bufaris
22-08-2007, 03:17 AM
المختصر/
وكالة حق / كشفت منظمة عراقية تطلق على نفسها اسم "وهج العراق" ان الموقف العسكري للمقاومة بات يتصاعد ويشتد في طرد فلول الاحتلال والتابعين له من محافظة الانبار .
و اكد الناطق باسم وهج العراق لشبكة اخبار العراق ان ابناء الانبار كشفوا حقيقة القوى المتامرة مع العدو المحتل واعوانه وان الموقف بات افضل من الايام السابقة لا سيما بعد التفاف ابناء الانبار حول قيادة المقاومة العراقية الباسلة في الوقت الذي بات مكشوف فيه ان حكومة المنطقة الخضراء وبفضل الاموال التي تصرف من امريكا وايران ، فقد تم كشف اكبر عملية اندساس على صعيد العمل الداخلي في محافظة الانبار حيث بات ذلك واضحا من خلال كشف الاساليب القذرة التي يقوم بها هؤلاء المندسون . هذا وقد تبين ان اسماء باتت لامعة في اوساط العشائر ممن يسمون أنفسهم الصحوة او غيرها ، فهم لا يمثلون سوى اساليبهم الخبيثة التي باعوا ضمائرهم من اجلها بخيانتهم لأبناء الانبار الذي قدموا دماءهم في مقارعة المحتل وتلقينه الدروس ، وما يؤكد تفوق المقاومة هو ذلك الارتباك الواضح في التخطيط العسكري والاعلامي للمحتل وانعكاس ذلك على اساليب اداء حكومة المالكي واتباعها في الانبار.
وقال الناطق باسم منظمة وهج العراق ان المنظمة في احدث تقاريرها.كشفت نقلا عن تقارير المقاومة ان العدو الايراني والصهيوني وبالتنسيق مع الكزنزانية المدفوعة من قبل حكومة اقليم كردستان تتحمل الجزء الأكبر من مسؤولية الخيانة الى جانب مجلس انقاذ الانبار والمتمثل في أبو ريشة وحاتم علي السليمان ، وبالتنسيق مع المدعو نهرو والذي بات يمثل الوجه الأقبح من التنسيق بين عملاء المحتل وبين قوى فاعلة في المنطقة الخضراء مستفيدين من الاموال التي تدفعها حكومة كردستان بهذا الاتجاه. أما العميل شعبان العبيدي والذي يقوم وعناصره برصد تحركات المقاومة في الرمادي والبغدادي فانه بات هو الهدف الاول للمقاومة والمجاهدين الابطال فهو المنسق مع حميد الهايس الذي يتصارع على اموال حكومة المالكي مع ابو ريشة ، فأنهم سوف ينالون عقابهم قريبا.
واضاف ان قوات من البيشمركة وعناصر ايرانية واسرائيلية وتحت قيادة واشراف نهرو الكزنزاني تحاول السيطرة على منطقة الكيلو 160 ، إلا ان قوات المقاومة البطلة قد لقنت هؤلاء درسا حيث تم مواجهة هؤلاء من قبل الجيش العراقي الباسل الذي لم يرتبط بحكومة المالكي وهو يحمل السلاح للدفاع عن العراق وشرف العراقيين، مما دفع فلول نهرو الكزنزاني والايرانيين المرتبطين بقوات مغاوير الداخلية الى الهرب وعدم القدرة على مواجهة الفعل القوي للمقاومة العراقية مشيرا الى أن الوضع بات يسير لصالح المقاومة العراقية وان وضع القوات الامريكية مرتبك للغاية وان اعوان المحتل في مجلس انقاذ الانبار يواجهون قوة العشائر وفعل المقاومة وهم يلوذون بحماية الامريكي وبحماية المخابرات الاسرائيلية واطلاعات الايرانية.
وكالة حق / كشفت منظمة عراقية تطلق على نفسها اسم "وهج العراق" ان الموقف العسكري للمقاومة بات يتصاعد ويشتد في طرد فلول الاحتلال والتابعين له من محافظة الانبار .
و اكد الناطق باسم وهج العراق لشبكة اخبار العراق ان ابناء الانبار كشفوا حقيقة القوى المتامرة مع العدو المحتل واعوانه وان الموقف بات افضل من الايام السابقة لا سيما بعد التفاف ابناء الانبار حول قيادة المقاومة العراقية الباسلة في الوقت الذي بات مكشوف فيه ان حكومة المنطقة الخضراء وبفضل الاموال التي تصرف من امريكا وايران ، فقد تم كشف اكبر عملية اندساس على صعيد العمل الداخلي في محافظة الانبار حيث بات ذلك واضحا من خلال كشف الاساليب القذرة التي يقوم بها هؤلاء المندسون . هذا وقد تبين ان اسماء باتت لامعة في اوساط العشائر ممن يسمون أنفسهم الصحوة او غيرها ، فهم لا يمثلون سوى اساليبهم الخبيثة التي باعوا ضمائرهم من اجلها بخيانتهم لأبناء الانبار الذي قدموا دماءهم في مقارعة المحتل وتلقينه الدروس ، وما يؤكد تفوق المقاومة هو ذلك الارتباك الواضح في التخطيط العسكري والاعلامي للمحتل وانعكاس ذلك على اساليب اداء حكومة المالكي واتباعها في الانبار.
وقال الناطق باسم منظمة وهج العراق ان المنظمة في احدث تقاريرها.كشفت نقلا عن تقارير المقاومة ان العدو الايراني والصهيوني وبالتنسيق مع الكزنزانية المدفوعة من قبل حكومة اقليم كردستان تتحمل الجزء الأكبر من مسؤولية الخيانة الى جانب مجلس انقاذ الانبار والمتمثل في أبو ريشة وحاتم علي السليمان ، وبالتنسيق مع المدعو نهرو والذي بات يمثل الوجه الأقبح من التنسيق بين عملاء المحتل وبين قوى فاعلة في المنطقة الخضراء مستفيدين من الاموال التي تدفعها حكومة كردستان بهذا الاتجاه. أما العميل شعبان العبيدي والذي يقوم وعناصره برصد تحركات المقاومة في الرمادي والبغدادي فانه بات هو الهدف الاول للمقاومة والمجاهدين الابطال فهو المنسق مع حميد الهايس الذي يتصارع على اموال حكومة المالكي مع ابو ريشة ، فأنهم سوف ينالون عقابهم قريبا.
واضاف ان قوات من البيشمركة وعناصر ايرانية واسرائيلية وتحت قيادة واشراف نهرو الكزنزاني تحاول السيطرة على منطقة الكيلو 160 ، إلا ان قوات المقاومة البطلة قد لقنت هؤلاء درسا حيث تم مواجهة هؤلاء من قبل الجيش العراقي الباسل الذي لم يرتبط بحكومة المالكي وهو يحمل السلاح للدفاع عن العراق وشرف العراقيين، مما دفع فلول نهرو الكزنزاني والايرانيين المرتبطين بقوات مغاوير الداخلية الى الهرب وعدم القدرة على مواجهة الفعل القوي للمقاومة العراقية مشيرا الى أن الوضع بات يسير لصالح المقاومة العراقية وان وضع القوات الامريكية مرتبك للغاية وان اعوان المحتل في مجلس انقاذ الانبار يواجهون قوة العشائر وفعل المقاومة وهم يلوذون بحماية الامريكي وبحماية المخابرات الاسرائيلية واطلاعات الايرانية.