محب المجاهدين
14-09-2007, 12:56 PM
رؤوس الانفراج الحراري تدك كل من قاعدة النصر ومرابض المدفعية الإيرانية
في 11-9-2007 يوم أحداث أيلول المشئومة اختبرت روسيا أقوى قنبلة غير نووية في العالم أطلق عليها الروس أسم "أبو كل القنابل " Father Of All Bombs وهي تجمع بين خاصية قنابل الوقود الهوائي "ايروفيول" التي تنتج منها أمريكا قنبلة خاصة تحت أسم "أخذة الحياة" Life Taker زنة 21000 رطل وقنابل الهواء القاطعة التي تنتج منها أمريكا مستودعات "مقطعة الأقحوان" Daisy Cutter زنة 15000 رطل أو أم القنابل النموذج الهوائي "العتاد الهوائي الهائل التدمير" MOAB التي تفوق قوة "ديزي كاتر" بأربعة أضعاف ليفوق الأب الروسي الأم الأمريكية بأربعة أضعاف أيضاً ورغم أن المستودع الخاص الروسي بوزن "ديزي كاتر" تقريباً أي 15000 رطل إلا أنه يوازي قوة أكثر من 15 مستودع منها وأكثر من أربعة أضعاف حرارة أخذة الحياة الوقودية (2000 درجة مئوية) وأكثر من ضعفين حرارة أم القنابل الحرارية (البلازما الحرارية) (4000 درجة) إذ تقارب من حرارة مركزية قنابل الميكروويف الحرارية العملاقة لتبلغ حوالي 9000 درجة مئوية .
ويشمل قطر دائرة المحو الحراري فيها أكثر من 3000 متر وتعتمد هذه القنبلة على عدة قوى تأثير فتاكة أخرى هي حسب الأهمية كالتالي :
1.النبضة الحرارية الصاهرة وهي أساس قوة القنبلة بعد حرارة التفاعل المركزية .
2.موجة الضغط المدمر الإيجابية وتصل حتى 3700 رطل على البوصة المربعة .
3.موجة الضغط السلبي الارتدادية المفرغة .
4.الخلخلة الجوية الناتجة عن محصلة الضغطيين السلبي و الإيجابي الذي يؤدي إلى تفجير الذخائر و النزيف الداخلي و ضرب الأذن الوسطى عند الإنسان .
5.التفريغ الغازي الخانق بسحب الأكسجين من الجلد و الرئتين .
6.الموجة الصوتية الصاعقة "القاتلة" بارتفاع الضغط المفاجئ الحاد للدم الذي يؤدي للنزف الداخلي أيضاً والتشنج العصبي الحاد الذي ينتج عنه السكتة القلبية الحادة القاتلة.
وهو ما يجعل منها قنبلة فتك خاصة من النوع الأول التي تفعل فعل القنبلة النووية الحرارية دون تفاعل إشعاعي ويتم إلقائها من القاذفات الإستراتيجية TU 160 Black Jack .
ولكن سبب تناولنا هذه المعلومات الآن أن مادة هذه القنبلة هي مادة رؤوس "الانفراج الحرارية" التي تزود بها رؤوس صواريخ "القاهر" (300 كغ) بقوة 5 طن ت.ن.ت وصواريخ "الغضب " (500 كغ) بقوة 7 طن ت.ن.ت وهي مادة تعتمد على الزئبق الأحمر كمحرض تفاعل كيميائي تسلسلي حراري نشط ...
و هي مادة الجيل الثالث لأم القنابل العراقية الجوية المعروفة باسم "الطامة الكبرى" زنة 5 طن بقوة تزيد عن 70 طن ت.ن.ت ذات الشكل الاسطواني المطول ليسهل حملها من قبل القاذفات التكتيكية سوخوي 24 "السياج" SU 24D Fencer التي تخفي القيادة العامة منها 96 طائرة ...
والتي تم اختيارها لإبادة تجمعات الصفويين الحدودية الضخمة لحظة الحسم لأنها تقلع من أي بيئة تقريباً و يصعب إيجادها لأنها تفكك و توزع في صناديق يتم إخفائها في خفايا قعر الجبال في الشمال و تعمل عند التجميع و التأهيل والإقلاع كصاروخ مأهول يندفع على ارتفاع 300 متر دون الكشف الراداري بسرعة فوق صوتيه تقارب 750 م/ث دون توجيه أرضي من خلال نظام القصور الذاتي أو العطالي مع المطابقة مع الخرائط الملاحية الالكترونية المدمجة مع رادار ملاحي خاص متتبع للتضاريس لترتفع في النهاية وتلقي مستودعها الحراري الطويل المماثل إلى حد ما بالشكل لأم القنابل الأمريكية ولكن بطول 7 أمتار والذي يتفرع منه عند الانقضاض ثلاثة مستودعات طويلة زنة 1000 كغ تخفف سرعتها انقضاضها بمظلة من خليط من الألمنيوم والنايلون إضافة إلى المستودع المركزي الذي يزن 2 طن المخفف السرعة أيضاً بأجنحة مثقبة تشبه تلك التي في نهاية صواريخ توشكا وأم القنابل الأمريكية والتي تحفظ دقة لمسار القنبلة المركزية التي تصل قبل المستودعات الفرعية لتنفجر تقاربياً على ارتفاع 10 متر بينما تنفجر المستودعات الفرعية مع المركزي على ارتفاع 30 متر لتحدث بذلك خلخلة جوية مخيفة تزيد من قوة الفتك بها لتضاهي بالنتيجة الأب الروسي الذي يفقد جزء من قدرته التدميرية في الأرض نتيجة الارتطام .
شكل أبو كل القنابل الروسي
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1644.imgcache
المركز الحراري لانفجار أبو كل القنابل الروسي الذي يصل قطره إلى 990 قدم
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1645.imgcache
وتم بالآونة الأخيرة استهداف تجمعات جوالة الجيش المجوقلة "أرمي رينجرز" بقاعدة معسكر النصر غرب بغداد برأس انفراج حراري من فئة "الغضب" ومن ثم تم استهداف ثلاثة كتائب مدفعية هويترز عيار 155 ملم كل كتيبة تشمل 18 مدفع مع طواقمها وهي إما متنقلة (ذاتية الحركة) أو منقولة إيرانية حدودي تواجدت بموازاة محافظة ديالي وتم ذلك بثلاثة رؤوس انفراجية حرارية فئة "القاهر" ...
محب المجاهدين ...
في 11-9-2007 يوم أحداث أيلول المشئومة اختبرت روسيا أقوى قنبلة غير نووية في العالم أطلق عليها الروس أسم "أبو كل القنابل " Father Of All Bombs وهي تجمع بين خاصية قنابل الوقود الهوائي "ايروفيول" التي تنتج منها أمريكا قنبلة خاصة تحت أسم "أخذة الحياة" Life Taker زنة 21000 رطل وقنابل الهواء القاطعة التي تنتج منها أمريكا مستودعات "مقطعة الأقحوان" Daisy Cutter زنة 15000 رطل أو أم القنابل النموذج الهوائي "العتاد الهوائي الهائل التدمير" MOAB التي تفوق قوة "ديزي كاتر" بأربعة أضعاف ليفوق الأب الروسي الأم الأمريكية بأربعة أضعاف أيضاً ورغم أن المستودع الخاص الروسي بوزن "ديزي كاتر" تقريباً أي 15000 رطل إلا أنه يوازي قوة أكثر من 15 مستودع منها وأكثر من أربعة أضعاف حرارة أخذة الحياة الوقودية (2000 درجة مئوية) وأكثر من ضعفين حرارة أم القنابل الحرارية (البلازما الحرارية) (4000 درجة) إذ تقارب من حرارة مركزية قنابل الميكروويف الحرارية العملاقة لتبلغ حوالي 9000 درجة مئوية .
ويشمل قطر دائرة المحو الحراري فيها أكثر من 3000 متر وتعتمد هذه القنبلة على عدة قوى تأثير فتاكة أخرى هي حسب الأهمية كالتالي :
1.النبضة الحرارية الصاهرة وهي أساس قوة القنبلة بعد حرارة التفاعل المركزية .
2.موجة الضغط المدمر الإيجابية وتصل حتى 3700 رطل على البوصة المربعة .
3.موجة الضغط السلبي الارتدادية المفرغة .
4.الخلخلة الجوية الناتجة عن محصلة الضغطيين السلبي و الإيجابي الذي يؤدي إلى تفجير الذخائر و النزيف الداخلي و ضرب الأذن الوسطى عند الإنسان .
5.التفريغ الغازي الخانق بسحب الأكسجين من الجلد و الرئتين .
6.الموجة الصوتية الصاعقة "القاتلة" بارتفاع الضغط المفاجئ الحاد للدم الذي يؤدي للنزف الداخلي أيضاً والتشنج العصبي الحاد الذي ينتج عنه السكتة القلبية الحادة القاتلة.
وهو ما يجعل منها قنبلة فتك خاصة من النوع الأول التي تفعل فعل القنبلة النووية الحرارية دون تفاعل إشعاعي ويتم إلقائها من القاذفات الإستراتيجية TU 160 Black Jack .
ولكن سبب تناولنا هذه المعلومات الآن أن مادة هذه القنبلة هي مادة رؤوس "الانفراج الحرارية" التي تزود بها رؤوس صواريخ "القاهر" (300 كغ) بقوة 5 طن ت.ن.ت وصواريخ "الغضب " (500 كغ) بقوة 7 طن ت.ن.ت وهي مادة تعتمد على الزئبق الأحمر كمحرض تفاعل كيميائي تسلسلي حراري نشط ...
و هي مادة الجيل الثالث لأم القنابل العراقية الجوية المعروفة باسم "الطامة الكبرى" زنة 5 طن بقوة تزيد عن 70 طن ت.ن.ت ذات الشكل الاسطواني المطول ليسهل حملها من قبل القاذفات التكتيكية سوخوي 24 "السياج" SU 24D Fencer التي تخفي القيادة العامة منها 96 طائرة ...
والتي تم اختيارها لإبادة تجمعات الصفويين الحدودية الضخمة لحظة الحسم لأنها تقلع من أي بيئة تقريباً و يصعب إيجادها لأنها تفكك و توزع في صناديق يتم إخفائها في خفايا قعر الجبال في الشمال و تعمل عند التجميع و التأهيل والإقلاع كصاروخ مأهول يندفع على ارتفاع 300 متر دون الكشف الراداري بسرعة فوق صوتيه تقارب 750 م/ث دون توجيه أرضي من خلال نظام القصور الذاتي أو العطالي مع المطابقة مع الخرائط الملاحية الالكترونية المدمجة مع رادار ملاحي خاص متتبع للتضاريس لترتفع في النهاية وتلقي مستودعها الحراري الطويل المماثل إلى حد ما بالشكل لأم القنابل الأمريكية ولكن بطول 7 أمتار والذي يتفرع منه عند الانقضاض ثلاثة مستودعات طويلة زنة 1000 كغ تخفف سرعتها انقضاضها بمظلة من خليط من الألمنيوم والنايلون إضافة إلى المستودع المركزي الذي يزن 2 طن المخفف السرعة أيضاً بأجنحة مثقبة تشبه تلك التي في نهاية صواريخ توشكا وأم القنابل الأمريكية والتي تحفظ دقة لمسار القنبلة المركزية التي تصل قبل المستودعات الفرعية لتنفجر تقاربياً على ارتفاع 10 متر بينما تنفجر المستودعات الفرعية مع المركزي على ارتفاع 30 متر لتحدث بذلك خلخلة جوية مخيفة تزيد من قوة الفتك بها لتضاهي بالنتيجة الأب الروسي الذي يفقد جزء من قدرته التدميرية في الأرض نتيجة الارتطام .
شكل أبو كل القنابل الروسي
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1644.imgcache
المركز الحراري لانفجار أبو كل القنابل الروسي الذي يصل قطره إلى 990 قدم
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1645.imgcache
وتم بالآونة الأخيرة استهداف تجمعات جوالة الجيش المجوقلة "أرمي رينجرز" بقاعدة معسكر النصر غرب بغداد برأس انفراج حراري من فئة "الغضب" ومن ثم تم استهداف ثلاثة كتائب مدفعية هويترز عيار 155 ملم كل كتيبة تشمل 18 مدفع مع طواقمها وهي إما متنقلة (ذاتية الحركة) أو منقولة إيرانية حدودي تواجدت بموازاة محافظة ديالي وتم ذلك بثلاثة رؤوس انفراجية حرارية فئة "القاهر" ...
محب المجاهدين ...