مختصر T.N.T وهي مادة شديدة الانفجار تعتبر مقياس أساسي للقوة التدميرية العسكرية ..
ويعتقد أن تستخدم هذه المستودعات الحرارية الضخمة ضد مراكز النشاط التقني للمقاومة المركزية في كل من وادي أبيض ووادي دجلة ومراكز النشاط التعبوي مثل منخفض الثرثار ولكن في الحقيقة أن هذه القنابل لا تشكل الطموح الأمريكي للقوة الجوية الأمريكية الضاربة أو الضربة الجوية الحاسمة ولكنها تمتاز بأثر سيكولوجي كبير أكثر منه عملي فرغم المحاولات الحسيسة الأمريكية لمنع انتشار القوة المدمرة النووية في العالم إلا أن هذا الأمر خرج عن السيطرة فقد أصبحت الدول النووية كثيرة وخصوصاً بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وسرقة واختفاء العديد من العلماء الروس إضافة إلى الرؤوس النووية وامتلاك ثلاثة دول عربية على الأقل للسلاح النووي دون إيران وإسرائيل .
وهو ما يضعف من الهيمنة الأمريكية ويفقدها تميزها الاستراتيجي و القنابل الخاصة العملاقة الأمريكية ليست إلا حلول إستراتيجية تقليدية محدودة الفاعلية إذا ما قورنت بالقوة النووية الحرارية و حتى التكتيكية وإليكم مثال عملي على ذلك فمثلاً نجد الخفاش الاستراتيجي "روح الشبح" B 2A Spirit تستطيع حمل مستودع ميكروويف حراري واحد بينما تستطيع حمل 16 قنبلة نووية تكتيكية متوسطة زنة 2000 رطل بقوة تصل إلى 7 كيلو طن على الأقل أو 12 قنبلة نووية حرارية من فئة التدمير الشامل بقوة 300 كيلو طن ت.ن.ت .
وهو ما يجعل معادلة الضربة الجوية الحاسمة تنحصر بالسلاح النووي و ليس بالبدائل النووية الأخرى المتمثلة بالقنبلة الخاصة ..
وقد بنت أمريكيا إستراتيجيتها التي دفعت كوريا الشمالية إلى الرضوخ للشروط الأمريكية على ضربة جوية بالقنابل النووية التكتيكية تستمر 13 دقيقة فقط منذ لحظة البدء ؟؟؟!!.
وكانت تنوي أن تفعل ذلك في محيط بغداد في الحواسم الأولى لو لا الضغط الروسي وفي الفلوجة لولا حكمة المقاومة وربما ضد إيران كخيار متوفر إذا انهار الاتفاق الهش بين الدولتين ...
أثناء هذه المجريات الميدانية كانت أمريكا في زمن فرعون العصر ودجال الزمان بوش الصغير تسارع لتميز نفسها من خلال استثمار أفضل لقنابل SDB المجنحة الثنائية التوجيه GPS/INS ذات المدى المطول والتي تزن 250 رطل ووزن الرأس الحربي بها 50 كغ فقط ...
القنبلة الثنائية التوجيه البعيدة المدى GBU39B SDB التي يصل مداها إلى 100 كم
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1691.imgcache
الطموح الأمريكي بهذه القنبلة التي تحمل منها "روح الشبح" 64 قنبلة و العقاب الضارب F 15E Strike Eagle 18 قنبلة تزويدها برأس طاقة إشعاعية حرارية خبيث يعادل بقوته 21 طن من مادة ت.ن.ت أي أن كل كيلو غرام من الهيليوم ينتج عنه قوة 700 كغ ت.ن.ت فما هي هذه المادة التي تفوق بتأثيرها الثنائي الزئبق الأحمر و اليورانيوم و البلوتونيوم المخصب إنها مادة البوزيترون الحراري Thermopositric والتي تعتمد على البوزيترونات وهي الالكترونات الموجبة المتحررة من انحلال مكنون روابط بنية البروتونات النووية التي تنتج عن تفكك وتحرر مكونات الهيليوم المكثف الذرية نتيجة الاندماج النووي ربما بعد تعرضها لسلسة تفاعلات معقدة تعتمد على محرض حراري تقيدي و اليورانيوم المخصب .
وتكمن قوة هذه القنابل البوزيترونية بسيل البوزيترونات المشبع بالطاقة التي يمكن تسميتها بالالكترونات الحرارية Thermionic التي تتفاعل أولاً مع الأكسجين لتحدث تصعيداً حرارياً هائل إفنائي يلي ذلك صنف أقل تشبع يتفاعل حرارياً مع الكتل المادية الجامدة و الحية ليحدث صهر حراري ثم تأكل حراري في نطاق آخر ثم حرق حراري متفاوت و التأثير الثاني غير موجة الصدم الضاغط المدمرة الهائلة يكمن في المجالات الالكترومغناطيسية العنيفة الناتجة عن البوزيترونات الحرة الأقل كمون المرافقة للإلكترونات السالبة و التي تدمر البنية الالكترونية للآلات بأنواعها..
وميزة هذا السلاح السري الخاص الرهيب أنه يفوق بقدرة التدميرية و الحرارية ما ينتج عن السلاح النووي وأنه ذو أثر إشعاعي قصير زمنياً يزول خلال ساعات معدودة أي لا يدوم طويلاً مثل السلاح النووي وهو ما سوف يفتح أفاق جديدة للضربة الجوية الأمريكي خصوصاً إذا ما علمنا أن القنبلة المختارة له تخرق في بضعة أمتار في الأرض أو التحصين قبل الانفجار لينتج عن ذلك موجة زلزالية هائلة تدمر البنية الفراغية للتحصينات الإستراتيجية في الجبال أو تحت الأرض إضافة للتأثير الإشعاعي النفوذي في المادة الصلبة ...
وهذا السلاح السري الرهيب من الممكن أن لن يستخدم بالعراق ولكن قد يستخدم في البنان وربما إيران ..
و في النهاية وبأسوأ الاحتمالات فإن هذا لن يردع المقاومة المركزية العراقية لأنها تمتلك ردود مناسبة متمثلة برؤوس فائقة القدرة مثل الانفراج الحراري Thermorelax و الرؤوس الخبيثة من الزئبق الأحمر إضافة للقنابل النووية التكتيكية و الحرارية ؟؟؟!! ...
تجسيد إلكتروني لحجم الانفجار الناتج عن رؤوس الانفراج الحراري العراقية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1692.imgcache
نعم فالمقاومة تمتلك السلاح النووي التكتيكي الذي يعتمد على البلوتونيوم و الحراري الذي يعتمد على اليورانيوم و تمتلك أيضاً القنبلة النيترونية بشكل مغاير عما لدى الغرب و التي تعتمد على اندماج مادة التريتيوم بوجود محرض تفاعل متمثل بالزئبق الأحمر وتمتلك أيضاً القنبلة البروتونية التي تدمر البنية الالكترونية لمعدات العدو ..
أبو القنابل الروسي
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1693.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1694.imgcache
التصور الالكتروني لانفجار قنبلة البوزيترون
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1695.imgcache
القنبلة الالكترونية HMP
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1696.imgcache
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1697.imgcache
وفي وقت ما ، تراه القيادة العامة للقوات المسلحة العراقية و المقاومة و التحرير مناسباً وبإلهام من الله سوف تصب هذه الرؤوس المدمرة على أعدائها صباً سواء كانوا من الصليبين أوالصفويين أو الصهاينة في أرض فلسطين لتبدأ مرحلة الفتح المبين إن شاء العزيز القدير ...
واليوم تحولت المقاومة للعمليات الجراحية ضد أممه الكفر في أرض الرافدين وتخوض معارك وعمليات عنيفة ضد "البسدران" حراس الثورة الإيرانية و "إطلاعات" المخابرات الإيرانية وكان آخر هذه الكمائن كمين الدورة جنوب بغداد الذي نفق فيه 96 قتيل إيراني ولم تستطع سمتيات الأباتشي إنقاذ الموقف بل سقط و دمر منها اثنتان بفضل من الله على يد " الحرس الجمهوري العراقي" رجال المهمات الصعبة ..
محب المجاهدين ...