محب المجاهدين
20-08-2007, 06:50 PM
بيان القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة لأمة الإسلام
إن المقاومة المركزية في العراق اليوم و بالأمس وغداً تتمثل بنخبة قواتنا المسلحة المجاهدة التي أصبحت عقيدتها في القتال الجهاد في سبيل الله أولاً ثم حرية وكرامة الوطن ثم في الدرجة الثالثة الولاء لرموز الشرف والإيمان والفضيلة والصدق المتمثلة بالقيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة والبعث الإسلامي الجديد والمقاومة للجور والظلم والبغاء و الكفر والتحرير لأرض الخلافة التي دنس أرضها قوى الطغيان و شرار خلق الله ، تلك القيادة التي باعت الغالي و الرخيص في سبيل الحق والوطن والمبادئ السامية وإعلاء راية التوحيد وجعل كلمة الله هي العليا وتجديد الخلافة الإسلامية التي آن أوان عودتها بعد غياب قد طال ...
وأول أهدافها طرد جحافل الصليب و بني صهيون من أرض الخلافة وتطهير أرض الرافدين من روث شذاذ الرافضة والصفوين و العلاقمة "شرار خلق الله" ثم القضاء على الصفويين في معاقلهم المجوسية على يد جبابرة أمة محمد "أولي البأس الشديد" الذين أعدوا لكل شيء عدته منذ أمد بعيد وأعدوا ما استطاعوا من قوة ومن رباط الخيل وطورا بسواعدهم عتادهم و عدتهم ...
وصدق سيدنا الفاروق رضي الله عنه عندما قال "إذا استعصت عليكم الحصون فعليكم بأهل العراق" فهم أولي البأس الشديد وهم أهل الرباط والفتح في آخر الزمان و الحمد الله ذو المنة ...
أيها النشامى الأحرار إن ثورة التحرير بدأت بفصولها الأخيرة فقد استطاعت قواتنا المسلحة الباسلة أن تعيد جمع الشمل بوحدة أهل العراق المجيد في صف واحد رغم كيد المعدي و أعوانه من شرذمة قليلة من روث الرافدين ...
وكانت سياسته الأساسية امتلاك ميزان القوة و الهيمنة من خلال ذراع تكنولوجية صاروخية طويلة ومتوسطة لم تنال منها قوى الكفر رغم تظافرها ، وتم بعون الله توحيد صفوف المجاهدين العراقيين وأهل الإيمان والنخوة من أبناء العروبة و الإسلام وكل وطني شريف وتصفية أكثر رؤوس الكفار و النفاق وتشتيت أذنابهم وهو أول الغيث فالقيادة العامة اليوم تسيطر بفضل الله على معظم الجنوب وجل الشمال وكل الوسط نعم وكل الوسط فهذه إرادة الله لرجال إذا أرادوا أراد من شدة صدقهم بالعمل لا بالقول كما يفعل الجبناء فنحن لم نبحث عن الشهرة ولا استعراض العضلات بل قاتلنا بخفاء و سرية ولم نأبه لزيف الإعلام المعادي لقد وظفنا هذا لمصلحتنا فليغضوا على أسنانها ألم دون صراخ فاضح وليعضوا أصابهم ندماً دون حيلة .
لقد سمحنا ذنب أمريكا "بريطانيا" أن يتخذ قراره بالانسحاب تحت ضربات سياطنا في الجنوب ونحن نلعب لعبة الكر و الفر مع علوج أمريكا حتى يقرروا الخروج من اللعبة عندها سوف نذيقهم طعم سيوف أولي البأس الشديد حتى لا نبقي منهم على أرض العراق ديار وبمشيئة العلي القدير وإن غداً لناظرة لقريب وخير الكلام ما قل ودل ...
و الله أكبر و الله أكبر و الله أكبر وليخسأ الخاسئون
و يمحلا النصر بعون الله
القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة والمقاومة والتحرير
الهيئة العامة للمراقبة والتنسيق
الثامن عشر من شهر آب من عام ألفين و سبعة
إن المقاومة المركزية في العراق اليوم و بالأمس وغداً تتمثل بنخبة قواتنا المسلحة المجاهدة التي أصبحت عقيدتها في القتال الجهاد في سبيل الله أولاً ثم حرية وكرامة الوطن ثم في الدرجة الثالثة الولاء لرموز الشرف والإيمان والفضيلة والصدق المتمثلة بالقيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة والبعث الإسلامي الجديد والمقاومة للجور والظلم والبغاء و الكفر والتحرير لأرض الخلافة التي دنس أرضها قوى الطغيان و شرار خلق الله ، تلك القيادة التي باعت الغالي و الرخيص في سبيل الحق والوطن والمبادئ السامية وإعلاء راية التوحيد وجعل كلمة الله هي العليا وتجديد الخلافة الإسلامية التي آن أوان عودتها بعد غياب قد طال ...
وأول أهدافها طرد جحافل الصليب و بني صهيون من أرض الخلافة وتطهير أرض الرافدين من روث شذاذ الرافضة والصفوين و العلاقمة "شرار خلق الله" ثم القضاء على الصفويين في معاقلهم المجوسية على يد جبابرة أمة محمد "أولي البأس الشديد" الذين أعدوا لكل شيء عدته منذ أمد بعيد وأعدوا ما استطاعوا من قوة ومن رباط الخيل وطورا بسواعدهم عتادهم و عدتهم ...
وصدق سيدنا الفاروق رضي الله عنه عندما قال "إذا استعصت عليكم الحصون فعليكم بأهل العراق" فهم أولي البأس الشديد وهم أهل الرباط والفتح في آخر الزمان و الحمد الله ذو المنة ...
أيها النشامى الأحرار إن ثورة التحرير بدأت بفصولها الأخيرة فقد استطاعت قواتنا المسلحة الباسلة أن تعيد جمع الشمل بوحدة أهل العراق المجيد في صف واحد رغم كيد المعدي و أعوانه من شرذمة قليلة من روث الرافدين ...
وكانت سياسته الأساسية امتلاك ميزان القوة و الهيمنة من خلال ذراع تكنولوجية صاروخية طويلة ومتوسطة لم تنال منها قوى الكفر رغم تظافرها ، وتم بعون الله توحيد صفوف المجاهدين العراقيين وأهل الإيمان والنخوة من أبناء العروبة و الإسلام وكل وطني شريف وتصفية أكثر رؤوس الكفار و النفاق وتشتيت أذنابهم وهو أول الغيث فالقيادة العامة اليوم تسيطر بفضل الله على معظم الجنوب وجل الشمال وكل الوسط نعم وكل الوسط فهذه إرادة الله لرجال إذا أرادوا أراد من شدة صدقهم بالعمل لا بالقول كما يفعل الجبناء فنحن لم نبحث عن الشهرة ولا استعراض العضلات بل قاتلنا بخفاء و سرية ولم نأبه لزيف الإعلام المعادي لقد وظفنا هذا لمصلحتنا فليغضوا على أسنانها ألم دون صراخ فاضح وليعضوا أصابهم ندماً دون حيلة .
لقد سمحنا ذنب أمريكا "بريطانيا" أن يتخذ قراره بالانسحاب تحت ضربات سياطنا في الجنوب ونحن نلعب لعبة الكر و الفر مع علوج أمريكا حتى يقرروا الخروج من اللعبة عندها سوف نذيقهم طعم سيوف أولي البأس الشديد حتى لا نبقي منهم على أرض العراق ديار وبمشيئة العلي القدير وإن غداً لناظرة لقريب وخير الكلام ما قل ودل ...
و الله أكبر و الله أكبر و الله أكبر وليخسأ الخاسئون
و يمحلا النصر بعون الله
القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة والمقاومة والتحرير
الهيئة العامة للمراقبة والتنسيق
الثامن عشر من شهر آب من عام ألفين و سبعة